اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > القسم الإدارى > طلبات واقتراحات الأعضاء

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 03-09-2010, 10:42 AM
رمضان كريم 2 رمضان كريم 2 غير متواجد حالياً
عضو مجتهد
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
المشاركات: 129
معدل تقييم المستوى: 14
رمضان كريم 2 is on a distinguished road
Impp هل يجوز تلقى الفتوى عن الاستاذ الدكتور والعمل بها ؟

من هو الاستاذ الدكتور ؟ وهل يجوز تلقى الفتوى عنه ؟والعمل بها ؟
روى الامام مسلم عن محمد بن سيرين وغيره " إن هذا العلم دين فانظروا عن من تأخذون دينكم .
إن أقصى معلوماتنا عن الاستاذ الدكتور أنه رجل دين أما من هو ؟ وما مؤهلاته ؟ وهل يتوفر فيه شروط المفتى ؟ وما حظه من العلم الشرعى ؟ ومن مشايخه ؟
كل السابق ليس له اجابه الا الله أعلم .... بلغة أهل العلم الاستاذ الدكتور مجهول العين ومجهول الحال بالنسبة لكل المنتسبين للمنتدى .
وهنا نخوض فى مسألة تلقاها أهل العلم بالتفصيل وهى هل يجوز تلقى الفتوى والتدين بها من مجهول الحال ومجهول العين ؟
لماذا نخوض فى مثل هذا لأن هذا العلم دين ولا أرى ما يجرى فى المنتدى الا من باب هوان الدين فى قلوب البعض حتى أنهم يستفتون من لا يعرفون ويقبلون قول كل قائل سواء أيده الدليل أو لم يؤيده ومن خلال مطالعتى لفتاوى الاستاذ الدكتور أقطع أن الرجل غير صالح للإفتاء ولا التكلم فى الدين وما يتبعه فى فتاويه ما هو الا من مسلسل الانهزامية التى تبناه بعض الدعاة ونادوا وللأسف اتبعهم البعض لقلة فقههم ولأن فتاويهم تتبع لهوى هؤلاء
نبدأ فى تفصيل المسألة بالأدلة من الكتاب والسنة وأقوال الأئمة وفهم السلف وللأمانة البحث برمته وجدته فنقلته اليكم


هل يجوز تلقى الفتوى عن المجهول مع ذكر الأدلة ؟

الأدلة على عدم جواز أخذ الفتوى عن المجهول
من القرآن الكريم

والشرع قد أمر بالتثبت في الأخبار العادية ، قال تعالى : ( إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا .. ) الحجرات ،
وفي قراءة فتثبتوا .. فدل على أن التثبت في أمور الشرع أولى وأحرى وأوجب وبهذه الآية استدل سلفنا في وجوب التثبت في الأخبار... وخبر المجهول العين والحال
وفتواه لا يوثق بها كون صاحبها لا يُدرى هل هو عدل أو غير عدل ، وإن عرفت عدالته لم يُعرف هل هو عارف
ضابط لأصول العلم والاجتهاد أم أنه لا ، إذ الأصل فيه الجهالة ، ومن قَبِل فتوى وخبر المجهول لم يكن ممتثلا
لأمر الله تعالى بالتثبت في أمور الدين ...
وما يقال : إن المجهول يُنظر في دليله فقط؛ خطأ كبير في الاستدلال وفي فهم أصول الشرع ، لأنه لو صح ذلك
لقبل السلف رواية المجهول ما دامت غير مخالفة للشرع ، ولكنهم أجمعوا على ردها ، فلو قيل : إن رواية
المجهول تُرفض لأن فيها نسبة حديث للرسول صلى الله عليه وسلم وهذا جرم كبير ، فالجواب : أن قبول
فتوى المجهول فيه نسبة هذه الفتوى للدين ، لأنه سيتدينون ويتعبدون ويتقربون إلى الله بها
سبحانه ، فكيف لو كانت تلك الفتوى في الفروج والأموال والدماء ؟! وقد أجمع أهل العلم أنه لا يُستباح شيء
من ذلك ولا يحرم إلا بشرع ، والمفتي مُوَقِّعٌ عن الله رب العالمين ، فمن أخذ بفتوى المجهول فقد ارتضى
أن يوقّع عن الله إنسان مجهول لا يُعرف حاله ، وهذه استهانة واضحة بأصول الشريعة .
وعلى هذا درج السلف كما تواتر عنهم : ( إن هذا الأمر دين فانظروا عمن تأخذون دينكم ) رواه مسلم عن
ابن سيرين وغيره .
فقوله : هذا الأمر أي أصول الشرع وأدلته ، فجعل الأدلة والنصوص من الدين ، فكذلك اعتقاد ثبوتها دين ،
لأن منكرها سيكون مؤاخذا محاسبا ، وكذلك أخذ الأحكام منها من الدين ، والفتوى بمقتضاها من الدين
ولا يقوم بذلك إلا العلماء .

