اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > الاقسام المميزة > أخبار و سياسة

أخبار و سياسة قسم يختص بعرض الأخبار و المقالات من الصحف يوميا (المصرية والعربية والعالمية )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 03-09-2011, 11:43 PM
Khaled Soliman Khaled Soliman غير متواجد حالياً
معلم أول أ لغة إنجليزية
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 9,299
معدل تقييم المستوى: 25
Khaled Soliman has a spectacular aura about
افتراضي تركيا تستعد لمواجهة تل أبيب عسكرياً..


تركيا تستعد لمواجهة تل أبيب عسكرياً.. والعوا : إسرائيل لا تفهم غير لغة القوة
http://www.elmokhalestv.com/index/details/id/7546


Date: 2011-09-03 16:03:15



قرر الجيش التركى تعزيز قواته البحرية، فى شرق البحر المتوسط، لمواجهة ما تعتبره أنقرة «بلطجة إسرائيلية» فى المنطقة.. يأتى ذلك بعد يوم واحد من قرار أنقرة سحب سفيرها فى تل أبيب، رداً على تقرير الأمم المتحدة الذى يبرئ إسرائيل فى قضية الاعتداء على سفينة أسطول الحرية.

قال مسؤول دبلوماسى بارز لصحيفة «حربيت» التركية، إن سلاح البحرية سيوسع نشاطه فى البحر المتوسط، عبر تنفيذ جولات استطلاع فى المياه الإقليمية، وأن البحرية ستعزز تواجدها لحماية حقول النفط والغاز أمام السواحل القبرصية، كما تقرر أن تتولى قطع من سلاح البحرية حماية قوافل المساعدات الإنسانية المتجهة لكسر حصار قطاع غزة. وأكدت مصادر تركية أن أنقرة تعتزم كسر التهديد الذى يمثله سلاح الجو الإسرائيلى للسفن المدنية الراغبة فى كسر حصار غزة، ونقلت وكالة «فلسطين برس» عن مسؤول حكومى تركى تأكيده أن رئيس الوزراء رجب طيب أردوجان قرر بالفعل زيارة غزة، والتنسيق مع الجهات المعنية لتأمين رحلته. ولم تعلن إسرائيل موقفاً رسمياً من التحركات التركية، غير أن صحيفة «هاآرتس» العبرية نقلت عن مسؤول إسرائيلى قوله إن تركيا تواصل استعراض عضلاتها فى الشرق الأوسط.

وقالت القناة الثانية فى التليفزيون الإسرائيلى، إن الدوائر الأمنية والعسكرية فى تل أبيب تشعر بقلق إزاء معلومات عن تهديدات عسكرية تركية، وتوقعت مواجهة عسكرية حال رفض إسرائيل الاعتذار عن م*** 9 أتراك فى حادث الاعتداء على أسطول الحرية، وأضافت أن إسرائيل تنظر بعين الغضب للمحاولات التركية لزعزعة الوجود الاستراتيجى الإسرائيلى فى المتوسط وانضمامها علناً إلى معسكر أعداء الدولة العبرية.

وفى القاهرة، رحب عدد من المرشحين المحتملين لانتخابات الرئاسة برد الفعل التركى تجاه إسرائيل، وقال حمدين صباحى إن سياسة أنقرة تنحاز للكرامة، وأنه كان يتمنى موقفاً مصرياً مماثلاً بعد حادث م*** الجنود على الحدود.

وقال الدكتور محمد سليم العوا لـ«المصرى اليوم» إن إسرائيل لا تفهم غير لغة القوة، واستدرك بقوله: «لا تجوز المقارنة مع الموقف المصرى، لأن أنقرة تتفاوض دبلوماسياً منذ أكثر من عام، والقاهرة لم تستنفد بعد الخطوة الدبلوماسية الأولى». واعتبر الدكتور أيمن نور الموقف التركى صحيحاً فى مواجهة البلطجة الإسرائيلية،. ووصفه نبيل زكى، المتحدث باسم «التجمع»، بأنه «رائع»، كما رحبت أحزاب «المصريين الأحرار» و«الوسط» و«المصرى الديمقراطى» وحركة «شباب 6 أبريل» والجمعية الوطنية للتغيير، بالإجراءات التركية فى مواجهة إسرائيل
.
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 03-09-2011, 11:47 PM
رجب طيب أردوغان رجب طيب أردوغان غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Sep 2011
المشاركات: 80
معدل تقييم المستوى: 0
رجب طيب أردوغان is on a distinguished road
افتراضي

