|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
تقرير وتحليل للجارديان:الرئيس المصري يتعرض لمؤامرة غير أخلاقية
الجارديان:الرئيس المصري يتعرض لمؤامرة غير أخلاقية
في وضوح سياسي مثير هاجمت صحيفة الجارديان البريطانية "جبهة الإنقاذ الوطني" المعارضة في مصر متهمة إياها بلعب دور الضحية واختلاق أزمة من أجل الإطاحة بأول رئيس مصري منتخب ديموقراطياً. وقالت الصحيفة في إفتتاحيتها أنه مع تطور الأزمة في مصر، بدأت أسبابها تتضح بشكل أكبر، فالأمر لا يتعلق بمسودة الدستور المقترحة، فالعديد من أعضاء المعارضة وقعوا عليها قبل أن يغيروا رأيهم وينسحبوا من الجمعية التأسيسية. كما أنه تم تقديم أكثر من عرض للتفاوض حول البنود محل الجدل إلا أن المعارضة رفضتها جميعاً. وأيضاً إتضح أن الأمر لا يتعلق بموعد الإستفتاء، فوزير العدل المصري أحمد مكي عرض أن يتم تأجيله ومرة أخرى تم رفض العرض، كذلك فإن الصراع لا يتعلق بالسلطات المطلقة المؤقتة التي منحها الرئيس مرسي لنفسه والتي تسقط لحظة عقد الإستفتاء بغض النظر عن النتيجة. وتابعت الصحيفة إفتتاحيتها قائلة أن الدكتور محمد البرادعي الذي حث المعارضة على رفض الحوار قال أن الرئيس مرسي فقد شرعيته، "إذن فهدف جبهة الإنقاذ الوطني المعارضة ليس الدستور ولا الإعلان الدستوري، ولكن الهدف هو مرسي نفسه".وأكدت على أن الأزمة الدائرة في مصر ليست سوى صراع على السلطة يهدف لعزل أول رئيس مصري منتخب ديموقراطياً ومنع إقامة إستفتاء دستوري وعقد إنتخابات برلمانية، والتي تعلم المعارضة جيداً أن الإسلاميين يملكون فرص أفضل للفوز فيها. فيما يصر مرسي على عقد الإستفتاء والإنتخابات للتأكيد على امتلاكه التفويض الشعبي. وإنتقدت الصحيفة حزب الحرية والعدالة لموافقته على مهاجمته المتظاهرين المعارضين خارج قصر الرئاسة، ولكنها قالت أن الرد على هجوم الإخوان جاء بالقوة المميتة وأن الإسلاميين كانوا الضحية الرئيسة حيث أن خمسة من أصل ستة قتلى ينتمون لجماعة الإخوان المسلمين مقابل قتيل واحد في صفوف المعارضة، كما قتل اثنين آخرين من الإسلاميين خارج العاصمة، وتم مهاجمة مقرات الإخوان المسلمين في كل أنحاء البلاد فيما لم تمس مقرات الأحزاب الأخرى. وأشارت إلى أن الواقع لا يتماشى من رواية المعارضة بأنها ضحية للعنف الإسلامي، معتبرة أن كلا الطرفين ضحية عنف وأن المجرم الحقيقي هو العدو المشترك بينهم. واختتمت الصحيفة افتتاحيتها قائلة أن مرسي بلا شك إرتكب خطأ، فهو أراد أن يستبق قرار المحكمة الدستورية بعرقلة الدستور، ولكن سلطات إعلانه الدستوري جاءت واسعة للغاية. وعلى الرغم من أن مسودة الدستور تحوي أخطاء إلا أنها ليست غير قابلة للتغيير. إلا أن المشكلة تكمن في أن المعارضة لم تقبل أبداً نتائج الإنتخابات الحرة والنزيهة سواء كانت رئاسية أو برلمانية، وتفعل كل ما في وسعها لمنع إقامة إنتخابات جديدة.
__________________
#الإشـاعة يؤلفها #الحاقد وينشرها #الأحمق ويصدقها #الغبي حاول أن لا تكون من هؤلاء الثلاثة.
