كم تشتكى للشاعر إيليا أبو ماضى
يخاطب الشاعر فى هذه الأبيات الإنسانية جميعها ويوجه الشاعر خطابه للمفرد حتى يشعر كل إنسان أن الكلام موجه إليه وحده .
التحليل الأدبى :-
نوع التجربة :- تجربة عامة لأن المؤثر بها نابع من خارج الشاعر وهو شكوى الناس وإدعاء الفقر .
اللون الأدبى :- أدب اجتماعى ويتميز بـ :-
عرض قضية اجتماعية ومحاولة حلها .
وضوح الفكرة والبعد عن التكلف .
استخدام اللغة العربية الحية .
يهدف إلى الإقناع .
موضوع القصيدة :- دعوة إلى التفاؤل ونبذ التشاؤم
الوحدة العضوية :- تحققت الوحدة العضوية فى الأبيات حيث الموضوع الواحد والجو النفسى الواحد وترابط وتسلسل بين الأفكار الجزئية
المدرسة التى ينتمى إليها الشاعر :- رومانسية "أبوللو- الرابطة القلمية "
العاطفة المسيطرة على الشاعر :- التفاؤل ونبذ التشاؤم
** ما الذى أخذه الشاعر من القديم ومن الجديد ؟
( أ )القديم: 1-الوزن الواحد والقافية الواحدة .
2-التصريع فى مطلع القصيدة
3-بعض الأخيلة الجزئية
(ب)الجديد: 1- تحقيق الوحدة العضوية
2. الموضوع الاجتماعى وهو البحث عن التفاؤل.
3-استخدام اللغة الحية الموجبة .
4- اعتمد على الصورة فى نقل الفكر والشعور معا
5- وضع عنوان للقصيدة .
** ملامح شخصية الشاعر كما ظهرت فى النص ؟
1- متفائل غيور على أبناء المجتمع .
2- عاشق للطبيعة ممتزج بها .
3- أدلته منطقية مقنعة .
4- واسع الثقافة ملم بما يدور فى عصره ومجتمعه .
** كيف اثر الوطن الأم على الشاعر فى هذا النص ؟
1- دعا إلى التفاؤل نتيجة للإحساس بالغربة والتشاؤم لعدم ذوبانهم فى المجتمع الجديد .
2- عشق الطبيعة الجميلة والامتزاج بها.