رجب طيب أردوغان .................... تعظيم سلاااااااااااااام
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 03-09-2011, 11:55 PM
Khaled Soliman Khaled Soliman غير متواجد حالياً
معلم أول أ لغة إنجليزية
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 9,299
معدل تقييم المستوى: 25
Khaled Soliman has a spectacular aura about
افتراضي

داوود أوغلو: نستعد لطرح حصار غزة أمام محكمة العدل الدولية

Date: 2011-09-03 15:22:43


قال وزير الخارجية التركي أحمد داوود أوغلو إن بلاده تستعد لطرح قضية الحصار الذي تفرضه إسرائيل على قطاع غزة أمام محكمة العدل الدولية، مؤكدا بذلك تدهور العلاقات بين الدولتين الحليفتين في السابق.
وجاءت تصريحات داوود أوغلو بعد يوم من طرد تركيا للسفير الإسرائيلي لديها وتخفيض التمثيل الدبلوماسي الإسرائيلي في أنقرة بعد تسريب تقرير نتائج التحقيق الدولي حول الهجوم الإسرائيلي على سفينة مافي مرمرة التركية، واحتجاجا على رفض إسرائيل تقديم اعتذار عنه.
هوجمت السفينة في مياه البحر الأبيض المتوسط خارج المياه الإقليمية لقطاع غزة وإسرائيل ضمن أسطول الحرية في رحلة لفك الحصار عن القطاع ونقل معونات لأهاليها.
وأضاف وزير الخارجية الذي كان يتحدث في لقاء تليفزيوني مع شبكة تي آر تي التركية أن التقرير الذي أصدرته لجنة التحقيق الدولية "غير ملزم لأن الأمم المتحدة لم تصادق عليه".
وأعد التقرير رئيس الوزراء النيوزيلندي السابق جيفري بالمر والرئيس الكولومبي السابق ألفارو يورايب اللذان عرضاه على الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون.
وقد أعرب بان كي مون عن "أسفه البالغ" للأزمة المتصاعدة بين اسرائيل وتركيا بعد تسريب نتائج التحقيق.
وقال متحدث باسمه إن "فكرة الأمين العام كانت مساعدة هذين البلدين على التفاهم مجددا وإنه يبدي بالغ أسفه لكون هذا الأمر لم يتحقق مع هذا التقرير".
كما أعرب الأمين العام عن أمله الشديد في أن تقوم تركيا وإسرائيل بتحسين العلاقات بينهما، ووصفهما بأنهما دولتان تلعبان دورا دقيقا في تحسين الاستقرار بمنطقة الشرق الأوسط.
كذلك حثت الولايات المتحدة البلدين على إصلاح العلاقات بينهما.
وكانت إسرائيل قد أبدت "اسفها" إلا أنها رفضت الاعتذار عن هذا الهجوم الذي *** خلاله تسعة اتراك.
يذكر أن التقرير أشار إلى أن الهجوم الاسرائيلي كان "مبالغا فيه" إلا أنه اعتبر ان الحصار البحري على غزة يتوافق مع القانون الدولي.
ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن نائب السفير الإسرائيلي في الأمم المتحدة حاييم واكسمان قوله إن "على تركيا وقف تصريحاتها وتهديداتها بهدف من أجل إصلاح العلاقات بين البلدين".
وأضاف واكسمان "قلنا اننا ناسف للخسائر في أرواح الابرياء وأننا على استعداد لتسوية ومستعدون للتوصل إلى اتفاق مع تركيا" ولكنه أكد قائلا "لن نعتذر لأننا لا نرى داعيا للاعتذار".
ترحيب


