اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > الاقسام المميزة > أخبار و سياسة

أخبار و سياسة قسم يختص بعرض الأخبار و المقالات من الصحف يوميا (المصرية والعربية والعالمية )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 09-04-2015, 07:48 PM
Tornadoo1970 Tornadoo1970 غير متواجد حالياً
معلم اللغة الانجليزية
 
تاريخ التسجيل: May 2010
المشاركات: 2,417
معدل تقييم المستوى: 0
Tornadoo1970 is an unknown quantity at this point
افتراضي فكار «البنا» و«قطب» هى منبع أفكار «داعش» و«القاعدة» و«بوكو حرام» و«أنصار بيت المقدس»

أكد التقرير أن تنظيم الإخوان شارك فى تمويل ما يقرب من 335 جماعة إسلامية متشددة سواء عن طريق التمويل المباشر أو غير المباشر، وأضاف التقرير أن هذه الاستراتيجية الجديدة التى اتبعتها «الإخوان» فى تمويل الجماعات الأخرى جاءت «لمواجهة الإمبريالية والديكتاتورية الغربية»، وأضاف التقرير أن هذا الأسلوب بدأ يُتبع فى جماعة «الإخوان» منذ عهد المرشد العام السابق للجماعة «محمد مهدى عاكف»، وكان الهدف منه فى الأساس هو «منح الدعم المادى والمالى للجماعات المقاومة ضد الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل».
وفى الفصل الرابع، المعنون بـ«علاقة الإخوان المسلمين بباقى التنظيمات المسلحة»، أكد أن تنظيم الإخوان، والتنظيمات الجهادية مثل «القاعدة» و«كتائب عز الدين القسام» و«داعش» و«بوكو حرام» و«الشباب الجهادية» و«أنصار بيت المقدس»، لديهم نفس الأفكار المتطرفة والأصولية، التى تعود جذورها وبداياتها لتنظيم الإخوان. وأضاف التقرير أنه لخدمة هذا الغرض، قامت الجماعة بتأسيس بنك «التقوى الإسلامى» عام 1988، وعينت فيه عضو الجماعة يوسف ندا كرئيس لمجلس إدارة البنك. وفى غصون 10 سنوات من إنشاء البنك، فتحت السلطات الإيطالية تحقيقاً ضده بتهمة تحويل 60 مليون دولار لكتائب «القسام» - الجناح العسكرى لحركة «حماس» الفلسطينية- وجماعات متشددة أخرى، وأعقب ذلك التحقيق فتح تحقيق آخر من السلطات السويسرية ضد أنشطة بنك «التقوى الإسلامى».
وكشفت التحقيقات السويسرية عن بنك «التقوى» عن وثيقة توضح استراتيجية المساهمين وهى إنشاء الخلافة الإسلامية ونشرها على نطاق واسع فى مختلف دول العالم، وأكد التحقيق أن هذه الأهداف تمت صياغتها من قِبل بعض المقربين من جماعة «الإخوان».
ويقول التقرير إن خيرت الشاطر قدم 25 مليون دولار لأيمن الظواهرى زعيم تنظيم «القاعدة»، حين كان محمد مرسى يتولى رئاسة الجمهورية، وذلك مقابل تأمين دعم التنظيم لجماعة «الإخوان». واتُهم خيرت الشاطر أيضاً بتمويل «أنصار بيت المقدس»، كما شاركت جماعة «الإخوان» -بحسب التقرير- فى التمويل غير المباشر لجماعات إسلامية متشددة بسوريا والعراق. ويشير التقرير إلى أنه على الرغم من الوسائل التى يستخدمها كل طرف، فإن الإخوان تدعم بشكل دائم التنظيمات المسلحة بما تحتاجه من دعم مادى، لإقامة دولة الخلافة التى أنشئ التنظيم من أجلها، من خلال دعم الوسائل المسلحة.
