ماحدث كان ظلم كبير من عدة نواحي : ظلم لطلبة لغات فاصبح مجال الأختيار لهم في الأسئلة غير موجود مع وجود مسالة غلط في جوهرها )الخاصة بالمتحركة والثابتة) في مقابل وجود الأختيار كامل أمام العربي ,,
ظلم بين اللغات بعضها وبعض فهناك بعض المدارس قاموا بتصحيح المعلومة للطلبة في آخر ربع ساعة واعطوهم ربع ساة إضافية حقيقة كانت أعصابهم توترت وتشتت تفكيرهم لكن اخذوا فرصة لم يأخذها طلبة في مدارس أخري ففي لجنة أبنتي في مدرسة أحمد عرابي لم يعبرهم أحد نهائيا وخرجوا من الإمتحان وهم يظنون أنها مسألة معقدة ومالهاش حل !!!, ناهيك عن مسألة الإتجاهات وغيره في إمتحانات أخري ,, حقيقي أنا أنبت أبنتي أنها لم تراجع من الورقة العربي ولكن قالت ولها كل الحق أن الوقت ضيق ومش مطلوب مني أن أراجع الورقة واصححها لهم قبل أن ابدأ في الحل ومع ذلك هي صححت خطأ في اللفظ من الورقة العربي الخاص بالجسم والقضيب, ما يحدث في هذه البلد صعب ان تراه في أي بلد آ خر كيف لا يتم مراجعة الورق قبل توزيعه علي الطلبة من متخصص؟! كيف لا يوجد في كل لجنة مدرس رياضة لغات طوارئ لتصحيح أي خطأ قد يظهر منعا لتوتر الطلبة ؟! هذا إستهتار وارجو أن يكون هناك من يمتلك "الضمير والنفوذ " ليقف معنا لرفع الظلم عن أولادنا
" حسبنا الله ونعم الوكيل
|