|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
قديما كانت بعض الدول تنتهج وسيلة عجيبة لتعذيب المعارضين والاسرى ، لم تكن تلك السياسة تعتمد على الجلد بالسياط أو الكى بالنار أو تقطيع الأعضاء ، لقد كانت وسيلة رهيبة لا تترك أى أثر !!!!
كان أولئك البغاة يجعلون السجين يستلقى على ظهره فوق لوح خشبى ويربطون يدىه ويثبتون راسه بواسطة كلابتين فلا يمكنه تحريك رأسه إطلاقا ثم يضعون المسكين تحت حنفية مياه تنزل منها نقطة واحدة كل 10 ثوانى مثلا بحيث تسقط النقطة فى منطقة التقاءالأنف بالجبهة !!!! إنها مجرد نقطة مياة لا يمكن أن تلفت الإنتباه ولكن الرتابة والتكرار المستمر يجعلانها سلاحا مروعا فيجن المسكين خلال يومين على الأكثر ثم ينهار جهازه العصبى ويموت !!!! وانا اتفق استاذي مع الاعضاء وأختلف معك الكذب لا يكون له مبرر استاذي ايا كان مهما حدث لا بد ان نكون صادقين
__________________
![]() |
#2
|
||||
|
||||
![]()
<div class='quotetop'>إقتباس(zizo2_2 @ Jul 29 2006, 10:40 PM) [snapback]173622[/snapback]</div>
اقتباس:
انا لا ادعو للكذب بالطبع ولكن مش معقول هايقول لزوجته الاولى انه رايح يتجوز بس اكيد ناوى يعرفها بس بعدين ... يعنى بعد الزواج من الثانية يضع الاولى امام الامر الواقع مثلا اذن هو بطبعة ليس كذابا ولكن لا اظن انه من السهل ان يعرف زوجته ماينوى القيام به قبل بدأ العملية لانتحارية واسف على تاخيرى فى الرد عليك لان النت فصل بعد ردى على الاخت مهرة مباشرة ولم يسعفنى الوقت ان ارد عليك يا فيلسوف ثم انت مش محتاج رد ..... ده البيت بيتك <div class='quotetop'>إقتباس(محمد مصطفى احمد ابو النور @ Jul 30 2006, 02:10 AM) [snapback]174049[/snapback]</div> اقتباس:
فينك من زمان وحشتنى جدا والله الحلقة الجديدة حالا (11) فى اليوم التالى ودعت اسرتى و أنا احرص ألا انظر فى عيون احد منهم ووضعت الحقيبة فى السيارة الى جوار الحقيبة الأخرى المخفية وتوجهت إلى منزل شهرزاد . كان خالها وبضعة أفراد من عائلتها وصديقى صلاح و أمه و المأذون فى إنتظارى . جلست لعقد القران ولكن كان بانتظار مفاجأة صغيرة لقد إشترطت شهرزاد أن يكون حق تطليق نفسها بيدها !!! الواقع أن الأمر فاجئنى وضايقنى لحد بعيد ولكننى كنت فى موقف لا أستطيع التراجع بعده ، قبلت على مضض وتم عقد القران أخيرا نسيت الأمر بعد دقائق فقد كانت شهرزاد متألقة بالأناقة والجمال الناضج قضينا حوالى الساعة وسط عبارات التهنئة من الجميع ثم قمنا لنلحق برحلتنا إلى تلك المدينة الساحلية الجميلة صافحت المدعوين وكان أخرهم صلاح الذى همس فى أذنى ..... يالا يا أسد شرفنا و إرفع راسنا !!! بعد ساعه كنا فى مقعدينا بالطائرة فى الطريق الى القرية السياحية التى أشتهرت بأنها جنة العرسان كان وقت الرحلة بالطائرة رائعا فقد أخت يد شهرزاد فى يدى و انا أروى لها بعضا من أحداث حياتى واعرفها على نفسى أكثر و أكثر وصلنا القرية الرائعة وبعد دقائق كنا فى ذلك الشاليه البديع المطل على البحر مباشرة صلينا ركعتين و سألنا الله البركة ، طلبت منى شهرزاد أن أقف بالشرفة قليلا ، تفهمت الوضع وخرجت وبقيت عشر دقائق حتى سمعت صوتها العذب يدعونى للدخول .... فى صباح اليوم التالى كانت شهرزاد لاتزال تسبح فى بحور اسعد الأحلام بينما كنت اجلس فى شرفة الشاليه متمددا