#1
|
|||
|
|||
أجمل ما كُتب عن القرآن!
يا الله!! لا أقول بأي قلم، بل بأي قلبٍ خُط هذا الكتاب؟ أي قلبٍ هذا الذي وعى كتاب الله فاستلهم منه قبسا أضاء به طريق الحيارى؟ إبداعٌ فائق، وسحرٌ مترع بالنور الإلهي، ما إن تنتهي من قراءته إلا وينبض القلب مرددا: "آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا". وأدهشني وعبر عن خلجات نفسي هذا التساؤل الذي قرأته لأحد المأخوذين بالكتاب، قائلا: إن كان (النبأ العظيم) الذي يحكي فقط عن كتاب الله، ويدحض مزاعم النقد وأمارات الشك فيه، إن كان -وهو كتاب بشري يشوبه النقصان- لم أجد فيه ثغرة أتسلل منها أو حجة أغلبه عليها، وقد أعجزني.. فماذا عمّن يسوقه شيطانه ويوهمه بثغرة في كتاب الله نفسه؟ كيف يواتيه الجنون على هذا؟!!! وصدق والله!! فالكتاب نفحة من الله أنعم بها على عبده محمد عبدالله دراز، فكان ثمرتها هذا السفر العظيم. لله درك يا ابن دراز!! لم تترك مجالا لمتشكك، وأقمت الحجة على كل كذاب أشر.. "مَّنِ اهْتَدَىظ° فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ غ– وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا" رُفعت الأقلام وجفت الصحف.. #كتاب_النبأ_العظيم #محمد_عبدالله_دراز #رتب_له_وقتا_وعش_معه ملحوظة: توجد نسخة مسموعة على اليووتيوب أضافت لجمال الكتاب جمالاً. |
#2
|
||||
|
||||
__________________
|
#3
|
|||
|
|||
وفيك بارك أستاذنا الكريم
|
#4
|
|||
|
|||
بارك الله فيك
|
العلامات المرجعية |
|
|