قال تعالى : وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ . قال البغوي : الذين يستنبطونه هم العلماء . قلتُ : ولا يُعرف كونهم علماء إلا إذا انتفت عنهم
الجهالة ، فلو كان المستنبطون مجهولي الحال لم يُعرف كونهم علماء أو غير علماء ، فلا يكونون ممن
أُذن لهم بالاستنباط من الوحي .

ومن الأدلة على عدم جواز أخذ الفتوى عن المجهول :
قول الله تعالى : ( فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون . بالبينات والزبر .. ) النحل . فأمر بسؤال أهل الذكر وهم أهل العلم بالكتاب والسنة ممن شرفوا بالانتساب لهذا الدين وبكونهم من حملة الوحي المطهر ، فالذكر ورد في القرآن بمعنى القرآن ، قال تعالى ( وأنزلنا إليك الذكر .. ) النحل .وورد بمعنى شرف القيام بالوحي رواية ودراية ، قال تعالى : ( وإنه لذكر لك ولقومك وسوف تُسألون ) الزخرف . فأهل الذكر هم أهل القرآن والوحي ممن شرفوا بالقيام به رواية ودراية والمجهول لا يستحق هذا الشرف، وما زالت أمتنا تفاخر الأمم بأسانيدها في القرآن والحديث حيث يروي العدول الثقات نصوص الوحي المعصوم ويُعرف متداولوها كابرا عن كابر ، وما زال النصارى واليهود يُعيَّرون بأن كتبهم أخذت عن المجاهيل ولا يُعرف نقلتها على مر العصور . فكيف يسوغ أن يأتي أحد من أبناء الملة الإسلامية ليساوي بين نقلنا ونقلهم ، ويجعل طريقة نقلهم طريقةً لنا ؟؟
وقد تمسك البعض بقوله تعالى : ( .. بالبينات والزبر .. ) وتعلق بأن الأخذ إنما يكون من الكتاب والسنة الوحي المبين ، فمن أتى به وجب الأخذ عنه كائنا من كان ، والعجيب أن قائل هذا هو أو مخالف لما استدل به ، فالأخذ بالبينات والزبر يجب أن يكون عن أهل الذكر ، أي أهل العلم ، فمن لم يُعرف بين الناس بعلم ولا فضل ولا سابقة طلب كيف يجوز تلقي الشريعة عن مثله ؟

ومن الأدلة على ذلك من الكتاب قول الله تعالى : ( ...ولكن كونوا ربانيين بما كنتم تعلمون الكتاب وبما كنتم تدرسون .. ) آل عمران ، فالأنبياء والرسول يوصون أتباعهم وأممهم أن يكونوا ربانيين ، والربانيون هم الحكماء والعلماء والحلماء وأهل العبادة والتقوى أو هم الولاة الذين يصلحون ما أفسد الناس ( أقوال ذكرها ابن جرير وابن كثير في تفسيريهما). والربانيون هم أتباع الأنبياء على الحقيقة ، وهؤلاء هم المبلغون عن الرسل والأنبياء والقائمون بالأمر من بعدهم ، ولا يمكن أن يُسند الأنبياء هذه الأمانة إلى من لا يُعرف حاله .

