((( كأس العالم في الصحف اليوميه والمواقع الالكترونيه ))) ... متجدد

[MIdo.]

كأس العالم
جنوب افريقيا2010

وقراءه خاصه

في

(( الصحافه اليوميه ))
و
(( المواقع الالكترونيه ))

[MIdo.]

بلاتر: كأس العالم ستكون ناجحة

قبل 48 يوماً على إنطلاق كأس العالم جنوب أفريقيا 2010 FIFA، توجه رئيس FIFA جوزيف سيب بلاتر إلى رجال الصحافة من العالم بأجمعه من خلال مؤتمر صحافي في مقر FIFA في زيوريخ، نُقل على الهواء مباشرة إلى جوهانسبرج عبر الفيديو. وكان متواجداً أيضاً أمين عام FIFA جيروم فالكي، وتناول الرئيس بلاتر عدة مواضيع متعلقة بشكل مباشر بأول نسخة من كأس العالم FIFA تقام في القارة الأفريقية.


رئيس FIFA جوزيف بلاتر:

حول كأس العالم جنوب أفريقيا 2010 FIFA:

عندما توليت منصبي رئيساً لـFIFAعام 1998، كان هدفي الأكبر أن أجلب كأس العالم FIFA إلى أفريقيا. من دون مبدأ التناوب، فإن ذلك لم يكن ممكناً. إستغرق الأمر وقتاً، ولكن في نهاية المطاف، ما تحقق لم يكن سوى العدالة تجاه أفريقيا بعد كل ما قامت به لكرة القدم في السابق. كأس العالم هذه ستكون ناجحة. لكن لا أحد بإمكانه أن يضمن بأن كل شيء سيكون مثالياً. نريد أيضاً من خلال هذه البطولة أن نترك إرثاً لأفريقيا. نحن نولي إهتماماً خاصاً بمكافحة الفقر ومكافحة الأمية، فضلاً عن القضايا الصحية. نأمل مكافحة هذه المشاكل بفضل مبادرة "كرة قدم من أجل الأمل" و "20 مركزاً ل2010" التي نبنيها في أفريقيا، وحملة "هدف واحد: التعليم للجميع."


حول مخاطر التلاعب بالنتائج


أنشأنا شركة نظام الإنذار المبكر (Early Warning System-EWS) التي غيرت أشياء كثيرة في هذا المجال. EWS (نظام الإنذار المبكر) تعمل جنباً إلى جنب مع هيئات المراهنة. بالتعاون مع الإتحاد الأوروبي UEFA والإتحاد الألماني لكرة القدم وبفضل دعم الإنتربول، طور نظام الإنذار الوقائي. وينبغي أن يتم تحذيرنا في وقت مبكر في حال حصول أي شيء خلال كأس العالم. لا يمكننا أن نكافح المعاملات غير المشروعة إلا من خلال تدخل الدول ومساعدة السلطات.

حول تأثير كأس العالم FIFA في مسألة السياسة الإجتماعية
الرياضة الوحيدة التي تجمع بين جميع الثقافات، هي كرة القدم. لا يوجد هناك أي رياضة أخرى تملك سلطة توحيدية من هذا النوع. نأمل جميعنا بأن تتحقق رغبة نيلسون مانديلا بحضور المباراة الإفتتاحية لكأس العالم. هذه البطولة ستعزز التكامل والتفاهم بين الناس في جنوب أفريقيا.



حول أهمية كأس العالم FIFA
لم تُخلق كأس العالم لكي تُنظم في أسهل مكان لتنظيمها. كأس العالم تنتمي الى العالم بأجمعه وتنتمي إلى اللاعبين. لكُل الحق في التقدم بترشيحه لإستضافة كأس العالم، ما أن يحقق بعض الشروط الضرورية.



