|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
10رؤساء دول وشخصيات إرهابية حرضوا على إسقاط الدولة المصرية.. أبرزهم "تميم" أمير الإرهاب القطرى.. "أر
واجهت مصر مؤامرات خارجية شرسة لتدمير الدولة، إلا أن جميع المحاولات الهدامة باءت بالفشل، ليقظة القيادة السياسية وزيادة الوعى لدى الشعب المصرى، فخلال السنوات الأخيرة خرج علينا رؤساء دول وشخصيات داعمة للتنظيمات الإرهابية للتحريض على مصر وشعبها وقيادتها السياسية وجيشها العظيم من حين لآخر، ناصبين المؤامرات ضد الوطن، داعمين للجماعات الإرهابية وممولين للعمليات الانتحارية التى تستهدف جنودنا البواسل فى سيناء، ويسعون فى المنطقة فسادا محاولين زعزعة استقرار مصر والوطن العربى برمته.
فى إطار ذلك، نستعرض أبرز 10 رؤساء دول وشخصيات داعمة التنظيمات الإرهابية مثل تنظيم داعش الإرهابى، وحرضوا على إسقاط الدولة المصرية خلال السنوات الأخيرة. يأتى أمير الإرهاب القطرى، تميم بن حمد، على رأس قائمة الممولين والداعمين للتنظيمات الإرهابية سواء داعش أو جماعة الإخوان، أو حركة طالبان، ذلك أنه يحمى الإرهابيين داخل الدوحة، كما استغل قناة الجزيرة القطرية فى التحريض على مصر ليلا ونهارا، مباركا وداعما للعمليات الإرهابية التى تحدث فى مصر. 2. رجب طيب أردوغان.. ديكتاتور تركيا وانحاز "سفاح أنقرة" رجب طيب أردوغان إلى الإرهابيين بدعمه المستمر لـتميم بن حمد، كما تؤكد مواقفه وتصريحاته على التحريض المباشر ضد مصر وشعبها ودعمه لجماعة الإخوان المسلمين الإرهابية، حيث ساعدها فى إطلاق قنوات فضائية إرهابية حرضت على إسقاط الدولة المصرية. 3. المنصف المرزوقى.. خادم الإرهابيين المنصف المرزوقى، الرئيس التونسى السابق كان خادما لجماعة الإخوان الإرهابية، وعمل مستشارا لأمير الإرهاب، كما هاجم مصر فى جميع المحافل الدولية، وكرس جهوده للهجوم على المصريين. 4. هيلارى كلينتون.. صديقة الإرهابيين تحالفت هيلارى كلينتون، وزير الخارجية الأمريكية الأسبق، مع جماعة الإخوان الإرهابية كما حرضت ضد مصر والقيادة السياسية، ودعمت التنظيمات المسلحة التى تتبنى العمليات الإرهابية والانتحارية فى سيناء وغيرها. 5. باراك أوباما.. رجل الإخوان الأمريكى فى عام 2014، أكدت وثيقة أمريكية، أن أوباما يدعم جماعة الإخوان سرا، بجانب الحركات الأخرى التى تقبض حفنة من الدولارات لتحقيق الأهداف السياسة الأمريكية فى المنطقة، وتغيير الأنظمة فى الشرق الأوسط ومن بينها مصر، وذلك لزعزعة استقرار الوطن ومحاولة هدم الدولة. 6. كينيث روث المدير التنفيذى لمنظمة هيومن رايتس ووتش كذلك، تُعد منظمة هيومن رايتس ووتش التى يديرها كينيث روث، من المنظمات التى لديها أجندة محرضة ضد مصر، ويتضح ذلك جليا فى بياناتها الصحفية الكاذبة التى تصدرها بهدف تشويه صورة مصر فى الخارج. 7. بنيامين نتيناهو.. رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلى ويعد بنيامين نتيناهو، رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلى، أحد أبرز الشخصيات التى حاولت إسقاط الدولة، بالتعاون مع "تنظيم الحمدين"، ودعم قطر للإرهاب الدولى الذى تمارسه إسرائيل علانية باستضافة قناتها الإرهابية مسئولى الاحتلال الإسرائيلى. 