|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
الذى يرى اعتقالات الإخوان لمجرد الخلاف بالرأى مع نظام أمن الطوارئ الحاكم ، ويسمع عن حادثة مقتل اثنين من المصريين بالرصاص اليهودى وهم داخل الحدود المصرية ، يظن أن مصر ستعلن الحرب على إسرائيل وفق منطق توقع ردود الأفعال .... ولكن وياللعجب انظروا كم النعومة والمسالمة والمودة والحكمة وهدوء الأعصاب والرزانة التى تمتع بها رئيس مصر ( الذى تعتقل حكومته وتسحل وتضرب أبناء البلد ) مع رئيس الوزراء اليهودى الذى قتل مصريين يوم الجمعة ، حتى أن الرئيس المصرى هو الذى يعتذر عن اليهودى .... تصوروا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! أظهرت تصريحات الرئيس المصري حسني مبارك ورئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت عقب لقائهما مساء الأحد 4-6-2005 في مدينة شرم الشيخ احتواء البلدين لتداعيات حادثة قتل جنديين مصريين على الحدود المصرية الإسرائيلية برصاص إسرائيلي، كما اتفقا على مزيد من التعاون. ففي مؤتمر صحفي عقب اللقاء، صرح مبارك بأن أولمرت أعرب عن "أسفه" لهذا الحادث، كما أعلن عن تشكيل لجنة مشتركة للتحقيق في ملابساته والعمل على تجنب تكراره مستقبلا، وهو ما أكده أولمرت الذي أشاد مطولا بالعلاقات المصرية الإسرائيلية وبـ"حنكة" الرئيس المصري، وأعلن عن سعي البلدين لمزيد من التعاون والتنسيق. وردا على سؤال موجه لأولمرت في المؤتمر الصحفي، حول ما إذا كان المباحثات شملت الاعتداء الذي وقع على اثنين من رجال الأمن المصري على الحدود بين مصر وإسرائيل في منطقة رفح، استبق الرئيس المصري حسني مبارك الإجابة قائلا: "هذا الموضوع هو المفتاح، هم آسفون على هذا الحادث الذي توفي فيه اثنان، واتفقنا على تكوين لجنة مشتركة للتحقيق". وعقب أولمرت على ذلك قائلا: "أعربت عن أسفي عن هذا الحادث وأملي أن تسفر المباحثات المشتركة عن منع تكرار هذا الحادث؛ لأننا نتطلع لأن نرى حدودا هادئة وآمنة". وقال أولمرت في بداية المؤتمر الصحفي: "أعبر عن أسفي الشديد للحادث الذي وقع نهاية الأسبوع.. عملنا على إنشاء لجنة مشتركة للتحقيق، وسندرس نتائج التحقيق، وسنبذل كل جهد لمنع تكرار هذا في المستقبل". كما أشاد أولمرت مطولا بحنكة الرئيس مبارك ودوره في عملية السلام، وقال: "أنا أقبل بك سيادة الرئيس شريكا في عملية السلام، ومساهمتك كانت حيوية خلال فترة الانسحاب السابق"، في إشارة إلى الانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة في أغسطس 2005. "تجربة مثيرة" وقال مخاطبا مبارك: "لقد كان لقاؤنا اليوم تجربة مثيرة جدا لإجراء حوار والإصغاء لأحد أكثر الرؤساء حنكة في المنطقة"، وأضاف أن "العلاقات بين مصر وإسرائيل جوهرية ومركزية جدا.. وقيادة مبارك هامة جدا لنجاح عملية السلام". وتابع: "إنني أشكرك جدا يا سيادة الرئيس وأتمنى أن نواصل العلاقات بين مصر وإسرائيل". وتابع: "لقد اتفقنا على التعاون والتنسيق بين دولتينا.. أبارك التزامك بالعمل على توسيع العلاقات الثنائية بين مصر وإسرائيل". وتحدث أولمرت عن العلاقات الثنائية بين مصر إسرائيل التي شملت التوقيع على اتفاقية التجارة الحرة بين البلدين (الكويز) أواخر 2004، والتي وقع عليها أولمرت بصفته وزيرا للتجارة آنذاك، وأعلن عن عزم البلدين توسيع إطار هذه الاتفاقية. تأكيد لقائه عباس وعلى صعيد القضية الفلسطينية، وحول ما إذا كان حصل على تأييد مبارك لخطته من أجل الفصل الأحادي عن الضفة الغربية، قال أولمرت إنه يعطي "الأولوية" لتنفيذ خطة خريطة الطريق الدولية التي تقضي بقيام دولة فلسطينية غير واضحة المعالم، وكان مقررا لإنجازها أصلا العام 2005. وأضاف: "إسرائيل ملتزمة بخارطة الطريق، ودعم المسار الثنائي مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس، وأنا أريد أن أستنفد السبل من أجل تحقيق خريطة الطريق.. لقد بحثت ذلك مع الرئيس مبارك المحنك في السياسة الإقليمية وعملية السلام". وقال: "آمل أن يحدث تقدم في هذا المسار، مؤكدا عزمه الالتقاء والرئيس عباس لمواصلة التقدم وفقا لخارطة الطريق" دون أن يحدد موعدا لذلك. وعقب مبارك قائلا: "أنضم لكلام رئيس الوزراء أولمرت.. الأولوية لدينا الآن كيف نضع الأطراف على مائدة المفاوضات"، وتابع: "إذا لم نضعهم فهذا سيحتاج إلى مفاوضات أخرى". ================= إسلام أون لاين
__________________
من دعا إلى خير فله أجره و أجر من عمل به إلى يوم القيامة |
#2
|
|||
|
|||
بصراحة مش عارف أقول ايه
حسبى الله و نعم الوكيل
__________________
<div align="center"></div><div align="center">حبيت اعبرلك عن حــبى</span> </span></div> |
#3
|
|||
|
|||
لا الله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين
اللهم عاليك بكل ظالم اللهم عاليك بكل ظالم شكرا اخى على هذا الموضوع |
العلامات المرجعية |
|
|