حول مسألة الأمن
ليس لدينا أدنى شك حول قدرة جنوب أفريقيا على إدارة الأمن خلال البطولة. 11 مليون سائح يأتون كل عام إلى جنوب أفريقيا. لماذا ينبغي أن تكون الأمور مختلفة خلال نهائيات كأس العالم؟



حول فرص نجاح منتخب أفريقيا (بافانا بافانا)
إذا لعبوا كما فعلوا الخميس ضد كوريا الشمالية (0-0)، فلن يسجلوا الكثير من الأهداف في كأس العالم. الهدف في كرة القدم هو تسجيل الأهداف. وإذا أراد الجنوب أفريقيون أن يذهبوا بعيداً، فعليهم تسجيل الأهداف دون أدنى شك.



عن مبادرة من أجل أفريقيا
لا يمكن لـFIFA وحده أن يترك إرثاً مستداماً في أفريقيا. نحن بحاجة إلى دعم وإلتزام الحكومات. قبل عامين، تقابلت مع الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي ورئيس الوزراء البريطاني جوردون براون في لندن من أجل التحدث بهذه المسألة. سيساعدونا على تعزيز الدراسة والتعليم في أفريقيا. تعهدت الحكومات بإستثمار مليون دولار في مجال تأسيس وبناء مدارس جديدة. وفي غضون ذلك، إنضمت دول أخرى الى هذه المبادرة ، مثل أسبانيا وهولندا والبرازيل وبلجيكا وألمانيا. بالإضافة إلى ذلك، تم إطلاق حملة "هدف واحد: التعليم للجميع" التي ترأسها الملكة الأردنية رانيا. نحن ملتزمون تجاه هذه المشاريع ولكن يتعين على الحكومات أن تقدم لنا وسائل الدعم.



حول موضوع اللاعبين الأفارقة الكثر في أوروبا
من خلال مشروعنا "إربح في أفريقيا مع أفريقيا"، نحن نريد مساعدة الدول الصغيرة لإقامة دوريات محترفة أو شبه محترفة حيث سيكون بإمكان اللاعبين أن يعتاشوا من كرة القدم. بالإضافة الى ذلك، أنشأ الإتحاد الافريقي لكرة القدم بطولة الأمم الأفريقية المحلية وهي مسابقة قارية مخصصة حصراً للاعبين الذين يلعبون في الدوريات الأفريقية. هاتان المبادرتان من شأنهما المساعدة على منع اللاعبين الأفارقة من مغادرة قارتهم. لكن يتجوب على أفريقيا أن تكون منظمة. من أجل تجنب إنتقال اللاعبين الذين هم دون 18 سنة، ومن الملّح أن يتم تسجيل هؤلاء اللاعبين. وفي حال لم يتم هذا الأمر فلا يمكن حمايتهم.



حول فرص نجاح المنتخبات الأفريقية المشاركة في كأس العالم 2010 FIFA
اللاعبون الأفارقة يتمتعون بموهبة موازية على أقل تقدير لموهبة اللاعبين الأوروبيين أو الأميركيين الجنوبيين. لكن الأمور الوحيدة التي تعيبهم أحياناً هي غياب التكتيك والإستمرارية. ستكون الأمور صعبة عليهم في كأس العالم، لأنه لن يكون هناك سوى ستة فرق أفريقية، في حين سيكون هناك 18 فريقاً من أوروبا وأمريكا الجنوبية ما سيجعلهم يبدأون البطولة مع أفضلية. أعتقد أن عالم كرة القدم سيحبذ تماماً أن نرى منتخباً أفريقياً يصل الى الدور نصف النهائي من كأس العالم. هل تتذكرون الكاميرون عام 1990 أو السنغال عام 2002. كأس العالم تحت 17 سنة FIFA كانت من نصيب الأفارقة خمس مرات، ومؤخراً، أحرزت غانا لأول مرة كأس العالم تحت 20 سنة FIFA. الكرة الأفريقية تتقدم، لكن ليس بإستطاعتها التقدم إذا واصلنا خطف أفضل لاعبيها بإستمرار. الفرق الأفريقية لديها الآن الفرصة لإظهار ما بإمكانها فعله على أرض الملعب.



جيروم فالكي، الأمين العام لـFIFA

حول التقدم في الأعمال التحضيرية، قبل 48 يوماً على إنطلاق كأس العالم 2010 FIFA
أعتقد أنه بالإمكان أن تبدأ كأس العالم في الأيام القليلة المقبلة. مراكز التدريب ستكون جاهزة عند وصول الفرق والملاعب جاهزة لصافرة بداية 11 يونيو/تموز.



