صحح ماورد من الأخطاء الإملائية .

[Amethyst]

فضل المعلم

المعلم كالوالد ، يرعى النشء ويربي الأجيال ، ويحرص على سلامتهم من كل سوء ، يضيء لهم الطريق ويلقنهم العلم ، ويمنحهم دفء المعرفة ، ويتحمل العبء الثقيل في تربيتهم .
والمعلم إذا أخلص القصد وأحسن العمل ، استطاع في هدوء و روية أن يوجه أخلاقهم وعقولهم إلى التدين والتقوى والإخلاص وأداء الأمانة وحب الفضيلة ، فلا شيء يعوق المعلم عن بناء رجال الغد وتحقيق المستقبل الهنيء لهم إن شاء الله .

[زيادحمدى]

بارك الله فيك إجابة ممتازة .

ولكن أين الشدّات ؟

[زيادحمدى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dr.marmora

فضل المعلّم

المعلّم كالوالد ، يرعى النشء ويربّي الأجيال ، ويحرص على سلامتهم من كلّ سوء ، يضيء لهم الطّريق ويلقّنهم العلم ، ويمنحهم دفء المعرفة ، ويتحمّل العبء الثّقيل في تربيتهم .


والمعلّم إذا أخلص القصد وأحسن العمل ، استطاع في هدوء و رويّة أن يوجّه أخلاقهم وعقولهم إلى التّديّن والتّقوى والإخلاص وأداء الأمانة وحب الفضيلة ، فلا شيء يعوق المعلّم عن بناء رجال الغد وتحقيق المستقبل الهنيء لهم إن شاء الله .

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ

ممتازة يامرموره ولكن في المرة القادمة أرجو وضع الشدّات في مكانها المناسب .

[زيادحمدى]

قطعة جديدة ..............

من تؤاخي ؟

ينبغي للانسان أن لا يتخز من اخوانه إلا من إختبر شئونه قبل اخاؤه , , وكشف عن

اخلاقهي قبل إصطفاءه , فمن وجده محمود الطبائع مرضي الافعال محبن للخير , آمرن

به , كارهن للسووء والشر , نائبا عنه , حافظن لعهده , زاكرن لوده ,إصطفاه وآخاه ورافقه .

وليحزر المرأ مصاحبة اولي الشر ومآخاة اللئام , فإن مودة الدنيأ ذي الشر واللئيم تكثر

الاعداء , وتفسد الاخلاق , وبئست المودة مودتن تجلب عداوة وتورث زما .

فالعاقل يجب عليه أن يصطفي من الاخوان ذا الدين والحسب والرءي والادب , فإنه خير مساعد

له على نوائب الدهر , وخير معين على قضاء حوائجه .
.................................................. .....
المطلوب : تصحيح الأخطاء الإملائية الموجودة في القطعة . مع الالتزام بوضع الشدّة في مكانها المناسب .

[Amethyst]

من تؤاخي ؟

ينبغي للإنسان أن لا يتّخذ من إخوانه إلاّ من اختبر شؤونه قبل إخائه ، وكشف عن أخلاقه قبل اصطفائه ، فمن وجده محمود الطبائع مرضي الأفعال محباً للخير ، آمراً به ، كارهاً للسّوء والشّر ، نائبا عنه ، حافظاً لعهده ، ذاكراً لودّه ، اصطفاه وآخاه ورافقه .
وليحذّر المرء مصاحبة أولي الشّر ومؤاخاة اللّئام ، فإن مودّة الدنيء ذي الشّر واللّئيم تكثر
الأعداء ، وتفسد الأخلاق ، وبئست المودّة مودّة تجلب عداوة وتورث ذمّا .
فالعاقل يجب عليه أن يصطفي من الإخوان ذا الدّين والحسب والرأي والأدب ، فإنّه خير مساعد له على نوائب الدهر ، وخير معين على قضاء حوائجه .

[زيادحمدى]

ممتازة ..........

ولكن ............

يوجد خطآن وأربع شدّات .

حاولي مرة ثانية ..

[Amethyst]

من تؤاخي ؟

ينبغي للإنسان ألاّ يتّخذ من إخوانه إلاّ من اختبر شؤونه قبل إخائه ، وكشف عن أخلاقه قبل اصطفائه ، فمن وجده محمود الطّبائع مرضي الأفعال محباً للخير ، آمراً به ، كارهاً للسّوء والشّر ، نائبا عنه ، حافظاً لعهده ، ذاكراً لودّه ، اصطفاه وآخاه ورافقه .
وليحذر المرء مصاحبة أولي الشّرّ ومؤاخاة اللّئام ، فإن مودّة الدّنيء ذي الشّرّ واللّئيم تكثر
الأعداء ، وتفسد الأخلاق ، وبئست المودّة مودّة تجلب عداوة وتورث ذمّا .
فالعاقل يجب عليه أن يصطفي من الإخوان ذا الدين والحسب والرأي والأدب ، فإنّه خير مساعد له على نوائب الدّهر ، وخير معين على قضاء حوائجه .


هل ما زالت هناك أخطاء الآن ؟

[زيادحمدى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dr.marmora

من تؤاخي ؟

ينبغي للإنسان ألاّ يتّخذ من إخوانه إلاّ من اختبر شؤونه قبل إخائه ، وكشف عن أخلاقه قبل اصطفائه ، فمن وجده محمود الطّبائع مرضي الأفعال محباً للخير ، آمراً به ، كارهاً للسّوء والشّر ، نائبا عنه ، حافظاً لعهده ، ذاكراً لودّه ، اصطفاه وآخاه ورافقه .
وليحذر المرء مصاحبة أولي الشّرّ ومؤاخاة اللّئام ، فإن مودّة الدّنيء ذي الشّرّ واللّئيم تكثر
الأعداء ، وتفسد الأخلاق ، وبئست المودّة مودّة تجلب عداوة وتورث ذمّا .
فالعاقل يجب عليه أن يصطفي من الإخوان ذا الدين والحسب والرأي والأدب ، فإنّه خير مساعد له على نوائب الدّهر ، وخير معين على قضاء حوائجه .

هل ما زالت هناك أخطاء الآن ؟

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ

بارك الله فيك يامرموره ............ ممتازة ..

[زيادحمدى]

قطعة جديدة بعد قليل .

[Amethyst]

فضل المعلّم

المعلّم كالوالد ، يرعى النشء ويربّي الأجيال ، ويحرص على سلامتهم من كلّ سوء ، يضيء لهم الطّريق ويلقنهم العلم ، ويمنحهم دفء المعرفة ، ويتحمّل العبء الثّقيل في تربيتهم .
والمعلّم إذا أخلص القصد وأحسن العمل ، استطاع في هدوء و روية أن يوجّه أخلاقهم وعقولهم إلى التديّن والتّقوى والإخلاص وأداء الأمانة وحب الفضيلة ، فلا شيء يعوق المعلّم عن بناء رجال الغد وتحقيق المستقبل الهنيء لهم إن شاء الله .