|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
محاضرة الدكتور البرادعي فى جامعة فلتشر عن الربيع العربى
ترجمة لجزء من محاضرة الدكتور البرادعي فى جامعة فلتشر عن الربيع العربى ترجمة مهندس محمد إمام "وكما قال كنيدي "الذين يجعلون الثورة السلمية مستحيلة يجعلون تجنب الثورة العنيفة غير ممكن أيضا الربيع العربي في مصر تونس سوريا .. جاء بعد 40-60 سنة من الحكم الديكتاتوري السافر الذي نشر ثقافته في المجتمع،والديموقراطية كما أقول دائما ليست قهوة سريعة التحضير يسهل الإنتقال من الديكتاتورية مباشرة إليها، فهي ثقافة وممارسة ومؤسسات في كل هذه الثورات كان الناس يعلمون تماما ما لا يريدوه،أما ما يريدوه العدل الإجتماعي والحرية فلم يتفقوا كيف يمكن الوصول إليه ، بمجرد نجاح الثورات بدأ الإستقطاب وبدأت مؤسسات الدولة الهشة أساسا ف التفتت،وعندما تتفتت مؤسسات الدولة يبحث الناس ع مظلة آمنة تحميهم قد تكون هذه المظلة الأصول العرقية ، الدينية ، الطائفية، هذا لأنهم يفقدون بالتدريج هويتهم مع الدولة التي تتفتت . وفي كل هذه الدول كان هناك قوى متعددة تعمل ، النظام القديم الذي يدافع بكل مايملك عن مصالحه،والجيش الذي يختلف تأثيره باختلاف البلد ، وهناك الطبقة العاملة التي يعنيها بالأساس ضمان توفر الطعام والرعاية الصحية والتعليم،عندما نتحدث ع حرية الإعتقاد والتعبير فهي مهمة ولكنها ليست الأولوية بالنسبة لهم فأولويتهم حتى الآن هي الحاجات الإقتصادية والإجتماعية الأساسية قبل الحقوق السياسية والمدنية فالحقوق السياسية والمدنية لا يفتقدوها لأنهم لم يحظوا بها من الأساس،لم يمارسوا الديموقراطية ولديهم دائما شعور بالحاجة إلى قائد يدلهم على ما يجب أن يفعلوه هذا ما اعتادوا عليه،ولم يروا بدائل،ما يعرفوه أنهم لابد من أن يجدوا مدارس لأطفالهم ومستشفيات ووظائف ثم هناك الشباب الذين لا يبالوا بالأيدلوجيات، كل ما يريدوه هو أن يكون لهم مستقبل، وهؤلاء الشباب البنات من يعطونني الأمل حقا فقد كانوا في نهاية اليوم على إتصال، فوسائل التواصل الإجتماعي صنعت تغييرا مدهشا، وجعلت التواصل ممكنا بين الشباب في كل العالم هؤلاء هم من صنعوا الثورة،لكنهم لم يكونوا منظمين كماكانت القوى الضخمة الآخرى منظمة قبل الثورة وبعدها أقصد قوى الأمن"الجيش/الداخلية" والقوى الأخرى المنظمة هي الإسلامية،وهي تتنوع من الإخوان للسلفيين إلى داعش، وهم كانوا مقموعين ل60 سنة ومجبرين ع العمل تحت الأرض وعملهم تحت الارض جعلهم أكثر تنظيما وإنضباطا،وكانت رسالتهم وهدفهم هو العودة إلى مجد الإسلام و عظمته في القرون ال11 ، 12 وكانت واستمرت هذه الرسالة"العودة إلى مجد الإسلام" هي رسالتهم الجاذبة بشدة وهو ما يتفق مع كونهم مقموعين ومحبطين وفي السجون هذان كانا "الجيش والإسلاميين"هما القوى الضخمة والمنظمة في الربيع العربي،بينما نرى أكثر من أشعلوا الثورة همشوا أو يفكروا في الهجرة أو محبطين، المجتمع الآن مفتت ومستقطب، يضاف لهذا أنه قبل الثورة لم يكن هناك مجتمع مدني فالعمل المدني لم يكن مرحبا به وإذا لم يكن لديك منظمات المجتمع المدني جمعيات حقوقية،أحزاب،..