اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > مسك الكلام فى الاسلام > حى على الفلاح

حى على الفلاح موضوعات و حوارات و مقالات إسلامية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 06-07-2009, 06:50 PM
عبدالرازق سعيد عبدالرازق سعيد غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 46
معدل تقييم المستوى: 0
عبدالرازق سعيد is on a distinguished road
Neww1qw1 موضوع الشهر الحالى


اخوانى المعلمين الأفاضل كل عام وأنتم جميعاً بخير يسعدنى أن أقدم للكم هذه المجموعة الرائعة من دروس الإسراء والمعراج

إن تذكرنالمواقف ومناسبات من سيرة المصطفى- صلى الله عليه وسلم-، إنما يكون للعبرة والعظةوالتأسي، لذلك ينبغي علينا أن نحاول جاهدين أن ننزل سيرته صلى الله عليه وسلمالمنزلة المستحقة والواجبة؛ ولنستدعي أحداثها دائمًا أو كلما دعت الضرورة أو حلتمناسبة- على أقل تقدير- لنقف على أفعاله- صلى الله عليه وسلم- وتصرفاته لتكون لنانبراسًا يضيء الطريق ويهدي الضال﴿ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِيرَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَالآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا﴾ (الأحزاب).

فمن المعلوم أن من المعجزات التي أعطاها الله تعالى لنبيهمحمد- صلى الله عليه وسلم- الإسراء وهو انتقاله من مكة المكرمة إلى بيت المقدس ثمالمعراج وهو عروجه إلى الملأ الأعلى ووصوله إلى الجنة، والمقصود من هذه الرحلةالمعجزة تكريم النبي وإطلاعه على عجائب خلقه.

فحادثة الإسراء والمعراج من أهم الأحداث التي مرت بالإسلاممنذ نشأته، وذلك لكونه حادثًا فريدًا يصعب على العقل البشري المجرد تصديقه.. وإذالم يكتنف هذا العقل إيمان عميق لصعب عليه استيعاب هذا الحدث؛ لذا نجد أن من الصحابةمن فتنوا في هذا الحادث، وفي المقابل نجد أن من تشبع بالايمان وعاشه وعايشه قد تقبلالأمر ببساطة كبيرة كما فعل سيدنا- الصديق- أبو بكر.

وسنحاول هنا أن نتناول بعض العبر والعظات والتأملات لهذاالحادث الفريد للذكرى عسى الله أن ينفعنا بها وأن نقتدي بالمصطفى- صلى الله عليهوسلم- وصحابته ولنأخذ من هذا الحادث الدروس التي تعيننا على طريق الدعوة الطويلالشاق.

1- مكانة المصطفى- صلى الله عليهوسلم-:فهذا الحادث قد أوضح وبصورة واضحة جلية مكانة النبي- صلى الله عليهوسلم- ورقيه لمكانة لم يرقَ لها أحد بهذه المعجزة العالية، ورقى مرقى لم ترقَ إليهالرسل والأنبياء جميعًا، ونال منزلةً لن يحظى بمثلها أحد من أهل السموات والأرض. فهو خاتم وسيد الأنبياء صلى الله عليه وسلم.وكما قال سبحانه وتعالى تكريمًا لنبيه المصطفى: ﴿ سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنْ الْمَسْجِدِالْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُمِنْ آيَاتِنَا إِنَّه هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ﴾فالعبودية لله هي أرقىدرجات الكمال الإنساني، قال العلماء: لو كان النبي- صلى الله عليه وسلم- اسم أشرفمنه لسماه تلك الحالة، وقال القشيري: لمَّا رفعه الله إلى حضرته السنية، وأرقاه فوقالكواكب العلوية، ألزمه اسم العبودية تواضعًا للأمة.

كما أنَّ في إمامته- صلى الله عليه وسلم- للأنبياء أكبردليلٍ على مكانته الرفيعة وعلى كونه خاتم الرسل والأنبياء وعلى دور الإسلام وأمتهفي الشهادة على الناس﴿وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةًوَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْشَهِيدًا﴾.

