|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
عبد الناصر نور مصر بالسد العالى والسيسي حينور ثلث افريقيا بمشروع نهر الكونغو
يبدو أن الفريق أول عبد الفتاح السيسى، لا تخلو جعبته من حلول لجميع أزمات مصر الداخلية والخارجية، وعلى رأسها أزمة سد النهضة الذي تعتزم إثيوبيا إنشاءه لحرمان مصر من مياه النيل.
ولو كان الزعيم الراحل جمال عبد الناصر قد حقق المعجزة بمشروع السد العالى العظيم الذى اضاء مصر لسنوات طويلة وحمى ارضها وشعبها ووفر فرص العمل للالاف ، فإن السيسي يستعد لاحتلال اكبر صفحات التاريخ المصرى لو تحقق حلم ربط نهر النيل بنهر الكونغو ، المشروع العملاق الذى يوفر كهرباء لن تكفى مصر وحدها وانما تكفى ثلث القاره الافريقية بأكملها مع عدد خرافى من فرص العمل والمدن الجديدة على طول النهر الجديد فبعد فشل المفاوضات مع إثيوبيا كان لابد من البحث عن حل بديل يخرج مصر من مرحلة الفقر المائى التي وصلت إليها منذ عشرات السنوات. وفى هذا السياق، قال الدكتور إبراهيم الفيومى، رئيس مبادرة مشروع تنمية أفريقيا وربط نهر الكونغو بنهر النيل، إن قطار بدء المشروع تحرك، ولن يستطيع أحد الوقوف أمامه، وذلك نتيجة الدعم الذي يحصل عليه المشروع من وزارة الدفاع والقيادة السياسية. أضاف أن هناك اجتماعات مكثفة عقدت الفترة الماضية من أجل الإعداد لطرح هذا المشروع، بالتعاون مع وزارة الرى وتحت إشراف وزارة الدفاع، ومن المرجح أن يتم تنفيذ المشروع من خلال تطوير مسار قديم وآخر جديد، كما انتهت اللجنة بالتعاون مع هيئة الثروة المعدنية من إعداد 295 خريطة تحوى معلومات كاملة عن الكونغو، ومازال العمل جاريًا من أجل إعداد خرائط مماثلة لها بمنطقة جنوب السودان تمهيدا لبدء المشروع. وأشار "الفيومى" إلى أن المشروع من المخطط الانتهاء منه خلال عامين على أقصى تقدير، وذلك من أجل تلافى التأثير السلبى الذي قد يترتب على بدء مشروع سد الألفية الإثيوبى، مؤكدًا أن مصر لن تتكلف مليمًا واحدًا في هذا المشروع، بل سيتم تأسيس شركات مساهمة مصرية يطرح جزء منها للاكتتاب الشعبى، شريطة أن يكون غير قابل للتداول أو البيع للأجانب. وأكد "الفيومى"، أن المشروع تحول لمشروع تنمية على طول النهر الجديد بطول 4290 كيلو مترًا، بحيث سيتم إنشاء مناطق سكنية وعمرانية جديدة كل 200 كيلو متر، علمًا بأن هذا المشروع سيترتب عليه توليد طاقة كهربية تقدر بنحو 300 تريليون وات ساعة، وهو ما يكفى لسد احتياجات ثلث القارة الأفريقية بكاملها، ويخدم أيضًا مشروع محور "الإسكندرية - كيب تاون". كان الدكتور إبراهيم الفيومى أعلن الخميس الماضي، بدء مشروع تنمية أفريقيا وربط نهر الكونغو بنهر النيل، بدعم مباشر وتحت إشراف القوات المسلحة، وأن الاتفاقات الدولية لا تعارض تنفيذ الربط لأن نهر الكونغو محلى، كما أن الجهات السيادية مازالت تراجع العروض الاستثمارية الراغبة في تنفيذ المشروع قبل الموافقة عليها. وكشف عن أنه تم توقيع بروتوكول تعاون مع كلية الهندسة جامعة القاهرة، من أجل المشاركة في تنفيذ الدراسات الخاصة ببدء المشروع بكل تخصصاتها الهندسية. أضاف أن المشروع سيتم تنفيذه برءوس أموال مصرية خالصة، بطرحه للاكتتاب الشعبى ومشاركة رجال اﻷعمال الوطنيين الراغبين في المشاركة، ﻷن