#1
|
||||
|
||||
فكر معي( في البلاغة)
يقول الشاعر: ــ أقــــومي لا ترضوا المــذلة منزلاً**** تمشي إليكم بالسموم عقاربه
ولا تيئسوا إنْ أضمر الغرب غدره**** فأدمت بنا في النائبات مخـــالبه ففينا وإن طال المدي وعدا الردي**** بقية عـــــــزم لم تبدها نوائبه فهبوا هبوب الليث للمجد وانتضوا**** من الحزم عضباً لا تقل مضاربه (أ) إلي أي شيء يدعو الشعر في هذه الأبيات؟ (ب) عين صورتين خياليتين، ومحسناً بديعياً، وبين نوع كل منها، ووضحه، وبين قيمته الفنية. (ج) استخرج أسلوباً إنشائياً، وأخر خبرياً، وبين الغرض البلاغي لكل منهما. (د) وضح بإيجاز مفهوم التجربة الشعرية، وعناصرها الفنية. في انتظار الإجابة.
__________________
إن الذي ملأاللغات محاسنًا جعل الجمال وسره في الضاد |
#2
|
||||
|
||||
والله أنا مش ماهر اوى فى البلاغة بس اعتقد ان الذى يدعو اليه الشاعر هو ضرورة نهضة العرب وتوحيد صفوفهم والصورة البيانية(المذلة منزلاً): تشبيه حيث صور المذلة بالمنزل وسرجماله التجسيم ويوحى بطول مدة المذلة والصورة الأخرى (أضمر الغرب غدره): استعارة مكنية حيث صور الغدر بشىء مادى يخفى وسر جماله التجسيم والمحسن البديعى (المدى - الردى) : جناس ناقص يحقق نغمة موسيقية مع اثارة الذهن والأسلوب الانشائى الشطر الأول والخبرى الشطر الثانى وكفاية كده عشان تعبت اسف ومع تحياتى العبقرى فان دياز
__________________
THERE IS ONLY ONE TRUTH |
#3
|
||||
|
||||
جزاك الله خيراً، إجابات ممتازة. لماذا لم تكمل الإجابة؟
__________________
إن الذي ملأاللغات محاسنًا جعل الجمال وسره في الضاد |
#4
|
||||
|
||||
يدعو الشعر بعدم قبول المذله من الغربوان يهب القوم فى وجهه الغرب لان فيهم عزم شديد اقوى من الغرب
والصورتين البيانيتين*1-تمشى اليكم بالسموم وهى استعاره مكنيه صور المذله بانسان يمشى وتفيد التشخيص *2-المذله منزله/تشبيه صور فيه الشاعر المذله بالمنزل وهو له سر جمال التجسيم والمقصود بالتجربه الشعريه: هى الخبره النفسيه للشاعر حين يقع تحت تاثير موقف معين فيخرج ذلك فى اطار شعرى يمزج فيه الشاعر بين فكره ووجدانه ويارب اكون صح مش غلط |
#5
|
||||
|
||||
جزاكم الله خيراً
__________________
الحمد لله رب العالمين |
#6
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا
|
العلامات المرجعية |
|
|