اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > مسك الكلام فى الاسلام > حى على الفلاح

حى على الفلاح موضوعات و حوارات و مقالات إسلامية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 26-02-2006, 02:25 AM
الصورة الرمزية zizo2_2
zizo2_2 zizo2_2 غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 7,974
معدل تقييم المستوى: 0
zizo2_2 can only hope to improve
افتراضي


هل تستطيع أن تتمالك نفسك من البكاء


هل تستطيع


القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن




أقرأوها وتمعنوا فيها... أثابكم الله وقد ذكرها الشيخ خالد الراشد كثيرا... ويُقال انها قصته الشخصية:

لم أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة .. بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات.. كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ.. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة... كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم.. وغيبة الناس.. وهم يضحكون.
أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً.. كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد.. بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة من الشخص الذي أسخر منه.. أجل كنت أسخر من هذا وذاك.. لم يسلم أحد منّي أحد حتى أصحابي.. صار بعض الناس يتجنّبني كي يسلم من لساني.
أذكر أني تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق... والأدهى أنّي وضعت قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت برأسه لا يدري ما يقول.. وانطلقت ضحكتي تدوي في السّوق..
عدت إلى بيتي متأخراً كالعادة.. وجدت زوجتي في انتظاري.. كانت في حالة يرثى لها.. قالت بصوت متهدج: راشد.. أين كنتَ ؟
قلت ساخراً: في المريخ.. عند أصحابي بالطبع ..
كان الإعياء ظاهراً عليها.. قالت والعبرة تخنقها: راشد… أنا تعبة جداً .. الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكا ..
سقطت دمعة صامته على خدها.. أحسست أنّي أهملت زوجتي.. كان المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي.. خاصة أنّها في شهرها التاسع .
حملتها إلى المستشفى بسرعة.. دخلت غرفة الولادة.. جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال.. كنت أنتظر ولادتها بفارغ الصبر.. تعسرت ولادتها.. فانتظرت طويلاً حتى تعبت.. فذهبت إلى البيت وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني.
بعد ساعة.. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم ذهبت إلى المستشفى فوراً.. أول ما رأوني أسأل عن غرفتها.. طلبوا منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت على ولادة زوجتي.
صرختُ بهم: أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى ابني سالم.
قالوا، أولاً راجع الطبيبة ..
دخلت على الطبيبة.. كلمتني عن المصائب .. والرضى بالأقدار .. ثم قالت: ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد البصر !!
خفضت رأسي.. وأنا أدافع عبراتي.. تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى الذي دفعته في السوق وأضحكت عليه الناس.
سبحان الله كما تدين تدان ! بقيت واجماً قليلاً.. لا أدري ماذا أقول.. ثم تذكرت زوجتي وولدي .. فشكرت الطبيبة على لطفها ومضيت لأرى زوجتي ..
لم تحزن زوجتي.. كانت مؤمنة بقضاء الله.. راضية. طالما نصحتني أن أكف عن الاستهزاء بالناس.. كانت تردد دائماً، لا تغتب الناس ..
