شرع مين ده؟!

[هانى الشرقاوى]

في البداية لا أحد يكره أو يعارض أن تطبق الشريعة الإسلامية في أي مكان أو زمان، ولكن قبل أن نخوض في هذا الموضوع يجب أن نعلم ما هو الإسلام الحقيقي:

أولاً: أن يؤمن كل مسلم اعتقد واعتنق الإسلام أن حرية الاعتقاد مكفولة لجميع الناس مسلمين أكانوا أم غير ذلك من الله العلي القدير، بقوله تعالى:
((وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ فَمَن شَاء فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاء فَلْيَكْفُرْ إِنَّا أَعْتَدْنْنَا لِلظَّالِمِينَ نَاراً أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا وَإِن يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاء كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءتْ مُرْتَفَقاً)) سورة الكهف آية 29.
أي ليس لأحد فضل على أحد في الهداية، وهذا ما بينه كلام الله عز وجل في قرآنه الذي لا يأتيه الباطل، يقول تعالى:
((..... وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلا أَنْ هَدَانَا اللّهُ .........)) سورة الأعراف آية 43.
ثانياً: حتى تطبق أي جماعة أو دولة شرع الله المنصوص عليه في القرآن لا بد وقبل كل شيء أن يكون المجتمع في هذه الدول قائم على التكافل والمساواة والحقوق في كل شيء لكي لا يكون هناك عذر إذا تجاوز إنسان وسرق أو زنى أو شهد شهادة زور فيطبق عليه شرع الله كما أنزل، وهذه الأحكام يلتزم بها المسلمين الذين يؤمنون بأن الدولة تكون قائمة على العدل ولكن إذا انشقت جماعة أو حزب عن الدولة كما يحدث في باكستان والصومال وأفغانستان ودول كثيرة من الدول الإسلامية التي يوجد فيها بعض الجماعات الذين يجبرون الضعفاء والفقراء على إطاعة المتسلطين عليهم بقوة السلاح، تحت حجج نحن نريد تطبيق الشريعة.

أي شريعة هذه التي يتحدث عنها هؤلاء؟.. أي شريعة تقول أنك تهدد الناس بالقتل والقهر والذل والجوع حتى يخضعوا، ألا يرى معي المستنيرين من المسلمين أن تلك الأفعال لا تمت لشرع الله بشيء، بل بالعكس أن هذا يشوه في صورة الإسلام والمسلمين، وكان من باب أولى أن تسعى هذه الجماعات وأن تسخر كل هذا المجهود الذي ذهب هباءً في الدفاع عن الفقراء وعن الذين يموتون من الجوع والأمراض في هذه الدول ثم بعد ذلك يتحدثون عن تطبيق الشريعة كما يقولون، أي تحرير الناس من الاستبداد والاستعباد وهذا يجب أن يكون في الدرجة الأولى، كما فعل الرسول من قبل حين قام بتحرير الضعفاء والفقراء الذين كانت تنتهك حقوقهم الإنسانية والمعيشية ولم يلزمهم بتطبيق الشريعة الإسلامية عن طريق قتل النساء والأطفال وخطف الأبرياء كرهائن حتى يلتزموا بدين الله، الذي يأمر بالرحمة والإحسان والتكافل بين أبناء المجتمع الواحد، حتى لا ينهار هذا المجتمع.
لقد حقق الرسول كل ما هو سامي تجاه الإنسانية في دولة الإسلام الأولى، وبين المسلمين وغيرهم حتى أصبح الرسول رمزاً للبشرية جمعاء إلى أن أتى عصر التشدد والجهل وأصحاب الأنفس المريضة والذي بسببهم أصبح الإسلام ورسول الإسلام متهمين بالإرهاب في نظر الذين لا يعلمون شيئاً عن سماحة ورحمة الإسلام الحقيقية، هذا ما حققته جميع الحركات والجماعات التي خرجت عن شرع القرآن محملين الدين أوزارهم، ومن الخطأ الفادح عند هؤلاء المتشددين أن ما يقومون به من أفعال وأعمال الإسلام والمسلمين بريئون منه ويجب على الدول الإسلامية أن توظف آلية لكشف حقائق هؤلاء وتعريتهم أمام العالم، حتى نثبت أن هذا التشدد ليس له علاقة بالإسلام ولا بالمسلمين ولا رسول المسلمين.

