فيس وتويتر

[إبراهيم أبو ليفة]

طالما تكتب فإنك تتألم وهذا يسعدني .
نعم هي دوائي وألمك .

[إبراهيم أبو ليفة]

فيها اية لو كل مقاولة كبيرة يشترط الترخيص لها بناء مدرسة
الناس اللي بتبني جوامع علشان تحيي الارض اللي حواليها ابني مدرسة والتراخيص علينا
بعض الافراح تتكلف ملايين ليه منجمعشي فلوس الافراح دي ونبني مدرسة
الغابات الاسمنتية اللي ما اخدت تراخيص لادخال المرافق اوكيه بس ابنيلنا مدرسة
الجوامع ما اكثرها ..بدال ما تبني جامع او كنيسة ابني مدرسة
بعض المصانع مغلقىة بقالها سنين حولوها لمدارس
اراضي فضاء تتصارع عليها الدولة والافراد ابنوها مدرسة
رجال الاعمال بقي السمان اوي
مطلوب منك في كل عملية تعملها مدرسة في كل محافظة
كبار العائلات اعمل مدرسة وسميها باسم عيلتك مش هنعترض
وزارة الاوقاف والازهر مواردهم كتيرة ابنوا مدارس ومعاهد
الاندية وصفقاتها وهداياها ابنوا مدارس
نقابة الاطباء ..عارفين طبعا كباركم من اساتذة الطب ..خليهم يبنوا مدارس ..يشتركوا مع بعض يعني
فيها اية لو كل قرية جمعت افرادها وبنوا مدرسة
ليه بقي ما نعمل صندوق "بناء المدارس " بس بعيد عن الدولة والنبي
شركات المحمول ..كل شركة عليها مدرسة في كل محافظة
بس دا اللي افتكرتوا

[إبراهيم أبو ليفة]

لو متضايق متحبسشي نفسك في كتاب ،فيلم او اغنية ؛اخرج لمكان فسيح ..اطلع ع الصحراوي ، انزل القاهرة ساعة الفجرية ، اركب القطر لاخر محطة سافر للبحر فهو ديتول الهموم او اطلع طريق المطار اتفرج علي كل انواع المركبات وعدد من الانشاءات الحقيقية من عصور قديمة ابراج مدن مصانع معارض سيارات قري سياحية ، بص للسما في ليلة مظلمة هتلاقي اد ايه السماء ومصابيحها تحتويك هتشعر اد ايه انت ضئيل في كوكب صغير ولن تضيق عليك الارض بما رحبت فهي امنا الحقيقية لا تجرب ان تحتضنها فهي قد فطمتك منذ سنين وان لم تكن علي ظهرها وتد ، فانتظر قبرها لتعاقبك
هتسأل نفسك بنتخانق حتي الموت من اجل الملك ؟ وكل تلك الاشياء متروكة بلا ملك غير ربها ..تتسأل كل هذا يؤول حكمه لشخص واحد ؟ يا لها من صفقة خاسرة ! من يحمي كل هذا ؟ نقاط تفتيش في البراح ..هناك ينام الملك في قصره وسط حراسه وان خرج للبراح لا احد يعرفه ولا يستطيع ان يفرض سلطانه علي حبه رمل او موجه بحر او نجم في السماء
"لمن الملك اليوم ؟ "
ظننتها يوم القيامة فقط
لا والله منذ الازل و الي الابد
الملك لك لك يا صاحب الملك
جملة قالتها لي امي عن ترانيم احد الطيور
الملك لك لك يا صاحب الملك...