وبنظرةٍ أخرى ودرس آخر في أثر هذه المكانة السامقة والمعجزةالفريدة عليه، هل تغيَّر من خُلقه شيء؟؟ من تواضعه.. من أدبه.. من حسن معاشرتهللناس.. من تفانيه في الوفاء لرسالته.. من رضائه بحاله التي كان عليها قبل الإسراءالرائع والمعراج الفريد، هل تعالى على أحدٍ من المسلمين؟؟ هل اختصَّ نفسه بشيء لميحط به أحدًا من المسلمين؟؟ هل خاشن مَن يدعوهم إلى الإسلام؟؟. هل ركن إلى هذهالمنزلة العالية والمكانة الرفيعة السامقة ولم يبذل ويضحي من أجل رسالتهودعوته؟

أعتقد أن أجابة هذه الأسئلة وغيرها واضحة جلية لكل ذي لب،فقد كان المصطفى صلى الله عليه وسلم برغم هذه المنزلة وتلك المكانة في قمةِ التواضعواللين في أيدي الجميع والأخذ بالأسباب وأعطى من نفسه وأهله أروع الأمثلة في البذلوالتضحية.






2 - الصبر والثبات:فقد أعطى- صلىالله عليه وسلم- أروع الأمثلة في صبره وثباته على الإيذاء من كفار قريش وجهالتهمعليه وما تضجر، بل صبر واحتسب.. كما صبر على فراق الأحبة الداعمين له أبو طالبوخديجة.
كما أن هذا الحادث الفريد كان اختبارًا لصبر وثبات وصدقالمؤمنين، وتمحيصًا لصفِّهم وامتحانًا ليقينهم، ولثبوت العقيدة في وجدانهم، فالحدَثفوق مستوى العقول البشرية، يحتاج إلى مؤمن صادق الإيمان، لا يُزعزع من يقينه أشدالأحداث ولا أخطرها.. ﴿إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَآمَنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْوَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللهِ أُولَئِكَ هُمُالصَّادِقُونَ﴾.

3- تنقية الصف: كما قلنا من قبل فإنالحدَث فوق مستوى العقول البشرية؛ لذلك نجد أن الإسراء والمعراج امتحانًا للمسلمينوتنقيةً للصف؛ استعدادًا لما هو آت.. فقد فُتِن بعض الذي أسلموا وارتدَّ مَنارتد!

يقول الإمام "ابن كثير" فيما رواه عن "قتادة": "انصرف رسولالله- صلى الله عليه وسلم- إلى مكةَ فأصبح يخبر قريشًا بذلك، فذكر أنه كذبَه أكثرُالناس، وارتدَّت طائفة بعد إسلامها، وبادر الصدِّيق إلى التصديق، وذكر أن الصدّيقسأله عن صفة بيت المقدس، وقال إنّي لأصدقه في خبر السماء بُكرةً وعشيًا، أفلا أصدقهفي بيت المقدس، فيومئذٍ سُمي "أبو بكر الصديق".

فنجد أن الإسراء والمعراج حدث قُبَيلَ الهجرة إلى المدينة،وترك الديار والأهل والوطن؛ وتكوين دولة الإسلام؛ ليكون اختبارًا للمؤمنين وتدريبًالهم على حسن الاستجابة لله عز وجل، فهي مرحلة جديدة، كلها جهاد وكفاح في سبيل الله،فهي مرحلة تحتاج إيمان ثابت إيمان لا تعبث به الدنيا ولا تزلزله الجبال إيمان قداستقام على حقيقة منهج الله عز وجل.