ورحبت حركة حماس على لسان المتحدث باسمها سامي أبو زهري بالقرار التركي واعتبر ذلك ردا طبيعيا على ما أسماه "الجريمة الإسرائيلية ضد أسطول الحرية، وإصرار الاحتلال على رفض رفع الحصار عن غزة"، حسب تعبيره.
وأضاف ابو زهري في تصريح لمراسل بي بي سي في غزة إنه يمكن القول إن هذا التقرير غير منصف وغير متوازن ويوفر الفرصة لإسرائيل للافلات من المسؤولية القانونية عما وصفها بالجريمة التي ارتكبتها بحق نشطاء الحرية على متن سفينة ماوي مرمرة التركية وكذلك بحق ما ارتكبته من جرائم من خلال حصاره لقطاع غزة.
وبحسب التقرير خلص التحقيق إلى أن "قرار اسرائيل بالسيطرة على السفن بمثل هذه القوة بعيدا عن منطقة الحصار ومن دون تحذير مسبق مباشرة قبل الانزال كان مفرطا ومبالغا به".
إلا أن هذا التحقيق اضاف أن الاسطول المؤلف من ست سفن "تصرف بطريقة متهورة عندما حاول كسر الحصار البحري" المفروض حول قطاع غزة" الذي تسيطر عليه حركة حماس.
وجاء في التسريبات أيضا أن الجنود الإسرائيليين "واجهوا مقاومة عنيفة ومنظمة" حين اعتلوا سطح السفينة مافي مرمرة.
ويدعو التحقيق اسرائيل الى اصدار "اعلان مناسب تبدي فيه اسفها" حيال الهجوم ودفع تعويضات لعائلات ثمانية اتراك وأمريكي من اصل تركي ***وا اثناء هجوم البحرية الاسرائيلية، وكذلك الى الجرحى.
وأضاف التقرير ان على تركيا واسرائيل استئناف علاقاتهما الدبلوماسية كاملة "عبر اصلاح علاقاتهما لمصلحة الاستقرار في الشرق الاوسط".
وقد تم ارجاء نشر هذا التقرير مرات عدة هذه السنة بهدف السماح لاسرائيل وتركيا باصلاح الحال بينهما.
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 04-09-2011, 12:06 AM
NoaReLNoaR NoaReLNoaR غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Sep 2011
المشاركات: 11
معدل تقييم المستوى: 0
NoaReLNoaR is an unknown quantity at this point
افتراضي

مش هى دى تركيا العلمانية
؟؟!!!
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 04-09-2011, 01:07 PM
الصورة الرمزية maths city
maths city maths city غير متواجد حالياً
عضو خبير
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 675
معدل تقييم المستوى: 0
maths city is an unknown quantity at this point
افتراضي

هو ده الكلام الصح
__________________
ادعو معايا ....... ربنا يحفظ البلد دى
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 04-09-2011, 01:12 PM
ahmed salama00 ahmed salama00 غير متواجد حالياً
عضو مجتهد
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
المشاركات: 65
معدل تقييم المستوى: 14
ahmed salama00 is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة noarelnoar مشاهدة المشاركة
مش هى دى تركيا العلمانية
؟؟!!!
مين اللي قااال ان تركيا علمانية ؟؟؟؟
رجب طيب اردوغان منتمي لحزب اتجاه هذا الحزب مثل اتجاه الاخوان ّّّّ!!!
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 04-09-2011, 01:13 PM
Khaled Soliman Khaled Soliman غير متواجد حالياً
معلم أول أ لغة إنجليزية
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 9,299
معدل تقييم المستوى: 25
Khaled Soliman has a spectacular aura about
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة noarelnoar مشاهدة المشاركة
مش هى دى تركيا العلمانية
؟؟!!!
يبدوا أنك لست متابع للشأن التركي وتطورات أوضاعه
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 04-09-2011, 01:24 PM
الصورة الرمزية maths city
maths city maths city غير متواجد حالياً
عضو خبير
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 675
معدل تقييم المستوى: 0
maths city is an unknown quantity at this point
افتراضي

حزب العدالة والتنمية التركى :

حزبنا يعتمد مبادئ و إصلاحات أتاتورك كأهم ناقل يحمل الشعب التركي فوق مستوى الحضارة المعاصرة و يرى هذا عنصرا للسلام الاجتماعي

حرية التعبير عن الرأي و الأفكار سوف يتم بناؤها على الأسس العالمية ... سوف يتم التعبير عن الأفكار بحرية و الاختلافات ستكون مكسبا

============================
حزب الحرية والعدالة المصرى ( الاخوان المسلمون )

حزبنا يعتمد على السمع والطاعة وعلى تكفير اى من يخالفنا واعتبار اى نقد للجماعة هو نقد للاسلام ..