حول مبيعات التذاكر
لن يكون هناك عروض على المقاعد أو خفض في أسعار التذاكر، هذا أمر مؤكد. كجزء من المرحلة الخامسة والأخيرة من المبيعات، بعنا في ثمانية أيام 200000 تذكرة. نحن واثقون جداً، سنكون قادرين على ملء 95% من سعة الملاعب على الأقل. حتى خلال كأس العالم في ألمانيا، لم تكن الملاعب ممتلئة بنسبة 100%. نحن فتحنا مراكز البيع في جنوب أفريقيا في وقت مبكر. من ناحية أخرى، لم يكن بإمكاننا أن نوافق سوى على منح أربع تذاكر لكل شخص، في حين أن العديد من الأشخاص يريدون مشاهدة مباراة ما مع العديد من الأصدقاء. هذه نقطة يجب أن نفكر بها في المستقبل. يجب أن نكون أكثر مرونة. ربما ينبغي علينا أن نوزع مراكز بيع في الدول التي تأهلت. في هذا السياق، فإن 2010 ستكون في كافة الأحوال تجربة مفيدة للغاية لعام 2014.

[MIdo.]

مهرجانات كايب الشرقية 2010

LOC

هناك عدد لا يحصى من الاحتفالات التي تنتظر عشاق الكرة لدى هبوطهم على شواطىء كايب الشرقية – حيث يقع ملعب نلسون مانديلا باي – لمتابعة كأس العالم FIFA 2010. تَعِدُ المقاطعة أن تشعل الأجواء من خلال حمى الاحتفالات – من الثقافية في جراهامستاون إلى ثقافة المحار في كنيسنا وصولاً إلى جنة راكبي الأمواج في خليج جفريز وروعة "الساحل البرّي".

يُعتبر مهرجان الفنون الوطنية في جراهامستاون نقطة جذب رئيسة للسياح مع جرعة ثقافية – وموعده مناسب، اذ يمتدّ على مدى 15 يوماً من 20 يونيو/حزيران حتى 4 يوليو/تموز في مقاطعة المهرجانات.

يُعتبر هذا المهرجان الحدث الثقافي والفني الأول في جنوب أفريقيا، اذ يستضيف نخبة الأعمال الفنية الدولية وأفضل المؤدين، الكتاب، المخرجين، الموسيقيين، الراقصين ومصمّمي الرقص في جنوب أفريقيا – وهو "خليط رائع" بحسب طوني لانكستر، الرئيس التنفيذي لمهرجان الفنون الوطنية.

يقول لانكستر عن المهرجان الذي يحتضن 500 انتاج و2،500 تأدية ليشكّل موضوع ترحيب ثقافي لا مثيل له: "انه نقطة انصهار للأفكار وطاقة خلاقة من شأنها تنشيط واثارة أي شخص... نحن نتطلع للترحيب بالعالم".

صُمّم حدث هذا العام ليجذب عشاق الكرة ويحث السياح على زيارة كايب الشرقية.

"مع تواجد كأس العالم، نريد تسليط الضوء على أفضل ما يمكن أن تقدمه جنوب أفريقيا من خلال كل الاصناف، لذا سيضع المؤدون أعمالهم في تصرّف العالم".

يضيف لانكستر متحمساً: "نظراً للاحتفال العالمي الذي توفره كأس العالم، أردنا التأكد من تضمين برنامجنا بعض الميزات الدولية القوية، المثيرة والنابضة بالحياة. لدينا هذا المزيج وأعتقد اننا نستعد لحدث عظيم".

ونظراً لبعد جراهامستاون نحو ساعة من بورت أليزابيث في مترو أنفاق نلسون مانديلا باي، ونحو ساعتين بالسيارة من شرق لندن في مدينة بوفالو، فان المهرجان مثالي للرحلات اليومية أو الإقامات المطوّلة.

