الأيام - الجزءالأول 1 - 6

[محمد عبد العظيم ضيف]

سأقوم بإذن الله تعالى بوضع أسئلة على كتاب الأيام مقسمة على ستة أجزاء تشمل الكتاب كله عسى أن يستفيد منها أبناؤنا الطلاب
الجزء الأول

س1 :
" ثم يذكر أنه كان يحب الخروج من الدار إذا غربت الشمس وتعشّى الناس ، فيعتمد على قصب هذا السياج ، مفكرا مغرقا في التفكير ، حتى يرده إلى ما حوله صوت الشاعر قد جلس على مسافة من شماله ، والتف حوله الناس "

أ) تخيّر الإجابة الصحيحة لما يلي مما بين الأقواس :
1- مرادف " يعتمد " ( يرتكز – يستعين – يقصد )
2- جمع " سياج " ( أسوجة – سُوج – كلاهما صحيح )

ب- ما الذكريات التي ارتبطت في مخيلة الصبي بالسياج ؟ ولم كان يحسد الأرانب؟
ج- كيف كان الطفل يستدل على بزوغ الفجر؟ ومم كان يخاف الخوف كله؟ ومما كان يخاف أشد الخوف؟

س2 :
" ولم يكن يقّدّر أن الرجل يستطيع أن يعبر هذه القناة ممتلئة دون أن يبلغ الماء إبطيه ، ولم يكن يقّدر أن الماء ينقطع من حين إلى حين عن هذه القناة فإذا هي حفرة مستطيلة يعبث فيها الصبيان ، ويبحثون في أرضها الرخوة عما تخلف من صغار السمك مات لانقطاع الماء عنه"


أ) تخيّر الإجابة الصحيحة لما يلي مما بين الأقواس :
1- جمع " إبط " ( آباط – أبْط – بواط )
2- المراد بـ " الأرض الرخوة " : ( اليابسة – المرنة – الطينية )


ب- كيف رسمت مخيلة الصبي صورة القناة ؟ وكيف عرف حقيقتها فيما بعد ؟
ج – علل :
1- كان الصبي في طفولته يتمنى أن ينزل القناة .
2- كان شاطئ القناة محفوفا بالمخاطر.

س 3:
" كان سابع ثلاثة عشر من أبناء أبيه ، وخامس أحد عشر من أشقته ، وكان يشعر بأن له بين هذا العدد الضخم من الشباب والأطفال مكانا خاصا يمتاز من مكان إخوته وأخواته. أكان هذا المكان يرضيه؟ أكان يؤذيه؟ "


أ) تخيّر الإجابة الصحيحة لما يلي مما بين الأقواس :
1- كان عدد أبناء أبناء أبيه وأشقته : ( 24 – 12- 13 ) ابنا.
2- جمع " ضخم " ( أضخم – ضخام – أضخمة )


ب- وضح المكانة التي كان يحظى بها في طفولته بين أبناء أسرته .
ج- هل رضي الصبي بمعاملة والديه له ؟ وضح مبينا لم كانت أمه تحرم عليه أشياء تأذن بها لإخوته .

س4:
" وكان شيخنا الصبي قصيرا نحيفا شاحبا زري الهيئة على نحو ما ، ليس له من وقار الشيوخ ولا من حسن طلعتهم حظ قليل أو كثير ، وكان أبواه يكتفيان من تمجيده وتكبيره بهذا اللفظ الذي أضافاه إلى اسمه كبرا منهما وعجبا لا تلطفا به وتحببا إليه "


أ) تخيّر الإجابة الصحيحة لما يلي مما بين الأقواس :
1- مرادف " زري" : ( ذميم – عادي – فضفاض )
2- جمع " نحيف " : ( نحفاء – نحاف – كلاهما صحيح )


ب- نال الصبي على ختمه القرآن مكافأة. فما هي ؟ ولم رأى أنه لم يكن خليقا بها؟
ج – ماذا كان الصبي ينتظره من مظاهر التشجيع غير المكافأة التي نالها؟ وبم كان يدعوه سيدنا ؟

س 5:
" قال سيدنا : فأعطني يدك. وأخذ بيد الصبي. فما راع الصبي إلا شيء في يده غريب ، ما أحس مثله قط ، عريض يترجرج ملؤه شعر تغور فيه الأصابع ، ذلك أن سيدنا قد وضع يد الصبي على لحيته قال : (هذه لحيتي أسلمك إياها ، و أريد ألا تهينها ) "


أ) تخيّر الإجابة الصحيحة لما يلي مما بين الأقواس :
1- مرادف " راع " ( أعجب – أفزع – أبكى )
2- مضاد " تغور " ( تخرج – تلمس – تتداخل )


ب- لم كان سيدنا مبتهجا ؟ وما العهد الذي أخذه على الصبي ؟
ج – علل :
1- أعجب صبيان الكتاب بمنظر الشيخ.
2- قلق الشيخ عندما كان الصبي يتلو القرآن أمام أبيه.