إلخ. فلا تنتظر أن تحظى بالديموقراطية،كل هذه التنظيمات قمعت قبل الثورة ولا تزال منظمات المجتمع المدني مقموعة حتى الآن وهي القلب الحقيقي للحياة السياسية وللديموقراطية هذا هو الوضع الآن .. ولازال السؤال الذي لم يجاوب هو هل نحتكم بالشرعية الثورية أم الدستورية؟!هل يستبعد كل رجال النظام السابق كما حدث في ليبيا أم يبقوا؟! وهل هناك ضامن لو بقوا ألا يحاولوا تفجير النظام الجديد؟ السؤال الثاني عن الدستور،وهو القانون الأساسي الذي ينظم كيف نحيا سويا كمجتمع ، فالدستور يعني أن نتفق على الأساسيات التي يمكن أن نعيش معها جميعا، وطرق حل خلافاتنا من خلال القانون والدستور"النظام" وهذه من الصعوبات البالغة ..كيف يمكن لمختلف الطوائف والإتجاهات الإتفاق على قواعد أساسية تتيح لهم الحياة المشتركة في مصر الآن وقد أحصيتهم هذا الصباح 8 نسخ من الدستور ، مسودة دستور ثم إعلان دستوري ثم تعديل للدستور...الخ وهذا يعطيك فكرة عن عدم الاستقرار لانه لا يوجد اتفاق على القواعد الأساسية، ولا نزال في دول الربيع حائرين بين دستور بنكهة دينية أم بنكهة عسكرية ! وليس من المفروض أن يكون أيهما هو هدفنا الحقيقي فدستور بنكهة دينية يعني أن القول الفصل في النهاية هو لرجال الدين و دستور بنكهة عسكرية يعني التأمين للعسكريين ضد أي تصرفات واحتفاظهم بالمميزات التي يريدون ، وكلا النكهتين تعكس القوتين الموجودتين أما الأغلبية الصامتة التي أشعلت الثورة فهي ليست منظمة بحيث تعكس رؤيتها فيما تريده من رفض كلا الإتجاهين وأنها تريد دستورا يحترم الحقوق الأساسية للأنسان كما هو في العالم كله، بغض النظر عن ديانتك وهي القواعد التي يتفق عليها العالم الآن فالحقوق الأساسية للأنسان هي ثوابت يتفق عليها العالم كما قال لي الدلاي لاما وهي حقوق علمانية ، لا تتغير رغم اختلاف الأديان ما نحتاجه الآن هو العدالة الإنتقالية شبيه بما جرى في جنوب إفريقيا، وهو يعني نظام لكشف الحقائق وتحمل المسؤلية، ما نراه الآن هو أن الكثيرين يفقدون حياتهم دون أن نرى من يتحمل المسؤولية ، وهو ما يفقد الناس الأحساس بالعدالة رسالة مسؤول حقوق الإنسان في الأمم المتحدة كانت قوية"لابد من إيقاف المحاكمات العسكرية للمدنيين،السماح للشعب بحقوقه الأساسية التظاهر ما نراه الآن في معظم الأنظمة هو تحقير ونزع الإنسانية عن المختلفين، يمكنك أن تختلف معي 100٪ أيديولوجيا لكن سيظل التحدي الحقيقي أنني جزء من المجتمع وعلينا أن نجد طريقة لنتعايش سويا ونحترم اختلافاتنا، لأننا لو لم نفعل سنخسر جميعا كل هذه الأنظمة الآن تتحرك بفهوم أنها لابد وأن تتسيد على معارضيها،لا أحد سيتسيد، ما نحتاجه في النهاية بدلا من أن نقول سأسحق هذا وسأحطم ذاك هوأن نجد طريقة نتواجد بها معا هذا لب الموضوع،وآمل ألانحتاج للمزيد من إراقة الدماء و ألا نعيد تجربة أوروبا في الحرب 300 سنة الذين خاضوا كل أنواع الحروب حروب دينية وحرب عالمية أولى وثانية، ليكتشفوا في النهاية أنه لاوسيلة أخرى سوى التعايش معا بعد أن فقدوا الملايين من الأرواح في هذه الحروب،ولا يجب أن ننسى أنهم عبروا خلال هذه العصور ليصلوا إلى عصر التنوير وهو ما يعني التفكير المنطقي وقيمة الكرامة الإنسانية،وقيمة