ومن الأدلة على عدم جواز الأخذ عن المجاهيل ولا تلقي العلم عنهم بل وعدم جواز نسبة العلم إليهم لما في ذلك من الاستهانة والإسفاف بالشريعة التي كرم الله حملتها ، وأعلى درجة ناقليها؛ قول الله تعالى : ( وإنك لتُلقى القرآن من لدن حكيم عليم )النمل. فالوحي حمّله الله جبريل الأمين ليبلغه النبي صلى الله عليه وسلم ، ثم حمله النبي صلى الله عليه وسلم وبلغه وأداه للصحابة ، وكذا الصحابة أدوه إلى من بعدهم حتى وصل إلينا كابرا عن كابرا عالما عن عالم نقيا طاهرا صافيا .. فإذا كان الوحي الذي هو مستند الفتوى اشترط فيه مبدأ التلقي فكيف لا يُشترط هذا في الفتوى التي تعتمد على الوحي والنص المعصوم ؟؟؟

الأدلة من السنة على صاحبها أفضل الصلاة والسلام

ومن الأدلة قول النبي صلى الله عليه وسلم : ( العلماء ورثة الأنبياء ... ) رواه أبو داود والترمذي .ومفهوم المخالفة أن غير العلماء ليسوا من ورثة الأنبياء ، والعلماء المقصودون في الحديث لا جائزّ أن يكونوا من المجاهيل الذين لا يُعرف أعيانهم وأحوالهم ، لأن المجهول لا يعرف هل هو عالم أم لا ؟ فلا يستحق تركة ولا وراثة ، فكيف لو كانت التركة هي العلم النافع والوحي المبين ؟!

فهم السلف الصالح رضوان الله عليهم

ولأجل هذا الأمر انتفض الصحابة والتابعون والسلف الصالح رضوان الله عليهم لحفظ الشريعة بذب كل غريب عنها ، وصرف كل متهجم عليها ، والتبرؤ من كل مجهول يريد أن ينتسب أو ينسب إليها ما ليس منها ، بل إنهم تبرءوا من علم كل مجهول وإن كان علمه وقوله مما يصح نسبته إلى شرع الله معنى وعقلا
وعلى هذا الأساس قامت علوم الحديث والإسناد ، فأصَّل المحدثون منذ وقت مبكر مبدأ الأسناد ، ومعرفة الرواة ، وتعديلهم ، وتوثيقهم ، حتى تُتَلَقَّى شريعة الله صافية نقية ، لا دخل فيها ولا دخن وقد روي عن أكابر التابعين مقولات باترة في هذا الباب ، مثل القول المتواتر عن محمد بن سيرين :إن هذا الأمر دين فانظروا عمن تأخذون دينكم ، ومثل ما اشتهر عن ابن المبارك قوله :إن هذا الإسناد من الدين ، ولولا الإسناد لقال من شاء ما شاء ،ولكن إذا قيل من حدثك : بقي ( أي انقطع ) .
وقد قال الشاطبي :
إن معنى قول ابن المبارك ( الإسناد من الدين ) ليس هو قول المحدث حدثني فلان عن فلان مجردا ، بل يريدون ذلك لما تضمنه من معرفة الرجال الذين يحدث عنهم حتى لا يسند عن مجهول ولا مجروح ولا متهم إلا عمن تحصل الثقة بروايته أهـ
وقال أبو عمرو الأوزاعي : ما ذهاب العلم إلا ذهاب الإسناد .
وهذه العناية بالإسناد لأجل أن يُتَحَصَّلَ العلم نقيا مبرأ من التحريف والنقص ، ولذلك كان السلف لا يأخذون إلا عمن اشتهر بالعلم ، وبعضهم كان يتشدد فلا يأخذ إلا عمن عرف فضله ونبغ أمره ، وكانوا يمتثلون الأثر المعروف :
يحمل هذا العلم عن كل خلف عدوله ينفون عنه انتحال المبطلين وتأويل الجاهلين وتحريف الغاوين . وقد روي مرفوعا وموقوفا ومقطوعا .
بل جعل السلف من معالم الاعتبار في العالم أن يكونوا معروفا بالتلقي والأخذ من أفواه المشايخ ، قال الوليد بن مسلم قال : سمعت الأوزاعي يقول : « كان هذا العلم شيئا شريفا إذ كان من أفواه الرجال يتلاقونه ويتذاكرونه ، فلما صار في الكتب ذهب نوره وصار إلى غير أهله » ، فاعجب لحال من تلقى العلم جله أو كله من الكتب والإنترنت ولم يُعرف له شيخ تخرج عليه أو انتفع به ، وإذا طولب بإسناده ( أي بمعرفة من أخذ العلم عنهم ) انقطع ..
أقوال الأئمة والعلماء الأصوليين في أخذ الفتوى
عن المجهول