"بين المباريات، نريد تشجيع السياح للاطلاع على عينة من الثقافة المحلية. زيارة بلد جديد يجب أن تتخطى مجرد القيام بجولة سياحية – انها فرصة لتزجّ بنفسك في نسيج الأمة، وفي حالة جنوب أفريقيا، لا مكان أفضل من مهرجان الفنون الوطنية، بحسب ما قال الرئيس التنفيذي اللطيف.

يقول لانكستر ان زوّار المهرجان لن يخيب ظنهم، لأن "الجوهرة الخفية" لديها مجموعة واسعة من العروض. على حدود كايب الشرقية والغربية توجد كنيسنا، التي ستستضيف منتخب الدنمارك وفرنسا خلال كأس العالم FIFA ومهرجان كنيسنا للمحار على مدى أكثر من أسبوع بين 2 و11 يوليو/تموز.

على بعد ثلاث ساعات بالسيارة من بورت أليزابيث، تشكّل كنيسنا محطة انطلاق "طريق الحدائق" الشهيرة – الوصلة الساحلية الجميلة نحو كايب تاون – المعروفة بمناظرها الطبيعية الخلابة، بلداتها الساحلية، مطبخها وقربها إلى المدينة الأم، والنبيذ.

يقول منظمو مهرجان المحار ان تواجد الدنماركيين سيضيف نكهة كأس العالم، لكن المهرجان سيكون فرصة للافلات من حمى المباريات.

تقول نيكي روسو-شميدت مديرة المهرجان: "نقوم بادخال العناصر الدنماركية والفرنسية في برنامجنا (منها القرى الدنماركية والفرنسية). نقوم بترجمة لوائح الطعام إلى الفرنسية، كما ستقدّم المطاعم الأطباق الفرنسية والدنماركية، لذلك ستدخل كنيسنا عصر العولمة هذه السنة".

يحتوي مهرجان المحار في كنيسنا على أكثر من 100 حدث ضمن الجدولة.

"بالنسبة للسياح المحليين نسوّق المهرجان بانه أفضل عشرة أيام في العام 2010 – واذا كان لديك عطلة لمدة شهر، فأي مكان أفضل من هذا للذهاب إليه؟".

"في برنامج مهرجان المحار الشاب هناك وفرة من الاحداث، منها الرياضية، مهرجانات النبيذ والويسكي والكثير من المحار. عدا عن الملاعب، فان المهرجان هو المكان المثالي للتلاقي والتفاعل مع سكان جنوب أفريقيا والقيام بأفضل ما يفعلونه – التمتع بالمحيط الجميل".

لتجربة أكثر اثارة – من خلال تدفق الأمواج وراكبيها – يُقام "بيلابونج برو" في خليج جفريز (المعروف تحت اسم جاي-باي) بعد كأس العالم بين 8 و18 يوليو/تموز ويبعد فقط 45 دقيقة بالسيارة من بورت أليزابيث. يأتي أمهر راكبي الأمواج من مختلف أنحاء العالم ويحوّلون البلدة الساحلية إلى جنة مبرّدة.

اذا كنت قادراً على المضغ أكثر من العلك، فان مهرجان سومرسيت بيلتونج الشرقي يمنح نكهة لحوم جنوب أفريقية، خلال نهاية الأسبوع في 16 و17 يوليو/تموز.

ستقام مهرجانات أخرى تكمل أحداث كأس العالم FIFA الرسمية، على "الساحل البري" بالقرب من شرق لندن.

مهرجان الساحل البري الرطب هو مهرجان رياضي وترفيهي في شينتسا، التي تبعد 40 دقيقة من شرق لندن، بين 28 يونيو/حزيران و5 يوليو/تموز. وعلى مسافة قريبة أيضاً سيقام معرض جيكيليزا البلدي على الساحل البرّي في 4 و5 يوليو/تموز.

[MIdo.]