إحترام التعددية، كما مروا أيضا بحركة الإصلاح الديني وهو مايعني أنه بالإضافة لإحترامنا للقيم الدينية يظل علينا أن نجد طريقة لنتعايش معا،وهذا ما يجب أن نفعله في العالم العربي،وهو من الأساسيات الإصلاح الديني،فمن المحزن أن تجد الجميع يتحدث باسم الإسلام من داعش للقاعدة،علينا أن نجد إجماع كيف نفسر الدين بشكل يناسب القرن 21 أحد الأسئلة الهامة التي لا تزال تزعج منطقتنا،هو ماالدور الذي يجب أن يلعبه الدين في حياة الفرد والمجتمع،وهو مالم نجب عنه من 14 قرن ،لازال علينا أن نعيد الأمن والقانون فبونهما لن يكون هناك تقدم إقتصادي والتدهور القتصادي يخلق الفرص للتطرف فكما قلت الفقر هو سلاح الدمار الشامل الذي يأتي معه الغضب وإنعدام العدالة، المفتاح لحل مشاكلنا هو التقدم الإقتصادي والإجتماعي، الناس يحتاجون للعمل والأمل والحلم ، سيتبخر التطرف فورا ،هذه هي رؤيتي علينا بناء المجتمع المدني ، الأحزاب ، منظمات حقوق الإنسان ..لايمكننا التقدم بغير هذه المنظمات، كما علينا إعادة بناء مؤسسات الدولة فهي ضعيفة وفاسدة تماما، إعادة تحديد علاقة المواطنين بالدولة سأنهي بشيئين الأول تفاؤلي على المدي المتوسط والطويل وهو أن ثقافة الخوف قد إنتهت، لم يعد ممكنا لديكتاتورأن يسحق مواطنيه،الناس جربت السجن وال***** ولم تعد تحاف بل لادالت مصممة وتعرف أن الحياة لا تستحق أن تعاش مالم تتنزع حريتك، ثقافة الخوف إنتهت... وهي عندي مسألة وقت،وهي مسألة تآكل أيضا60٪ من هذه المجتمعات تحت ال30 سنة ولذا بعد 10 سنوات سيتآكل كل هؤلاء الحكام و هؤلاء الشباب من سيحكم ولذا أقول لهم عليكم أن تتجهزوا عليكم أن تتعلموا وأن تعرفوا العالم كما هو الآن عليكم بالتركيز على التعليم فهو ما سيتيح لكم المنافسة والتقدم، وهذه إجابتي على ماهو مطلوب من بقية العالم وبالذات الغرب لمساعدتنا على الغرب أن يستثمر في تعليمهم، في نشر التنوير،في اشعار الشباب بالتضامن معه، على الغرب أن يفهمه ليس هناك صراع حضارات هناك اختلاف في الحضارات نعم ، ولكن هناك أيضا تضامن إنساني، هذا هو أملي أن نتضامن مع الإنسان سواء كان في ليبيا أو دارفور تماما كما أهتم بما يحدث في نيويورك ، هي في النهاية حياة إنسان ، الشئ الثاني في رأيي أن المنطقة الان تنصهر وبحاجة لمؤتمر للسلام فلا يمكن فصل مشاكل المنطقة،المشكلة الفلسطينية ومشكلة إيران ولابد أن يجتمع العالم كما حدث بعد الحرب العالمية للحل رابط الفيديو
|
#2
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا استاذى الفاضل
|
#3
|
|||
|
|||
"إنترناشونال بيزنس" تدافع عن ملحدي مصر
"إنترناشونال بيزنس" تدافع عن ملحدي مصر كتبت – رحمة محمود: الأثنين , 15 ديسمبر 2014 19:40 علقت صحيفة "إنترناشونال بيزنس تايمز" الأمريكية على اقتحام الشرطة مقهى لـ"الملحدين" بالقاهرة، قائلة: "إن الحكومة المصرية تعود مرة أخرى لسياستها القمعية للحريات في البلاد. ونقلت الصحيفة ما قاله رئيس حي عابدين لوسائل الإعلام: "أن قوة من شرطة المرافق شاركت موظفي الحي في تحطيم مكان لـ"عبدة الشيطان" بمنطقة وسط البلد". على حين قال شهود عيان آخرون: "إن الحكومة اقتحمت المقهى بدون أن تحدث به