ردود الافعال على كلمة الرئيس مرسى فى ايران

[الأستاذ أحمد راشد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alamed

الكلام المكتوب اللى قالهم مرسى وقالبين الدنيا كانه فتح عكا او حرر القدس

ماذا لو قلد الجميع مرسى فى افتتاحه لمؤتمر عدم الاحياز
فبدأ نجاد كلمته: اللهم صل على محمد وعلى أزواجه وذريته
و افتتح ممثل الدومينيكان: بسم الاّب والابن و الروح القدس
و قال رئيس وزراء الهند: السلام على بوذا و على الكارما والنيرفانا
و استهل رئيس وزراء نيبال كلمته: أيتها البقرة المقدسة، لكى التمجيد والدعاء
------------------
*** اعتقد ان حركة عدم الانحياز التى اسسها الزعيم الراحل جمال عبد الناصر ونهرو وتيتو لترسيخ السلام العالمى بين الشعوب والطوائف والتى رفعت اسم عاليا فى العالم اعتقد انه سيتغير اسمها الى حركة الانحياز للفتن واشعال الحروب بين الشعوب فعلا لقد تم تحرير القدس!!!

احترم كلامك

ولكن ارجو منك ان تقرأ جيد فى عقيدة الشيعة وتعرف معنى المدح فى سيدنا عمر وسيدنا أبوبكر

فهى عندهم بمثابة الكفر

يا أخى لا تقلل من عظيم

فلن يلتفت اليك احد
ولا تنكر ضوء الشمس

فعترف اننا كنا نحكم من جاهل جبان

واليوم نحكم من رجل يخاف الله

فالاعتراف بالفضل من شيم الكرام

فهل من كريم !!!!!!!!!!!!!

[علوة حامد]

صحيفة بريطانية: مرسي قائد قوي لا يعرف الخوف

قالت صحيفة "ذا ناشيونال" البريطانية إن الرئيس المصري محمد مرسي لا يخشى في الحق لومة لائم فهو الزعيم العربي الذي قام بإدانة النظام السوري المستبد في عقر دار الإيرانيين الذين يعتبرون الداعم الأكبر للرئيس السوري بشار الأسد، الأمر الذي أشاد به أنصار ومعارضو الرئيس المصري.

وتابعت الصحيفة: يوضح خطاب الرئيس المصري الصورة الجديدة التي بدت عليها مصر والتي يدشن لها زعيمها الجديد وهي صورة القائد القوي الذي لا يعرف الخوف والسبب في ذلك أنه يتحدث باسم شعبه الذي اختاره، حيث ينظر المصريون إليه اليوم على اعتبار أنه بطلهم القومي.

كما أكدت "ذا ناشيونال"أنه كما يبدو من الملامح الأولى للرئيس مرسي فهو عازم على إحداث تغيير حقيقي وجذري في السياسة الخارجية المصرية، بطريقة جديدة تختلف عن تلك التي اتبعها سلفه السابق الرئيس حسني مبارك.

وزارة الخارجية البحرينية تستدعي القائم بالأعمال الإيراني في البحرين وتسلمه مذكرة احتجاج رسمية على تزوير التلفزيون خطاب الرئيس المصري مرسي واضافة ( البحرين )

أحمد نصار المتحدث الإعلامي للحرية و العدالة بالبحيرة :
زيارة الرئيس للصين قبل زيارته للولايات المتحدة وتوقيع معها هذا العدد المهم من الاتفاقيات الاقتصادية رسالة قوية إلى الولايات المتحدة أن أمام مصر بدائل مهمة غير الغرب، وأن مصر لم تعد هذه الدولة المستكينة التي يرتبط اقتصادها - فقط - برضا الولايات المتحدة..






وكذلك فإن زيارته لإيران في أول زيارة من هذا النوع منذ 30 عام
ورفضه الرضوخ لكافة الضغوط التي طالبته ألا يذهب، دليل دامغ أن مصر خرجت بالفعل من دائرة النفوذ الاميركي في المنطقة واصبحت كيانا إقليميا مستقلا فاعلا ( كما تقول صحيفة شيكاجو تريبيون )

وفي المقابل، فإن التصريحات التي فجرها مرسي في طهران وبحضور مرشد الثورة ورئيس الجمهورية، ومن قبلها التصريحات التي أطلقها في الرياض ومع علماء الأزهر أن مصر حامية المشروع السني إشارة إلى الولايات المتحدة أنها إذا أرادت البحث عن دولة إقليمية تلعب دورا تقابل به نفوذ إيران الشيعي المتصاعد في المنطقة فليس هناك أفضل من مصر..

اللعب على التناقضات من أهم سمات السياسي البارع، وهذا ما ظهر جليا في زيارة الرئيس الأخيرة.. الآن - وبعد هذه الجولة الخارجية الناجحة للرئيس - علم القاصي والداني أن صناعة القرار في المنطقة لابد أن تمر عبر القاهرة، وأنها عادت لتصبح عاملا فاعلا في أي قضية تطرح للنقاش أو أي معادلة تطرح للتسوية.. من كل قلوبنا يا مرسي نقول لك: ربنا يوفقك..

قنديل: عندمـا يكون الرئيس المصرى أسدا يرتعد أمـامه المزيفون

نعم اليوم نشيد بك يامرسى فإن مبلغ سعادتنا اليوم انك رئيس جمهورية مصر العربيه
لن نعارضك لمجرد المعارضه فارغة المعنى والمضمون بل سنعارضك لكى نحصل منك على كافة مكتسبات الثورة وحتى نحقق جميع اهدافها

خبير أمريكى 3 استراتيجيات تحققت فى زياره مرسى لايران

ذكر ستيفن كوك، خبير دراسات الشرق الأوسط بمركز العلاقات الخارجية الأمريكية، أن زيارة الرئيس مرسي إلى إيران تحمل ثلاث إستراتيجيات هامة على المستوى المحلي والإقليمي وعلاقة مصر بالولايات المتحدة، مشيرا إلى أن مشاركة مرسي في قمة عدم الانحياز بطهران تمثل أول زيارة لرئيس مصري إلى إيران منذ عقود بعد القطيعة الدبلوماسية بين البلدين منذ عام 1979.

وأوضح كوك أن زيارة الرئيس مرسي إلى إيران بعكس زيارات الرئيس المخلوع الخارجية حظيت بشعبية كبيرة لدى المصريين بعد ثورة 25 يناير، حيث اتسمت السياسة الخارجية للنظام السابق بعدم القبول الشعبي لدى الغالبية العظمى من المصريين، لافتا إلى أن الرئيس مرسي حريص على إثبات أن ولايته تمثل عصرا جديدا في السياسة الخارجية المصرية.

وتابع كوك في تقريره أن الإستراتيجية الثانية لزيارة مرسي لطهران تتجسد في الطموحات الإقليمية لمصر بعد الثورة، حيث يسعى مرسي لوضع سياسة خارجية مستقلة عن الولايات المتحدة الأمريكية لاستعادة بريق ونفوذ مصر الإقليمي الذي خفت خلال العقود الثلاثة الماضية.

وعن الإستراتيجية الثالثة ذهب كوك إلى أن هذه التطورات ليست بالضرورة أشياء سيئة بالنسبة للولايات المتحدة على حد وصف الخبير الأمريكي، مضيفا أن نهج مرسي في إعادة قيادة مصر الإقليمية للشرق الأوسط قد يجعلها محاور أكثر ملاءمة لواشنطن في المستقبل على حد قوله.