8. توكل كرمان.. سيدة الإجرام الأولى توكل كرمان الناشطة اليمنية الإخوانية التى حصلت على جائزة نوبل برشاوى قطرية، كثيرا ما حرضت على الفوضى والعنف فى مصر. 9. محمد بديع.. رأس الأفعى الإخوانى أما محمد بديع، فهو المرشد العام الثامن لجماعة الإخوان الإرهابية، الذى لعب دورا كبيرا فى التحريض ضد مصر، وكرس حياته فى التخطيط لنشر الفوضى وتفتيت الدولة بالتعاون مع أعضاء جماعته. 10. يوسف القرضاوى.. مفتى الفتنة خطط القرضاوى على نشر الفتن فى مصر خلال خطبه وتصريحاته على وسائل الإعلام الإخوانية، وحكم عليه بالإعدام فى مصر، لتحريضه على العنف ومباركته للعمليات الإرهابية التى تنظمها الجماعات الإرهابية فى سيناء. آخر تعديل بواسطة العشرى1020 ، 30-07-2017 الساعة 06:34 PM |
#2
|
||||
|
||||
كشف عبد العزيز الخميس الكاتب الصحفى السعودى، أن أمير قطر تميم بن حمد ترك كل ما تعانيه دولته من قرارات نتيجة سياساته الخاطئة وذهب ليقضى عطلته على يخت خاص به فى إحدى الجزر اليونانية.
وكتب الخميس عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعى "تويتر"،" تميم المحاصر الذى يعانى وشعبه من الويلات وصنوف المعاناة والباكى بدموع غزيرة غرقت تكاسى لندن، يتمتع على يخته فى جزيرة سيكاثوس اليونانية. ونشر الخميس صورة ليخت تميم الذى يقضى فيه عطلته حاليا غير مهتم بما يجرى داخل قطر حاليا. وشهدت تغريدة الخميس ردود أفعال واسعة، إذ هاجم المغردون أمير قطر بسبب موقفه المتخاذل بعدما ترك شعبه وذهب ليقضى عطلته دون أن يكترث لشعبه. |
#3
|
||||
|
||||
مازالت أموال الشعب القطرى التى يتفنن "تنظيم الحمدين" فى تبذيرها؛ تُهْدَر بالملايين والمليارات من أجل تثبيت النظام الراعى للإرهاب، ومحاولة زعزعة الاستقرار السياسى والاقتصادى للدول العربية، وهو ما كشفت عنه مؤخرا وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية.
وقالت الوكالة إن قطر تعاقدت مع إحدى شركات العلاقات العامة ذات النفوذ السياسى فى واشنطن، التى شارك فى تأسيسها مدير سابق لحملة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب مع آخر متخصص فى إيجاد المعلومات المحرجة عن السياسيين الأمريكيين، ما يشير إلى رغبتها فى تحدى النفوذ السعودى الضخم فى العاصمة الأمريكية، واستغلال ذلك فى الأزمة الراهنة فى منطقة الخليج، والعمل على جمع أى معلومات يمكن أن تُسْتَخْدَم بصورة سيئة ضد هذا النفوذ. وأشارت الوكالة إلى أن الأزمة الحالية انعكست على شعارات سيارات الأجرة فى لندن وإعلانات التليفزيون الهجومية فى الولايات المتحدة، وتدفقت الرسائل المتنافسة على شبكة الإنترنت ووسائل الإعلام من الطرفين منذ بدء الأزمة. ورأت "أسوشيتدبرس" أن التعاقد مع شركة ذات صلة بمساعد ترامب السابق "كورى ليواندوسكى" يدل على رغبة قطر فى اختراق البيت الأبيض، الذى يتمتع