بالفيديو.. توثق أحداث الذكرى الثانية للثورة |
#2
|
||||
|
||||
جزاك الله خيرا على هذا المقال الرائع
__________________
|
#3
|
||||
|
||||
جزاك الله خيراً ،،، وأيضاً هذا رأي وتحليل لصحف العالم صحف العالم تتهم التيارات الليبرالية في مصر بعدم الايمان بالديمقراطية و تداول السلطة الليبراليون و بشهادة الغربيين لا يؤمنون بالديمقراطية خاصة في مصر , فبحسب تصريحات عديدة للصحف الاجنبية نشرت في عدة مواقع , و التي تؤكد ان القوي الليبرالية في مصر ضد قواعد اللعبة الديمقراطية , و التي قبل بها التيار الاسلامي باعتبارها قريبة من نظام الشوري في الاسلام . ليثبت انه يريد الائتلاف , و يرفض الفرقة و التنازع و الاختلاف المذموم . فقد حذرت صحيفة الناشيونال بوست الكندية من الديمقراطية الوليدة في مصر التي تواجه خطرا كبيرا بسبب رفض الليبراليين و العلمانيين الالتزام بقواعد الديمقراطية , واضافت ان المعارضة في مصر رفضت الرضوخ لارادة الاغلبية التي عبرت عنها صناديق الاقتراع و الانتظار حتي الانتخابات الرئاسية القادمة بعد اربع سنوات , حيث خرجت شخصيات علمانية للتحدث صراحة عن الاطاحة بالرئيس المصري المنتخب فورا وباي وسيلة ممكنة , واعربت الصحيفة عن دهشتها ممن يطالبون بعودة حكم العسكر البغيض الذي استمر اكثر من ستين عاما ! و الغريب ان الديمقراطية اذا اتت بالتيار الاسلامي , فلا يقبلها الليبراليون , ويريدون فرض اراء اقلية متسلطة اطلقت علي نفسها اسم النخبة , و التي تتحكم في غالبية وسائل الاعلام , وترفض الاعتراف بالشرعية , ويرفضون الاحتكام الي صندوق الاقتراع , وتخشي هذه النخب المتسلطة استفتاء الشعب , ويجعلون بحسب جريدة دي تسايت الالمانية الاسبوعية , و صحيفة ' نيويورك تايمز ' الامريكية من بعض القضاة , خاصة قضاة المحكمة الدستورية الذين عينهم الرئيس المخلوع ' مبارك ' سلطة عليا تعلو فوق سلطة الشعب الذي اختار مجلسي الشعب و الشوري , و صوت باعداد كبيرة لم يسبق لها مثيل , وكذلك في انتخابات حرة ونزيهة , فقامت المحكمة الدستورية بحل مجلس الشعب كله بسرعة غريبة , علي الرغم من انها حكمت بان القانون الذي فيه مخالفة يسري فقط علي ثلث الاعضاء , فهذا من الاسباب الاساسية في تفاقم الازمة السياسية في مصر , وزيادة حالة الاحتقان و الانقسام في الشارع المصري , و التي تظهر هذه الايام وتزداد حدتها مع عدم سلمية المظاهرات , و التهديد باستخدام العنف , بل استخدمته هذه القوي الليبرالية فعلا , وثبت انها استاجرت من يحرق مقرات المخالفين من التيار الاسلامي , و الاعتداء وحرق مقرات وسائل اعلام محايدة , واتلاف معداتها , و الهجوم علي مقرات حكومية بالحجارة وقنابل زجاجات البنزين ' مولوتوف ' , وحاولت بالقوة منع دخول اعضاء الشوري , و لجنة وضع الدستور , وحاصرت قصر الرئاسة . و يتخوف غالبية الشعب المسالم من تسلط هذه الاقلية من النخب المعارضة , و التي تفرض رايها بالقوة , و التي صارت مكروهة من غالبية الشعب . لانها تتعاون مع قوي خارجية تشجعها وتمولها لنشر الفوضي , وهدم الاستقرار , و الوصول لحرب اهلية , ثم المطالبة بتدخلات اجنبية , بل وتعترض هذه القوي الليبرالية و التي تدعي انها مدنية علي الدستور وتحاربه لوجود مشاركة من التيار الاسلامي ساهم في كتابته , و لانه لم يسمح بالحريات المطلقة التي تريد نشر الفوضي , وهي التي يؤمنون بها , كالاعتراف بالمحرقة اليهودية ' الهلوكوست ' , وبحق كافة الملل و المذاهب مثل البوذية او البهائية في نشر مذهبها , وبناء معابدها بكل حرية , ويريدون الاعتراف بحقوق المراة في نيل جميع حقوقها حتي لو كانت ممارسة اعمال منافية للآداب , بل و الاعتراف بحرية الشواذ ***يا , و التي ترفضها بعض الدول الغربية ! و اذا انزعج غالبية الشعب المسالم من تسلط هذه الفئات العلمانية , وبعضهم يصاب بالهم و الحزن بسبب تواصل الخطط , وكثرة المؤامرات , لعدم تمكين التيار الاسلامي من الحكم وظهور الانقسام الحاد , فنبشرهم ان المسلمين قد تعرضوا لمثل هذه الابتلاءات كثيرا في السابق , واستعانوا بالصبر و الدعاء واخلصوا اعمالهم لله تعالي , ونصروا الله تعالي , فنصرهم وما النصر الا من عند الله , وان شاء الله سيظهر الله تعالي دينه ولو كره الاعداء و المتآمرون خصوصا من الخارج , الذين قال الله فيهم : ' يُرِيدُونَ اَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللّهِ بِاَفْوَاهِهِمْ وَيَاْبَي اللّهُ اِلاَّ اَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ , هُوَ الَّذِي اَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَي وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَي الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ ' سورة التوبة. و الحمد لله ان جموع الشعب المصري الواعية , و التيارات الاسلامية قادرة بعد الاستعانة بعون الله تعالي علي الدفاع عن الشرعية و المحافظة علي الاستقرار ونشر الخير وحماية الامن , و ندعو هؤلاء الليبراليين الي تقديم مصلحة البلد , و القبول بالنظام الديمقراطي كما يقبله الغرب , و الاعتراف براي غالبية الشعب , الذي احب المنهج الاسلامي و اختاره , و رفض المنهج العلماني و اليساري بعد عدة تجارب فاشلة له في الحكم . المصدر http://talkofarabs.blogspot.com/2012...edium=facebook
__________________
الشيخ الشعراوي والحديث عن العلمانية - شاهد الدقيقة 4:40
http://www.youtube.com/watch?v=DJ9gSlVI0aI فصل الدين عن السياسة ،،، أكثر من رائع http://www.youtube.com/watch?v=v00MOph0EM8 |
العلامات المرجعية |
|
|