الموضوع
:
قطوف لغوية من منهج الصف الثالث الثانوى
عرض مشاركة واحدة
#
3
30-05-2016, 01:31 PM
احلام جميلة
عضو نشيط
تاريخ التسجيل: Jun 2013
العمر: 29
المشاركات: 245
معدل تقييم المستوى:
13
أسلوب
و
أسلوب
اللغويات :
-
التندر
: المزاح ، الفكاهة ، الاستهزاء
-
اختراع
: ابتكار × تقليد
-
مطلع
: بداية ، مقدمة
ج
مطالع
×
خاتمة
-
يدلف
: يمشي بهدوء
×
يسرع
-
جورب
: لباس الرِّجْل
ج
جَوَارِب ، جَوَارِبة
-
متدلياً
: ساقطاً من أعلى إلى أسفل
-
خروق
: ثقوب
م
خرق
-
المستورة
: المختفية
×
المكشوفة ، الظاهرة
-
أنذره
: هدده ، توعّده
-
الخناقة
: العراك ، الشجار
-
فما بالك
: فما حالك وشأنك
-
كأكأة
: صوت الدجاج
-
حنجلة
: لف ودوران مستمر
-
هانت
: سهلت
×
صعبت
-
البعبع
: حيوان خرافي ، الغول ، العفريت
ج
بعابع
-
مستشزرات
: مرتفعات
-
جدائل
: ضفائر الشعر
م
جديلة
-
منصبة
: متجهة ، واقعة
-
ملقاة
: موضوعة ، موجودة ، مطروحة
-
أصداف
:
م
صدفة
وهي
: المحارة
-
كلمة
عائمة
: غير محددة المعنى
-
كلمة
مقلقلة
: غير مناسبة لموضعها
×
مستقرة
-
عيب
: نقيصة
-
تدافع
: تتابع ، توالي
-
مأتم
: مجتمع الناس في حزن أو فرح وغلب استعماله في الحزن على الميت
ج
مَآتِم
-
الثأر
: الانتقام
ج
أثْآر، ثَارَات
×
العفو
-
السرد
: التسلسل ، الحكاية ، تتابع الأحداث
-
السفيرة عزيزة
: شخصية من شخصيات السيرة الهلالية المتجبرة ، وهي ابنة معبد السلطان حاكم تونس
-
حرارته
: أي فاعليته
-
تلقائيته
: طبيعيته
، عفويته
×
تصنُّعه ، تكلّفه
-
تشيع
: تنتشر
×
تنحسر
-
الموّال
: نوع من الشعر العامي المغنّى
ج
مواويل
-
النسل
: الذرية
ج
أنسال
-
كبكبة
: تجمّع و
المقصود
انقلاب
-
العَقِب
: عظم مؤخَّر القدم وهو أكبر عظامها
ج
أعقاب ،
والمر
اد بقلبه
رأساً على عقب
: جعل أوله آخره
-
المونولوج
الداخلي
: أي حديث النفس .
س & جـ
س1 : لماذا ذكر الكاتب نموذجاً من اختراعه لمقدمات القصص ؟
جـ : وذلك للتقريب بالتشبيه - لا للتندر والسخرية - ، ولتوضيح ما يسيطر على بعض هذه القصص من تعقيدات قد تعوق فهم القارئ بسهولة .
س2 : بمَ وصف الكاتب الشخصية التي تحدث عنها شخصية محمد أفندي
؟
جـ : وصفه بأنه كان موظفاً فقيراً بسيطاً ولا يهتم بمظهره وملابسه بدليل أنه كان يحمل بطيخة في حضنه ، وجوربه متدل على حذائه ، مليء بالخروق . وبأنه كان غاضبا حينما تأخر عن عمله ؛ بسبب خناقته مع زوجته التي أدت إلى تأخره في العمل ، وإنذار مديره له بخصم يومين من مرتبه .
س3 : ما سبب ضعف النموذج القصصي الذي قدمه الكاتب عن شخصية محمد أفندي ؟
جـ : قد يتخيل البعض أن السبب يأتي من تكرار (
كان
) ، والواقع أن التكرار قد يكون مفيداً ومناسباً للمعنى ، ولكن المسألة هي مسألة أسلوب السرد
(التسلسل)
الذي تكتب به القصة والاضطراب في التتابع الزمني دون مبرر فني لذلك .
س4 : وبمَ صوَّر القارئ الذي يقرأ مثل هذا النموذج ؟
جـ : صوره بدجاجة لها كأكأة لا تنقطع من حنجلة
(دوران)
حول الطبق الفارغ انتظارًا لموعد الأكل فكأنها مربوطة إليه بحبل يفسد قدرتها على الحركة .
س5 : ما المقصود بالتعقيد اللفظي ؟
جـ : المقصود بالتعقيد اللفظي : تجميع ألفاظ غامضة بجوار بعضها البعض بصورة يصعب معها فهم المعنى المقصود .
س6 : ما مثال التعقيد اللفظي الذي كان يُخوّف الكاتب في المدرسة ؟ ولماذا ؟
جـ : مثال التعقيد اللفظي الذي ورد في بيت امرئ القيس وهو يصف جدائل فرسه
(ضفائر الشعر)
على رقبته من قولة : (
مستشزرات
[مرتفعات]
إلى العل
ا) ،
وكذلك قولة : (
وليس قرب قبر حرب قبر
) .