حرية التعبير عن الرأى مكفولة لاى شخص من الجماعة .. ولكن بعدها سيتم فصلك منها

هدفنا الوصول الى السلطة مستغلين فى ذلك الدين باعتباره افيون الشعب

وشعارنا فى النهاية ( ماتشغلش بالك .. احنا هانفكر بدالك )
__________________
ادعو معايا ....... ربنا يحفظ البلد دى
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 04-09-2011, 01:35 PM
ahmed salama00 ahmed salama00 غير متواجد حالياً
عضو مجتهد
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
المشاركات: 65
معدل تقييم المستوى: 14
ahmed salama00 is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة maths city مشاهدة المشاركة
حزب العدالة والتنمية التركى :

حزبنا يعتمد مبادئ و إصلاحات أتاتورك كأهم ناقل يحمل الشعب التركي فوق مستوى الحضارة المعاصرة و يرى هذا عنصرا للسلام الاجتماعي

حرية التعبير عن الرأي و الأفكار سوف يتم بناؤها على الأسس العالمية ... سوف يتم التعبير عن الأفكار بحرية و الاختلافات ستكون مكسبا

============================
حزب الحرية والعدالة المصرى ( الاخوان المسلمون )

حزبنا يعتمد على السمع والطاعة وعلى تكفير اى من يخالفنا واعتبار اى نقد للجماعة هو نقد للاسلام ..

حرية التعبير عن الرأى مكفولة لاى شخص من الجماعة .. ولكن بعدها سيتم فصلك منها

هدفنا الوصول الى السلطة مستغلين فى ذلك الدين باعتباره افيون الشعب

وشعارنا فى النهاية ( ماتشغلش بالك .. احنا هانفكر بدالك )


........
اشكرك علي رأيك بس هو ده تعريف حزب العدالة والتنمية التركي حسب موقع ويكيبديا ......

). هو حزب سياسي تركي يصنف نفسه بأنه حزب محافظ، معتدل، غير معادٍ للغرب، يتبنى رأسمالية السوق يسعى لانضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي ذو جذور إسلامية وتوجه إسلامي لكنه ينفي أن يكون حزبا إسلاميا ويحرص على ألا يستخدم الشعارات الدينية في خطاباته السياسية ويقول أنه حزب محافظ ويصنفه البعض على إنه يمثل تيار "الإسلام المعتدل وهو الحزب الحاكم حاليا في البلاد، يرأسه الآن رجب طيب أردوغان. وصل الحزب إلى الحكم في تركيا عام تم تشكيل الحزب من قبل النواب المنشقين من حزب الفضيلة الإسلامي الذي كان يرأسه نجم الدين أربكان والذي تم حله بقرار صدر من محكمة الدستور التركية في 22 يونيو/حزيران 2001، وكانوا يمثلون جناح المجددين في حزب الفضيلة.

......................
بس يعني هي تفكيره قريب من تفكير الأخوااان ومين قال ان الأخوان هدفهم الوصول للحكم وحرية الرأي عندهم غير مكفولة ... هم بيلتزموا بمبدأ الشوري بينهم ودور الاخوان قبل وبعد مبارك دور وطني قوي يدل علي وطنيتهم القوية وحبهم للبلد انا ان شاء الله سوف انتمي للإخوان قريبا جدا لأنهم هم الأفضل والأصلح في هذا الوقت
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 04-09-2011, 01:42 PM
ahmed salama00 ahmed salama00 غير متواجد حالياً
عضو مجتهد
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
المشاركات: 65
معدل تقييم المستوى: 14
ahmed salama00 is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة maths city مشاهدة المشاركة
حزب العدالة والتنمية التركى :