بعلاقات وثيقة مع السعودية. فيما أوضحت صحيفة "بولتيكو" إن شركة "أفينيو استراتيجيز جلوبال" وبحسب المعلومات المقدمة لوزارة العدل؛ ربما تقدم المشورة لدولة قطر فى الأمور المتعلقة بالدبلوماسية العامة، والاتصالات، والاستراتيجية، وخدمات العلاقات الحكومية. الشريك المؤسس للشركة "بارى بينت" الذى عمل أيضًا فى حملة ترامب، سيمثل قطر من خلال اتصالات مع أعضاء الكونجرس، والعاملين فيه، والإعلام، والأفراد، والمنظمات المعنية، مقابل 150 ألف دولار شهريًا. وأضافت الوكالة أن محاولات قطر لأن تكون مماثلة للسعودية التى استطاعت تحقيق انتصارًا دبلوماسيًا بعدما أصبحت أول دولة يزورها "ترامب" عقب توليه الحكم؛ قد تكون معركة صعبة للدوحة حتى لو كانت صاحبة أعلى مستوى دخل للفرد على مستوى العالم. ويأتى تعاقد قطر مع الشركة كجزء من محاولة الإمارة الصغيرة لتعزيز وجودها فى واشنطن. وكانت الصحف الأمريكية قد سلطت الضوء على الجهود القطرية فى حملة العلاقات العامة فى واشنطن التى تسعى لاستمالة الموقف الأمريكى لصالحها فى الأزمة الراهنة مع الدول العربية المعارضة لتمويلها للإرهاب. وكشف موقع "بوليتيكو"، أن قطر التى كانت تدفع 300 ألف دولار شهريا لشركات اللوبى لتعزيز مصالحها فى العاصمة الأمريكية؛ أصبحت تدفع 1.5 مليون دولار شهريًا بعد الأزمة، وتعاقدت مع 3 شركات جديدة فى واشنطن منذ الشهر الماضى، وتسعى لإنفاق المزيد فىن سبيل مواجهة مكانة السعودية فى أروقة صناعة القرار الأمريكية. ويقول بولتيكو إن أغلب حملة النفوذ ينفذها دبلوماسيون، وقد سافر وزيرا خارجية قطر والسعودية، إلى واشنطن فى الأسابيع الأخيرة، للحديث مع المشرعين والصحفيين ومسئولى الإدارة. يوسف العتيبة، سفير الإمارات فى واشنطن، أوضح أنه وفريقه كثفا من تواصلهم وعقدوا المزيد من الاجتماعات مع أعضاء الكونجرس، ويتحدث للصحفيين أكثر من المعتاد، ويتواصل مع الإدارة أكثر من المعتاد. وتعاقدت قطر مع شركة علاقات عامة بريطانية لها مكتب فى واشنطن وهى شركة "ميركورى وبورتلاند للاتصالات"، ثم تعاقدت مع شركة وزير العدل الأمريكى السابق جون أرشكوف لمدة 3 أشهر بقيمة 2.5 مليون دولار، وهو مبلغ كبير جدًا، وتعاقدت مع شركة خدمات إدارة المعلومات فى واشنطن بقيمة 1.1 مليون دولار لمدة 3 أشهر، وجددت تعاقدها مع شركة "ليفيك" للعلاقات العامة التى تعاقدت معها فى وقت سابق هذا العام. ويقول مسئولو شركات اللوبى إن القطريين مستعدين لدفع المزيد من الأموال للتعاقد مع المزيد من الشركات. وكشف موقع "بولتيكو" أن أيا من طرفى الخلاف لا يوافق أن الشركات التى يعمل معها تعمل لصالح الآخر، فعقد قطر مع شركة "ليفيك" الذى وقعته قبل يوم من قطع السعودية علاقاتها معها؛ يمنعها من العمل مع أى دولة ذات سيادة فى الشرق الأوسط أو شمال أفريقيا، ويبدو الاستثناء الوحيد لشركة "سكوير باتون بوجز" التى تمثل قطر والمركز السعودى للدراسات والإعلام، بحسب وثائق وزارة العدل. آخر تعديل بواسطة العشرى1020 ، 30-07-2017 الساعة 06:50 PM |
العلامات المرجعية |
|
|