اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > الاقسام المميزة > أخبار و سياسة

أخبار و سياسة قسم يختص بعرض الأخبار و المقالات من الصحف يوميا (المصرية والعربية والعالمية )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 18-02-2013, 08:11 PM
الصورة الرمزية simsim elmasry
simsim elmasry simsim elmasry غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 1,873
معدل تقييم المستوى: 15
simsim elmasry has a spectacular aura about
Impp الإســـــــــــــــــــــــــــــــــــلاموفوبيا




ظاهرة الإسلاموفوبيا‏:‏ ظاهرة غربية تعمل علي شيطنة الإسلام والمسلمين

وذلك للتخويف من الإسلام الذي يحرك الملكات والطاقات في الشعوب الإسلامية كي تتحرر من هيمنة الإمبريالية الغربية, وتستخلص أوطانها وثرواتها من الاحتلال والنهب الاستعماري..
فالنجاح في التخويف من الاسلام وفي تشويه صورته يشحن قطاعات من الشعوب الغربية في موكب التأييد لسياسات حكوماتها الاستعمارية في معركتها ضد الإسلام والمسلمين تحت دعاوي أن هذه الحرب علي الإسلام لها مبرراتها الحضارية!
وبعض الناس ـ يخطيء ـ فيظن أن هذه الظاهرة حديثة النشأة, إذ يربطها البعض بالغزوة الاستعمارية الغربية الحديثة, التي اجتاحت العالم الإسلامي في القرنين التاسع عشر والعشرين.. بل يظن البعض أنها وليدة أحداث الحادي عشر من سبتمبر سنة2001 م.. بينما الحقيقة أن ظاهرة التشويه للإسلام والتخويف منه إنما تعود الي الحروب الصليبية(489 ـ690 هـ1096 ـ1292 م) علي الشرق الإسلامي والتي دامت قرنين من الزمان.. بل إن الكاتب الغربي والقائد العسكري الانجليزي جلوب باشا,1897 ـ1986 م] يرجع هذه الظاهرة الغربية إلي ظهور الإسلام فيقول: إن تاريخ مشكلة الشرق الأوسط إنما يعود إلي القرن السابع للميلاد! إن البابا الذهبي أوربان الثاني,1088 ـ1099 م] الذي اعلن وقاد الحروب الصليبية علي الشرق الإسلامي قد جمع فرسان الاقطاع الأوروبيين ودعاهم إلي الاتحاد لمحاربة المسلمين ـ بدلا من صراعاتهم الداخلية ـ وضمن تمويل المدن التجارية الأوروبية ـ نابولي وبيزا وجنوة لهذه الحرب لقاء المكاسب المرجوة من التجارة بين الشرق والغرب.. ووجه الكنيسة الكاثوليكية لشحن الشعوب الأوروبية في هذه الحرب بواسطة أيديولوجية الكراهية للإسلام ـ الإسلاموفوبيا..
وفي خطابه البابوي أمام فرسان الإقطاع الأوروبيين ـ بمدينة كليرمونت بجنوبي فرنسا سنة1095 م ـ أفصح البابا عن المقاصد المادية الاستعمارية لهذه الحرب الصليبية ـ الاستيلاء علي ثروات الشرق والتي تدر سمنا وعسلا! ـ مع تغليف هذه المقاصد بالأيدولوجية الدينية وبالكراهية للإسلام والتخوف من المسلمين. صنع البابا ذلك في خطاب إعلان هذه الحرب الذي دشن فيه ظاهرة الاسلاموفوبيا قبل اثني عشر قرنا!.. فقال مخاطبا فرسان الاقطاع الأوروبيين:
يامن كنتم لصوصا كونوا الآن جنودا.. لقد آن الزمان الذي فيه تحولون ضد الاسلام تلك الأسلحة التي تستخدمونها ضد بعضكم البعض.. فالحرب المقدسة المعتمدة الآن هي في حق الله عينه وليست لاكتساب مدينة واحدة, بل هي أقاليم آسيا بجملتها مع غناها وخزائنها التي لاتحصي, فاتخذوا محجة القبر المقدس, وخلصوا الأرض المقدسة من أياد المختلسين, وامتلكوها أنتم لذواتكم, فهذه الأرض ـ حسب ألفاظ التوراة ـ تفيض لبنا وعسلا.. ومدينة أورشليم هي قطب الأرض المذكورة وخصوبة هذه الأرض تشابه فردوسا سماويا!.. إذهبوا, وحاربوا البربر ـ( أي المسلمين!) لتخليص الأراضي المقدسة من استيلائهم.. أمضوا متسلحين بسيف مفاتيحي البطرسية,أي مفاتيح الجنة التي صنعها البابا لفرسان الاقطاع!!واكتسبوا بها لذواتكم خزائن المكافآت السماوية الأبدية, وإذا أنتم انتصرتم علي أعدائكم, فالملك الشرقي يكون لكم ميراثا.. وهذا هو الوقت الذي تعدون فيه كثرة العدوانات التي مارستموها والتي صبغت أيديكم بالدماء, فاغسلوها بدماء غير المؤمنين ـ, أي المسلمين!]..