ويوضح أن الجماعات الجهادية التى تظهر على الساحة، منذ منتصف السبعينات، خرجت من أحضان الإخوان، ويدلل على ذلك بأن تنظيم القاعدة الذى بدأ نشاطه منذ عام 1988، وأسسه أسامة بن لادن وأيمن الظواهرى وعبدالله عزام، كانوا على علاقة مباشرة بتنظيم الإخوان، موضحة أن عبدالله عزام، كان قيادياً بارزاً فى إخوان الأردن، وتعلم على يد سيد قطب، حينما جاء للدراسة فى جامعة الأزهر فى نهاية الخمسينات، وعاد بعد إعدام قطب عام 1966، للأردن مرة أخرى، وبدأ فى نشر تعاليمه فى أوساط إخوان الأردن، الذين أطلقوا عليه، سيد قطب الأردنى. ويسرد التقرير مراحل من حياة عبدالله عزام، وكيف أنه انتقل للتدريس فى جامعة الملك عبدالعزيز فى جدة، عام 1980، بمساعدة محمد قطب، شقيق سيد قطب، ووقتها كان يدرس أسامة بن لادن فى نفس الجامعة، وترك عزام الجامعة وانتقل بعدها لمساندة المقاومة الأفغانية فى مواجهة السوفيت، وأسس الكتائب الجهادية والمعسكرات، لتدريب المقاتلين فى أفغانستان، كما أسس مع بن لادن، ما عرف بـ«مكتب الخدمات»، لتمويل الجهاديين لتجنيد المزيد منهم، والاحتفاظ ببيانات المجاهدين من كل الدول التى يتعاملون معهم، لدعم الجهاديين فى أفغانستان. وينتقل التقرير لسرد حياة أيمن الظواهرى، الزعيم الحالى لتنظيم القاعدة، وعلاقته بتنظيم الإخوان، ويبدأ من علاقته بتنظيم الجهاد فى مصر، بعدما ترك تنظيم الإخوان فى سن مبكرة من حياته، متأثراً بخاله محفوظ عزام، الذى كان مستشاراً قانونياً لتنظيم الإخوان، فى فترة من الفترات، والصديق المقرب من سيد قطب.
ويؤكد التقرير أن أيمن الظواهرى، تأثر بعلاقة خاله التاريخية مع الإخوان المسلمين، وبالأخص سيد قطب، وأصبح تابعاً لأفكاره، التى تبلورت فيما بعد فى خطاباته والعمليات الإرهابية التى نفذها تنظيم الجهاد فى مصر، فى السبعينات، ومن بعده تنظيم القاعدة.
تدريبات عسكرية لأنصار بيت المقدس
ويؤكد التقرير أنه بعد إعدام سيد قطب، أسس «الظواهرى» خلية من الإخوان المسلمين، لإقامة دولة الخلافة ولتكون بديلاً عن نظام جمال عبدالناصر، فى مصر، موضحاً أن «الظواهرى» أصبح أمير هذه الجماعة التى بدأت عام 1974، بـ5 طلاب، حتى وصلت لـ40 شخصاً. وينتقل التقرير إلى مرحلة أخرى من حياة الدكتور الظواهرى، حينما سافر إلى باكستان عام 1980، لتقديم الدعم الطبى للجهاديين الأفغان، بدعوة من الإخوان الذين أقاموا مستشفى فى باكستان لعلاج الجهاديين، وبعد عودته شكل تنظيم الجهاد، واعتقل بعدها مع مجموعة من قيادات الإخوان، فى قضية اغتيال الرئيس السادات، وعقب إطلاق سراحه، سافر لباكستان عن طريق السعودية، ليساهم فى تأسيس مكتب الخدمات إلى جانب بن لادن وعبدالله عزام. وينتقل التقرير، لكيفية تأثير الإخوان المسلمين على أفكار بن لادن، فيشير إلى أنه خلال دراسة بن لادن فى جامعة الملك عبدالعزيز فى جدة، كان يحاضر له، محمد قطب، شقيق سيد قطب، الذى اتهم إلى جانب شقيقه بالتخطيط لقلب نظام الحكم، وإطلاق سراحه فيما بعد، وسافر للسعودية، لينشر أفكار شقيقه بعدها، التى مثلت عصب التنظيم الإخوانى فى ذلك الوقت.
ويشير التقرير إلى أن بن لادن كان يحضر محاضرات قطب الأسبوعية، وتأثر بأفكاره حتى أصبح عضواً فى جماعة الإخوان فى السعودية.
وسرد التقرير أيضاً علاقة عدد آخر من قيادات القاعدة بالإخوان، ومنهم أنور العولقى، الذى تولى مهمة البروباجندا الجهادية فى التنظيم، وخالد شيخ محمد، الذى لعب دوراً كبيراً فى تفجيرات 11 سبتمبر الشهيرة، والمصرى محمد عطا، العقل المدبر لهجمات 11 سبتمبر. وينتقل التقرير بعد ذلك، فى الفصل ذاته، لجذور نشأة تنظيم داعش وبوكو حرام النيجيرية وحركة شباب المجاهدين، وعلاقتهم بتنظيم الإخوان.
ويؤكد التقرير أن قيادات التنظيمات الثلاثة، كانوا أعضاء فى تنظيم الإخوان، غير أنهم انبثقوا من تنظيم القاعدة، الذى فى الأساس قائم على أفكار سيد قطب الإخوانية.
