|
||||||
| أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
07-12-2018, 12:41 PM
|
|||
|
|||
مراجعة نهائية لن تخرج عنها الامتجان
مراجعة نهائية لن تخرج عنها الامتجان |
|
#2
08-12-2018, 03:28 PM
|
|||
|
|||
الحمد لله رب العالمين
|
|
#4
08-12-2018, 11:22 PM
|
|||
|
|||
 good
|
|
#5
09-12-2018, 10:12 AM
|
|||
|
|||
|
جزاك الله خيرا
|
|
#6
09-12-2018, 10:58 AM
|
|||
|
|||
|
بوكليت الصف الأول الثانوى 2018 / 2019 الأستاذ / محمد عبد الرازق 01115626060- 01223292862 ت ولى الأمر / .................................................. ......................... 1- خرجت حلة عبس كلها إلى البراح ليحتفلوا بالعيد ماعدا : â–، الأطفال والصبيان â–، الأمراء والسادة â–، العجائز والشيوخ. 2- كان " عنترة " في سيره وهو ذاهب إلى العيد يسمع صوت الغناء في صورة : â–، واضحة جلية â–، غامضة خفية â–، قوية شديدة . 3- شعور " عنترة " أثناء ذهابه إلى الحفل : â–، اللهفة والشوق â–، الاضطراب والضيق â–، الفرحة والسعادة . 4- كان هدف " عنترة " من الذهاب للعيد هو : â–، شرب الخمر والغناء â–، إنشاد الشعر â–، لا يعرف هدفا . 5- لم يلتفت " عنترة إلى أحد في الحفل بسبب : â–، يرى نفسه أفضل منهم â–، يرى نفسه أقل منهم â–، لم يكن راغبا في المشاركة . 6- نظر " عنترة " إلى الفتيات فوجد " عبلة " : â–، ترقص وتغني â–، حزينة متبرمة â–، صامتة منطوية . 7- عندما رأى الملك " زهير " عنترة " في الحفل : â–، نهره â–، حيّاه â–، ***ه . 8- كان يحيط بالملك في مجلسه : â–، الراقصات والمغنيات â–، العبيد والإماء â–، السادة والأمراء . 9- " ألا تجد لك مكانا يا عنترة " قالها : â–، الملك " زهير " â–، شداد â–، عمارة بن زياد . 10- " ألا تجد لك مكانا يا عنترة " استفهام غرضه : â–، التقرير â–، النفي â–، السخرية . 11- لم يستجب " عنترة" للملك "زهير " حين قال له : " تريث يا عنترة " بسبب : â–، انشغاله عنه â–، لم يسمع صوته â–، سخطه عليه . 12- الذي وضع حدا للمعركة بين " عنترة " و "عمارة " هو : â–، الملك زهير â–، شداد â–، عبلة . 13- انفض الحفل وعاد الناس إلى منازلهم ولم يكن لهم عيد بسبب : â–، حزنهم على عبلة â–، حزنهم على عنترة â–، أفسد عليهم الحفل عنترة. 14- اجتذب " شداد " " عنترة " وسار به حتى وصل إلى : â–، شعب من شعاب الوادي â–، البراح الفسيح â–، وادي الجواء . 15- قال "عنترة" لشداد أن أمه قالت له قولا لم يسمعه من شداد ، القول هو : â–، إنه أبوه â–، إنه سيده â–، إنه فارس عبس . 16- كان " عنترة في طفولته كلما عيّره الأطفال ذهب إلى : â–، أمه â–، أبيه â–، أخيه . 17- " أترضى لنفسك أيها البطل أن تعيش عبدا " قائل العبارة : â–، شداد â–، عنترة â–، شيبوب . 18- طلب " عنترة " من شداد أن ي***ه فكان موقف شداد منه : â–، أعرض عنه â–، أقبل إليه â–، احتضنه . 19- أجّل " شداد اعترافه بـ" عنترة " بسبب : â–، انشغاله بالغزو â–، خوفه من قومه â–، ضيقه من عنترة . 20- القرار الذي وصل إليه " عنترة " بعد حواره مع أبيه هو : â–، أن ي*** نفسه â–، أن يعتزل القتال â–، أن يقاتل بني عبس . [IMG]file:///C:\Users\Mohammed\AppData\Local\Temp\msohtmlclip1\ 01\clip_image002.jpg[/IMG]ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ 1- خرج " عنترة من الشعب حتى وصل إلى : â–، الوادي الفسيح â–، حلة عبس â–، وادي الجواء . 2- كل مما يأتي من ذكريات " عنترة " في الوادي ماعدا : â–، موضع لهوه â–، موضع مباراة الفرسان â–، موضع لقاء " عبلة" . 3- نسي " عنترة |" الحلة وزمن فيها ماعدا : â–، أمه â–، أخاه â–، عبلة . 4- حاول " عنترة " أن ينسى همومه فأقبل على : â–، الصيد â–، الخمر â–، إنشاد الشعر . 5- كانت كل لحظة تمر على " عنترة " في الوادي تزيده : â–، حبا لقومه â–، حقدا على قومه â–، حبا لأمه . 6- كان " عنترة " كلما وقعت عينه على منظر أنيق تذكر : â–، طفولته â–، همومه â–، حبيبته . 7- كلما تسلطت الخمر على عنترة زادته : â–، نسيانا â–، حزنا â–، مرحا . 8- كان " عنترة " في نظر " شيبوب " ليس بأول رجل ظلمته : â–، أقاربه â–، أمه â–، الحياة . 9- ذهب " شيبوب " إلى " عنترة " فكان " عنترة " : â–، ينتظر مجيئه â–، لا يتوقع مجيئه â–، يكره مجيئه . 10- أولم مالك بن قراد لعمارة بن زياد : â–، خمس جزر â–، عشر جزر â–، عشرين جزورا . 11- " وكأن شيبوب " ألقمه بهذا اللفظ حجرا " اللفظ المقصود هو : â–، كلام الناس عنه وعن عبلة â–، خطبة عبلة â–، رضا عبلة بعمارة . 