|
إبداعات ونقاشات هادفة قسم يختص بما تخطه أيدي الأعضاء من شعر ونثر ورأي الخ... |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
صور
التهمة : انعدام الرؤية و فصام عن العالم الدنيوي . الدفاع : تهمة باطلة ، إليكم بعض الأدلة . يمدني الواقع ألواناً أرسم بها صور عقلي كمالاً . تمتد اليد لتنقش تلك الصورة في الأرض حولي . إليكم بعض صورى: من يقود ، هو أم هي أم تغير الأيام الأحكام ؟ ... و مرة أخرى ، جلس جوارها يرسم لها اتجاهاً و يترك لها القيادة ، لكل منهما نصيب مما يحسن . .. و لأنها لا تستغني عنه .. خطواته تتعثر بغيرها فإن الأمر بينهما حالياً بعض التمام ! **************** أرهف سمعي ، خطواتها قادمة إلي ، بشرتني : معدل الهيموجلوبين في دمك طبيعي ، تفاءلت ، أصلح الخبر من النفس ما أفسده القلق فشكرت لها بصدق . سأتبرع بالدم هذه المرة ، انفرج عني الهم أخيراً و عن شخص آخر . **************** أنادي المولى اجمعنا في جنة ذكرك ، صلاة تؤلف بيننا لحظات تصرف عنا عفاريت الهم و غيلان الأهواء و غيلات المشاغل . لا لم أرتب شيئاً . فقط وقفت و إذا من في المصلى ينتظمن عن يميني و يساري ، أومأن أن أمّـي ، لم أجادل ، غشيتنا سكينة تلاشى لها ضجيج اللعب يملأ الأركان ، أدهشني الأمر لحظة، ثم صرفت إدراكي تجاه مالك الملك أحمده على النعمة الوافرة بينما الوفاق يجمل اللحظة هناءة بال . ****************
|
#2
|
||||
|
||||
طول عمرك مبدعة فى كلماتك و نثرك الرائع
حقيقى مفكرة و مبدعة و كاتبة متميزة أدام الله وجودك معنا |
#3
|
|||
|
|||
جميلة
أدام الله عليكى نعمة التأمل الشاعر محمد على |
#4
|
|||
|
|||
شكر و تقدير
السلام عليكم
الإخوة الكرام الذين مروا بمقالي فوسعهم أن ينثروا كلماتهم عليه ، أشكر لكم التقدير و الإحترام و بارك الله أوقاتكم و وفقكم لما يحب و يرضى . |
#5
|
|||
|
|||
آمنين إن شاء الله
أقف خارج سور منزلي في القاهرة الجديدة ، أناوله فاتورة الحساب و النقود .
أجادل : حسابك خطأ . يعتري صوته ضيق ، بينما يخفي الليل ملامحه . تعلو نبرة صوته سخرية : لماذا كلفت نفسك المشقة ؟ بوسعي الحضور إليك . _ لا عليك ، الجو يدعو للمشي . _ في مكان مهجور كهذا . التفت بحثاً عن آدمي ، فلا أجد . اعتدت أن أخشى المكان في الليل ... يستوقفني الحساب مرة أخرى : لا . تبدد خوف و قلق عششا بالمكان طويلاً ، نور آلاف التسبيحات و الصلوات و الصدقات . **************** |
#6
|
|||
|
|||
أرجو أن تتحملي ذلك التهريج
ظننت أن قربي منها شرف ما بعده شرف فأنا ابن الفقير المعدم وهي ابنة العز والشرف فحدثتني نفسي هل أصابك الخرف فقلت أإن كنت قد أحببتها أذاك ما قلبي اقترف فذهبت لابيها طابا قربها قلي روح جتك الأرف g/r وشكرا لحسن المتابعة |
#7
|
|||
|
|||
بإذن الذي خلق و رزق الوقت و الطاقة و غيرهما
السلام عليكم
جمال ، أرد عليك لاحقاً فوقت اليوم ينفد و الأشغال تلال لا تنتهي ... إن شاء الله |
#8
|
|||
|
|||
يا اللـــــــــــــــــــــــــــــــه
أخذ النوم زمامي ثم نقض وعي أعصابي .