شرع القرآن ولا شرع طالبان؟!
وانت كمان قول رأيك

[الاستاذ محمد سرور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة elandaleeb elhazeen

في البداية لا أحد يكره أو يعارض أن تطبق الشريعة الإسلامية في أي مكان أو زمان، ولكن قبل أن نخوض في هذا الموضوع يجب أن نعلم ما هو الإسلام الحقيقي:
اتفضل

أولاً: أن يؤمن كل مسلم اعتقد واعتنق الإسلام أن حرية الاعتقاد مكفولة لجميع الناس مسلمين أكانوا أم غير ذلك من الله العلي القدير، بقوله تعالى:
((وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ فَمَن شَاء فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاء فَلْيَكْفُرْ إِنَّا أَعْتَدْنْنَا لِلظَّالِمِينَ نَاراً أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا وَإِن يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاء كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءتْ مُرْتَفَقاً)) سورة الكهف آية 29.
تجاهلت الفتوحات الاسلامية والتى جعلت الامم التى كان يحكمها الكفر والظلم والطيغان
يتمتعون بنعمة الاسلام .... فكان لابد من القضاء على الظالمين اللذين اردوا ان يعزلوا مجماتعهم عن دين الاسلام ... وبعدها ترك للمجتمعات حرية الاختيار

أي ليس لأحد فضل على أحد في الهداية،

تمام
ولكنك نسيت قول رسول الله
لأن يهدى الله بك رجلا خير لك من الدنيا وما فيها
اى تكون انت سبب فى هداية اخيك دون فضل منك عليه .... لكن الفضل سيأتيك ويأتيه من الله

وهذا ما بينه كلام الله عز وجل في قرآنه الذي لا يأتيه الباطل، يقول تعالى:
((..... وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلا أَنْ هَدَانَا اللّهُ .........)) سورة الأعراف آية 43.

باب وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله لو أن الله هداني لكنت من المتقين

6246 حدثنا أبو النعمان أخبرنا جرير هو ابن حازم عن أبي إ**** عن البراء بن عازب قال رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يوم الخندق ينقل معنا التراب وهو يقول

والله لولا الله ما اهتدينا ولا صمنا ولا صلينا فأنزلن سكينة علينا
وثبت الأقدام إن لاقينا والمشركون قد بغوا علينا
إذا أرادوا فتنة أبينا

ثانياً: حتى تطبق أي جماعة
لا يوجد جماعات فى الاسلام ..فالاسلامة امه واحدة
أو دولة شرع الله المنصوص عليه في القرآن لا بد وقبل كل شيء أن يكون المجتمع في هذه الدول قائم على التكافل والمساواة والحقوق في كل شيء
كلام لا اساس له من الصحة ......هل عندما نزل القرآن على رسولنا .....كان قومه فيهم التكافل والمساوة والحقوق ... ام ان هذه مبادىء الاسلام والقرآن هى التى قام بترسيخها فى المجتمعات شاتة

اتمنى ان يكون قصدك التدرج فى تطبيق الشرع .......وليس غير لك

معلومة من الصعب ان تجد هذا المجتمع الان
فهل الموقف اذا ان لا نطبق شرع الله ولا ايه

لكي لا يكون هناك عذر إذا تجاوز إنسان وسرق أو زنى أو شهد شهادة زور فيطبق عليه شرع الله كما أنزل، وهذه الأحكام يلتزم بها المسلمين الذين يؤمنون بأن الدولة تكون قائمة على العدل
دة كلام سليم وجب فصله عن ما سبقه
ولكن إذا انشقت جماعة أو حزب عن الدولة كما يحدث في باكستان والصومال وأفغانستان ودول كثيرة من الدول الإسلامية التي يوجد فيها بعض الجماعات الذين يجبرون الضعفاء والفقراء على إطاعة المتسلطين عليهم بقوة السلاح، تحت حجج نحن نريد تطبيق الشريعة.
اعتقد ان العكس هو اللى حصل ...جماعات منشقة تدعوا لاشياء بعيدة عن الاسلام هى من استولت على الحكم بمساعدات خارجية من دول اجنية كلنا نعلمها

أي شريعة هذه التي يتحدث عنها هؤلاء؟.. أي شريعة تقول أنك تهدد الناس بالقتل والقهر والذل والجوع حتى يخضعوا،
لا يوجد الا تطبيق حدود الله .... اعتقد ان معلوماتك تأخذها من مكان واحد بيرسم صورة جميلة للشعوب بعد هذه الحكومات وتولى المواليين لهم السلطة هناك
عندك العراق مثلا
كام جريمة قتل و****** وتشريد وووو......حدثت بعد رحيل صدام مثلا
وهات افغانستان وباكستان بالمثل
ألا يرى معي المستنيرين من المسلمين أن تلك الأفعال لا تمت لشرع الله بشيء
حدد الافعال كى يتم الرد عليها ولا يكون الامر على الاطلاق .
تذكرة اقرأ قصة سيدنا عمر كاملة بعد تولية امور المسلمين ... وقل لى هل ما كان يفعله له علاقة بشرع الله
وحروب الردة لسيدنا ابو بكر الصديق هل لها علاقة بشرع الله ام لا
وغيرها من الحروب على من انكر فرائض فى الاسلام بعد وفاة رسول الله مثل الزكاة
، بل بالعكس أن هذا يشوه في صورة الإسلام والمسلمين، وكان من باب أولى أن تسعى هذه الجماعات وأن تسخر كل هذا المجهود الذي ذهب هباءً في الدفاع عن الفقراء وعن الذين يموتون من الجوع والأمراض في هذه الدول ثم بعد ذلك يتحدثون عن تطبيق الشريعة كما يقولون،