ويتطرق التقرير لنشأة كل جماعة من هذه الجماعات على حدة، ويبدأ بتنظيم داعش، الذى نشأ نتيجة اندماج عدة جماعات جهادية، هى القاعدة فى العراق، الذى كان يقوده أبومصعب الزرقاوى، ومجلس شورى المجاهدين، وجند الصحابة، موضحاً أنه بعد م*** الزرقاوى عام 2006، متحدثاً عن تاريخ الجماعة وصولاً لأبوبكر البغدادى، الذى أكد الداعية الإخوانى يوسف القرضاوى، أنه كان إخوانياً قبل أن ينضم لداعش. وأما عن حركة بوكو حرام النيجيرية، التى تأسست عام 2002، فيقول التقرير إن محمد يوسف، مؤسسها، كان عضواً فى تنظيم الإخوان فى نيجيريا، قبل أن ينتقل للحركة الإسلامية المسلحة فى نيجيريا، التى تأثرت بأفكار سيد قطب، وباقى أفكار قيادات التنظيم المتطرفة. وأما عن حركة الشباب الصومالية، فقد تأسست على يد أحمد عبدى جودان عام 2006، الذى كان عضواً بارزاً فى تنظيم الإخوان فى الصومال.
ويتطرق التقرير لنشأة حركة حماس، على يد أحمد ياسين، الذى كان عضواً بارزاً فى فرع تنظيم الإخوان فى فلسطين، عام 1987، كحركة مقاومة، حتى أعلنت 18 عام 1988، أنها فرع من فروع الإخوان فى فلسطين.
وينتقل التقرير فيما بعد لعلاقة تنظيم أنصار بيت المقدس فى سيناء، بالإخوان، والتى بدأت عملياتها عام 2011، موضحاً أن ازدياد نشاط التنظيم وعملياته الإرهابية، فى سيناء، عقب الإطاحة بمحمد مرسى، الرئيس الإخوانى، عام 2013، يؤكد العلاقة بين الإخوان والتنظيم، وتوحيد الخطط لمواجهة الدولة، فى الوقت الحالى. وينتقل التقرير بعد ذلك لمناقشة الأفكار التكفيرية المشتركة بين التنظيمات الإرهابية والإخوان، وعدد من المفاهيم المشتركة بينهم مثل الجاهلية والخلافة والتكفير ومفهوم الطليعة الإسلامية والجهاد العالمى.
التحقيقات السويسرية عن بنك «التقوى» الإخوانى كشفت أن هدف المساهمين إنشاء الخلافة الإسلامية ونشرها على نطاق واسع فى مختلف دول العالم
ويقول التقرير إن الإخوان لم يتخلوا عن أفكارهم التكفيرية، وتأثيرها على باقى التنظيمات المسلحة، على الرغم من ادعاءاتهم بأنهم يؤمنون بالديمقراطية، لكن الديمقراطية بالنسبة لهم، ما هى إلا مطية لتحقيق فكرة الخلافة التى تأسس التنظيم على أساسها، موضحاً أن ديمقراطية الإخوان، مختلفة عن مفهوم الديمقراطية المعروف.
ويشير التقرير إلى أن موقف الإخوان من الغرب، خلال تولى محمد مهدى عاكف، مهمة مرشد التنظيم، ومن بعده محمد بديع، لا يختلف كثيراً عن موقف التنظيمات التى تتبنى ال*** صراحة. ويقول التقرير إن العديد من التنظيمات المسلحة، حاولت أن تعلن نقدها صراحة للإخوان، ومن بينها تنظيم القاعدة، حيث انتقد أيمن الظواهرى عام 1991، فى بيان له بعنوان الحصاد المر، تنظيم الإخوان، واتهمه بـ«الخمول»، فى المقابل انتقد تنظيم الإخوان عمليات القاعدة، موضحاً أن الطرفين تبادلا الانتقادات، كى يبدو أنهما لا يتشاركان فى الفكر والهدف، وهو أمر غير صحيح.
وعن شكل العلاقة الفكرية بين تنظيم الإخوان وأنصار بيت المقدس، يقول التقرير إن أنصار بيت المقدس، تأخذ من قول الله: «وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلّه فَإِنِ انتَهَوْاْ فَإِنَّ اللّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ وَإِن تَوَلَّوْاْ فَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَوْلاَكُمْ نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ» شعاراً لها، وهى نفس الآية التى طالما استخدمها حسن البنا، فى مواجهة خصومه.
http://www.elwatannews.com/news/details/705453
__________________
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 09-04-2015, 10:48 PM
الفيلسوف الفيلسوف غير متواجد حالياً
نجم العطاء
 
