اتوجد من تستحق هذا البيت الكبير وتعيش داخله بل تسيطر على الشاعر ،وتكون ملء العين والقلب ، تدخل داخله بل تستوطنه و في النهاية ......تخدعه.
و العجيب في الفكرةأن صاحبنا كان مستمتعا و أخير ا استيقظ من ثباته معلنا ذبحه العظيم . والأعجب قوله بعد نزفه أن الحياة بدونها وبعدها الأمل نصف في المليون ،وأعجبني:_
الجناس بين جارية الأولى و الثانية رائع وموفق فبعد ان كانت السيدة وصفت بالجارية الأولى ، أما الثانية فهى حالتها
ولفظ اندبحت يدل على الخداع الذي وقع فيه الشاعر
بحق الفكرة غريبة هل يتسنى ان يخدع انسان هذا الخداع ، على العموم هذه أعمالك دائما أفكارها جديدة ومتنوعة حمد لله على السلامة.
|