أي تحرير الناس من الاستبداد والاستعباد وهذا يجب أن يكون في الدرجة الأولى، كما فعل الرسول من قبل حين قام بتحرير الضعفاء والفقراء الذين كانت تنتهك حقوقهم الإنسانية والمعيشية ولم يلزمهم بتطبيق الشريعة الإسلامية عن طريق قتل النساء والأطفال وخطف الأبرياء كرهائن حتى يلتزموا بدين الله، الذي يأمر بالرحمة والإحسان والتكافل بين أبناء المجتمع الواحد، حتى لا ينهار هذا المجتمع.
تشبيه فى غير محله ... ليس لان اخطأ فردا فنأخذ به جماعة المسلمين
وتذكر قصة سيدنا على بن ابى طالب عندما قتل مشركا بعد ان قال لا اله الا الله وحزن الرسول من ذلك ...وانكر رسول الله عليه ذلك
ولكن هذا لم ينتقص من قدر سيدنا على
لان سيدنا على ليس برسول معصوم من الخطأ ....
وعندما قام سيدنا ابو بكر بحرق احد القبائل التى عاهدته على الحرب ضد المشركين واخذوا منه السلاح واعطوه لاعداء المسلمين
فلم يكن معصوما ... لان التعذيب بالنار لا يكون الا لله
((وما ارسلناك الا رحمة للعالمين))
هذا ينطبق على رسول الله فقط
لقد حقق الرسول كل ما هو سامي تجاه الإنسانية في دولة الإسلام الأولى، وبين المسلمين وغيرهم حتى أصبح الرسول رمزاً للبشرية جمعاء
تمام
إلى أن أتى عصر التشدد والجهل وأصحاب الأنفس المريضة والذي بسببهم أصبح الإسلام ورسول الإسلام متهمين بالإرهاب في نظر

هذا امر لا يمكن تعميمه
والا انك نسيت رد سيدنا عثمان بن عفان عندما سأل لماذا حكمك ليس كحكم ابى بكر وعمر ..قال اتونى برعية مثل رعية ابى بكر وعمر
اى ان لكل مجتمع وعصر متطلبات لحكمه لا يدركها الا اهله
الذين لا يعلمون شيئاً عن سماحة ورحمة الإسلام الحقيقية، هذا ما حققته جميع الحركات والجماعات التي خرجت عن شرع القرآن محملين الدين أوزارهم، ومن الخطأ الفادح عند هؤلاء المتشددين أن ما يقومون به من أفعال وأعمال الإسلام والمسلمين بريئون منه ويجب على الدول الإسلامية أن توظف آلية لكشف حقائق هؤلاء وتعريتهم أمام العالم، حتى نثبت أن هذا التشدد ليس له علاقة بالإسلام ولا بالمسلمين ولا رسول المسلمين.
دة كلام سليم ... مع الاختلاف منظور التشدد عند كل فرد
فعندما تقول لشارب خمر ان الخمر حرام سيقول عليك متشدد
وعندما تقول لعالم متعبد ان صلاة الفرد كافيه ولا داعى من السنن سيقول عليك مفرط فى سنة نبيك

شرع القرآن ولا شرع طالبان؟!
وانت كمان قول رأيك

شرع الله قبل كل شىء ولا يقارن باآ شىء لخر مهما كان المسمى

بكل هدوء فى ثوابت دينية اذا ترك للناس فعلها دون ضوابط
طبق علينا قول الله
ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ

بمعنى لا يمكن ان يترك ولى امر المسلمين ( الحكومة المسلمة )
بعض افراد الرعية يسعون فى بلاد المسلمين ينشرون الفسق والفجور ويدعون الى كثير من المعاصى ويعلنون عنها ويتركوا الناس فريسة لهم وللشيطان وتقولى امثلة غريبة من طالبان

ومثال علشان نوضح جزئية هامة فيها لغط فى كلامك وخلط بين الخبيث والطيب
اتمنى ان لا تكون قصدته

يقول احد السلف ...للاسف نسيت من هو الان لاختلاط الاسماء عندى

لولا ان القرآن ذكر قصة سيدنا لوط مع قومه وفعلهم الفاحشة .... ما ادركت هذا الامر

اى انه لم يدرك هذه المعصية ولم يتخيل ان لها وجود الا عندما قرأ القرآن

هكذا باقى المعاصى ... لا يرتكبها الانسان الا عندما يرى او يسمع عنها فيزين له الشيطان تجربتها
بل ويجعلها شهوة لدية ومتعه حتى لا يتركها