4- معية الله: فالله عز وجل أوضحلنبيه- صلى الله عليه وسلم- أنه معه وناصره ومعينه في أحلك الظروف وأنه لن يخزيهأبدًا، ففي ذات الرحلة وكنهها عناية ربانية عظيمة.. ومثال آخر على معية الله لنبيهحين طلبت قريش من النبي عليه الصلاة والسلام أن يصف لها بيت المقدس مع ملاحظة أنَّرسول الله عليه الصلاة والسلام قد جاءه ليلاً ولم يكن قد رآه من قبل يقول عليهالصلاة والسلام: "فأصابني كربٌ لم أصب بمثله قط"، أي أنالأمر سيفضح أي النبي عليه الصلاة والسلام سوف يتهم بالكذب ولكن حاشا لله أن يتركنبيه ومصطفاه؛ يقول عليه الصلاة والسلام: فجلَّى الله لي بيت المقدس فصرت أنظر إليهوأصفه لهم باباً بابًا وموضعًا موضعًا.. ﴿إِنَّا لَنَنصُرُرُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُالأَشْهَادُ﴾.

5- ثقة الجندي بقائده : (موقف سيدناأبوبكر): فقد كانت ثقة سيدنا أبو بكر في قائده ورسوله كبيرة وعظيمة بدرجةٍلا تهزها أو تنال منها أي أحداث مهما عظمت، ففي هذا الموقف الذي ثبت فيه "أبوبكر" عندما كذَّب أهل مكة ما حدَّث به الرسول عن الإسراء لأعظم دليلٍ على هذهالثقة.
فقد ذهبوا إلى أبي بكر وقالوا له: أرأيت ما يقول صاحبك إنهيقول: إنه أُسري به إلى المسجد الأقصى، ونحن لو أردنا أن نذهب هناك لقطعنا مسيرةكذا وكذا، فما رأيك؟ قال أهو قال ذلك؟ قالوا: قال. قال: "أشهد إن كان قال ذلك فأناأصدقه، إنا نصدقه في أعظم من ذلك، نصدقه في خبر السماء يأتيه وهو جالس بينظهرانينا".

ولذلك كان هذا اللقب العظيم لقب الصديق على مَن يستحق، وأصبحفي أرض الله لا يعرف بهذا اللقب بعد أنبياء الله إدريس ويوسف عليهما السلام إلا أبوبكر الصديق- رضي الله عنه.

6- الدعوة أولاً: فهنا درس لكلصاحبِ هَمٍّ لكل صاحب قلب مكلوم ألا يلتفت قلبه إلا إلى الله عز وجل، فقد كان رسولالله- عليه الصلاة والسلام- يحمل هم الدنيا كلها ويحمل أمانة تنوء بها الجبال، ماتتزوجه خديجة التي كان يأوي إليها عند تعبه، مات عمه أبو طالب الذي كان يحميه كانيبحث عن رجال صُدق يعينونه في تبليغ أمر دعوة الله عز وجل ذهب إلى ثقيف ولكنها ردتهردًّا سيئًا وأغرت به السفهاء فضربوه بالحجارة حتى أدمت قدميه الشريفتين لجأ النبيعليه الصلاة والسلام إلى حائط وأخذ يناجي رب العزة سبحانه: حتى إنه دعا بدعائهالشهير "اللهم إليك أشكو ضعف قوتي وقلة حيلتي وهواني علىالناس.. إلهي أنت رب المستضعفين وأنت ربي، إلى مَن تكلني إلى بعيدٍ يتجهمني أم إلىعدو ملكته أمري أعوذ بنور وجهك الذي أضاءت له الظلمات وصلح عليه أمر الدنيا والآخرةمن أن ينزل عليَّ غضبك أو أن تحل بي عقوبتك، لك العتبى حتى ترضى ولا حول ولا قوةإلا بالله".