[الجويرية]

جزاكم الله خيرا
بس انا اعتقد ان لو كان قطعة قطعة يكون احسن وايسر لان كدة كتير اوى
مش هاعرف احلها كلها دفعة واحدة
ده رائيى وجزاكم الله خيرا
بس ان شاء الله سوف احل جزء جزء

[الجويرية]

بسم الله الرحمن الرحيم
اجابة السؤال الاول

" ثم يذكر أنه كان يحب الخروج من الدار إذا غربت الشمس وتعشّى الناس ، فيعتمد على قصب هذا السياج ، مفكرا مغرقا في التفكير ، حتى يرده إلى ما حوله صوت الشاعر قد جلس على مسافة من شماله ، والتف حوله الناس "

أ) تخيّر الإجابة الصحيحة لما يلي مما بين الأقواس :
1- مرادف " يعتمد " ( يرتكز – يستعين – يقصد )
يرتكز
2- جمع " سياج " ( أسوجة – سُوج – كلاهما صحيح )
كلاهما صحيح
ب- ما الذكريات التي ارتبطت في مخيلة الصبي بالسياج ؟ ولم كان يحسد الأرانب؟

كانت ذكرى الياج الذى يقوم امامه من القصب والذى لم يكن بينه وبين الدار الاخطوات قصيرة وكان هذا السياج اطول من قامته فكان صعب عليه ان يعدى الى ما وراءه وكا السياج متلاصق فكان من الصعب عليه التسلل بينه وان هذا السياج يمتد عن شماله الى حيث لايعلم له نهاية وعن يمينه الى اخر العالم


وكان يحسد الارانب لانها كانت تخرج وتعدى السياج بحيث تقفز من فوقه او تسلل بينه وبين القصب الى حيث ما وراءه


ج- كيف كان الطفل يستدل على بزوغ الفجر؟ ومم كان يخاف الخوف كله؟ ومما كان يخاف أشد الخوف؟

كان يستدل على بزوغ الفجر اذا سمع اصوات النساء يعدن الى بيوتهن وقد ملئن جرارهن ويغنين ياليل

كان يخاف من العفاريت لانه كان واثقا اذا كشف وجهه او احد اطرافه اثناء الليل لابد ان يعبث به عفريت من العفاريت والتى كانت تهبط الى الارض نهارا ثم تصعد من تحت الارض بالليل اذا نام الناس

وكان اشد خوفا من اشخاصا كان يتخيلها قد وقفت على باب الحجرة فسدته وتعمل حركات اشبه بحركات الصوفية
وكان حصنه ان يلتف باللحاف كليا لا يترك ثغرة لاى عفريت يدخل منها

وجزاكم الله خيرا

[الجويرية]

س2 :
" ولم يكن يقّدّر أن الرجل يستطيع أن يعبر هذه القناة ممتلئة دون أن يبلغ الماء إبطيه ، ولم يكن يقّدر أن الماء ينقطع من حين إلى حين عن هذه القناة فإذا هي حفرة مستطيلة يعبث فيها الصبيان ، ويبحثون في أرضها الرخوة عما تخلف من صغار السمك مات لانقطاع الماء عنه"


أ) تخيّر الإجابة الصحيحة لما يلي مما بين الأقواس :
1- جمع " إبط " ( آباط – أبْط – بواط )
آباط
2- المراد بـ " الأرض الرخوة " : ( اليابسة – المرنة – الطينية )
المرنة

ب- كيف رسمت مخيلة الصبي صورة القناة ؟ وكيف عرف حقيقتها فيما بعد ؟

فى خياله
كان يظن انها عالم اخر مستقل عن العالم الذى كان فيه حيث تمتلئ الكائنات غريبة لا تحصى وبها التماسيح التى تبتلع الناس والاطفال وفيها المسحورون اللذين يعيشون تحت الماء ويطفون على السطح الماء كذلك بها الاسماك الطوال التى تبتلع الاطفال والتى يوجد ببطنها خاتم سليمان

فى الحقيقة

هى قناة غير عريضة بحيث يمكن للشاب ان يثب من احد الجهتين فيبلغ الاخرى وكانت حياة الناس والحيوانات والنبات وكان الرجل يكاد يعبرها وهى ممتلئة دون ان يبلغ الماء ابطية وكان الماء ينقطع فيها من حين لاخر حيث كان الاطفال يلعبون فيها
ج – علل :
1- كان الصبي في طفولته يتمنى أن ينزل القناة .
لانه كان يحب يهبط للقناه لعل سمكة من اسماكها الكبار تبتلعه فيجد بداخلها خاتم الملك الذى كان يحتاج اليه ليحقق حلمه ان يحمله خادم الخاتم الى ما وراء القناة ليرى ما هناك من العجائب