خرجنا من المستشفى، وخرج سالم معنا. في الحقيقة، لم أكن أهتم به كثيراً. اعتبرته غير موجود في المنزل. حين يشتد بكاؤه أهرب إلى الصالة لأنام فيها. كانت زوجتي تهتم به كثيراً، وتحبّه كثيراً. أما أنا فلم أكن أكرهه، لكني لم أستطع أن أحبّه !
كبر سالم.. بدأ يحبو.. كانت حبوته غريبة.. قارب عمره السنة فبدأ يحاول المشي.. فاكتشفنا أنّه أعرج. أصبح ثقيلاً على نفسي أكثر. أنجبت زوجتي بعده عمر وخالداً.
مرّت السنوات وكبر سالم، وكبر أخواه. كنت لا أحب الجلوس في البيت. دائماً مع أصحابي. في الحقيقة كنت كاللعبة في أيديهم ..
لم تيأس زوجتي من إصلاحي. كانت تدعو لي دائماً بالهداية. لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة، لكنها كانت تحزن كثيراً إذا رأت إهمالي لسالم واهتمامي بباقي إخوته.
كبر سالم وكبُر معه همي. لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى المدارس الخاصة بالمعاقين. لم أكن أحس بمرور السنوات. أيّامي سواء .. عمل ونوم وطعام وسهر.
في يوم جمعة، استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً. ما يزال الوقت مبكراً بالنسبة لي. كنت مدعواً إلى وليمة. لبست وتعطّرت وهممت بالخروج. مررت بصالة المنزل فاستوقفني منظر سالم. كان يبكي بحرقة!
إنّها المرّة الأولى التي أنتبه فيها إلى سالم يبكي مذ كان طفلاً. عشر سنوات مضت، لم ألتفت إليه. حاولت أن أتجاهله فلم أحتمل. كنت أسمع صوته ينادي أمه وأنا في الغرفة. التفت ... ثم اقتربت منه. قلت: سالم! لماذا تبكي؟!
حين سمع صوتي توقّف عن البكاء. فلما شعر بقربي، بدأ يتحسّس ما حوله بيديه الصغيرتين. ما بِه يا ترى؟! اكتشفت أنه يحاول الابتعاد عني!! وكأنه يقول: الآن أحسست بي. أين أنت منذ عشر سنوات ؟! تبعته ... كان قد دخل غرفته. رفض أن يخبرني في البداية سبب بكائه. حاولت التلطف معه .. بدأ سالم يبين سبب بكائه، وأنا أستمع إليه وأنتفض.
أتدري ما السبب!! تأخّر عليه أخوه عمر، الذي اعتاد أن يوصله إلى المسجد. ولأنها صلاة جمعة، خاف ألاّ يجد مكاناً في الصف الأوّل. نادى عمر.. ونادى والدته.. ولكن لا مجيب.. فبكى.
أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين. لم أستطع أن أتحمل بقية كلامه. وضعت يدي على فمه وقلت: لذلك بكيت يا سالم !!..
قال: نعم ..
نسيت أصحابي، ونسيت الوليمة وقلت: سالم لا تحزن. هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى المسجد؟
قال: أكيد عمر .. لكنه يتأخر دائماً ..
قلت: لا .. بل أنا سأذهب بك ..
دهش سالم .. لم يصدّق. ظنّ أنّي أسخر منه. استعبر ثم بكى. مسحت دموعه بيدي وأمسكت يده. أردت أن أوصله بالسيّارة. رفض قائلاً: المسجد قريب... أريد أن أخطو إلى المسجد - إي والله قال لي ذلك.
لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد، لكنها المرّة الأولى التي أشعر فيها بالخوف والنّدم على ما فرّطته طوال السنوات الماضية. كان المسجد مليئاً بالمصلّين، إلاّ أنّي وجدت لسالم مكاناً في الصف الأوّل. استمعنا لخطبة الجمعة معاً وصلى بجانبي... بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه ..
بعد انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً. استغربت!! كيف سيقرأ وهو أعمى؟ كدت أن أتجاهل طلبه، لكني جاملته خوفاً من جرح مشاعره. ناولته المصحف ... طلب منّي أن أفتح المصحف على سورة الكهف. أخذت أقلب الصفحات تارة وأنظر في الفهرس تارة .. حتى وجدتها.
أخذ مني المصحف ثم وضعه أمامه وبدأ في قراءة السورة ... وعيناه مغمضتان ... يا الله !! إنّه يحفظ سورة الكهف كاملة!!