أية خسائر، مشيرين إلى أن هذا المقهى لا يعمل بطريقة قانونية بالإضافة إلى وجود مخدرات به عندما اقتحمته الحكومة". وأوضحت الصحيفة أن الإلحاد ليس جريمة بمصر فطبقًا للمادة (98) من قانون العقوبات، يعاقب بالسجن مدة تتراوح بين ستة أشهر إلى خمس سنوات أو يدفع غرامة من 500 جنيه إلى 1000 جنيه من قام بإهانة الأديان السماوية أو السخرية منه، على حين لم ينص أي قانون بمعاقبة الملحدين أو اللا دينيين. وأشارت الصحيفة إلى أن هذا الحادث يأتي ضمن سلسلة من الانتهاكات لحقوق الإنسان التي تقوم بها مصر، مشيرةً إلى أن العديد من النشطاء في مجال حقوق الإنسان الدوليين والعالميين قلقون بشأن الهجوم المتزايد على الحريات في مصر. وذكرت الصحيفة العديد من الأحداث التي وقعت مؤخرًا في مصر، زاعمة أنها تمثل قمعا للحريات والمعارضة ومنها، إلقاء الشرطة المصرية القبض على 33 شخصا من الشواذ ***يا في حمام عام في القاهرة بتهمة نشر الفسق والفجور في المجتمع، أيضًا الاعتقالات على حد وصفها لصحفيي الجزيرة الإنجليزية بتهمة التعاون مع جماعة إرهابية وتهديد الأمن القومي، وأخيرًا البلاغ الذي قدم مؤخرًا ضد كل من الفنان خالد أبو النجا ومحمد عطية بتهمة الإساءة إلى المؤسسة العسكرية. http://www.alwafd.org/%D8%B5%D8%AD%D...85%D8%B5%D8%B1 وما البرادعى ورفاقه إلا مصدرا لتكوين فكر ونظرة هذه الصحف لمصر وحكومة مصر وأيضا شعب مصر فالبرادعى يتقمص شخصية مانديلا فى المصالحة ولكنه يتنكر عمدا أن مانديلا لم يدخل على مجتمعه حقوق الأقليات ويعليها على حقوق الأغلبية لم يصدر حقوق القلة البيضاء فى وجه الأغلبية الساحقة للسود هو قال مايريد أن يسمعهم وأسمعهم مايريدوا له أن يقوله هو يريد دمج المجتمع بمصالحة مجتمعية شريطة حريات مالحقه من إرهاب وإرهابيين وشواذ وملحدين وغيره وغيره وغيره منحوه مايقول وأيضا منحوه الرد على كل مايعترض على أقواله وأفعاله فهو الأن بين يديه وأيدى من يسير على نهجه أن من يرفض دمج الإرهاب والإرهابيين يكون فكره أمنى بحت ومن يرفض دمج الملحدين والشواذ وعبدة الشيطان وانتشار الشيعه والتنصر يكون فكره رجعى متخلف ومن لايكره جيش بلده فهو يكره المدنية والتطور وحقوق الإنسان فالبرادعى من شهر قال أن الديمقراطية والحريات تحتاج لوقت والأن عاد ليردد (الأن وإلا فلا أمل ) دائما يخرج علينا البوب حين يتوهم البعض بأن هناك جديد سيمنحهم هدفهم المنشود اطمئن يابوب فمن فشلوا فى تحديد موعد ونتائج طوفان الشعب فى 25يناير و30يونيو لانشغالهم فى حملات ال***** وخلافه سينجح هذا الشعب فى طوفان جديد يحمى دولته ويطهرها من كل ماجد عليه وجاءه على جناح طائرات الحريات المزعومه تحدثت بنواتج معيشتك الطويله بينهم حتى انعدم التواصل بينك وبين قيم مجتمعك لكنك لم تتعلم الدرس بعد من شعب يحتضن بمحبة لباقى جذورك وفروعك
__________________
الحمد لله |
#4
|
||||
|
||||
جزاك الله خيرا و بارك الله فيك
|
#5
|
||||
|
||||
اقتباس:
جزاك الله خيرا و بارك الله فيك
|
#6
|
||||
|
||||
أدان الدكتور محمد البرادعي، اشتراك 50 دولة في مساعدة المخابرات المركزية الأمريكية “CIA” في عمليات تعـذيـب بحق المحتجزين.