7- الدعوة إلى الله في كل الظروف:وهذا هو نهج الرسل والأنبياء لانشغالهم بدعوتهم وأنها تعيش في وجدانهم، ففي أشدفترات الحزن والأسي التي تعرَّض لها النبي- صلى الله عليه وسلم- حين ذهب إلى الطائفليعرض نفسه عليهم، نجده يدعو الغلام إلى الله ويعود بمكسب كبير أن هدى الله بهواحدًا.. وهذا يذكرنا بموقف سيدنا يوسف داخل السجن، إنها نفس الروح والعزيمةوالإرادة التي يبثها أنبياء الله في الأرض ليقتدي بها الناس جميعًا.إنها روح الإصرار على تبليغ الرسالة مهما كانت العقبات ومهماكان التسفيه والنيل من شخص ومكانة الداعية.وفي هذا درس للدعاة إلى الله عز وجل أن يبلغوا أمانة اللهتعالى رضي الناس أم غضبوا، فرسول الله عليه الصلاة والسلام يقول: "ومن التمس رضا الناس بسخط الله سخط الله عليه وأسخط عليهالناس"، وإذا كان أنبياء الله عزَّ وجل يتهمون بالكذب والسحر والجنون فليسفي ذلك غرابة بعد ذلك أن يتهم الدعاة إلى الله في واقعنا بالتطرف بالرجعيةوالتأخر.

8- وحدة رسالة الأنبياء: وأنهمجميعًا يدعون لدينٍ واحدٍ ورسالةٍ واحدةٍ وهي الإسلام، فالكل جاء بالتوحيد الخالصمن عند الله عز وجل، الأنبياء إخوة ودينهم واحد: ﴿ وَمَاأَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلَهَإِلاَّ أَنَا فَاعْبُدُونِ﴾ [الأنبياء:25].
وكان أكبر رمز لذلك صلاته إمامًا بالأنبياء في المسجدالأقصى، ولها دلالة أخرى، أنَّ النبوة والرسالة قد انقطعت فلا نبوة بعد رسول اللهعليه الصلاة والسلام ولا رسالة: ﴿مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَاأَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ﴾ (الأحزاب: من الآية 40).


9- مكانة الأقصى ودورنا تجاهه:يجبأن يشغل بالنا اليوم أحوال المسجد الأقصى، وكيف نستعيده مرة أخرى، نستعيد ما ضاعمنا من أرض فلسطين بمختلف الطرق والوسائل، هذا هو الأمر الحتم والهمُّ الكبير، فهذاهو بدء الطريق، وكل من سار على الدرب وصل، هذه ذكرى من الذكريات كريمة، وآية منآيات الله عظيمة﴿إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَنْ كَانَ لَهُقَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ﴾ (ق: 37).

فقضية فلسطين هي قضية المسلمين الأولى وجرحهم النازف منالقلب ومنذ أكثر من نصف قرن من الزمان، والدليل القاطع على موقف العالم الغربيالظالم والمنحاز ضد قضايا المسلمين، والضارب عرض الحائط بكل المبادئ والقيموالشعارات التي يرفعها من حرية وحقوق الإنسان وحق الشعوب في تقرير مصيرها، وعدمجواز الاستيلاء على أرض الغير بالقوة، ورفض العنصرية، وحق الشعوب في الكفاح المسلح؛من أجل إزالة الاحتلال عن أراضيها.. كل هذه المبادئ يتنكر لها الغرب، ويقف داعمًاالاحتلال الصهيوني الإرهابي، العنصري الاستيطاني الدموي لأرض فلسطين وبيت المقدسوالمسجد الأقصى، واليوم يكشف الغرب مرةً أخرى عن حقيقة مشاعره نحو الإسلاموالمسلمين ولعل ما يحدث في فلسطين ولبنان والعراق وافغانستان لخير دليل علىذلك.