12- كان " شيبوب " يحدث " عنترة " في خفة و فكاهة بسبب : â–، لا يريد أن يثير كبرياءه â–، لا يريد أن يؤلمه â–، لا يريد أن يغضب والده . 13- سارع " شيبوب بإخبار " عنترة " بخبر خطبة " عبلة " بسبب : â–، إيقاظه من وهم الحب â–، لا يركب الشطط في تصرفاته â–، تشفيا فيه . 14- حب " عنترة " لـ " عبلة " في رأي " شيبوب : â–، حق طبيعي لفارس مثله â–، وهم مضل â–، غزل صنعي من غزل الشعراء . 15- رضي " عنترة " في بداية الأمر بالرق لأنه : â–، كان يقربه من " عبلة " â–، لم يكن يملك غير ذلك â–، نزولا على رغبة والده . 16- يرى " عنترة " أثناء حواره مع " شيبوب " أنه لا يملك من الدنيا إلا شيئا واحدا هو : â–، سيفه ورمحه â–، حبه لعبلة â–، نفسه الأبية . 17- قل " عنترة " إنه لو كان مكان " مالك بن قراد " لكان : â–، قبل عنترة زوجا لابنته â–، قبل " عمارة " زوج لها â–، رفض كليهما . 18- الأمر الذي لم يعجب " شيبوب " من " عنترة " يوم مناة هو : â–، سبابه لـ " عمارة " â–، نظرته لـ " عبلة " â–، تحيته للملك " زهير " 19- كان الناس قبل يوم مناة يفسرون شعر عنترة على أنه : â–، غزل في عبلة â–،غزل في غير عبلة â–، الأمران صحيحان . 20- قرر " عنترة " في نهاية حديثه مع " شيبوب " أن : [IMG]file:///C:\Users\Mohammed\AppData\Local\Temp\msohtmlclip1\ 01\clip_image003.jpg[/IMG] â–، يعتزل بني عبس â–، ينزل إلى بني عبس â–، يترك " عبلة " لـ " عمارة " . 1- منذ عاد " عنترة " إلى الحلة لم يمر يوم بغير قتال بينه وبين : â–، بني زياد â–، بني قراد â–، عمرو بن مالك . 2- خرجت قبيلة " عبس لقتال قبيلة : â–، طيء â–، هوازن â–، بكر . 3- ترك الملك " زهير حامية قليلة لحماية القبيلة على رأسها : â–، مالك بن قراد â–، شداد بن قراد â–، عنترة بن شداد . 4- رأى " عنترة " جيش عبس وهو خارج للقتال فأحس بـــ : â–، التحرق للقتال â–، حقارة شأنه â–، ليس شيئا مما سبق . 5- تصبر " عنترة على البقاء بغير قتال بـ : â–، لقاء " عبلة â–، التشفي في قومه â–، قربه من شداد . 6- كان " عنترة " كلما أحس بالضيق : â–، ينشد الشعر â–، يخرج إلى الصحراء â–، يبكي عند أمه . 7- لم ير " عنترة " " عبلة " منذ عاد إلى الحلة لأنها : â–، فرحت بخطبتها لعمارة â–، ضرب أبوها عليها الحجاب â–، كرهت لقاء " عنترة " . 8- كل مما يلي من صفات " عمارة " ماعدا : â–، أجود بني عبس â–، أجمل بني عبس â–، أقوى بني عبس . 9- كان " عنترة " كلما تخيل صورة " عبلة " إلى جوار " عمارة " يشعر بـ : â–، كراهيتها له â–، لهيب قلبه هو â–، غرور " عمارة " وقسوته . 10- كان " عنترة " ينشد الشعر أعلى الربوة فقطع عليه إنشاده : â–، استغاثة شداد به â–، صيحة جيش طيء â–، صراخ النساء . 11- هزمت حامية بني عبس بسبب : â–، قوة جيش طيء â–، قلة عدد الحامية â–، تأخر الحامية في الرد . 12- السبب الذي منع " عنترة " أن يساند حامية عبس هو : â–، حنقه عليهم â–، بعده عنهم â–، عدم استنجادهم به . 13- قرر " عنترة " أن ينزل ليدفع الغارة عن عبس قبل مجيء " شداد " إليه بسبب : â–، حبه لأبيه â–، خوفه على أمه â–، خوقه على " عبلة " . 14- قال " شداد " لـ " عنترة " : " إن العار ينتظرنا ... " العار المقصود هو : â–، الهزيمة â–، الرق â–، السرقة . 15- لماذا استحق حاتم أن نقول عليه الكريم بلا منافس ؟ 16- .................................................. .................................................. .................. ما النصيحة التي قدمها حاتم لابنه عدي للبعد عن حرب الفساد ؟ وعلامَ يدل ذلك ؟ 17-.................................................. .................................................. .................. هات مرادف القيم.................................................. .......................................... (( كان العرب يعيشون في الجاهلية قبائل متنابذة، لا يعرفون فكرة الأمة، إنما يعرفون فكرة القبيلة وما يربط بين أبنائها من نسب، وكل قبيلة تتعصب لأفرادها تعصبا شديدا، فإذا جنى أحدهم جناية شاركته في مسؤليتها .. )و مفرد مكارم.................................................. ........................................... و جمع سيرة.................................................. .............................................. 18- هات مضاد " متنابذة ".......................... ، جمع " نسب " .......................