وقال البرادعي عبر حسابه بـ “تويتر” : |
#7
|
|||
|
|||
تقـ تل ملايين وتعذب ألاف البشر هىا هيا بلد الديمقراطية
تفضح نفسك دوليا وتلوث معاك دول أخرى بردوا بلد الديمقراطية لاتعتذر ولا يبقى لك وش أمام العالم لتعتذر لاتقلق فسيعتذر عنك رجالتك من كل ال***يات وهتبقى كمان قمة الديمقراطية لو العالم المعتدل ظل غاضبا هكذا وقالب على أمريكا البرادعى هيبيض وهيملى أمريكا كتاكيت (تكون السياسة الأمريكية متسقة مع القيم ---أحد مزايا الديمقراطية هى قدرتها على تصحيح مسارها ) والعنصرية اللى بتشر واعترف بيها أوباما نفسه --- مفيش فايدة هى قمة الديمقراطية عند البرادعى نفسى البرادعى يقع تحت قصف طائرات قيم أمريكا وحلفائها فى العراق والصومال وليبيا واليمن وسوريا أو تحت إيد البغدادى ليرى بأم عينه مسار الأمريكان الديمقراطى هنا المطلوب من أمريكا تبص فى المرأة بس لتعيد تصويب المكياج لكن أى دولة أخرى حتى لوبلد جذوره (البرادعاوية تريد اسقاط النظام )!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
__________________
الحمد لله |
#8
|
||||
|
||||
* أناشد الجميع بمقاطعة إنتخابات البرلمان 2010 ■ أراهنك ياعمرو إن مبارك هيمشي وواثق من ده ■ لو نزل مليون واحد الشارع هيحصل تغيير يا منى ■ أدعو كل الشعب المصري النزول يوم 25 يناير ■ شاركت يوم 28 يناير وإنضرب عليا ميه و غاز وكان يوم تاريخي ■ يا مبارك إحقن الدماء و إرحل ■ على أمريكا تغيير موقفها تجاه مبارك فالشعب قال كلمته ■ أطالب الجيش التدخل الفوري ﻹنقاذ مصر ■ سنواصل ممارسة حقنا فى التظاهر السلمى بالكامل وسنستعيد حريتنا و كرامتنا .. الحق معنا والله معنا ■ متى يفهم النظام أنّ التغيير حتمى وغير قابل للتأجيل ؟ ■ مصر اليوم حرة .. بارك الله في شعب مصر ■ سأصوت بﻼ فى التعديﻼت الدستورية ■ لن أترشح للرئاسة بدون وجود دستور ■ دستور ﻻ يعطي الحق لـ 98% من المصريين بالترشح للرئاسة هو دستور فاشل .. ولن أترشح فى ظل هذا الدستور ■ سأقاطع اﻹنتخابات الرئاسية ■ أدين فض اﻹعتصام بالقوه حتى ولو كان مخالف للقانون .. ليس هكذا تُدار اﻷوطان ■ وكأن ثوره لم تقُم .. نظام مبارك يُحاكم نفسه ■ دعوى ﻹسقاط الجـنسيه عني .. يبقى إنت أكيد فى مصر ■ مبروك لمرسي وعليه تحقيق مطالب الثوره ■ الدكتور مرسي نسف اليوم مفهوم الدولة والشرعية .. ونصب نفسه حاكما بأمر الله .. الثورة أجهضت لحين إشعار أخر ■ ﻻ للدستور المُشوّه ومصيره إلى مزبلة التاريخ وعلى مسؤليتي ■ إلي الدكتور مرسي : في ظل إنقسام مصر الواضح والخطير إلى فسطاطين .. هل ستُدرك ضرورة أن تكون رئيساً لكل المصريين ؟ الحُكم أمانة ■ مرسي ومن معه : أحمّلك بإسم جموع الشعب المصري المسؤولية الكاملة عن حالة اﻹستقطاب التي تُمزّق الوطن .. إستمعوا لصوت العقل قبل فوات اﻷوان ■ قدّم إستقالتك يا دكتور مرسى ■ أطالب المصريين بالنزول يوم 30 يونيو لتصحيح مسار الثوره ■ أدين العُنف أياً كان مصدره .. وأعمل بكل جهد وفي كل إتجاه ﻹنهاء المُواجهة بإسلوب سلمي .. حفظ الله مصر ورحم الضحايا ■ مصر لن تعود إلى الديكتاتوريه وعصر مبارك إنتهى ونخطو نحو دولة ديمقراطية مدنية ولن يكون هناك وجود لﻸحزاب الدينية في العملية السياسية ■ أسبقيتي حث كافة اﻷطراف على نبذ العُنف بكافة أشكاله للتوصُّل إلى توافق ■ المُجاهرة بالحق من أجل الحرية والكرامة والقيم اﻹنسانية ستستمر ما بقى في العمر بقية والثورة ستنتصر ■ لقد أصبح من الصعب علي أن أستمر في حمل مسئولية قرارات ﻻ أتفق معها .. وأخشى عواقبها .. وﻻ أستطيع تحمل مسئولية قطرة واحدة من الدماء أمام الله وأمام ضميرى وأمام مواطني .. ولﻸسف فإن المُستفيدين مما حدث اليوم هم دُعاة ال*** واﻹرهاب والجماعات اﻷشد تطرفاً .. وستذكرون ما أقول لكم .. وأفوّض أمري إلى الله .. وقى الله أرض الكنانة وشعبها العظيم وجيشها الباسل "كلمات للتاريخ للدكتور البرادعى" تختلف ..او تتفق مع افكار الراجل او حتى شخصه او مواقفه ..لكنه نموذج ﻻ يتكرر فى صدقه مع نفسه واخﻼصه لمبادئه ..واحترامه لذاته و حبه لبلده ..وهيفضل رمز لشباب كتير انا منهم للحرية والعدالة والثورة .. رغم اختلافى الشديد معاه فى قرار اﻻستقالة
آخر تعديل بواسطة aymaan noor ، 21-12-2014 الساعة 09:56 AM |
#9
|
|||
|
|||
نقلنا عنه معسول الأقول
وتخلينا عنه عند مر الأفعال للبرادعى هروبان الأول ليفسح المجال لسارقى الثورة والبلد كلها ليتولوا العرش والثانى وهو نائب للرئيس ليضع الدولة على حافة الهاوية ويبث سموم كلماته ضد وطنه بعد الأولى والثانية وبمراسلة صاحب نوبل للإعلام الغربى نزفت البلاد مكانة واقتصادا واجتماعيا وأمنيا ثم يعود البعض ليدافع عن من لايعنيه مصر بل مصر لديه ككوبا وربما أمريكا وكوبا أفضل وأقرب إلى قلبه من يرى الألم يعتصر قلبه وأحزاب أمريكا تتبارى لفضح مصائب مخابراتها ومن يرى الفرحة فى كلماته وهو يهنىء الدنيا بعودة العلاقات بين أمريكا وكوبا يدرك أن هذا الرجل عمره ماكان مننا ولا عمره هيكون لنا فليبارك لنا الله فى علماء جاؤنا ووضعوا حجر الأساس لوطنيتهم بأيديهم وتفرغوا لبناء مجد لهم ولبلدهم
__________________
الحمد لله |
العلامات المرجعية |
|
|