الأرجنتين في المرتبة الثانية كـ اغلى منتخب في المونديال ، والصدارة للإسبان



الأرجنتين في المرتبة الثانية كـ اغلى منتخب في المونديال

وفقاً لدارسة اجراتها شركة الإستشارات " Frontier Economics " فإن فريق دييجو ماردونا المشارك في بطولة كأس العالم القادمة في جنوب افريقيا يحتل المركز الثاني كـ أغلى منتخب في العالم ، القيمة المالية يتم استمدداها من قيمة اللاعبين حيث كانت قيمة اللاعبين الأرجنتينين اللذي شاركوا ضد منتخب المانيا في مباراة ودية سابقة 293 مليون يورو وهم نفسهم سوف يشاركون ضد منتخب نيجيريا وهذا الرقم اقل فقط بـ 10 ملايين من قيمة لاعبي المنتخب الإسباني الذي يحتل المركز الأول ، تفاصيل هذه الأرقام هي لـ ليونيل ميسي تقريباً نصف الرقم الإجمالي وهو 140 مليون يورو بينما لمهاجم ريال مدريد جونزالو هيجواين 53 مليون يورو ، وفي اسبانيا هنا رقمين كبيرين واحد لإنيستا وهو 44 مليون يورو والآخر لفرناندو توريس وهو 43 مليون يورو ، إنجلترا جاءت في الترتيب الثالث بينما البرازيل مهد النجوم العالمية جاءت في المركز الرابع والبرتغال في المركز الخامس بفضل نجمها كرستيانو الذي يقدر بـ 95 مليون يورو


وهذا ترتيب العشرة الأوائل :

اسبانيا 303
الأرجنتين 293
انكلترا 263
البرازيل 223
البرتغال 201
فرنسا 180
ألمانيا 156
هولندا 156
ساحل العاج 130
ايطاليا 127

[MIdo.]

التصنيف العالمي المعتمد من الفيفا للفرق المشاركة في مونديال جنوب أفريقيا 2010

ملاحظة: الرقم الموجود بين القوسين هو ترتيب الفريق بالنسبة لمنتخبات المونديال و الرقم التالي له هو الترتيب في التصنيف

i
[1]1 - Brazil
[2]2 - Spain
[3]3 - Portugal
[4]4 - Netherlands
[5]5 - Italy
[6]6 - Germany
[7]7 - Argentina
[8]8 - England
[9]10 - France
[10]12 - Greece
[11]14 - USA
[12]15 - Chile
[13]16 - Serbia
[14]17 - Mexico
[15]18 - Uruguay
[16]19 - Cameroon
[17]20 - Australia
[18]20 - Nigeria
[19]23 - Slovenia
[20]26 - Switzerland
[21]27 - Côte d'Ivoire
[22]30 - Paraguay
[23]31 - Algeria
[24]32 - Ghana
[25]34 - Denmark
[26]38 - Slovakia
[27]40 - Honduras
[28]45 - Japan
[29]47 - Korea Republic
[30]78 - New Zea-land
[31]90 - South Africa
[32]106 - Korea DPR



و هنا المجموعات

[MIdo.]

نائب الرئيس الأميركي يحضر حفل الافتتاح

ذكرت محطة "توك 702" الإذاعية اليوم الجمعة أن جو بايدن، نائب الرئيس الأميركي سيحضر حفل افتتاح نهائيات كأس العالم لكرة القدم في جنوب أفريقيا.

وستأتي زيارة بايدن إلى جنوب أفريقيا في المرحلة الأخيرة من جولته الأفريقية والتي تتضمن زيارة مصر وكينيا.
وأشارت المحطة أيضاً إلى أنه من المتوقع أن يحضر بايدن الذي سترافقه زوجته جيل، المباراة الأولى للمنتخب الأميركي في البطولة أمام إنكلترا والتي ستقام في راستنبرغ التي تبعد 120 كيلومتراً عن جوهانسبرغ في ثاني أيام البطولة.

[MIdo.]

مونديال 2010 يفتقد العديد من الأسماء البارزة

مع إعلان مدربي المنتخبات المشاركة في نهائيات كأس العالم 2010 لكرة القدم في جنوب أفريقيا عن قوائم فرقهم المبدئية استعداداً للبطولة، تأكد مبدئياً غياب العديد من الأسماء الكبيرة عن فعاليات البطولة.
ويأتي في مقدمة الغائبين عن نهائيات مونديال 2010 كل من البرازيلي رونالدينيو والهولندي رود فان نيستلروي والإيطالي فرانشيسكو توتي وجميعهم ممن قاربوا من خط النهاية في مسيرتهم الكروية.