تاريخ التسجيل: Nov 2007
المشاركات: 7,669
معدل تقييم المستوى: 24
الفيلسوف will become famous soon enough
افتراضي

شكرا على الموضوع استاذى الفاضل
__________________
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 10-04-2015, 12:09 AM
أ/رضا عطيه أ/رضا عطيه غير متواجد حالياً
نجم العطاء
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 37,683
معدل تقييم المستوى: 53
أ/رضا عطيه is just really nice
افتراضي

"الإخوان".. المنبع الأساسى لكل الميليشيات الإرهابية فى العالم
تقرير خطير لمكتب القانون الجنائى الدولى يرصد طبيعة «الجماعة»

كتب : محررو «الوطن»
الخميس 09-04-2015 11:02

أكد تقرير صادر عن مكتب القانون الجنائى الدولى بلندن المعروف باسم (9 بيد فورد رو)، أن جماعة الإخوان هى أم كل التنظيمات الإرهابية المتطرفة فى العالم، ابتداءً من تنظيم «القاعدة» و«داعش» إلى «أنصار بيت المقدس» و«بوكو حرام»، وأنها تبنت الخطاب الرجعى التكفيرى فى بدايته، ولكن سرعان ما أصبح واضحاً أنها تعمل بوجهين أحدهما عام ومعتدل لتأمين نفوذها السياسى، ومن الخلف تحصل على الدعم السياسى والاجتماعى من خلال الدعاية لتحقيق هدفها الرئيسى الممثل فى إنشاء الدولة الإسلامية، وفى سبيل تحقيق هذا الهدف أنشأت فروعاً لها فى 70 دولة وأسست أحزاباً سياسية فى معظم الدول العربية، على سبيل المثال، حزب جبهة العمل الإسلامى فى الأردن وحزب العدالة والتنمية فى المغرب وحركة النهضة فى تونس، وحركة مجتمع السلم فى الجزائر، وغيرها. وأوضح التقرير، أنه بتتبع أصول انطلاق المجموعات الإسلامية المسلحة يظهر بوضوح أن جذورها تكمن داخل الإخوان، كما قال البرلمانى الكويتى السابق الدكتور أحمد الربعى: «فى نهاية المطاف فإن كل مؤسسى الجماعات الإرهابية الحديثة فى منطقة الشرق الأوسط ظهروا من عباءة الإخوان». وأكد التقرير أن الجماعة لعبت دوراً رئيسياً فى القيم والأيديولوجيات التى تشكل فكر الجماعات الإرهابية الآن مثل تنظيم «القاعدة» وتنظيم «الشباب الإسلامى» فى الصومال و«بوكو حرام» فى نيجيريا، وكتائب القسام التابعة لحركة «حماس» وتنظيم «ولاية سيناء» التابع لتنظيم «داعش» الإرهابى، وأن دولة الخلافة الإسلامية التى أسسها أبوبكر البغدادى، لا تختلف كثيراً عن الأفكار التى روج لها الإخوان فى بداية نشأتهم من الدعوة إلى الإسلام كمظهر شامل فى الدولة». وأكد