2- كان شاطئ القناة محفوفا بالمخاطر.
عن يمينه
فقد كان العدويون وهم قوم من الصعيد يقيمون فى دار كبير على بابه كلبان كبيران لا ينقطع نباحهما ولا تنقطع احاديث الناس عنهما والا ينجو المار منهما
عن شماله
كانت هناك خيام يقيم فيها سعيد الاعرابى الذى كان الناس يتحدثون عن شره وحرصه على سفك الدماء وامراته كوابس التى كانت تاتى الى دارهم تقبله وتؤذيه بخذامها


وجزاكم الله خيرا

[goda2]

السؤال الاول
أ-مرادف يعتمد (يرتكز)
-جمع سياج (كلاهما صحيح)
ب- الزكريات التى ارتبطت بمخيله هو ان السياج اطول من قامته لا يستطيع طفل فى سنه ان يتخطاه (لصغر سنه ونحافته) وكان القصب مترابطا لا يستطيع عبوره ولذالك لا يعرف ابعاده كان يحسد الارانب لانها تستطيع تتخطى هذا السياج بقفزه واحد وتخرج للعالم الاخر
ج-كان الطفل يستدل بزوغ الفجر عندما يسمع النساء والفتيات وهن عائدن الى بيوتهن وقد ملئن جرارهن بالماء ويغنون الله يا ليل الله
كان يخاف الخوف كله من العفاريت فى الليل ولذا كان يلف جميع اطرافه بلحافه حتى لا تعبث فيه العفاريت وكان يتجيل وجود عفاريت تسد باب الحجره ويتخيل صياح الديكه كأنها عفاريت تقوم بالصياح
وينتهى هذا الشعور عند بزوغ الفجر لان العفاريت تختفى مره اخرى

[sherif97%]

هو مش المفروض الرخوة هنا يعنى الارض الطينية ..
إزاى ارض مرنــــــــــــــــــة ؟؟

[goda2]

السؤال الثانى
أ-جمع آبط (آباط)
- المراد الارض الرخوه (الطينيه)
ب-رسمت مخيلة القناه على انها عالم مستقل عن العالم الذى يعيش فيه والذى يعتقد انه ملئ بالكائنات العديده ومنها (التماسيح والمسحورون والاسماك الضخمه) وتمنى لو ان تبتلعه سمكه حتى يفوز بداخلها بخاتم سليمان ويتمنى ما يريد
عرف حقيقتها عندما عبرها على كتف احد اخواته وتخطاها اكثر من مره وكان يوجد خلف هذه القناه شجر من التوت واكل من بعض ثمارها
ج- (أ) تمنى ان ينزل القناه لعل سمكه من الاسماك تبتلعه ويظفر بخاتم سليمان ويتمنى ما يريد
(ب)كان شاطئ القناه محفوفا بالخطر
عن يمينه هناك دار العدويين حيث يوجد كلبان عظيمان لا ينقطع نباحهما
عن شماله يوجد خيام سعيد الاعرابى وامراته كوابس المعروفون بسفك الدماء وامراته كانت تألمه وتؤذيه بخزامها

[goda2]

السؤال الرابع
أ-مرادف زرى/ (ذميم)
-جمع نحيف / (نحفاء)
ب-المكافأه التى نالها الصبى هى كلمه(شيخ) وذالك رغم لم يتعدى سن التاسعه
ولم يكن خليقا بلقب شيخ لانه كان قصيرا نحيفا زرى الهيئه لم يظهر عليه وقار الشيوخ ولا من حسن طلعتهمحظ قليل او كثير
ج- كان الصبى ينتظران يكون شيخا حقا ويرتدى العمه والجبه والقفطان
-كان سيدنا يدعوه شيخا وذلك امام ابويه عندمايرضى عنه

[الجويرية]

بسم الله الرحمن الرحيم شاركونا المسارعة الى الخير
فان لم تكن حافظ سورة النحل فدى فرصتك لحفظها وان كنت حافظها فلا باس من المراجعة معنا
لتاخذ الاجر باذن الله
واليكم الرابط
http://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=41405
لا تبخلوا على انفسكم

[الجويرية]

بسم الله الرحمن الرحيم
س 3:
" كان سابع ثلاثة عشر من أبناء أبيه ، وخامس أحد عشر من أشقته ، وكان يشعر بأن له بين هذا العدد الضخم من الشباب والأطفال مكانا خاصا يمتاز من مكان إخوته وأخواته. أكان هذا المكان يرضيه؟ أكان يؤذيه؟ "