قال الغزالي في المستصفى :
الْمُفْتِيَ الْمَجْهُولَ الَّذِي لَا يُدْرَى أَنَّهُ بَلَغَ رُتْبَةَ الِاجْتِهَادِ أَمْ لَا ، لَا يَجُوزُ لِلْعَامِّيِّ قَبُولُ قَوْلِهِ ، وَكَذَلِكَ إذَا لَمْ يَدْرِ أَنَّهُ عَالِمٌ أَمْ لَا ، بَلْ سَلَّمُوا أَنَّهُ لَوْ لَمْ تُعْرَفْ عَدَالَتُهُ وَفِسْقُهُ فَلَا يُقْبَلُ ، وَأَيُّ فَرْقٍ بَيْنَ حِكَايَةِ الْمُفْتِي عَنْ نَفْسِهِ اجْتِهَادَهُ وَبَيْنَ حِكَايَتِهِ خَبَرًا عَنْ غَيْرِهِ .

وقال الزركشي في البحر المحيط :
مَسْأَلَةٌ : وَإِنَّمَا يُسْأَلُ مَنْ عُرِفَ عِلْمُهُ وَعَدَالَتُهُ ، بِأَنْ يَرَاهُ مُنْتَصِبًا لِذَلِكَ ، وَالنَّاسُ مُتَّفِقُونَ عَلَى سُؤَالِهِ وَالرُّجُوعِ إلَيْهِ .
وَلَا يَجُوزُ لِمَنْ عَرَفَ بِضِدِّ ذَلِكَ ، إجْمَاعًا .
وَالْحَقُّ مَنْعُ ذَلِكَ مِمَّنْ جُهِلَ حَالُهُ ، خِلَافًا لِقَوْمٍ .
لِأَنَّهُ لَا يُؤْمَنُ كَوْنُهُ جَاهِلًا أَوْ فَاسِقًا ، كَرِوَايَتِهِ ، بَلْ أَوْلَى ، لِأَنَّ الْأَصْلَ فِي النَّاسِ الْعَدَالَةُ ، فَخَبَرُ الْمَجْهُولِ يَغْلِبُ عَلَى الظَّنِّ عِنْدَ الْقَائِلِ بِهِ .
وَلَيْسَ الْأَصْلُ فِي النَّاسِ الْعِلْمَ .
وَمِمَّنْ حَكَى الْخِلَافَ فِي اسْتِفْتَاءِ الْمَجْهُولِ الْغَزَالِيُّ وَالْآمِدِيَّ وَابْنُ الْحَاجِبِ .
وَنُقِلَ فِي " الْمَحْصُولِ " الِاتِّفَاقُ عَلَى الْمَنْعِ ، فَحَصَلَ طَرِيقَانِ .
وَإِذَا لَمْ يُعْرَفْ عِلْمُهُ بُحِثَ عَنْ حَالِهِ .