خجلت من نفسي. أمسكت مصحفاً ... أحسست برعشة في أوصالي... قرأت وقرأت.. دعوت الله أن يغفر لي ويهديني. لم أستطع الاحتمال ... فبدأت أبكي كالأطفال. كان بعض الناس لا يزال في المسجد يصلي السنة ... خجلت منهم فحاولت أن أكتم بكائي. تحول البكاء إلى نشيج وشهيق ...
لم أشعر إلا ّ بيد صغيرة تتلمس وجهي ثم تمسح عنّي دموعي. إنه سالم !! ضممته إلى صدري... نظرت إليه. قلت في نفسي... لست أنت الأعمى بل أنا الأعمى، حين انسقت وراء فساق يجرونني إلى النار.
عدنا إلى المنزل. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم، لكن قلقها تحوّل إلى دموع حين علمت أنّي صلّيت الجمعة مع سالم ..
من ذلك اليوم لم تفتني صلاة جماعة في المسجد. هجرت رفقاء السوء .. وأصبحت لي رفقة خيّرة عرفتها في المسجد. ذقت طعم الإيمان معهم. عرفت منهم أشياء ألهتني عنها الدنيا. لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاة الوتر. ختمت القرآن عدّة مرّات في شهر. رطّبت لساني بالذكر لعلّ الله يغفر لي غيبتي وسخريتي من النّاس. أحسست أنّي أكثر قرباً من أسرتي. اختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت تطل من عيون زوجتي. الابتسامة ما عادت تفارق وجه ابني سالم. من يراه يظنّه ملك الدنيا وما فيها. حمدت الله كثيراً على نعمه.
ذات يوم ... قرر أصحابي الصالحون أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق البعيدة للدعوة. تردّدت في الذهاب. استخرت الله واستشرت زوجتي. توقعت أنها سترفض... لكن حدث العكس !
فرحت كثيراً، بل شجّعتني. فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون استشارتها فسقاً وفجوراً.
توجهت إلى سالم. أخبرته أني مسافر فضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً...
تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف، كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما سنحت لي الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي. اشتقت إليهم كثيراً ... آآآه كم اشتقت إلى سالم !! تمنّيت سماع صوته... هو الوحيد الذي لم يحدّثني منذ سافرت. إمّا أن يكون في المدرسة أو المسجد ساعة اتصالي بهم.
كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه، كانت تضحك فرحاً وبشراً، إلاّ آخر مرّة هاتفتها فيها. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة. تغيّر صوتها ..
قلت لها: أبلغي سلامي لسالم، فقالت: إن شاء الله ... وسكتت...
أخيراً عدت إلى المنزل. طرقت الباب. تمنّيت أن يفتح لي سالم، لكن فوجئت بابني خالد الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره. حملته بين ذراعي وهو يصرخ: بابا .. بابا .. لا أدري لماذا انقبض صدري حين دخلت البيت.
استعذت بالله من الشيطان الرجيم ..
أقبلت إليّ زوجتي ... كان وجهها متغيراً. كأنها تتصنع الفرح.
تأمّلتها جيداً ثم سألتها: ما بكِ؟
قالت: لا شيء .
فجأة تذكّرت سالماً فقلت .. أين سالم ؟
خفضت رأسها. لم تجب. سقطت دمعات حارة على خديها...
صرخت بها ... سالم! أين سالم ..؟
لم أسمع حينها سوى صوت ابني خالد يقول بلغته: بابا ... ثالم لاح الجنّة ... عند الله...
لم تتحمل زوجتي الموقف. أجهشت بالبكاء. كادت أن تسقط على الأرض، فخرجت من الغرفة.
عرفت بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعد مجيئي بأسبوعين فأخذته زوجتي إلى المستشفى .. فاشتدت عليه الحمى ولم تفارقه ... حين فارقت روحه جسده ..
إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت، وضاقت عليك نفسك بما حملت فاهتف ... يا الله
إذا بارت الحيل، وضاقت السبل، وانتهت الآمال، وتقطعت الحبال، نادي ... يا الله