، ومرادف " جنى "....................... . 19- اشرح بإيجاز من خلال فهمك للدرس الفرق بين فكرة القبيلة وفكرة الأمة . 20-.................................................. .................................................. ........................................... .................................................. .................................................. ........................................... .................................................. .................................................. ........................................... كيف عالج الإسلام مشكلة الأخذ بالثأر ؟ وما مدى استجابة القبائل لذلك ؟ قال تعالى: " وَلا تَقْرَبُوا مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللَّه أَوْفُوا ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ (152) ".................................................. .................................................. ........................................... .................................................. .................................................. ........................................... 21- في الآية وصايا قرآنية تضمن تماسك المجتمع وترابطه. ناقش ذلك.................................................. .................................................. ........................................... 22-.................................................. .................................................. ........................................... الفاء في (فاعدلوا): تفيد.................................... (السرعة - التراخي - العطف) 23- استخرج إيجازا بالحذف ووضحه .........................................../.................................................. ..... 24- أداة شرط تفيد التوكيد واليقين........................................... .................................................. . بم يوحى التعبير (ولو كان ذا قربى) ؟ .................................................. .................................................. ........................................... 25- علل : تكرار قوله " ذلكم وصاكم به " في الآيتين . 26- .................................................. .................................................. ........................................... لماذا ختمت الآية بـ (لعلكم تذكرون) ؟ 27-.................................................. .................................................. ........................................... "الشباب اليقظ عقله هم عماد الأمة وأساسها، وهم الحاملون شعل الهداية على طريق التقدم، وقد أدركت كثير من الدول أن رقيها محقق ثمرته بسواعدهم ، فأخذت تعتني بذوي المواهب منهم فكان الابتكار، ووفرت لهم وسائل النهوض بالوطن فكان التقدم حليفهم، وأخذت هذه الدول تصنع لنفسها مكاناً بين الدول المعروفة بالدول العظمى". ( أ ) أعرب ما تحته خط. 28- عماد ...................................... 1- خبر مرفوع 2- مضاف إليه مجرو 3- نعت منصوب 29- التقدم ..................................... 1- فاعل مرفوع 2- مفعول به منصوب 3- مضاف إليه مجرور 30- وسائل..................................... 1- حال منصوب 2- فاعل مرفوع 3- مفعول به منصوب ( ب ) استخرج من الفقرة. 31- فعل شروع ...................خبره .................... وبين حكم اقتران خبره بأن ................................... 32- فعلا ناسخا ورد تاماً . .................................................. .أعراب ما بعده ................................ 33- معمولا لاسم فاعل .................................................. .... وإعرابه........................................... 34- اسم مفعول............................................. ................... واكتب فعلهمضبوطا............................ 35- صيغة مبالغة عاملة .................................................. ... وأعرب معمولها................................. ( ج ) أعرب ما تحته خط فى الجملتين . 36- أخذت هذه الدول تصنع لنفسها مكانا............................................. ................................................ 