- ذلك لأن العناية القدماء في تلك الأقوال كانت منصبة
(متجهة
، واقعة)
على الألفاظ لا المعاني .
س7 : للنقاد القدماء رأي في المعاني والألفاظ . وضحه .
جـ : للنقاد القدماء رأي : أن المعاني ملقاة في الطريق ، أما الألفاظ - وهي سر البلاغة عندهم كما يتخيلون - فإنها تدور داخل أصداف لابد من التقاطها ولو تنقطع الأنفاس بحثاً عنها.
س8 : للكاتب رأي في المعاني والألفاظ يخالف الآخرين
( القدماء)
. وضحه .
جـ : يرى الكاتب - على العكس - أن الألفاظ هي الكثيرة ، بينما المعاني هي التي تتطلب منا الاجتهاد الشديد في البحث عنها والتقاطها.
س9 : ما الذي ترتب على خوف كثير من الكتَّاب من التعقيد اللفظي ؟
جـ : ترتب على ذلك استبدالهم لكلمات لازمة محددة مفيدة للمعنى كلمات عائمة مقلقلة
(غير مناسبة لموضعها )
تافهة لا لشيء إلا خوفاً من الوقوع في هذا التعقيد اللفظي .
س10 : لماذا قل التخوُّف من التعقيد اللفظي عند الكاتب في كبره ؟
جـ : لأن الاهتمام بالمعاني غلب الاهتمام بالألفاظ ـ وبُعبع التعقيد اللفظي خفت وطأته
(شدته)
بعدما أصبحت اللغة تميل إلى التبسيط مع المحافظة على جماليات الأسلوب وسلامته .
س11 : ما رأي النقاد القدماء في مقولة (
وليس قرب قبر حرب قبر
) ؟ وما رأي الكاتب ؟
جـ : يرى النقاد القدماء أن تتابع حروف القاف والباء والراء فيه تعقيد لفظي ؛ لأنه أعطى ثقلاً في النطق وتداخلاً في نطق هذه الحروف .
- بينما يرى الكاتب أن هذا التتابع للقافات والباءات والراءات مناسب تماماً للمعنى المقصود ؛ لأنه يُشعرنا بدقات طبول الغضب والحزن في مأتم القبيلة طالبة الثأر .
س12 : متى لا يكون تكرار الألفاظ لا عيب فيه من وجهة نظر الكاتب ؟
جـ : إذا أُريد به أن يوحي بمعنى لا يستطيع أن يؤديه سواه .
س13 : ما النصائح التي قدمها الكاتب يحيى حقي لكاتب القصة في الأدب العربي ؟
جـ :
النصائح التي قدمها الكاتب يحيى حقي لكاتب القصة في الأدب العربي :
1
- أن يستخدم الفعل في صيغة الماضي في بدء الكلام عن الحدث بلا حاجة إلى كان أو كانوا
؛ فبدلا من (
كان
محمد أفندي يسير) يقول : (
سار
محمد أفندي ..) إلخ.
2
- أن يعلم أن جر الماضي إلى الحاضر يبقي للحدث حرارته وتلقائيته وحركته ، والقصة محتاجة لأن تشيع فيها الحركة و بما أن القصة تحتاج إلى الحركة فالبدء بالجملة الفعلية - بحسب هذا المنطق - خير من الجملة الاسمية .
س14 : يفضل بعض الكتاب البدء بالجملة الفعلية بدلاً من الجملة الاسمية . علل .
جـ : لأن القصة تحتاج إلى أن تشيع فيها الحركة وهذا ما تحققه الجملة الفعلية.
س15 : ما الأسلوب الذي حاول بعض الكتاب ؟ وما نتيجة ذلك ؟
جـ : حاولوا تقليد أسلوب الموال في القصة وقدموا الفاعل على الفعل .
- ولكن نتائج هذا الأسلوب لم تتبين بعد ولم تستقر .
س165 : ما نتائج استخدام كان وكنت على ترتيب سرد الحوادث ؟
جـ : استخدام كان وكنت يؤدي إلى كبكبة
(قلب)
التتابع الزمني ، بل قلبه رأسا على عقب بلا مبرر فني ؛ لأن أول الحوادث جاء في الآخر وآخرها جاء في أولها .
س17 : ما خير وسيلة للكاتب عندما يريد الرجوع للوراء ؟
جـ : خير وسيلة للكاتب عندما يريد الرجوع للوراء هي وسيلة المنولوج
(الحوار)
الداخلي .
س18 : عرض الكاتب أسلوبين للسرد القصصي . وضحهما بإيجاز مبيناًً أصلحهما للقصة من وجهة نظره .
جـ : الأسلوب
الأول
هو الذي يعتمد على (
كان
) و (
كانوا
) .
- أما الأسلوب
الثاني
فهو استخدام أسلوب صاحب السفيرة عزيزة باستخدام الفعل في صيغة الماضي بدلا من استخدام (
كان
وكانوا
) ؛ لأن جر
الماضي
إلى
الحاضر
يعطي للحدث حرارته وتلقائيته وحركته .
كل الشكر والتقدير
لمستر مدحت فودة
__________________
احلام جميلة
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن المشاركات التي كتبها احلام جميلة