لا اله الا الله رب السموات السبع ورب العرش العظيم
ملاحظة : اذا كان نشرها سيرهقك فلا تنشرها فلن تستحق اخذ ثوابها لأن ثوابها عظيم

اللهم حبب إلىّ الإيمان وزينه في قلبي ، وكره إلىّ
الكفر والفسوق والعصيان ، واجعلني من الراشدين

و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


__________________

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 26-02-2006, 09:09 AM
coo_girl_ool coo_girl_ool غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Mar 2005
المشاركات: 2,478
معدل تقييم المستوى: 0
coo_girl_ool is an unknown quantity at this point
افتراضي

قصة مؤثرة فعلا

جزاك الله خيرا
__________________
<div align="center">أنا شابة لكن عمرى ألف عام
وحيدة لكن بين ضلوعى زحام


خايفة .. ولكن خوفى منى أنا
أخرس ولكن قلبى مليان كلام </div>


<div align="center">
</div>
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 26-02-2006, 10:51 AM
am_online5 am_online5 غير متواجد حالياً
عضو متواصل
 
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 914
معدل تقييم المستوى: 0
am_online5 is an unknown quantity at this point
افتراضي


جزاك الله خيرا
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 26-02-2006, 12:00 PM
الصورة الرمزية zizo2_2
zizo2_2 zizo2_2 غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 7,974
معدل تقييم المستوى: 0
zizo2_2 can only hope to improve
افتراضي

وجزاكم كل الخير أخي أم اون لاين
وأشكرك لمرورك كوول جيرل وجزاكم الله خيرا
__________________

رد مع اقتباس
  #5  
قديم 26-02-2006, 12:06 PM
الصورة الرمزية Miss_CaR!zma
Miss_CaR!zma Miss_CaR!zma غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: Jul 2005
المشاركات: 2,365
معدل تقييم المستوى: 0
Miss_CaR!zma is an unknown quantity at this point
افتراضي

اللهم حبب إلىّ الإيمان وزينه في قلبي ، وكره إلىّ
الكفر والفسوق والعصيان ، واجعلني من الراشدين
اللهم آمين

بصراحه فعلا قصة لا تصفها كلمات
وفعلا مش عارفه اكتب اللى انا بحسه دلوقتى
جزاك الله خيرا عليها بجد
وجعلها الله فى ميزان حسناتك
__________________
*الإنسان حين التغيير يصبح هو قطعة الرخام وفي نفس الوقت هو النحات فحتما سيتبع هذا التغيير ألم .... ولكن في النهاية تبرز ملامح الانسان الصالح الجديد بكل روعه وجمال .
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 26-02-2006, 12:52 PM
سالمة سالمة غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Feb 2006
المشاركات: 2
معدل تقييم المستوى: 0
سالمة is an unknown quantity at this point
افتراضي

انا بعيط دلوقتي
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 26-02-2006, 05:30 PM
الصورة الرمزية zizo2_2
zizo2_2 zizo2_2 غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 7,974
معدل تقييم المستوى: 0
zizo2_2 can only hope to improve
افتراضي

اقتباس:
Originally posted by tweety_girl793@Feb 26 2006, 12:06 PM
اللهم حبب إلىّ الإيمان وزينه في قلبي ، وكره إلىّ
الكفر والفسوق والعصيان ، واجعلني من الراشدين
اللهم آمين

بصراحه فعلا قصة لا تصفها كلمات
وفعلا مش عارفه اكتب اللى انا بحسه دلوقتى
جزاك الله خيرا عليها بجد
وجعلها الله فى ميزان حسناتك
[snapback]82487[/snapback]
نعم انها قصة تهز المشاعر

وجزاكم كل الخير واعطاكيس بكل حرف قرأتيه حسنة انتي وكل من قرأ تلك القصة واستفاد منها
__________________

رد مع اقتباس
  #8  
قديم 26-02-2006, 05:31 PM
الصورة الرمزية zizo2_2
zizo2_2 zizo2_2 غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 7,974
معدل تقييم المستوى: 0
zizo2_2 can only hope to improve
افتراضي

اقتباس:
Originally posted by سالمة@Feb 26 2006, 12:52 PM
انا بعيط دلوقتي
[snapback]82500[/snapback]
لعل بكاءك من خشية الله فلنعد جمعيا إلى الله قبل فوات الأوان