37- أخذت الدول فى النهوض بمكانتها. .................................................. .......................................... 38- كيف تكشف فى معجمك عن كلمة: " الابتكار "................................................. ............................ (1) (أيْ بُنية ، إنّكِ فارقتِ الجوَّ الذيْ منهُ خَرَجْتِ ، وخَلَّفْتِ العُشَّ الذي فيه دَرَجْتِ ، إلى وَكْر لمْ تَعرفيهِ ، وقرينٍ لم تألفيه ، فأصْبَحَ بمُلْكِهِ عَلَيْكِ رَقِيباً ، ومَلِيْكاً ، فَكُونِي لَهُ أَمَةً يَكُنْ لَكِ عَبْداً وَشِيْكاً). 39 - تخير الإجابة الصحيحة لما يلي مما بين الأقواس : معنى "خلفت" :.......................... (أنجبت - تأخرت - أخذت - تركت). 40- جمع "قرين" : ...............................(قراين - قرائن - قرناء - أقران). 41- مفرد "خصالا" :............................ (خَصْلَة - خُصْلَة - خصيلة - خُصل). 42- مضاد "القناعة" :.......................... (الشبع - الطمع - الغنى - الورع). 43 – (العش - الوكر) ما المراد بكل منهما ؟ ولم كان كل منهما دقيقاً في موضعه ؟ 44 – .................................................. .................................................. .............................. .................................................. .................................................. .............................. في العبارة أكثر من تقديم . عين مثالاً واحداً ، وبين أثره . 45- .................................................. .................................................. ............................. بم نصحت الأم ابنتها في الفقرة السابقة ؟ وما ثمرة هذا النصح ؟ 46- هات من الفقرة السابقة ما يلي :.................................................. .................................................. .............................. .................................................. .................................................. .............................. صورة بيانية ، وبين نوعها ، وسر جمالها. 47- محسناً بديعياً ، وبين نوعه ، وأثره في المعنى . 48- أسلوبا إنشائياً ، وبين نوعه ، وغرضه البلاغي . 49- علل : تعدد الأغراض الشعرية داخل القصيدة الواحدة في العصر الجاهلي . 50- .................................................. .................................................. .............................. .................................................. .................................................. .............................. في عصر صدر الإسلام ظهر شعر الفتوح والمغازي ، فما دوافعه ؟ .................................................. .................................................. .............................. .................................................. .................................................. .............................. .................................................. .................................................. .............................. أراكَ عَصِىَّ الدَّمعِ شـِــيمتُكَ الصَّبْـرُ أما للِهـــوَى نهىٌ عليكَ ولا أمْرُ ؟ فقُلْتُ كما شاءَتْ وشاءَ لها الـــــهوَى قتيــلُك. قالت: أيُّهُمْ ؟ فَهُمُ كُــــثْرُ 51- كان الشاعر متذللا لمحبوبته- وضح ذلك 52-.................................................. .................................................. ........................................... ما العاطفة المسيطرة على الشاعر 53- هات من الأبيات.................................................. .................................................. ........................................... استعارة مكنية ووضحها .................................................. .................................................. ................. طباق.............................................. .................................................. ............................................... تشبيها وبين نوعه.............................................. .................................................. .............................. بوكليت الصف الأول الثانوى 2018 / 2019 الأستاذ / محمد عبد الرازق 01115626060- 01223292862 ت ولى الأمر / .................................................. ......................... 