مللت تساهل و تراخي يسرقان مني صلاة الليل . نوم يعيث بالوعي فساداً حتى أكاد أستسلم فيمر منقذ ، طائف من ذكر الله و شيء من انتباه داخلي يعي أن ذكر الله منقذي من كل ضيق . الله رب الوجود ، رب الخلق ، رب العالمين ، رب النوم و الوعي ، الله رب الكون و الكائنات ، الله رب النبي محمد صلى الله عليه و سلم يسر لي الصلاة ليل نهار . يهرب النوم من الأنحاء . تمد الصلاة الزمن فتستوي معالمه حتى لا أستطيع له حسابا . أنهي الصلاة سلاماً على الحفظة الذين يكتبونها ثم أطالع الزمن ترسم الساعة معالمه .. مرت ساعة خلال صلاتي بحسابها . **************** |
#9
|
|||
|
|||
فكر وكتابات متميزة جدا
الي الافضل بأذن الله |
#10
|
|||
|
|||
يسرني ورودك موردي ، تسرني الصداقة . أدام الله عليك نعمه و وفقك في عملك و درسك . |
#11
|
|||
|
|||
اقتباس:
أعني كيف يحب رجلاً إمرأة ، لا يعرف عنها الكثير . لعل ذلك سبب النهاية الأليمة ، أظنه كذلك ، هذا ما رأيته قبلاً . شكراً لطول بالك على تفكير إمرأة ترى الأمور بمنظار مغاير. |
#12
|
|||
|
|||
و اجعل أفئدة من الناس تهوي إليهم
_ بحاجة إلى باص و سائق يأخذنا إلى المدرسة التي نصحح فيها امتحان الإعدادية ؟
أقاطعها : معي سيارتي الخاصة ، و المدرسة لا تبعد عن بيتي . _ لا يمكن أن تقودي ليلاً في تلك الصحراء المهجورة . تواصل حديثها لمسؤولة الباصات ، ترتب لنا المواصلات و أنا لا أكثر الخروج مساء أو صباحاً لمكان قريب أو بعيد . أتذكر أمنا السيدة هاجر ، إذ بقيت في مكان منقطع بعيداً عن البشر ، فأتعجب من أمر صدر لآل إبراهيم فتلقوه بالقبول ، إمرأة و وليد ضعيفان بواد ٍ غير ذي زرع ! وجودهما يهيء المكان لمعجزة تتحقق ، زمزم بين قدمي وليدها ، تجتذب البشر ، ينمو الزرع فتعمر مكة ، قدر يعد المكان لمولد خير البشر ، قدر يُـحكم العقدة بيد خير البشر آل إبراهيم ، بعضهم من بعض . أترى زمزم تلك معجزة لا تتكرر ؟! فيم إذاً قص علينا الحكاية و تعبدنا بتلاوة القصة و آجرنا عليها ثواباً عظيماً ؟ الأصل أن يفجر زمزم لكل رضيع ، يعمـّر لهما مكة . ما الذي أحال المعتاد معجزاً ؟ لم يعد مألوفاً إذ غاب عن الوجود ، أجل ظهر الفساد في البر بما كسبت أيديهن . **************** |
#13
|
||||
|
||||
تحيه تقدير مع باقة ورد
صورك رائعه
واسلوبك بديع ادام الله عليك نعمة الابدع وجزاك خيرا وبورك فيك تقبلي تحياتي |
#14
|
|||
|
|||
شكر و تقدير
اقتباس:
|
#15
|
|||
|
|||
جولات الزمن في أنحاء عمري
رنين الهاتف. من يا ترى؟ صوت خفيض من ماض بعيد ، زميلة لي من مدرستي السابقة تذكرتني و قد هممت بمكالمتها منذ لحظات. توارد خواطر طالما جمّل علاقتنا ، سألتها كيف الحال في المدرسة؟
أجابت : رئيستي تعطي الطلاب ملخصاً فلا يلزمهم أن يسمعوا مدرساً مهما بلغ علمه ، ثم تلخص الملخص في آخر قبيل الإمتحان يحوي المنهج سؤالاً و إجابة فيعرضون عن الملخص الأول انتظاراً للآخر ففيه الفائدة. لو كنت مكانهم لأسأت أفظع منهم . ما حاجتي للشقاء شهوراً متعاقبة إذا كان الإمتحان متخفياً يحضر عند أطراف أصابعي متنكراً باسم ملخص ؟! و لطالما ولّد الضغط الإنفجار ، أنلومهم إذا صاروا لا يوقرون كبيراً و لا يحرصون على خلق كريم إلا قليل ممن رحم ربي. تسألني: ألا تفكرين بالعودة؟ _ كيف و لا سبيل إلى ما أريد ؟ ليس لي في ذاك المكان النائي سواكِ . الكل تبدل و تغير. أأعود حنيناً للحوائط و الأرضيات و أسماء لم تعد لها مسميات؟!! ****************
|
العلامات المرجعية |
|
|