التقرير، أن الإخوان شاركوا فى تمويل ما يقرب من 335 جماعة إسلامية متشددة سواء عن طريق التمويل المباشر أو غير المباشر، وهذه الاستراتيجية الجديدة التى اتبعتها «الإخوان» فى تمويل الجماعات الأخرى بدأت منذ عهد المرشد العام السابق للجماعة «محمد مهدى عاكف»، وكان الهدف منه فى الأساس هو «منح الدعم المادى والمالى للجماعات المقاومة ضد الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل».

http://www.elwatannews.com/news/details/705454?ads=2

"مرسى" كان ديكتاتوراً.. ومرحلته اتسمت بالقمع والاستبداد
«قطر وتركيا» أبرز الدول الداعمة للتنظيم طمعاً فى السيطرة على المنطقة واستعادة «الخلافة»

كتب : لطفى سالمان
الخميس 09-04-2015 11:02

رصد التقرير الوضع الحالى لتنظيم الإخوان، وتطرق إلى مرحلة ما قبل صعودهم إلى السلطة فى مصر، وصولاً إلى عزل الرئيس الإخوانى محمد مرسى من الحكم، انتهاءً بالفترة الحالية. وأشار إلى أن مركز القانون الجنائى الدولى سيصدر تقريراً آخر، يتحدث فيه عن دور الإخوان فى ثورة 25 يناير.

وأوضح التقرير أنه مع صعود «مرسى» للحكم فى يونيو 2012، بدأ فى تشكيل خصوم كثيرين له، وللتنظيم الذى دفع به للسلطة، بعد أن أعطى لنفسه سلطات تشريعية دون الرجوع للقضاء، أو لأى سلطة موجودة فى الدولة، إلى جانب إصدار وثيقة دستورية ديكتاتورية، تتماشى مع أجندة تنظيم الإخوان.


http://www.elwatannews.com/news/details/705457











كدا انتهى دورهم او فشلوا فيه والذى زرعوا فى جسد الأمةمن أجله فى كل الدول العربية وإلإسلامية والأن جاء وقت التخلص منهم أوربما استبدالهم بميليشيات الحرس الثورى الفارسى

واللى خده بن لادن وقاعدته يبقى ياخدوا الرحالة حشمت وجماعته

واشرب ياتمتم واسقى إردو معاك

شكرا جزيلا على الموضوع

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 10-04-2015, 08:59 PM
Tornadoo1970 Tornadoo1970 غير متواجد حالياً
معلم اللغة الانجليزية
 
تاريخ التسجيل: May 2010
المشاركات: 2,417
معدل تقييم المستوى: 0
Tornadoo1970 is an unknown quantity at this point
افتراضي

"مرسى" كان ديكتاتوراً.. ومرحلته اتسمت بالقمع والاستبداد
«قطر وتركيا» أبرز الدول الداعمة للتنظيم طمعاً فى السيطرة على المنطقة واستعادة «الخلافة»
__________________
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 04:15 PM.