على الشيزلونج أتناول كاسا من عصير الفواكه طلبته كمكافأة لنفسى . كنت أهز راسى معجبا بنفسى وأنا أقول ( إييييييه والله زمان يا سلاحى ..... أهو كده أهو كده ) ![]() قلت ...... صباح الخير يا جميل ..... صباح النور ..... يلا قومى علشان نفطر قالت بدلال ...... لأ مش عايزه ..... ليه .... لسه بدرى إنت ايه اللى صحاك بدرى كده ..... أنا متعود على الصحيان بدرى ...... طب تعالى ...... تعالى أوريك حاجه بعد ساعه – بعد أن شفت الحاجه – كنا فى طريقنا للمطعم لتناول الإفطار ، والحق أننى كنت جائعا بشكل رهيب ولذا انقضضت على الطعام كمن قدم لتوه من رحلة بالصومال كانت شهرزاد سعيدة للغاية وكنت سعيدا ايضا ونحن نخرج من المطعم ممسكا بيدها وأنا اخذها يسارا فقالت ..... إنت رايح فين .... تعالى نقعد على البيسين شويه .... لا تعالى نرجع الشاليه ......مش عايزه تتفرجى على القرية ....... لأ مش دلوقتى تعالى نروح الشاليه ..... عايزه أوريك حاجه حان وقت صلاة العصر فقمت من نومى للصلاه وبعد ذلك خرجنا الى الغذاء وأنا اشعر بأننى لا أزال بحاجة للنوم كان الغذاء رائعا و تناولت كمية معتبرة من الجمبرى والاستاكوزا وشوربة ثمار البحر كانت شهرزاد سعيدة للغاية وكنت سعيدا ايضا ونحن نخرج من المطعم ممسكا بيدها وأنا اخذها يسارا فقالت ..... إنت رايح فين .... تعالى نقعد على البيسين شويه .... لا تعالى نرجع الشاليه .......مش عايزه تتفرجى على القرية ........لأ مش دلوقتى تعالى نروح الشاليه ..... عايزه أوريك حاجه حان وقت صلاة المغرب فقمت للصلاة و أنا أحس ان 10 اكياس رمل معلقة بجسدى ... ، بعد الصلاة تمددت على الشيزلونج والنوم يداعب أجفانى عندما قالت شهرزاد .... فى فيلم جميل أوى على قناة الافلام الأجنبية تعالى اتفرج معايا دخلت الغرفة وتمددت على السرير أمام التلفزيون ، لم أكد أندمج مع الفيلم حتى تناولت شهرزاد الريموت واغلقت التلفاز !!! نظرت إليها مستغربا وقلت ..... طفيتى التلفزيون ليه ...... ده فيلم مش حلو ......الفيلم لسه فى اوله وشكل الاحداث حتسخن ...... ِأصلى عايزه أوريك حاجه كانت الساعة العاشرة مساء ونحن نتناول العشاء الجميل على اضواء الشموع وكانت شهرزاد فى منتهى السعاده بينما كان الشعور الوحيد الذى أستطيع التعرف عليه هو آلام عضليه مبرحه لم تنجح حبتى المسكن القوى - الذى جلبته معى إحتياطا لمعاناتى أحيانا من آلام عضلات الظهر- فى القضاء عليها كانت شهرزاد سعيدة للغاية وكنت سعيدا ايضا ونحن نخرج من المطعم ممسكا بيدها وأنا اخذها يسارا فقالت ..... إنت رايح فين .... تعالى نقعد على البيسين شويه .... لا تعالى نرجع الشاليه قلت بحده ....... شاليه !!!!! مش معقوله كده ....... إيه اللى مش معقول تنبهت إلى حدتى فقلت بتطلف ...... مش معقوله يا حبيبتى نسيب الجو الرائع ده وندخل على طول أنا بقول نشم شوية هوا ..... ماشى شويه صغيرين علشان ضرورى أوريك حاجه ( يتبع )
__________________
![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]() كل دى حاجات وانا مش عارف حاجة) ( يتبع )</span> [/quote] تمام يا باشا الصراحة هو يستاهل على الاقل مشاكل البيت مش بتتعب بالطريقة دى والحاجة ام الاختراع تعالى اوريك حاجة ![]() فى انتظار البقية
__________________
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|