حزبنا يعتمد مبادئ و إصلاحات أتاتورك كأهم ناقل يحمل الشعب التركي فوق مستوى الحضارة المعاصرة و يرى هذا عنصرا للسلام الاجتماعي

حرية التعبير عن الرأي و الأفكار سوف يتم بناؤها على الأسس العالمية ... سوف يتم التعبير عن الأفكار بحرية و الاختلافات ستكون مكسبا

============================
حزب الحرية والعدالة المصرى ( الاخوان المسلمون )

حزبنا يعتمد على السمع والطاعة وعلى تكفير اى من يخالفنا واعتبار اى نقد للجماعة هو نقد للاسلام ..

حرية التعبير عن الرأى مكفولة لاى شخص من الجماعة .. ولكن بعدها سيتم فصلك منها

هدفنا الوصول الى السلطة مستغلين فى ذلك الدين باعتباره افيون الشعب

وشعارنا فى النهاية ( ماتشغلش بالك .. احنا هانفكر بدالك )


........
اشكرك علي رأيك بس هو ده تعريف حزب العدالة والتنمية التركي حسب موقع ويكيبديا ......

). هو حزب سياسي تركي يصنف نفسه بأنه حزب محافظ، معتدل، غير معادٍ للغرب، يتبنى رأسمالية السوق يسعى لانضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي ذو جذور إسلامية ( إسلام سياسي مصطلح سياسي وإعلامي وأكاديمي استخدم لتوصيف حركات تغيير سياسية تؤمن بالإسلام باعتباره "نظاما سياسيا للحكم". ويمكن تعريفه كمجموعة من الأفكار والأهداف السياسية النابعة من الشريعة الإسلامية التي يستخدمها مجموعة "المسلمين الأصوليين" الذين يؤمنون بأن الإسلام "ليس عبارة عن ديانة فقط وإنما عبارة عن نظام سياسي واجتماعي وقانوني واقتصادي يصلح لبناء مؤسسات دولة". وتعتبر دول مثل إيران والسعودية ونظام طالبان السابق في أفغانستان والسودان، والصومال أمثلة عن هذا المشروع، مع ملاحظة أنهم يرفضون مصطلح إسلام سياسي ويستخدمون عوضا عنه الحكم بالشريعة أو الحاكمية الإلهية.
يتهم خصوم الحركات الإسلامية هذه الحركات بأنها "تحاول بطريقة أو بأخرى الوصول إلى الحكم والاستفراد به، وبناء دولة دينية ثيوقراطية وتطبيق رؤيتها للشريعة الإسلامية". وتلقى فكرة تطبيق الشريعة الإسلامية بحذافيرها في السياسة عدم قبول من التيارات الليبرالية أو الحركات العلمانية، فهي تريد بناء دول علمانية محايدة دينياً، وأن تكون مسألة اتباع الشريعة الإسلامية أو غيرها من الشرائع شأنا خاصا بكل فرد في المجتمع لا تتدخل فيه الدولة.
ورغم الانتقادات والحملات الأمنية ضدها تمكنت حركات الإسلام السياسي من التحول إلى قوة سياسية معارضة في بعض بلدان غرب آسيا وبعض دول شمال أفريقيا.)
وتوجه إسلامي لكنه ينفي أن يكون حزبا إسلاميا ويحرص على ألا يستخدم الشعارات الدينية في خطاباته السياسية ويقول أنه حزب محافظ ويصنفه البعض على إنه يمثل تيار "الإسلام المعتدل وهو الحزب الحاكم حاليا في البلاد، يرأسه الآن رجب طيب أردوغان. وصل الحزب إلى الحكم في تركيا عام تم تشكيل الحزب من قبل النواب المنشقين من حزب الفضيلة الإسلامي الذي كان يرأسه نجم الدين أربكان والذي تم حله بقرار صدر من محكمة الدستور التركية في 22 يونيو/حزيران 2001، وكانوا يمثلون جناح المجددين في حزب الفضيلة.