وقال المحلي في شرح جمع الجوامع :

وَأَمَّا فِي الْإِفْتَاءِ بِالْمَعْنَى الْمُتَعَارَفِ فَيُشْتَرَطُ أَنْ يَظُنَّ الْمُسْتَفْتِي عِلْمَ الْمُفْتِي وَعَدَالَتَهُ إمَّا بِالْأَخْبَارِ أَوْ بِأَنْ رَوَاهُ مُنْتَصِبًا لِلْفَتْوَى ، وَالنَّاسُ مُتَّفِقُونَ عَلَى سُؤَالِهِ وَتَعْظِيمِهِ فَإِذَا ظَنَّ عَدَمَ عِلْمِهِ أَوْ عَدَمَ عَدَالَتِهِ أَوْ كِلَيْهِمَا فَلَا يَسْتَفْتِيهِ اتِّفَاقًا ، وَأَمَّا إذَا كَانَ مَجْهُولَ الْعِلْمِ وَالْجَهْلِ فَفِيهِ خِلَافٌ ، وَالْمُخْتَارُ امْتِنَاعُ الِاسْتِفْتَاءِ عَنْهُ ؛ لِأَنَّ الْعِلْمَ شَرْطٌ وَالْأَصْلُ عَدَمُهُ فَيَلْحَقُ بِغَيْرِ الْعَالِمِ كَالشَّاهِدِ الْمَجْهُولِ عَدَالَتُهُ وَالرَّاوِي كَذَلِكَ ، وَإِنْ كَانَ مَعْلُومَ الْعِلْمِ مَجْهُولَ الْعَدَالَةِ فَقِيلَ بِالِامْتِنَاعِ لِعَيْنِ مَا ذُكِرَ فِي مَجْهُولِ الْعِلْمِ ، وَهُوَ بِنَاءً عَلَى أَنَّ الْأَصْلَ عَدَمُ الْعَدَالَةِ لِلْقَوْلِ بِالْجَوَازِ وَجْهٌ أَيْضًا وَهُوَ أَنَّ الْغَالِبَ فِي الْعُلَمَاءِ الْمُجْتَهِدِينَ الْعَدَالَةُ فَيَلْحَقُ الْعَالِمُ الْمُجْتَهِدُ الْمَجْهُولُ الْعَدَالَةِ بِالْأَعَمِّ الْأَغْلَبِ ا هـ .
قلتُ : هذا في معلوم العين مجهول العدالة ، فكيف بمجهول
العين أصلا ؟؟؟

فهذه أدلة الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة وعملهم المتواتر
وتقريرات العلماء المهرة في الأصول والفروع
لم نأت بشيء من كيسنا بل فوضنا الأمر لأهله ، فوجب على
من سيستدل بجواز أخذ الفتوى عن المجهول أن يأتي
بأدلة من الكتاب والسنة وفهم سلف الأمة وكلام الأئمة
المعتبرين على جواز أخذ الفتوى عن المجهول .


رد مع اقتباس
  #2  
قديم 03-09-2010, 05:05 PM
الصورة الرمزية prof2007
prof2007 prof2007 غير متواجد حالياً
عضو متواصل
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 891
معدل تقييم المستوى: 14
prof2007 is on a distinguished road
افتراضي

الله اكبر ولله الحمد
__________________
اللهم صلي على سيدنا محمد
"من لــزم الاستغفار جــعل الله لـه من كل هم فـرجا، ومن كل ضيق مخرجا، ورزقه من حيث لا يحتسب"
"من لــزم الاستغفار جــعل الله لـه من كل هم فـرجا، ومن كل ضيق مخرجا، ورزقه من حيث لا يحتسب"
"من لــزم الاستغفار جــعل الله لـه من كل هم فـرجا، ومن كل ضيق مخرجا، ورزقه من حيث لا يحتسب"



رد مع اقتباس
  #3  
قديم 03-09-2010, 09:49 PM
Khaled Soliman Khaled Soliman غير متواجد حالياً
معلم أول أ لغة إنجليزية
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 9,299
معدل تقييم المستوى: 25
Khaled Soliman has a spectacular aura about
افتراضي

لقد قمت بنسخ الموضوع هنا لتتم مناقشته والخروج من تلك المناقشة بما يُرضي الله ورسوله
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 08:36 AM.