أي خذي يجللنا وأي عار, لو أن هذا ال*** من الكفار الذي لا يليق به إلا كل احتقار, والذي سقط في هاوية التعر عن كرامة الإنسان, جاعلا من نفسه عبدا للشيطان, قد قدر له الانتصار علي شعب الله المختار؟!
هكذا أسس البابا الذهبي قبل اثني عشر قرنا ـ لظاهرة الاسلاموفوبيا: فالمسلمون ـ في هذه الإيديولوجية ـ كفار غير مؤمنين.. استولوا علي قبر المسيح. وهم قد سقطوا في الهاوية التي حرمتهم من كرامة الانسان. وهم عبيد للشيطان.. بينما الكاثوليك الأوربيون.. أتباع البابا الذهبي.. هم شعب الله المختار.. وعلي فرسان الاقطاع الأوروبيين ـ المسلحين بمفاتيح الجنة ـ أن يطهروا أيديهم بدماء هؤلاء المسلمين ـ الكفار.. غير المؤمنين ـ
وأن يمتلكون مدائن الشرق وأراضيه التي تفيض لبنا وعسلا والتي تعادل في خصوبتها وغناها فردوسا سماويا..
ويذكر لنا المؤرخ الغربي مكسيموس مونروند في كتابه, تاريخ الحروب المقدسة في الشرق, المدعوة حرب الصليب].. كيف آتت كلمات البابا الذهبي أكلها عند فرسان الاقطاع الأوروبيين.. حتي انهم عندما اقتحموا القدس في يوليو سنة1099 م ***وا و***وا وأحرقوا وأغرقوا سبعين ألفا من سكانها في سبعة أيام!.. وكيف أن الذين هربوا إلي جامع عمر ـ مسجد قبة الصخرة لحماية أنفسهم من الموت خاب ظنهم لأن الصليبيين ـ خيالة ومشاة ـ دخلوا الجامع المذكور وأبادوا بحد السيف كل من فيه.. حتي صار الدم في الجامع بحرا متموجا علا إلي حد الركب بل إلي لجم الخيل وكيف كتب فرسان الاقطاع الصليبيون إلي البابا الذهبي يبشرونه بهذه المجزرة ويقولون له: ياليتك كنت معنا لتشهد خيولنا وهي تسبح في دماء الكفار ـ, أي المسلمين]!!
أما المؤرخ الأوروبي ميشائيل درسير فلقد حدثنا عن أن رجال الدين شاركوا.. بحماس وفاعلية ـ في هذه المجزرة وكيف كان البطريرك نفسه يعدم في زقاق بيت المقدس, وسيفه يقطر دما, حاصدا به كل من وجده في طريقه ولم يتوقف حتي بلغ كنيسة القيامة وقبر المسيح فأخذ في غسل يديه تخلصا من الدماء اللاصقة بها, مرددا كلمات المزمور التالي: يفرح الأبرار حين يرون عقاب الأشرار, ويغسلون أقدامهم بدمهم, فيقول الناس: حقا! إن للصديق مكافأة وإن في الأرض إلها يقضي ـ, المزمور58 ـ10 ـ11].. ثم أخذ البطريرك في أداء القداس, قائلا: إنه لم يتقدم في حياته للأب بأي قربان أعظم من ذلك ليرضي الرب!..
هكذا بدأت ـ قبل اثني عشر قرنا ـ في الفكر الغربي ظاهرة الأسلاموفوبيا لتزييف صورة الإسلام ولشيطنة صورة الشعوب الاسلامية كي يتم شحن الشعوب الأوروبية وراء الكنيسة وفرسان الاقطاع والمدن التجارية لغزو الشرق الإسلامي والاستيلاء علي مدائنه وأراضيه التي تفيض لبنا وعسلا..
ولقد ظلت الظاهرة حاضرة في المخزون الثقافي للغرب الاستعماري.. حتي أن وصف الأشرار الذي أطلقه البطريرك علي المسلمين ـ عند غزو القدس سنة1099 م ـ كان هو الذي أطلقه عليهم الرئيس الأمريكي بوش الصغير عند غزو العراق سنة2003 م انطلاقا من ذات المزامير!؟.
-------------------------------------------------------------------
الاهرام عدد27يونيو2012
__________________________________________________ _________
من وقائع الاسلاموفوبيا
فور حدوث قارعة‏11‏ سبتمبر‏2011‏ م بأمريكا تصاعدت موجات العداء الغربي للإسلام‏,‏ واستدعي الساسة والإعلاميون الغربيون مخزون ثقافة الكراهية السوداء للإسلام التي تراكمت عندهم منذ الحروب الصليبية‏,‏

