اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > الاقسام المميزة > أخبار و سياسة

أخبار و سياسة قسم يختص بعرض الأخبار و المقالات من الصحف يوميا (المصرية والعربية والعالمية )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 30-10-2016, 04:27 PM
الصورة الرمزية العشرى1020
العشرى1020 العشرى1020 غير متواجد حالياً
مسئول الأقسام العامة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 18,483
معدل تقييم المستوى: 34
العشرى1020 has a spectacular aura about
افتراضي بالصور.. أردوغان يواصل التصعيد..واشنطن تجلى عائلات دبلوماسييها من إسطنبول.. الرئيس التركى يهين جيشه



لدواع أمنية، قررت الخارجية الأمريكية إجلاء عائلات دبلوماسييها من مدينة إسطنبول التركية مساء أمس أمام التصعيد المستمر من جانب الرئيس التركى رجب طيب أردوغان ضد المعارضة فى الداخل، وإيوائه عناصر إرهابية وتسهيل عبورها إلى كلا من سوريا والعراق.

جانب من عروض الاحتفال بذكرى إعلان الجمهورية



وأكد الرئيس التركى رجب طيب أردوغان فى كلمة له، اليوم الأحد، تمرير عقوبة الإعدام قريبا، مضيفا:"ستنفذ مطالبكم عما قريب، لاتقلقوا، الحكومة ستمرر عقوبة الإعدام من خلال البرلمان وفور وصولها إلى سأوافق عليها".

حشود من الشرطة فى احتفالات إعلان الجمهورية فى غياب كامل لأفراد الجيش وقياداته



كما عمل أردوغان خلال كلمته على توظيف الأحداث التى تعصف بالمنطقة لخدمة أجندته ومصالحة الشخصية بقوله "هناك أعداء يستهدفون أراضينا، لكن جنودنا الأبطال يواصلون معركة حماية أراضى هذا الوطن فى الجبال"، ولم يغفل أردوغان الحديث عن الخدمة وتهديد منتقدى الظلم الواقع على منتسبى حركة الخدمة واتهامهم بالخيانة.

جانب من عروض الاحتفالات


وبالتزامن مع ذكرى مرور 93 عاما على إعلان الجمهورية، وتولى مصطفى كمال أتاتورك رئاسة الجمهورية التركية الحديثة، تعمد أردوغان إهانة جيشة فى أعقاب محاولة الانقلاب على نظام حكمه، ليقدم على خطوة هى الأولى من نوعها، حيث ألغى العروض العسكرية التى كانت تجرى فى الاحتفالات، مكتفيا بعروض لجهاز الشرطة فقط، الأمر الذى تبعه ردود فعل غاضبة من جانب الأحزاب المعارضة.

شباب أتراك خلال الاحتفالات


وتزامن إحياء ذكرى إعلان الجمهورية مع مظاهرات حاشدة نظمها المئات فى العديد من الميادين الرئيسية فى أنقرة وإسطنبول ضد الممارسات القمعية التى يستمر فيها نظام أردوغان، وارتفاع حصيلة المحتجزين قيد التحقيق لـ77 ألف و545 مواطنا، والمعتقلين لـ34 ألفا منذ محاولة الانقلاب الأخيرة على النظام.

أردوغان لدى وصوله ساحة الاحتفالات



وأمام حالة الانفلات التى تشهدها تركيا، طالبت الخارجية الأمريكية فى منشور لها عائلات دبلوماسيها فى مدينة إسطنبول التركية، بالمغادرة لأسباب أمنية تتعلق بمعلومات عن وجود استهداف للرعايا الأمريكيين فى تركيا من قبل جماعات متطرفة. وحذر المتحدث باسم الخارجية جون كيربى، المواطنين الأمريكان من السفر إلى تركيا، وأمر عائلات الدبلوماسيين فى السفارة بمدينة إسطنبول بمغادرة الأراضى التركية على الفور.

تركيات يحتفلن بالذكرى 93 لإعلان الجمهورية



ويترقب النظام التركى احتجاجات من قبل المعارضة العلمانية، التى سوف تحيى أيضا خلال أيام ذكرى وفاة مصطفى كمال أتاتورك الـ78، فى ظل حالة انقسام شديدة وصدام يعيشها الداخل التركى بين النظام الحاكم وورثة أتاتورك المتمثلين فى حزب الشعب الجمهورى المعارض، الذى اصطدم مؤخرا بطموح أردوغان فى التعديل على اتفاقية لوزان 1923 والتى وقعها أتاتورك زعيم حزب الشعب الجمهورى الأول وأفقدت الدولة العثمانية آنذاك أراض سيطرت عليها.