أشكرك لمرورك يا سالمة
__________________

رد مع اقتباس
  #9  
قديم 27-02-2006, 01:51 PM
وليد المغاورى وليد المغاورى غير متواجد حالياً
عضو خبير
 
تاريخ التسجيل: Dec 2005
المشاركات: 444
معدل تقييم المستوى: 0
وليد المغاورى is an unknown quantity at this point
افتراضي

جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا جزاك الله خيرا جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا جزاك الله خيرا جزاك الله خيرا جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا جزاك الله خيرا جزاك الله خيرا جزاك الله خيرا جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا جزاك الله خيرا جزاك الله خيرا جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا جزاك الله خيرا جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا
__________________

رد مع اقتباس
  #10  
قديم 07-09-2006, 01:15 AM
الصورة الرمزية zizo2_2
zizo2_2 zizo2_2 غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 7,974
معدل تقييم المستوى: 0
zizo2_2 can only hope to improve
افتراضي

وجزاكم كل الخير استاذ وليد
__________________

رد مع اقتباس
  #11  
قديم 07-09-2006, 01:56 AM
رفعت فوزى رفعت فوزى غير متواجد حالياً
عضو خبير
 
تاريخ التسجيل: Aug 2006
المشاركات: 172
معدل تقييم المستوى: 0
رفعت فوزى is an unknown quantity at this point
افتراضي

جزاك الله خيرا اخى فى الله
__________________
<div align="center">



فــى هــذا المكــان رســم بعضكــم إبتسامــة أشرقـــت وجهـــى ... أدخلــت الســـرور الــى قلبـــى ...هنـــا أخــى وأختـــى ... هنـــا أفكــارنا وأحلامنـــا ... لكنـــه وقـــت الرحيـــل ... أستحلفــكم بالله الحــى القيــوم أن تتذكرونـــى بالخيـــر ... وأن تغفـــروا لــى أى إسائـــة ... فـــان لــم يجمعنــا هــذا المكـــان ... جمعنـــا الله فى الجنـــة بــإذن الله ... وداعـــا أســــرتـــى التـــى لـــم أعـــرف لـــى أســـرة غيـــرها . لا اله الا الله ...سيدنا محمد رسول الله </div>
رد مع اقتباس
  #12  
قديم 07-09-2006, 02:12 PM
eng.melegy eng.melegy غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Sep 2006
المشاركات: 20
معدل تقييم المستوى: 0
eng.melegy is an unknown quantity at this point
افتراضي

<div align="center">السلام عليكم ورحمة الله وبركاته</div>
جزاك الله عنا كل خير واثابك الله بكل دمعه نزلت من عين اى قارىء لهذه الرساله.
__________________
الحب مثل الحبه الصغيره ...... اذا رويتها اخلاص واحساس ...... اصبحت زهره جميله تحب ان تراها ...... فما احلى الحب
رد مع اقتباس
  #13  
قديم 07-09-2006, 03:04 PM
الصورة الرمزية zizo2_2
zizo2_2 zizo2_2 غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 7,974
معدل تقييم المستوى: 0
zizo2_2 can only hope to improve
افتراضي

<div class='quotetop'>إقتباس(عاشق الجمال @ Sep 7 2006, 02:56 AM) [snapback]212572[/snapback]</div>
اقتباس:
جزاك الله خيرا اخى فى الله
[/b]

وجزاكم كل الخير عاشق الجمال
<div class='quotetop'>إقتباس(يائع الحب @ Sep 7 2006, 03:12 PM) [snapback]212900[/snapback]</div>
اقتباس:
<div align="center">السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله عنا كل خير واثابك الله بكل دمعه نزلت من عين اى قارىء لهذه الرساله.
[/b][/quote]

اللهم امين شكرا لوجودك اخي الفاضل بموضوعي
__________________

رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 04:32 AM.