حتي كأن هذه القارعة هي الفرصة السانحة التي كشفت عن بشاعة هذا المخزون, المصحوب بالاستعلاء الغربي والازدراء للإسلام ورسوله ـ صلي الله عليه وسلم ـ وأمته وحضارته.
> فرئيسة وزراء انجلترا السابقة مارجريت ثاتشر تصرح فتقول: إن المسلمين الذين يرفضون القيم الغربية, وتتعارض مصالحهم مع مصالح الغرب, هم أعداء أمريكا وأعداؤنا.. وإن هذه الأصولية الإسلامية هي مثل البولشفية ـ في الماضي ـ أيديولوجية عدائية.. تتطلب تبني استراتيجية طويلة المدي ليتسني هزيمتها!..
وهي بهذا التصريح ـ من المرأة الحديدية ـ تكشف عن أن أهداف الغرب من وراء هذه الحملة هي تحقيق المصالح وفرض القيم الغربية.. وأن العداء إنما هو للإسلام الذي يتصدي لهذه المقاصد الغربية في بلاد الإسلام!.
> وفي يناير2002 م ينظر المستشرق الصهيوني العجوز برنارد لويس للحملة الصليبية الغربية علي الإسلام وبلاده, فيوجه الاتهام, لا لما سمي الإرهاب, وإنما للإسلام ذاته!.. فيقول: إن إرهاب اليوم هو جزء من كفاح طويل بين الإسلام والغرب.. فالنظام الأخلاقي الذي يستند إليه الإسلام مختلف عما هو في الحضارة الغربية ـ المسيحية..اليهودية ـ.. وإن آيات القرآن تصدق علي ممارسة ال*** ضد غير المسلمين.. وهذه الحرب هي حرب بين الأديان!
حتي لكأنه ـ وهو في القرن الحادي والعشرين ـ يتحدث لغة البابا الذي أعلن الحروب الصليبية1096 م.. فهي بنظره حرب بين الأديان.. حرب الحضارة المسيحية اليهودية ضد الإسلام والقرآن!.
> وفي نوفمبر2001 م, يعيد المفكر الاستراتيجي الأمريكي صموئيل هنتنجتون طرح نظريته في صدام الحضارات وصراع الثقافات.. صراع الغرب ضد الإسلام, فيقول: نريد حربا داخل الإسلام, حتي يقبل الحداثة الغربية والعلمانية الغربية, والمبدأ المسيحي فصل الدين عن الدولة!.. فالمطلوب هو تفريغ الإسلام من الإسلام!..
> أما وزير العدل الأمريكي ـ نعم, وزير العدل! ـ جون أشكروفت, فإنه لايكتفي بإهانة الإسلام, وإنما يوجه الإهانة إلي رب العزة الذي يعبده المسلمون ـ رب البشرية ـ فيقول ـ في فبراير2002 م ـ: إن المسيحية دين أرسل الرب فيه ابنه ليموت من أجل الناس, أما الإسلام فهو دين يطلب الله فيه من الشخص إرسال ابنه ليموت من أجل هذا الإله!..
> ولا تقف أمريكا ـ ومعها الغرب ـ عند غزو أفغانستان.. وإنما تغزو ـ كذلك ـ العراق في2003 م.. ويعلن وزير حربها رامسفيلد قدرة أمريكا علي الحرب في ثلاث جبهات.. ويؤكد الرئيس الأمريكي بوش ـ الصغير مرة أخري أنها حرب صليبية ـ وذلك عندما يصرح ـ في مارس2003 م ـ وجيوشها تزحف علي العراق: أن الحرب علي العراق هي حرب عادلة بالمقاييس المسيحية التي حددها القديس أوغسطين,354 ـ430 م] والقديس توما الإكويني,1225 ـ1274م] ومارتن لوثر,1483 ـ1546م]..!
> وفي مارس2002 م صرح وزير الداخلية الألماني أوتوشيلي بأن عقيدة الاسلام هي هرطقة وضلال.
> وفي سبتمبر2005 م نشرت الرسوم الدنماركية المسيئة لرسول الاسلام ـ صلي الله عليه وسلم ـ والتي تصوره إرهابيا, يضع علي رأسه عمامة هي قنبلة موقوتة!.
> وفي2006 م نشر الكاردينال جوزيف راتزينجر ـ البابا بنديكت السادس عشر ـ كتابا في نيويورك عنوانه:, بلا جذور: الغرب. النسبية. المسيحية. الإسلام] مارس فيه تخويف الغرب من الإسلام, وأعلن: أنه يخشي أن تصبح أوروبا جزءا من دار الإسلام في القرن الحادي والعشرين!.