هذا مشروع أمن قومى وليس مشروعا قوميا، مؤكدا أنه تم رفض أكثر من عرض لتقديم منح أجنبية حفاظا على المشروع. وكشف عن أنه تم الانتهاء من تصميم محطات رفع عملاقة تصل إلى 105 أمتار، للتغلب على مشكلة الارتفاعات التي تعيق توصيل النهرين، وهى مصنعة بأيدى مهندسين مصريين، وسيتم تنفيذها وتصنيعها في مصر لبدء تنفيذ المشروع. وأضاف أن نهر الكونغو يضخ نحو 42 ألف متر مكعب تهدر في الثانية الواحدة، وأن هذا الهدر يخلق ممرا داخل المحيط طوله نحو 130 كيلو متر مربع. وأكد أن ربط نهر الكونغو مع نهر النيل، لا يتعارض أبدًا مع القوانين والاتفاقيات الدولية المنظمة للمياه. وأضاف أن مشروع الربط سيترتب عليه توفير ما لا يقل عن 120 مليار متر مكعب، مؤكدًا أن هناك بنكًا حكوميًا يقوم حاليًا بعمل دراسة جدوى نهائية لبدء تنفيذ مشروعات الربط لتسليمه للجهات السيادية. http://www.elbashayer.com/news-321876.html |
#2
|
||||
|
||||
نتمنى ان يتم هذا المشروع العملاق ..... لكن ماتم ذكره فى الخبر من كمية خيال علمى تفوق كل الحدود تجعل الخبر كاذبا محطات رفع المياه تستهلك كهرباء ولا تنتج ..... انتاج الكهرباء يتطلب سد يصنع خلفه بحيره صناعيه ومن قوة اندفاع المياه داخل توربينات ضخمه تتولد الكهرباء والرقم المذكور فى الخبر 300 تريليون وات لكل ساعه رقم خيالى جدا وبافتراض انه يمكن نقل المياه من حوض الى حوض اخر ذلك انه لن يضر اية دوله ..... فلم نرى زياره اى مسئول الى دولة الكونغو او وجود اية تفاهمات بين الدولتين .... او حتى لم نسمع حتى هناك اتصال هاتفى اُجرى مع الحكومه الكونغوليه ... والشئ الوحيد الذى نعلمه ان الكونغو كباقى دول الاتحاد الافريقى لا تعترف بالحكومه الانقلابيه الحاليه هذا المشروع العملاق يحتاج الى راس مال ضخم جدا .... والافضل منه والاقل تكلفه انشاء مجموعه من القنوات بين مصر وشمال وجنوب السودان .... لاستغلال اكثر من 500 مليار متر مكعب ماء تُفقد فى مستنقعات جنوب السودان حيث سيتفيدوا هم من الاارضى التى تصبح صالحه للزراعه ونستفيد نحن من المياه والشئ الغريب جدا ترك جنوب السودان لاسرائيل وايضا الكلام عن محور " كيب تاون ـ الاسكندريه " كلام خيالى جدا ...
|
#3
|
|||
|
|||
مبروك علينا ياسيدى
احنا الكهرباء قاطعه عندنا كل يوم ساعتين بسرعه خليه ينور لنا آخر تعديل بواسطة mr/Guirguis George ، 22-12-2013 الساعة 01:45 AM |
#4
|
|||
|
|||
مصر كلها باذن الله خلف السيسي وان شاء الله يتحقق الخير كله على يديه .
يكفى انه طهر مصر
__________________
الى اللقاء آخر تعديل بواسطة لافانيا ، 22-12-2013 الساعة 12:55 PM |
#5
|
||||
|
||||
للأسف أنا أقرأ الخبر هكذا : الإنقلاب يحاول أن يروج لأى إنجاز من أجل تأييد دستوره المزور ؛ فمشروع سد الكونغو - عملياً - غير قابل للتنفيذ ، لأسباب عديدة ، منها الجيولوجية ومحاولة تنفيذه تعنى نكسة جديدة شبية بنكسة عبد الناصر ولكن على صعيد آخر غير صعيد الحرب ؛ ولو افترضنا أنه تم تذليل كل عقبات التشييد والاتفاقات الدولية ستصبح التكلفة باهظة جداً عند مقارنتها بالتقنيات الحديثة التى يتبعها العالم الآن لإنتاج ما يحتاجه من طاقه . |
#6
|
|||
|
|||
بإذن الله الخير قادم لمصر
|
العلامات المرجعية |
|
|