أ) تخيّر الإجابة الصحيحة لما يلي مما بين الأقواس :
1- كان عدد أبناء أبناء أبيه وأشقته : ( 24 – 12- 13 ) ابنا.
13
2- جمع " ضخم " ( أضخم – ضخام – أضخمة )
ضخام

ب- وضح المكانة التي كان يحظى بها في طفولته بين أبناء أسرته .
فكان يحس من امه رحمة وفى ابيه لينا وفى اخوته احتياط وان كان يشعر بالاهمال من امه احيانا
وابوة كان يقسو عليه احيان اخرى
ج- هل رضي الصبي بمعاملة والديه له ؟ وضح مبينا لم كانت أمه تحرم عليه أشياء تأذن بها لإخوته .

لا حيث كان يشعر ان الاخرين لهم فضل عليه ويستطيعون ما لا يستطيع ويفعلون ما يعجز عن فعله هو
حيث كانت الامتاذن لاخوته فى اشياء كانت تخاف عليه منها وكان هذا يغضبه جدا

[الجويرية]

بسم الله الرحمن الرحيم
س4:
" وكان شيخنا الصبي قصيرا نحيفا شاحبا زري الهيئة على نحو ما ، ليس له من وقار الشيوخ ولا من حسن طلعتهم حظ قليل أو كثير ، وكان أبواه يكتفيان من تمجيده وتكبيره بهذا اللفظ الذي أضافاه إلى اسمه كبرا منهما وعجبا لا تلطفا به وتحببا إليه "


أ) تخيّر الإجابة الصحيحة لما يلي مما بين الأقواس :
1- مرادف " زري" : ( ذميم – عادي – فضفاض )
ذميم
2- جمع " نحيف " : ( نحفاء – نحاف – كلاهما صحيح )

كلاهما صحيح

ب- نال الصبي على ختمه القرآن مكافأة. فما هي ؟ ولم رأى أنه لم يكن خليقا بها؟
كوفئ بلقب الشيخ فدعاه به ابوه وامه وسيدنا
لان كان الصبى الشيخ قصيرا شاحبا معيب الهيئة ليس له من وقار الشيوخ ولا من حسنهم حظ
ج – ماذا كان الصبي ينتظره من مظاهر التشجيع غير المكافأة التى نالها؟
كان فى انتظار العمة والجبة والقفطان ولم ينل شيئا منهم لانه كان صغير على ان يلبس العمة وان يرتدى القفطان

جزاكم الله خيرا

[الجويرية]

بسم الله الرحمن الرحيم
واخيرا
س 5:
" قال سيدنا : فأعطني يدك. وأخذ بيد الصبي. فما راع الصبي إلا شيء في يده غريب ، ما أحس مثله قط ، عريض يترجرج ملؤه شعر تغور فيه الأصابع ، ذلك أن سيدنا قد وضع يد الصبي على لحيته قال : (هذه لحيتي أسلمك إياها ، و أريد ألا تهينها ) "


أ) تخيّر الإجابة الصحيحة لما يلي مما بين الأقواس :
1- مرادف " راع " ( أعجب – أفزع – أبكى )
اعجب
2- مضاد " تغور " ( تخرج – تلمس – تتداخل )

تتداخل
ب- لم كان سيدنا مبتهجا ؟ وما العهد الذي أخذه على الصبي ؟
كان مبتهجا لان الصبى اتم حفظ القران وامتحن اللوالد ابنه فلم يخطئ ورفع راسه ونال من والد الصبى مكافاة وهى جبة جديدة
العهد هو ان اتفق سيدنا مع الصبى على تسميع ستة اجزاء فى اليوم فيتم له القران كاملا فى خمسة ايام وهى مدة عمل الكتاب

ج – علل :
1- أعجب صبيان الكتاب بمنظر الشيخ.
حيث انهم كانوا يتابعون عهد الصبى لسيدنا وعهد العريف له وما اتفقوا عليه وهم ينظرون اليهم ويعجبون
2- قلق الشيخ عندما كان الصبي يتلو القرآن أمام أبيه.
كان سيدنا على احر من الجمر حيث انه كان خائفا ان ينحرف الصبى عن الصواب وكان يحصنه بالحى القيوم

اعتقد كدة يبقى قشطة
وجزاكم الله خيرا

[يوسف عبد القادر]

شكرا يا استاذ محمد

[MohammeD el_SadaT]

***
جزاك الله خيراًَ
و
جعله الله لك فى ميزان حسناتك
***

[esraa_alex1991]

شكرا جدا ربنا يجعله فى ميزان حسناتك