1- خرجت حلة عبس كلها إلى البراح ليحتفلوا بالعيد ماعدا : â–، الأطفال والصبيان â–، الأمراء والسادة â–، العجائز والشيوخ. 2- كان " عنترة " في سيره وهو ذاهب إلى العيد يسمع صوت الغناء في صورة : â–، واضحة جلية â–، غامضة خفية â–، قوية شديدة . 3- شعور " عنترة " أثناء ذهابه إلى الحفل : â–، اللهفة والشوق â–، الاضطراب والضيق â–، الفرحة والسعادة . 4- كان هدف " عنترة " من الذهاب للعيد هو : â–، شرب الخمر والغناء â–، إنشاد الشعر â–، لا يعرف هدفا . 5- لم يلتفت " عنترة إلى أحد في الحفل بسبب : â–، يرى نفسه أفضل منهم â–، يرى نفسه أقل منهم â–، لم يكن راغبا في المشاركة . 6- نظر " عنترة " إلى الفتيات فوجد " عبلة " : â–، ترقص وتغني â–، حزينة متبرمة â–، صامتة منطوية . 7- عندما رأى الملك " زهير " عنترة " في الحفل : â–، نهره â–، حيّاه â–، ***ه . 8- كان يحيط بالملك في مجلسه : â–، الراقصات والمغنيات â–، العبيد والإماء â–، السادة والأمراء . 9- " ألا تجد لك مكانا يا عنترة " قالها : â–، الملك " زهير " â–، شداد â–، عمارة بن زياد . 10- " ألا تجد لك مكانا يا عنترة " استفهام غرضه : â–، التقرير â–، النفي â–، السخرية . 11- لم يستجب " عنترة" للملك "زهير " حين قال له : " تريث يا عنترة " بسبب : â–، انشغاله عنه â–، لم يسمع صوته â–، سخطه عليه . 12- الذي وضع حدا للمعركة بين " عنترة " و "عمارة " هو : â–، الملك زهير â–، شداد â–، عبلة . 13- انفض الحفل وعاد الناس إلى منازلهم ولم يكن لهم عيد بسبب : â–، حزنهم على عبلة â–، حزنهم على عنترة â–، أفسد عليهم الحفل عنترة. 14- اجتذب " شداد " " عنترة " وسار به حتى وصل إلى : â–، شعب من شعاب الوادي â–، البراح الفسيح â–، وادي الجواء . 15- قال "عنترة" لشداد أن أمه قالت له قولا لم يسمعه من شداد ، القول هو : â–، إنه أبوه â–، إنه سيده â–، إنه فارس عبس . 16- كان " عنترة في طفولته كلما عيّره الأطفال ذهب إلى : â–، أمه â–، أبيه â–، أخيه . 17- " أترضى لنفسك أيها البطل أن تعيش عبدا " قائل العبارة : â–، شداد â–، عنترة â–، شيبوب . 18- طلب " عنترة " من شداد أن ي***ه فكان موقف شداد منه : â–، أعرض عنه â–، أقبل إليه â–، احتضنه . 19- أجّل " شداد اعترافه بـ" عنترة " بسبب : â–، انشغاله بالغزو â–، خوفه من قومه â–، ضيقه من عنترة . 20- القرار الذي وصل إليه " عنترة " بعد حواره مع أبيه هو : â–، أن ي*** نفسه â–، أن يعتزل القتال â–، أن يقاتل بني عبس . [IMG]file:///C:\Users\Mohammed\AppData\Local\Temp\msohtmlclip1\ 01\clip_image002.jpg[/IMG]ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ 1- خرج " عنترة من الشعب حتى وصل إلى : â–، الوادي الفسيح â–، حلة عبس â–، وادي الجواء . 2- كل مما يأتي من ذكريات " عنترة " في الوادي ماعدا : â–، موضع لهوه â–، موضع مباراة الفرسان â–، موضع لقاء " عبلة" . 3- نسي " عنترة |" الحلة وزمن فيها ماعدا : â–، أمه â–، أخاه â–، عبلة . 4- حاول " عنترة " أن ينسى همومه فأقبل على : â–، الصيد â–، الخمر â–، إنشاد الشعر . 5- كانت كل لحظة تمر على " عنترة " في الوادي تزيده : â–، حبا لقومه â–، حقدا على قومه â–، حبا لأمه . 6- كان " عنترة " كلما وقعت عينه على منظر أنيق تذكر : â–، طفولته â–، همومه â–، حبيبته . 7- كلما تسلطت الخمر على عنترة زادته : â–، نسيانا â–، حزنا â–، مرحا . 8- كان " عنترة " في نظر " شيبوب " ليس بأول رجل ظلمته : â–، أقاربه â–، أمه â–، الحياة . 9- ذهب " شيبوب " إلى " عنترة " فكان " عنترة " : â–، ينتظر مجيئه â–، لا يتوقع مجيئه â–، يكره مجيئه . 10- أولم مالك بن قراد لعمارة بن زياد : â–، خمس جزر â–، عشر جزر â–، عشرين جزورا . 11- " وكأن شيبوب " ألقمه بهذا اللفظ حجرا " اللفظ المقصود هو : â–، كلام الناس عنه وعن عبلة â–، خطبة عبلة â–، رضا عبلة بعمارة . 12- كان " شيبوب " يحدث " عنترة " في خفة و فكاهة بسبب : â–، لا يريد أن يثير كبرياءه â–، لا يريد أن يؤلمه â–، لا يريد أن يغضب والده . 13- سارع " شيبوب بإخبار " عنترة " بخبر خطبة " عبلة " بسبب : â–، إيقاظه من وهم الحب â–، لا يركب الشطط في تصرفاته â–، تشفيا فيه . 14- حب " عنترة " لـ " عبلة " في رأي " شيبوب : â–، حق طبيعي لفارس مثله â–، وهم مضل â–، غزل صنعي من غزل الشعراء . 