> وفي18 ـ4 ـ2006م نشرت صحيفة لوموند ـ الفرنسية ـ قول بابا الفاتيكان: إن الإسلام ليس دين توحيد علي نمط اليهودية والمسيحية, ولاينتمي إلي الوحي نفسه الذي تنتمي إليه اليهودية والمسيحية!.
> وفي12 سبتمبر2006م ألقي البابا محاضرته الشهيرة ـ بجامعة ري***بورج ـ الألمانية ـ والتي اتهم فيها الايمان الاسلامي بأنه وثني.. لا عقلاني.. وقال فيها عن رسول الإسلام ـ صلي الله عليه وسلم ـ: إنه لم يأت بخير.. وأنه قد أمر بنشر دينه بال***.. وقال: إن القرآن قد أضيفت إليه تعليمات أوامر اللئام التي تحض علي الإكراه في الدين!..
> وفي سبتمبر2007 م بدأت في أوروبا مظاهرات ضد أسلمة أوروبا, شاركت فيها الأحزاب الفاشية واليمينية الجديدة, وباركتها الكنائس الغربية.
> وفي2007 م منحت ملكة انجلترا وسام الفارس للكاتب سلمان رشدي, الذي احترف الاساءة إلي الإسلام ورسوله ـ صلي الله عليه وسلم ـ وإلي بيت النبوة.
> وفي نوفمبر2007 م صدر في انجلترا تقرير أعدته لجنة من كبار المفكرين وأساتذة الجامعات والخبراء في الإعلام والقيادات الدينية, جاء فيه: أن الصورة السائدة عن الإسلام في الغرب هي أنه يماثل الفاشية والنازية والشيوعية.. وأن ازدراء الإسلام, وتشبيهه بالشياطين ليس مقصورا علي الصحافة الصغيرة والشعبية.. بل إن صورته هذه هي السائدة في الصحف الكبري.. وفي الكتب.. والمحاضرات الجامعية..!.
> وفي صيف2007 م أرسل38عالما مسلما ـ من مؤسسة آل البيت ـ بالأردن ـ رسالة إلي الفاتيكان, يطلبون الحوار للوصول إلي كلمة سواء,, فكان جواب المتحدث باسم الفاتيكان: إن الحوار مع المسلمين صعب, لأنهم يؤمنون أن القرآن من عند الله!!
> وفي يناير2008 م منح الرئيس الفرنسي ساركوزي جائزة سيمون دي بوفوار,1908 ـ1986 م] للكاتبة البنجلاديشية تسليمة نسرين, التي احترفت التهجم علي الاسلام ومقدسات الإسلام.
> وفي سنة2008 م عرضت ـ في هولندا ـ الأفلام المسيئة للإسلام ولرسوله ـ صلي الله عليه وسلم ـ وللقرآن الكريم: فيلم: فتنة القرآن وفيلم: هتلر.
> وفي فبراير2008م دعا وزير الداخلية الألماني إلي إعادة نشر الرسوم الدنماركية المسيئة إلي رسول الإسلام في صحافة دول الاتحاد الأوروبي ـ لمزيد من النكاية بالمسلمين والازدراء للإسلام!.
> وفي2009 م أنتج القمص القبطي مرقص عزيز خليل ـ كاهن الكنيسة المعلقة بمصر القديمة ـ فيلمفتنة محمد, ووضعه علي شبكة المعلومات العالمية.. وكتب ـ علي موقع الهيئة القبطية الكندية ـ باسم الأب يوتا ـ أبشع ألوان الازدراء لرسول الله ـ صلي الله عليه وسلم ـ حتي أنه قال: إنني شخصيا أربأ بالشيطان أن يتمثل بمحمد, لأن الشيطان لم يفعل ما فعله محمد!.
> وفي ابريل2009 م أعيد نشر الرسوم الدنماركية المسيئة لرسول الإسلام, من قبل مؤسسة حرية الصحافة في الاتحاد الأوروبي.. وفي8 سبتمبر سنة2010م منحت ألمانيا ـ في حضور المستشارة الألمانية أنجيلا ميركيل ـ جائزة حرية الصحافة للرسام الدنماركي صاحب الرسوم المسيئة لرسول الإسلام, بمناسبة مرور خمس سنوات علي تلك الرسوم!.. وبعد شهر ـ في16 أكتوبر2010م ـ أعلنت المستشارة الألمانية عن:
1ـ فشل تجربة التنوع الثقافي في أوروبا.
2ـ وضرورة التزام المهاجرين المسلمين في ألمانيا بالقيم المسيحية!!