أردوغان ومسئولو حكومته وقيادات حزبه خلال الاحتفالات



بدوره قال المحلل السياسى إسحاق إنجى أن تركيا تعانى من حالة عدم الاستقرار على كافة الأصعدة باعتباره ممرا للإرهابيين والمتطرفين من أراضيها لسوريا والعراق، مؤكدا أن تجاهل الحكومة التركية مما يجرى على أراضيها من علاج عناصر تنظيم داعش وتغافلها عن المتطرفين يدفع بالدول الغربية للتخوف على رعاياها من عمليات إرهابية أو اغتيالات بحق مواطنيها، موضحا أن نظام أردوغان يقود حملة قمع للحريات والإعلام عقب تحركات الجيش التركى الأخيرة، مشيرا لوجود توتر شديد فى البلاد عقب حبس 30 ألف مواطن تركيا وفصل آلاف من وظائفهم بذريعة انتماءهم لحركة الخدمة، وأن البلد معرضة فى أى لحظة لعمليات إرهابية بسبب تواجد عدد كبير من المتطرفين داخل تركيا وهو ما دفع الولايات المتحدة الأمريكية لتحذير مواطنيها من الإرهاب المستشرى فى تركيا وتتغافل حكومة أنقرة عنه.

عروض للشرطة التركية خلال الاحتفالات


وحول التصريحات الأخيرة التى أدلى بها أردوغان حول إلغاء اتفاق لوزان، أكد المحلل السياسى التركى أن أردوغان عقب كشف تورطه فى قضايا فساد ومساعدته لتنظيم داعش الإرهابى وقمعه للحريات بدأ يستخدم مناورات سياسية فى خطاباته من أجل حرف الأنظار عما يجرى فى البلاد، مؤكدا أن الرئيس التركى يواجه حملة انتقادات كبيرة من المعارضة عقب اعتذاره لروسيا بسبب إسقاط الطائرة الروسية فى سوريا، إضافة لتطبيع العلاقات مع إسرائيل لذا لجأ لمناورة سياسية لتخفيف الضغط والاحتقان الداخلى ضد نظام حكمه.

آخر تعديل بواسطة العشرى1020 ، 30-10-2016 الساعة 04:29 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 30-10-2016, 04:30 PM
الصورة الرمزية العشرى1020
العشرى1020 العشرى1020 غير متواجد حالياً
مسئول الأقسام العامة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 18,483
معدل تقييم المستوى: 34
العشرى1020 has a spectacular aura about
افتراضي


تحيى تركيا اليوم السبت، الذكرى الـ93 لتأسيس الجمهورية، فى وقت تقع فيه تلك الدولة التى حققت تقدماً لافتا فى شتى المجالات مع بداية القرن الجديد، تحت وطأة الحكم الديكتاتورى الذى يمثله رجب طيب أردوغان وحزب العدالة والتنمية.

ذكرى صعود مصطفى كمال أتاتورك



ويشهد الأتراك اليوم ذكرى صعود مصطفى كمال أتاتورك ورئاسته للجمهورية التركية الحديثة، وسط حالة من الانقسام تشهدها البلاد بين النظام الحاكم وورثة أتاتورك المتمثلين فى حزب الشعب الجمهورى المعارض من ناحية، وحالة الاحتقان التى تعيشها تركيا فى ظل ممارسات قمعية يشنها النظام على معارضيه من ناحية أخرى، فى ظل تفشى الاستبداد وتحقيق النظام رقما قياسيا فى ملئ السجون بـ77 ألف و545 مواطنا قيد التحقيق، و34 ألف معتقل منذ محاولة الانقلاب العسكرى بحسب بيان رسمى صادر عن وزير العدل التركى بكير بوزداغ، مطلع الشهر الجارى.

أردوغان يستغل الفرصة للهجوم على معارضيه



واستغل الرئيس التركى رجب طيب أردوغان المناسبة لتجديد الهجوم على المعارضة خاصة معارضه اللدود الداعية فتح الله جولن، وقال فى وفي رسالة نشرها أمس الجمعة: "إن عزيمة الشعب التركي ووقوفه ضد خونة منظمة فتح الله جولن، يُعدّ ضمانًا لنا لتحقيق الأهداف المنشودة في عام 2023 الذي يصادف الذكرى المئوية لتأسيس الجمهورية".

ويعيش أردوغان - المرتعشة يداه - منذ انقلاب يوليو الماضى، أسيراً لأطماع احتكار السلطة، ويسعى إلى تغيير الدستور التركي لإرساء نظام رئاسي تنفيذى، يمنح لنفسه صلاحيات أوسع تمكنه من تجاوز معضلة الصلاحيات بين الرئاسة ورئاسة الوزراء، بعدما كانت السلطات الأوسع تمنح لرئاسة الوزراء طيلة العقود السابقة، فيما يتوقع مراقبون أن يجرى استفتاء شعبيا على التغيير خلال الـ 5 أشهر فى أبريل المقبل، ويطرح التعديل على البرلمان فى يناير المقبل.