......................
رد مع اقتباس
  #11  
قديم 04-09-2011, 01:49 PM
جهاد2000 جهاد2000 غير متواجد حالياً
أحصائى أول مكتبات
 
تاريخ التسجيل: Apr 2009
المشاركات: 2,512
معدل تقييم المستوى: 18
جهاد2000 will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة NoaReLNoaR مشاهدة المشاركة
مش هى دى تركيا العلمانية
؟؟!!!

تركيا .. زوال سيطرة العسكر ي"حامي العلمانية"!

الاثنين 01 رمضان 1432 الموافق 01 أغسطس 2011

أنطوني شديد

ترجمة/ حسن شعيب

قبل خمسين عاما, عندما اشتبك رئيس الوزراء التركي, عدنان, صاحب مندريسالشعبية الواسعة آنذاك, مع المؤسسة العسكرية, انتهى به الحال إلى حبل المشنقة, أما الآن فقد تبدل الحال, حيث أن بعض القادة العسكريين لم يجدوا, بعد وصول التنافس بين المؤسسة العسكرية والحكومة إلى ذروته, سوى الاستقالة الجماعية, اعتراضا على تراجع نفوذهم أو زواله بالأحرى.
في لحظة استثنائية في تاريخ تركيا الحديث, استيقظ الأتراك السبت الماضي على استقالة جماعية من بعض كبار القيادات العسكرية التركية, اعتراضا على اعتقال بعض القيادات وتراجع نفوذ المؤسسة العسكرية برمتها منذ تولي رئيس الوزراء رجب طيب أردوجان الحكم منذ عام 2003.
بعد هذه الاستقالات, ظهرت المؤسسة العسكرية, التي كانت تبدو فوق القانون, وتمثل الخطر الأكثر جدية لأردوغان، وكأنها قليلة الحيلة بعدما فقدت نفوذها وتراجعت سيطرتها, حسب ما قاله جنكيز كاندار, الكاتب التركي، مضيفا: "لقد ولت أيام سيطرة الجيش التركي على السياسة ... هناك معادلة جديدة في سياسة البلد, وينبغي على أي شخص كان يعتمد على الجيش لإحراز تقدم في أي قضية سياسية أن ينسى ذلك الآن".
وفي خطوة, وصفها المسئولون بأنها على غرة, طلب رئيس أركان القوات المسلحة التركية الجنرال اسيك كوسانير, بالإضافة إلى قادة القوات البرية والبحرية والجوية أن يتقاعدوا احتجاجا على اعتقال العشرات من الجنرالات والمشتبه بهم في تحقيقات مؤامرة على نظام الحكم في تركيا, مما سبب حالة من الارتباك بالقوات المسلحة.
بيد أن أردوجان استعان على الفور بالجنرال نجدت أوزال, قائد الشرطة العسكرية, بدلا من الجنرال كوسانير, وبرغم أن رئيس الوزراء لم يصرح علنا بأي شيء حيال ما حدث، ربما في محاولة ليظل فوق الخلافات, فإن بعض المسئولين الحكوميين قللوا من فكرة وجود فراغ أو مواجهة في المستقبل, فيما بدا وكأنه محاولة لطمأنة سكان البلاد البالغ عددهم 73 مليونا لوقوع أي انقلاب في الأفق.
من جانبه قال الرئيس التركي عبد الله جول "إن ما حدث لا ينبغي أن يبدو كما لو كان أزمة, وهي مشكلة لا تزال مستمرة", مشير إلى أن "أحداث أمس كانت استثنائية في نطاقها, إلا أن كل شيء عاد إلى المسار الصحيح".
يذكر أن السبب المباشر والمعلن للاستقالة والنزاع بين القادة العسكريين والمدنيين هو اعتقال أكثر من 40 جنرالا، من بينهم عشرة قادة للبلاد, بتهمة بالتآمر لإسقاط حكومة أردوغان, إلا أن المعركة الأعمق بكثير, هي محاولة المؤسسة العسكرية التي تعتبر نفسها الضامن للعلمانية الدءوبة والمستمرة للتدخل في الدور السياسي والحكم المدني.