15- رضي " عنترة " في بداية الأمر بالرق لأنه : â–، كان يقربه من " عبلة " â–، لم يكن يملك غير ذلك â–، نزولا على رغبة والده . 16- يرى " عنترة " أثناء حواره مع " شيبوب " أنه لا يملك من الدنيا إلا شيئا واحدا هو : â–، سيفه ورمحه â–، حبه لعبلة â–، نفسه الأبية . 17- قل " عنترة " إنه لو كان مكان " مالك بن قراد " لكان : â–، قبل عنترة زوجا لابنته â–، قبل " عمارة " زوج لها â–، رفض كليهما . 18- الأمر الذي لم يعجب " شيبوب " من " عنترة " يوم مناة هو : â–، سبابه لـ " عمارة " â–، نظرته لـ " عبلة " â–، تحيته للملك " زهير " 19- كان الناس قبل يوم مناة يفسرون شعر عنترة على أنه : â–، غزل في عبلة â–،غزل في غير عبلة â–، الأمران صحيحان . 20- قرر " عنترة " في نهاية حديثه مع " شيبوب " أن : [IMG]file:///C:\Users\Mohammed\AppData\Local\Temp\msohtmlclip1\ 01\clip_image003.jpg[/IMG] â–، يعتزل بني عبس â–، ينزل إلى بني عبس â–، يترك " عبلة " لـ " عمارة " . 1- منذ عاد " عنترة " إلى الحلة لم يمر يوم بغير قتال بينه وبين : â–، بني زياد â–، بني قراد â–، عمرو بن مالك . 2- خرجت قبيلة " عبس لقتال قبيلة : â–، طيء â–، هوازن â–، بكر . 3- ترك الملك " زهير حامية قليلة لحماية القبيلة على رأسها : â–، مالك بن قراد â–، شداد بن قراد â–، عنترة بن شداد . 4- رأى " عنترة " جيش عبس وهو خارج للقتال فأحس بـــ : â–، التحرق للقتال â–، حقارة شأنه â–، ليس شيئا مما سبق . 5- تصبر " عنترة على البقاء بغير قتال بـ : â–، لقاء " عبلة â–، التشفي في قومه â–، قربه من شداد . 6- كان " عنترة " كلما أحس بالضيق : â–، ينشد الشعر â–، يخرج إلى الصحراء â–، يبكي عند أمه . 7- لم ير " عنترة " " عبلة " منذ عاد إلى الحلة لأنها : â–، فرحت بخطبتها لعمارة â–، ضرب أبوها عليها الحجاب â–، كرهت لقاء " عنترة " . 8- كل مما يلي من صفات " عمارة " ماعدا : â–، أجود بني عبس â–، أجمل بني عبس â–، أقوى بني عبس . 9- كان " عنترة " كلما تخيل صورة " عبلة " إلى جوار " عمارة " يشعر بـ : â–، كراهيتها له â–، لهيب قلبه هو â–، غرور " عمارة " وقسوته . 10- كان " عنترة " ينشد الشعر أعلى الربوة فقطع عليه إنشاده : â–، استغاثة شداد به â–، صيحة جيش طيء â–، صراخ النساء . 11- هزمت حامية بني عبس بسبب : â–، قوة جيش طيء â–، قلة عدد الحامية â–، تأخر الحامية في الرد . 12- السبب الذي منع " عنترة " أن يساند حامية عبس هو : â–، حنقه عليهم â–، بعده عنهم â–، عدم استنجادهم به . 13- قرر " عنترة " أن ينزل ليدفع الغارة عن عبس قبل مجيء " شداد " إليه بسبب : â–، حبه لأبيه â–، خوفه على أمه â–، خوقه على " عبلة " . 14- قال " شداد " لـ " عنترة " : " إن العار ينتظرنا ... " العار المقصود هو : â–، الهزيمة â–، الرق â–، السرقة . 15- لماذا استحق حاتم أن نقول عليه الكريم بلا منافس ؟ 16- .................................................. .................................................. .................. ما النصيحة التي قدمها حاتم لابنه عدي للبعد عن حرب الفساد ؟ وعلامَ يدل ذلك ؟ 17-.................................................. .................................................. .................. هات مرادف القيم.................................................. .......................................... (( كان العرب يعيشون في الجاهلية قبائل متنابذة، لا يعرفون فكرة الأمة، إنما يعرفون فكرة القبيلة وما يربط بين أبنائها من نسب، وكل قبيلة تتعصب لأفرادها تعصبا شديدا، فإذا جنى أحدهم جناية شاركته في مسؤليتها .. )و مفرد مكارم.................................................. ........................................... و جمع سيرة.................................................. .............................................. 18- هات مضاد " متنابذة ".......................... ، جمع " نسب " .......................، ومرادف " جنى "....................... . 19- اشرح بإيجاز من خلال فهمك للدرس الفرق بين فكرة القبيلة وفكرة الأمة . 20-.................................................. .................................................. ........................................... .................................................. .................................................. ........................................... .................................................. .................................................. ........................................... كيف عالج الإسلام مشكلة الأخذ بالثأر ؟ وما مدى استجابة القبائل لذلك ؟ قال تعالى: " وَلا تَقْرَبُوا مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللَّه أَوْفُوا ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ (152) ".................................................. .................................................. ........................................... .................................................. .................................................. ........................................... 21- في الآية وصايا قرآنية تضمن تماسك المجتمع وترابطه. ناقش ذلك.................................................. .................................................. ........................................... 22-.................................................. .................................................. ........................................... الفاء في (فاعدلوا): تفيد.................................... (السرعة - التراخي - العطف) 23- استخرج إيجازا بالحذف ووضحه .........................................../.................................................. ..... 24- أداة شرط تفيد التوكيد واليقين........................................... .................................................. . بم يوحى التعبير (ولو كان ذا قربى) ؟ .................................................. .................................................. ........................................... 25- علل : تكرار قوله " ذلكم وصاكم به " في الآيتين . 26- .................................................. .................................................. ........................................... لماذا ختمت الآية بـ (لعلكم تذكرون) ؟ 27-.................................................. .................................................. ........................................... "الشباب اليقظ عقله هم عماد الأمة وأساسها، وهم الحاملون شعل الهداية على طريق التقدم، وقد أدركت كثير من الدول أن رقيها محقق ثمرته بسواعدهم ، فأخذت تعتني بذوي المواهب منهم فكان الابتكار، ووفرت لهم وسائل النهوض بالوطن فكان التقدم حليفهم، وأخذت هذه الدول تصنع لنفسها مكاناً بين الدول المعروفة بالدول العظمى". ( أ ) أعرب ما تحته خط. 28- عماد ...................................... 1- خبر مرفوع 2- مضاف إليه مجرو 3- نعت منصوب 29- التقدم ..................................... 1- فاعل مرفوع 2- مفعول به منصوب 3- مضاف إليه مجرور 30- وسائل..................................... 1- حال منصوب 2- فاعل مرفوع 3- مفعول به منصوب ( ب ) استخرج من الفقرة. 31- فعل شروع ...................خبره .................... وبين حكم اقتران خبره بأن ................................... 32- فعلا ناسخا ورد تاماً . .................................................. .أعراب ما بعده ................................ 33- معمولا لاسم فاعل .................................................. .... وإعرابه........................................... 34- اسم مفعول............................................. ................... واكتب فعلهمضبوطا............................ 35- صيغة مبالغة عاملة .................................................. ... وأعرب معمولها................................. ( ج ) أعرب ما تحته خط فى الجملتين . 36- أخذت هذه الدول تصنع لنفسها مكانا............................................. ................................................ 37- أخذت الدول فى النهوض بمكانتها. .................................................. .......................................... 38- كيف تكشف فى معجمك عن كلمة: " الابتكار "................................................. ............................ (1) (أيْ بُنية ، إنّكِ فارقتِ الجوَّ الذيْ منهُ خَرَجْتِ ، وخَلَّفْتِ العُشَّ الذي فيه دَرَجْتِ ، إلى وَكْر لمْ تَعرفيهِ ، وقرينٍ لم تألفيه ، فأصْبَحَ بمُلْكِهِ عَلَيْكِ رَقِيباً ، ومَلِيْكاً ، فَكُونِي لَهُ أَمَةً يَكُنْ لَكِ عَبْداً وَشِيْكاً). 39 - تخير الإجابة الصحيحة لما يلي مما بين الأقواس : معنى "خلفت" :.......................... (أنجبت - تأخرت - أخذت - تركت). 40- جمع "قرين" : ...............................(قراين - قرائن - قرناء - أقران). 41- مفرد "خصالا" :............................ (خَصْلَة - خُصْلَة - خصيلة - خُصل). 42- مضاد "القناعة" :.......................... (الشبع - الطمع - الغنى - الورع). 43 – (العش - الوكر) ما المراد بكل منهما ؟ ولم كان كل منهما دقيقاً في موضعه ؟ 44 – .................................................. .................................................. .............................. .................................................. .................................................. .............................. في العبارة أكثر من تقديم . عين مثالاً واحداً ، وبين أثره . 45- .................................................. .................................................. ............................. بم نصحت الأم ابنتها في الفقرة السابقة ؟ وما ثمرة هذا النصح ؟ 46- هات من الفقرة السابقة ما يلي :.................................................. .................................................. .............................. .................................................. .................................................. .............................. صورة بيانية ، وبين نوعها ، وسر جمالها. 47- محسناً بديعياً ، وبين نوعه ، وأثره في المعنى . 48- أسلوبا إنشائياً ، وبين نوعه ، وغرضه البلاغي . 49- علل : تعدد الأغراض الشعرية داخل القصيدة الواحدة في العصر الجاهلي . 50- .................................................. .................................................. .............................. .................................................. .................................................. .............................. في عصر صدر الإسلام ظهر شعر الفتوح والمغازي ، فما دوافعه ؟ .................................................. .................................................. .............................. .................................................. .................................................. .............................. .................................................. .................................................. .............................. أراكَ عَصِىَّ الدَّمعِ شـِــيمتُكَ الصَّبْـرُ أما للِهـــوَى نهىٌ عليكَ ولا أمْرُ ؟ فقُلْتُ كما شاءَتْ وشاءَ لها الـــــهوَى قتيــلُك. قالت: أيُّهُمْ ؟ فَهُمُ كُــــثْرُ 51- كان الشاعر متذللا لمحبوبته- وضح ذلك 52-.................................................. .................................................. ........................................... ما العاطفة المسيطرة على الشاعر 53- هات من الأبيات.................................................. .................................................. ........................................... استعارة مكنية ووضحها .................................................. .................................................. .................
طباق.............................................. .................................................. ............................................... تشبيها وبين نوعه.............................................. .................................................. .............................. |
|
#10
19-12-2018, 05:25 PM
|
||||
|
||||
|
شكرا لحضرتك
|
|
#11
19-12-2018, 08:46 PM
|
|||
|
|||
|
فين الرابط او التحميل ازاي
|
| العلامات المرجعية |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
العرض العادي
|
|
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 07:27 PM.
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