أردوغان المرتعش يعادى المؤسسة العسكرية فى بلاده



ومن أتاتورك إلى أردوغان يجد الشعب التركى نفسه الآن يعيش فى ظل نظام مرتعش، إذ أن الرئيس التركى رجب طيب أردوغان يحكم بقبضة من حديد، ويواصل حملات قمع وانتهاك ممنهج بحق مسئولى الدولة، منذ حركة الجيش فى يوليو الماضى، ولا تتوقف عمليات الاعتقال العنيفة التى يشنها على المعارضة، والتى طالت صفوف جنرالات الجيش وموظفى الدولى والنواب وحتى القضاة، فى إطار إهانة متعمدة للمؤسسات المدنية والعسكرية، بتهم الارتباط بتنظيمات إرهابية، وبلغ عداء الرئيس التركى للمؤسسة العسكرية مداه بإقدامه على تغير نظام الاحتفال بذكرى تأسيس الجمهورية، وإلغاء الحفل العسكرى الرسمى الذى كان يتم تنظيمه بشكل دائم.

خطة تكميم الأفواه وقمع المعارضين



ويكمم النظام التركى أفواه المعارضة عبر عمليات الاعتقالات الواسعة، ولم يعد الصحفيين المعارضين قادرين على التحدث إعلاميا خوفا من البطش بهم خاصة الذين يعيشون داخل تركيا، وتم اعتقال زملائهم، بل وصل جنون الرئيس التركى إلى الاعلان عن مكافأة مالية مجزية للإبلاغ عن معارضيه. وطال بطشه إيقاف موظفى بعض الوزارات، كما دخل الإعلام ضمن عملية تطهير واسعة تتم فى صفوف العاملين بوسائل إعلام تركية مسموعة ومقروءة.

ذكرى وفاة "أتاتورك" تتزامن مع حالة الانقسام والصدام



وبعد 10 أيام ، بحلول 10 نوفمبر ، تحل ذكرى وفاة مصطفى كمال أتاتورك الـ78، وهى الذكرى التى تحل أيضاً فى ظل حالة انقسام وصدام يعيشها الداخل التركى بين النظام الحاكم وورثة أتاتورك المتمثلين فى حزب الشعب الجمهورى المعارض، الذى اصطدم مؤخرا بطموح أردوغان فى التعديل على اتفاقية لوزان 1923 والتى وقعها أتاتورك زعيم حزب الشعب الجمهورى الأول وأفقدت الدولة العثمانية آنذاك أراض سيطرت عليها.
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 30-10-2016, 04:33 PM
الصورة الرمزية العشرى1020
العشرى1020 العشرى1020 غير متواجد حالياً
مسئول الأقسام العامة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 18,483
معدل تقييم المستوى: 34
العشرى1020 has a spectacular aura about
افتراضي

كشف فيديو بثه السياسى الهارب وليد شرابى من تركيا، وقوف جماعة الإخوان الإرهابية وراء دعوات التظاهر 11 نوفمبر المقبل، فى إطار مواصلة مخططها لنشر ال*** والإرهاب فى مصر وضرب استقرار الدولة.

وقال "شرابى" فى كلمة مسجلة وصفاها بالتوضيحية بشأن دعوات 11-11، إنهم سيتظاهرون من أجل ما وصفه بتنفيذ وصية الرئيس المعزول محمد مرسى.

وأضاف: "دعوات 11-11 ليست متعلقة بالأزمة الاقتصادية، ولكن متعلقة بالمطالبة بعودة مرسى، وهناك محاولات لخداع أنصار الإخوان بأن يوم 11-11 سببه غلاء الأسعار فقط".

وأوضح "شرابى" أهمية التظاهر من أجل عودة مرسى، مؤكدًا أن عودة المعزول هى المسار الذين يعملون من أجله، وتابع: "المشاركون فى تظاهرات 11-11 سيطالبون بعودة مرسى".

وفى السياق ذاته، هاجم عز الدين دويدار، القيادى الإخوانى، الجماعات والكيانات المتحالفة مع الإخوان بسبب إعلانها أن تظاهرات 11-11 من أجل عودة الإخوان.

وقال "دويدار" فى كلمة نشرها عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعى: "إلى المحبطون اللى دماغهم وقفت عند تظاهرات رابعة وتوابعها لا مقارنة بين تظاهرات يقودها الإخوان، وبين مظاهرات فوضوية بلا أيديولوجية الأولى يمكن إخمادها، أما الثانية يصعب إخمادها".

وزعم "دويدار" إن الإخوان لا يمكنهم تصدر المظاهرات الآن، مضيفًا أن الجماعة تعانى من أزمة داخلية وفشل كبير فى المظاهرات، وبالتالى تصدرهم للدعوات يفشلها لأن الجماعة لم تعد ذات تأثير
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 10:22 PM.