لذلك فقد كان هناك شعور بالانتصار بسبب هذه الاستقالات التي تعد بمثابة علامة على تضاءل النفوذ العسكري, والذي استطاع أن ينفذ ثلاثة انقلابات عسكرية متوالية, ابتداء من عام 1960, وحتى قبل 14 عاما بإزاحة نجم الدين أربكان من قيادة الحكومة, والذي يشترك في بعض العلاقات مع حزب أردوغان, المعروف باسم حزب العدالة والتنمية.
جدير بالذكر أن كثير من المحللين رجحوا أن تكون هذه الاستقالات فرصة سانحة لأردوغان لإعادة تشكيل العسكر ليكون تحت السيطرة المدنية, حتى يتمكن من انتهاج سياسة خارجية أكثر جرأة بعد فوز حزبه الحاسم في الانتخابات الأخيرة ومن ثم متابعة التغييرات الدستورية التي ستحول السياسة في تركيا.
وفي جريدة الصباح التركية, كتب محمد بارلاس "قديما, عندما لا يتمكن العسكريون والسياسيون من التوصل إلى مرحلة التفاهم, فإن العسكر ينذرون السياسيون مما يضطرهم لإنهاء خدمتهم في الحكومة, أما الآن, فإن العكس يحدث, ليس من السهل أن يحدث هذا التغيير".
وحيث أن أهل الفكر في البلاد منقسمين بين المؤيدين لليبرالية والمحافظين والقومية والإسلامية, فقد ظهرت هذه الانقسامات بوضوح في تلك الاستقالات, حيث يؤكد مؤيدي أردوجان, أن رحيل الجنرالات تعني سيطرة المدنيين على المؤسسة العسكرية, مما يشير إلى علامة صحية في النظام الديمقراطي, إلا أن المعارضين له قالوا بأنه نجح في نشر نظام العدالة ضد الجيش, في مثال آخر على سيطرة ونفوذ حزبه المتزايد على مؤسسات الدولة.
ومن الملفت أن أردوغان, رئيس الحكومة التركية منذ 2003, أصبح الظاهرة السياسية الأكثر بروزا عبر الأجيال الحالية, حيث استطاع خلال سنوات من العمل لتحويل البلاد إلى قوة حاسمة في منطقة يسيطر عليها الولايات المتحدة منذ فترة طويلة مدعوما بالاقتصاد المزدهر.
علاوة على ذلك فقد استطاع حزب العدالة والتنمية بالفوز للمرة الثالثة بنسبة 50 في المائة من الأصوات في الانتخابات الأخيرة (يونيو), كما يسعى أردوغان لإصلاح الدستور, الذي وضع تحت الوصاية العسكرية بعد انقلاب عام 1980, وهذا ما تعهد به في خطاب له بالمضي قدما في التعديلات الدستورية, واصفا المهمة بأنها "واجبنا الأكبر".
"خلال شهرين بعد الانتخابات, تغير المناخ العام في تركيا", وفقا لما قاله هيو بوب المحلل في مجموعة الأزمات الدولية في اسطنبول, "يمكن لأي شخص أن يشعر بأن رئيس الوزراء أصبح قويا للغاية وأكثر نفوذا".
من جانب آخر, فقد جاء اختيار أردوغان للجنرال أوزال, كما وصفه كثير من المحللين, بأنه لا يملك طموحات أو حساسيات الجنرالات العسكريين التي كانت تسبب للقيادة المدنية القلق, حيث يقول نامق سينار, كاتب تركي "حتى اليوم لم يكن لأوزال أي موقف سياسي في أي وقت أو على أي أساس" موضحا "أنه لن يصبح وسيطا لمصلحة معينة أو مجموعة سياسية".
لا ريب أن هذه الاستقالات الجماعية للقيادات العسكرية التركية ألقت بظلالها على بداية ولاية أردوغان الثالثة في المنصب بعد الانتخابات التي فاز بها حزبه العدالة والتنمية بحصوله على 50 بالمائة من الأصوات مما يعزز سيطرته على الجيش الذي كان يملك السلطة والنفوذ يوما ما ومن ثم سيتمكن من وضع خطط إصلاح الدستور في البلاد.

المصدر

http://www.islamtoday.net/albasheer/...-15-154130.htm


رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 07:41 PM.