هكذا لو ان الحكومة منعت مثلا تجارة الخمور ومنعت دخولها لمصر .... كم ستكون نسبة الذين يعصون الله بهذه المعصية وقت ذاك

الحكومة الاسلامية دورها ردع المعاصى وكفها عن الناس بالطرق العامة ...وتطبق حدود الله دون جدال ودون تأويل ودون محابه على الافراد ................هكذا تستقيم الامور


واخيرا اكررها
اتمنى انلا يكون اللغط الذى قرأته فى موضوعك ذو قصد منك ... وانه اتى عفويا


فى امان الله

[المجاهد فى سبيل الله]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا لن ارد عليك كلمة بكلمه
فانا لا ارد عليك لانك قولت رائيك الخاص وليس راى المسلمين عامة
ولكنك كما قال الاستاذ محمد سرور

اتمنى انلا يكون اللغط الذى قرأته فى موضوعك ذو قصد منك ... وانه اتى عفويا

اخى خير الكلام ما قل ودل
ابتدى كلامى بقوله تعالى (انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون)
و الذكر هنا كما جاء فى تفسير القرطبى انه القران
فانا لن اتكلم عن جماعات ولكنى ساتكلم عن قران انزل علينا وامر من ربنا بتباع شرعه وتطبيق حدوده
و العمل بما انزل على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
وانبه على ان القران انزل لجميع البشر
ولم ينزل لقوم دون قوم ولا لبشر دون بشر
ولا لطائفه دون الاخرى
ولا لبد دون بلد ولا حتى لفرد دون فرد
ولا لجماعه دون جماعه
فان المولى عز وجل هو خالقنا وهو منزل علينا القران الذى الى الان يكتشفون كل يوم شئ اكتشفه القران وانزل فى كتاب المولى عز وجل من اكثر من 1400 سنه
اى ان القران صالح لكل زمان ومكان
وهذا هو كلام القران الذى نزل على نبينا محمد من رب العالمين الذى يامرنا بتطبيق و الحكم بشريعة الله وهى الاسلام
وان الاسلام سيف وقران و بيع وشراء وودين ودوله وامة وشعب
و دولة حكام
وقاضى ومحاكم ومحكوم عليه لانه اصبح عاصى
قال تعالى (ومن لم يحكم بما انزل الله فاولئك هم الكافرون )(و الظالمون)(و الكافرون)
ثلاث صفات فينا الان
من انا لكى اقول راى اوافق ام لم اوافق بعد هولاء الثلاث
من انت لكى تقول رائيك توافق ام لم توافق بعد هولاء الايات
من نحن لكى نقول نوافق ام لم نوافق بعد كلام رب العالمين
اخى الكريم محمد
هذا هو دين الله
وكما ذكرت يجب ان تمهد الطريق
لا تقلق يا اخى
فان الحدود لها نظر اخر
اى بمعنى
اننا ناتى فى زمننا هذا ونقول السارق يقطع يده ونحن شعب الغنى فينا او من طبقة الغنى فينا ياكل طقتان فى اليوم
او نقول نقطع يده و الغنى فينا لديه قوضه احده ولديه تسع اولاد
ولن نقول نقم الحد على رجل سرق لكى يجد له عشاء لاولاده
هذه حدود
ولكن انظر الى موقف سيدنا عمرو بن عبد العزيز
حين تولى الحكم وزمام امور المسلمين
حين وجد رجل سرق
لم يقطع يدع لماذا لان البلد وقتها كانت فقيره الى ابعد الحدود ولان الرجل لم يسرق لكى يضع امواله فى البنوك ولا لكى يغير عربته الذى ظلت معاه اكثر من اسبوع
ولا لكى يغير بيته القصر المتواضع ويذهب لكى يعيش فى قصر اكبر
لا لانه سرق لكى ياتى بالعشاء لولاده
هذا هو ديننا وهذا هو تطبيق الحد
وكذالك فى باقى الحدود
اخى انا لم اذكر لك حديثا ولكنى فضلت انى اذكر لك ايات من القران تنص علينا بل وتلزمنا بتطبيق الشريعه
اما بالنسبه لطالبان و غيرهم
فالله معهم واقس بربى انهم رجال الذين يقفون ضد اعداهم هكذا ويلحقون به كل هذه الخسائر ولله اقل شئ يقال عنهم انهم رجال صدقوا على ما عاهدوا الله عليه
انا مش عارف انا كتبت كل ده ازاى
وعلى فكره لولا انى حسيت انى طولت اوى
كان زمانى كتبت حاجات كتيره اوى