-------------------------------------------------------------------
الاهرام عدد السبت24 نوفمبر2012



__________________
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 18-02-2013, 08:18 PM
ابونرمين ابونرمين غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Sep 2012
المشاركات: 4,493
معدل تقييم المستوى: 16
ابونرمين will become famous soon enough
افتراضي

((هكذا بدأت ـ قبل اثني عشر قرنا ـ في الفكر الغربي ظاهرة الأسلاموفوبيا لتزييف صورة الإسلام ولشيطنة صورة الشعوب الاسلامية كي يتم شحن الشعوب الأوروبية وراء الكنيسة وفرسان الاقطاع والمدن التجارية لغزو الشرق الإسلامي والاستيلاء علي مدائنه وأراضيه التي تفيض لبنا وعسلا..))
والآن بأيدينا وأفعالنا!!!!!!!!!!!!!!!!!
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 18-02-2013, 08:40 PM
الصورة الرمزية simsim elmasry
simsim elmasry simsim elmasry غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 1,873
معدل تقييم المستوى: 15
simsim elmasry has a spectacular aura about
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابونرمين مشاهدة المشاركة
((هكذا بدأت ـ قبل اثني عشر قرنا ـ في الفكر الغربي ظاهرة الأسلاموفوبيا لتزييف صورة الإسلام ولشيطنة صورة الشعوب الاسلامية كي يتم شحن الشعوب الأوروبية وراء الكنيسة وفرسان الاقطاع والمدن التجارية لغزو الشرق الإسلامي والاستيلاء علي مدائنه وأراضيه التي تفيض لبنا وعسلا..))
والآن بأيدينا وأفعالنا!!!!!!!!!!!!!!!!!

__________________
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 18-02-2013, 08:45 PM
ابونرمين ابونرمين غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Sep 2012
المشاركات: 4,493
معدل تقييم المستوى: 16
ابونرمين will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة wasim gaballa مشاهدة المشاركة

وعطرك الطيب أذكى نفوسنا،أشكرك
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 19-02-2013, 12:08 AM
الصورة الرمزية youssef darwish
youssef darwish youssef darwish غير متواجد حالياً
فريق الاسطوانات التعليمية
 
تاريخ التسجيل: Dec 2012
المشاركات: 1,125
معدل تقييم المستوى: 13
youssef darwish will become famous soon enough
افتراضي



جـــزاكــم الله خـــيــراً

__________________
http://img.xzoom.in/13processed/white%20tiger%20close%20up.jpg
لا تأسفــن علـى غدر الـصحاب لطالما*** رقـــصت على جثث الاسود كلاب
لا تحسبن برقصها تعلو على اسيادها *** تبقى الاسود اسود والكلاب كلاب
youssef darwish.jo
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 11:33 PM.