|
#1
|
||||
|
||||
امتحان الأزهر الشريف عام 2010 ونموذج الإجابة الرسمى
امتحان الأزهر الشريف
عام 2010 بالمرفقات
__________________
العلم النافع .. صدقة جارية آخر تعديل بواسطة الاستاذ عوض على ، 02-07-2010 الساعة 10:21 AM |
#2
|
|||
|
|||
شكرا جدا على الامتحان
|
#3
|
||||
|
||||
شكرا لحضرتك
__________________
العلم النافع .. صدقة جارية |
#4
|
|||
|
|||
|
#5
|
||||
|
||||
الامتحان شكلة سهل
طمنونى الطلبة رايها اية فى الامتحان صعب ولا سهل ربنا يوفقكم
__________________
( الاستاذ محمد الطنطاوى) استاذ الكيمياء بمدرسة فيشا سليم الثانوية المشتركة |
#6
|
|||
|
|||
الف شكر علي الامتحان
|
#7
|
||||
|
||||
شكرا لمروركم الكريم
__________________
العلم النافع .. صدقة جارية |
#8
|
|||
|
|||
الامتحان كان سهل والحمد لله ادعو لى بالنجاح والتوفيق باذن الله
|
#9
|
|||
|
|||
الامتحان الحمد لله كان سهل جدا
|
#10
|
||||
|
||||
بالتوفيق لكم جميعا
__________________
العلم النافع .. صدقة جارية |
#11
|
|||
|
|||
حب لأخيك ما تحب لنفسك
بارك الله فيكم جميعا على كل هذه المهودات الضخمه وأعانكم لله عزوجل على فعل الخير مسترمدحت عبدالمنعم مدرس الفيزياء
|
#12
|
|||
|
|||
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم 0(ما من شى أثقل فى ميزان العبد يوم القيامة من حسن الخلق )صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
|
#13
|
|||
|
|||
[IMG]file:///E:/الاربعون%20النووية/Html/MEDIA/NAW005.GIF[/IMG]
|
#14
|
|||
|
|||
حديث شريف
[IMG]file:///E:/الاربعون%20النووية/Html/MEDIA/NAW013.GIF[/IMG] قوله صلى الله عليه وسلم (( لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه )): الأولى أن يحمل ذلك علىعموم الأخوة ، حتي يشمل الكافر والمسلم، فيحب لأخيه الكافر ما يحب لنفسه من دخوله في الإسلام ، كما يحب لأخيه المسلم دوامه على الإسلام ،ولهذا كان الدعاء بالهداية للكافر مستحباً، والحديث محمول على نفي الإيمان الكامل عمن لم يحب لأخيه ما يحب لنفسه . والمراد بالمحبة إرادة الخير والمنفعة، ثم المراد: المحبة الدينية لا المحبة البشرية ، فإن الطباع البشرية قد تكره حصول الخير وتمييز غيرها عليها ، والإنسان يجب عليه أن يخالف الطباع البشرية ويدعو لأخيه ويتمنى له ما يحب لنفسه ،والشخص متى لم يحب لأخيه ما يحب لنفسه كان حسوداً .
والحسد كما قال الغزالي: ينقسم إلى ثلاثة أقسام : الأول : أن يتمنى زوال نعمة الغير وحصولها لنفسه . الثاني : أن يتمنى زوال نعمة الغير وإن لم تحصل له كما إذا كان عنده مثلها أو لم يكن يحبها ، وهذا أشر من الأول . الثالث: أن لا يتمنى زوال النعمة عن الغير ولكن يكره ارتفاعه عليه في الحظ والمنزلة ويرضى بالمساواةولا يرضى بالزيادة ،وهذا أيضاً محرم لأنه لم يرض بقسمة الله تعالى :{ أهم يقسمون رحمة ربك؟! نحن قسمنا معيشتهم في الحياة الدنيا ورفعنا بعضَهُم فوق بعضٍ درجاتٍ ليتخذَ بعضُهًم بعضاً سخرياً ورحمةُ ربكَ خيرُُمما يجمعون } [الزخرف:32]. فمن لم يرض بالقسمة فقد عارض الله تعالى في قسمته وحكمته.وعلى الإنسان أن يعالج نفسه ويحملها علىالرضى بالقضاء ويخالفها بالدعاء لعدوه بما يخالف النفس . |
#15
|
|||
|
|||
[IMG]file:///E:/الاربعون%20النووية/Html/MEDIA/NAW041.GIF[/IMG] قوله صلى الله عليه وسلم( لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعاً لما جئت به )) يعني أن الشخص يجب عليه أن يعرض عمله على الكتاب والسنةويخالف هواه ويتبع ما جاء به صلى الله عليه وسلم ، وهذا نظير قوله تعالى :{ وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم }[الأحزاب:36].فليس لأحد مع الله عز وجل ورسوله صلى الله عليه وسلم أمر ولا هوى.
وعن إبراهيم بن محمد الكوفي قال : رأيت الشافعي بمكة يفتي الناس ، ورأيت إسحاق بن راهويه وأحمد بن حنبل حاضرين ، فقال أحمد لإسحاق : تعال حتى أريك رجلاً لم تر عيناك مثله . فقال له إسحاق: لم تر عيناي مثله؟! قل نعم ؛ فجاء به فوقفه على الشافعي فذكر القصة إلى أن قال : ثم تقدم إسحاق إلى مجلس الشافعي فسأله عن كراء بيوت مكة ،فقال الشافعي: هذا عندنا جائز . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(فهل ترك لنا عقيل من دار ))؟ فقال إسحاق:أخبرنا يزيد ابن هارون عن هشام عن الحسن أنه لم يكن يرى ذلك ، وعطاء وطاووس لم يكونا يريان ذلك، فقال له الشافعي: أنت الذي تزعم أهل خرسان أنك فقيههم؟ قال إسحاق: كذا يزعمون! قال الشافعي: ما أحوجني أن يكون غيرك في موضعك فكنت آمراً بفرك أذنيه، أنا أقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: وأنت تقول : قال عطاء وطاووس والحسن وإبراهيم، هؤلاء لا يرون ذلك؟ وهل لأحد مع رسول الله صلى الله عليه وسلم حجة ؟ ثم قال الشافعي: قال الله تعالى :{للفقراء المهاجرين الذين أخرجوا من ديارهم }[الحشر:8]. أفتنسب الديار إلى مالكين أو غير مالكين؟قال إسحاق: إلى مالكين. قال الشافعي :فقول الله تعالى أصدق الأقاويل . وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم( من دخل دار أبي سفيان فهو آمن )). وقد اشترى عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه دار الحجلتين . وذكر الشافعي جماعات من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال له إسحاق:{سواء العاكف فيه والباد }[الحج:25].فقال له الشافعي: فالمراد به المسجد خاصة ، وهو الذي حول الكعبة ، ولو كان كما تزعم لكان لا يجوز لأحد أن ينشد في دور مكة ضالة، ولا تحبس فيها البدن ، ولا تلقى الأرواث ، ولكن هذا في المسجد خاصة ، فسكت إسحاق ولم يتكلم فسكت الشافعي عنه . |
العلامات المرجعية |
|
|