قصة كتبتها "سجين بين أسوار الحياة. وحر رغم أطواق السجون"

[مريم السباعى.]

اولا لو تسمح انى اقول رئى فى القصة
اولا انا بقولهالك اه لو استمريت فى الكتابة حتكون لللللللللللللليك مكان كبير قوى فى عالم الكتابة قصتك تشبه السمفونية خصوصا فى قدرتك على سرد التفاصيل فى كريقة عذبة صحيح احيانا من كتر الوصف نحس ان احنا نينا النص الاصلى بس انت بتلحق نفسك وبتحافظ على تماسك الجوهر المقصود ببراعة شديدة واجمل ما فى الموضوع ان قدرتم على الوصف بتخلى الواحد كانه بتفرج على فيلم وبيتابع احداثه بنوع من المتعه والهدووووووووووء بمزاج يعنى وعلفكرة دة بيبقى مش بس دور الكاتب لا دة دور المخرج فانت كانك بتعمل دور الاتنين
واخير اوصيك انتكتبت ثم تكتب اترك الحرية لقلمك لانى على يققين انه سيكتب ابدااااااااااااااعات ولكن طبعا مع الاحتفاظ بسر الصنعة الخاص بك وهى قدرت على ان يكون فى تماسك بين اجزاء النص ليحقق مبداء الورة متكاملة الجوانب ومع القدرة على سرد التفاصيل التى تجعل الكلام مجسدا كصورة

ثانيا عايزة اقولك ان قصصتك دى ادمعت عينى حقا لانها لاسف فكرتنى باشياء كنت ازظن يوما انها ذهبت فى عفى وادى النسيان الى غير رجعة ولكن تقريبا انها كانت كنار تحت الرماد كلمات بسيطة عادت فا شعلتها من جددي سمحاحك الله بقا بس بجد اكمل واترك قلمك ليبدع وانا على يقين انك حتكون حاجة كبيرة قوى فى مجال الكتابة دة
بس مع ملاحظة بسيطة كانت موجودة تقريبا فى الفصل الرابع بتكلم عن الحب بين سارة وخالل انه كان حب فى الله الا تظن ان دة بيدى نوع من المشروعية لحبهم ودة مش صح
لان لا تلاقى نظترهم دة شئ يرضى الله ولا الجوبات الى بينهعم شئ يرضى اله فدة ممكن يشجع على ان دة شومش غلط وطبعا انت ككاتب ليك رؤيتك لخاصة بس انا حبيت اكتب ملاحظتى واسفة على الاطالة
دام ابداعك