10- دورنا تجاه المقدسات: لقد تأملالعلماء الربط في إسراء النبي- صلى الله عليه وسلم- من مكة البيت الحرام إلى بيتالمقدس فذكروا أن المسجد الحرام بمكة المكرمة هو رمز للإسلام لدين الله عز وجل وبيتالمقدس هو رمز لحال المسلمين.فما يجري في تلك الأرض هي علامة صحوة المسلمين أو غفلتهمفالأقصى وأهله في رباط إلى يوم الدين، وبمقدار تفاعلنا وانشغالنا به يكون مقدارتقربنا إلى الله عز وجل أو بعدنا عنه. فالمسجد الأقصى لن يتحرر إلا على أيد متوضئةطاهرة كريمة، أما الأيدي التي يحمل أصحابها أفكارًا منحرفةً وعقائد فاسدة مثل هذهالأيدي لا يُبارك الله فيها وحاشا لله أن يكتب لها النصر والتأييد مصداقًا لقولالنبي- عليه الصلاة والسلام-: "لتقاتلن اليهود فيختبئ اليهوديوراء الحجر أو الشجر فيقول الحجر والشجر يا مسلم يا عبد الله هذا يهودي ورائي تعالفا***ه".

11- الالتجاء إلى الله وقت الشدة: فها هو المصطفى- صلى الله عليه وسلم- يبرأ من حوله وقوته إلى حول الله قوته، وهذادأب الأنبياء والصالحين والدعاة إذا ادلهمت بهم الخطوب أن يلجأوا إلى الله دون سواهويطلبوا العون والمدد منه دون غيره. ويأتي حادث الإسراء والمعراج إيناسًا للمصطفىعليه الصلاة والسلام وترسيخًا لهذا المعنى في النفوس ليلجأ الدعاة إلى ربهم وقتالشدة.. فإذا أخلصوا توجههم وأخذوا من الأسباب المعينة- ماديةً ومعنويةً- فسيروا منآيات الله ما تقر به أعينهم.




رد مع اقتباس
  #2  
قديم 06-07-2009, 11:21 PM
جمال سراج جمال سراج غير متواجد حالياً
مــٌــعلــم
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 2,909
معدل تقييم المستوى: 18
جمال سراج is on a distinguished road
افتراضي

جزاك الله كل خير
وصلى الله وسلم على سيدنا ومولانا محمد
خير من صلى وصام وجاهد فى الله حق جهاده حتى أتاه اليقين
كل عام أنتم بخير
ليتنا نتعلم العبر والدروس
ليتنا نعلمها لأبناءنا - ليشبوا على الفطرة السمحة وحب الدين واتباع تعاليمه وأخلاقه
بارك الله فى الجميع
ودام الجميع بكل خير
__________________
معلم نفسه ومؤدبها أحق بالإجلال
من معلم الناس ومؤدبهم

من أقوال أمير المؤمنين عمر بن الخطاب
رضى الله تعالى عنه

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 07-07-2009, 12:12 AM
اسلام محمد عبد الجواد اسلام محمد عبد الجواد غير متواجد حالياً
عضو مجتهد
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 57
معدل تقييم المستوى: 16
اسلام محمد عبد الجواد is on a distinguished road
افتراضي

بارك الله فيكم أخى العزيز
نحن فى حاجة ماسة للقرب من الله
وقد من الله علينا بنفحات عطرة مثل هذه الايام الكريمة
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 07-07-2009, 11:26 AM
Soaad-532 Soaad-532 غير متواجد حالياً
معلم رياضيات
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 3,698
معدل تقييم المستوى: 19
Soaad-532 is on a distinguished road
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته (كل عام وانتم بخير)
فرضت على المسلمين فى هذه الرحلة العظيمة(الصلاة)
وكانت خمسون صلاة وخففت الى خمس صلوات فى اليوم
اخوتى اليكم بعض الاذكار بعد الصلاة:
*(استغفر الله-استغفر الله-استغفر الله- اللهم انت السلام ومنك السلام تباركت يا ذا الجلال والاكرام)
*(لااله الاالله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شىء قدير اللهم لامانع لما اعطيت ولا معطى لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد)
*(سبحان الله والحمد لله والله اكبر 33 مرة، و تقول بعدهالااله الا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شىء قدير).
وكل عام والامة الاسلامية بخير وسلام.
__________________

آخر تعديل بواسطة Soaad-532 ، 07-07-2009 الساعة 11:30 AM
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 04:28 AM.