رونالدينيو وأدريانو

وبالنسبة للبرازيل، كان رونالدينيو هو نجم الفريق في مونديال 2002 بكوريا الجنوبية واليابان وفاز مرتين بلقب أفضل لاعب في العالم ولكن الفريق سيفتقده في مونديال جنوب أفريقيا.

ووقع اختيار المدرب كارلوس دونغا المدير الفني للمنتخب البرازيلي على رونالدينيو (30 عاماً) ضمن قائمته المبدئية لمونديال 2010 والتي تضم 30 لاعباً ولكنه وضع رونالدينيو ضمن اللاعبين السبعة المكملين للقائمة بينما لم يضعه ضمن القائمة التي استقر عليها للمشاركة بالفعل في المونديال والتي تضم 23 لاعباً فقط.

وأكد دونغا أنه سيستعين برونالدينيو فقط في حالة إصابة أحد لاعبي القائمة النهائية.

ومع غياب كل من رونالدينيو ورونالدو وأدريانو عن قائمة البرازيل لمونديال 2010، أصبح زميلهم كاكا هو الوحيد الباقي من عناصر "الرباعي الذهبي" الذي جعل من المنتخب البرازيلي المرشح الأقوى للفوز باللقب العالمي قبل مونديال 2006 بألمانيا.

وأدرك رونالدو (33 عاماً) منذ فترة أن فرصه في الانضمام للمنتخب البرازيلي بمونديال 2010 تبدو هزيلة للغاية بينما انتزع غرافيتي مهاجم فولفسبورغ الألماني مكان أدريانو في القائمة.

ويتربع رونالدو على قمة قائمة أبرز الهدافين في تاريخ بطولات كأس العالم برصيد 15 هدفا أحرزها في بطولات 1998 و2002 و2006 .

وقال دونغا: "منحنا أدريانو العديد من الفرص ولكن هناك نقطة يجب عندها أن نتخذ القرار لمصلحة الفريق ككل".


فان نيستلروي

أما بالنسبة للمهاجم رود فان نيستلروي (33 عاماً) ، فيبدو أن مسيرته الدولية وصلت لخط النهاية بعدما غاب عن القائمة المبدئية للمنتخب الهولندي والتي ضمت 30 لاعبا.

وسجل فان نيستلروي 33 هدفاً في 64 مباراة دولية خاضها مع المنتخب الهولندي. وأعلن اللاعب اعتزاله الدولي بعد نهائيات كأس الأمم الأوروبية الماضية (يورو 2008) ولكنه تراجع عن ذلك بعدما استعاد لياقته البدنية منذ انتقاله من فريق ريال مدريد الإسباني إلى هامبورغ الألماني في كانون الثاني/يناير الماضي.

وقال المدرب بيرت فان مارفيك المدير الفني للمنتخب الهولندي: "أعتقد أن رود جاهز بدنياً ولكن لم يعد لديه الوقت للعودة إلى مستواه السابق بعد الإصابة التي تعرض لها في الركبة.. أبلغته أننا تابعناه جيداً وأننا معجبون بكفاحه وحرصه من أجل المشاركة في كأس العالم.. ولكنه لم يشارك لفترة طويلة للغاية بسبب إصابة الركبة. كان صعباً بالنسبة له أن يستعيد مستواه السابق".


توتي وتوني

كما خلت قائمة المنتخب الإيطالي من نجمه السابق توتي (33 عاماً) مهاجم وقائد فريق روما الإيطالي والذي اعتزل اللعب الدولي بعدما شارك مع الفريق في الفوز بلقب مونديال 2006 بألمانيا ولكن الفترة الماضية شهدت بعض الجدل بشأن إمكانية عودته لصفوف الفريق.

كما خلت القائمة من زميله لوكا توني الذي كان المهاجم الرئيسي للفريق في مونديال 2006 وكأس الأمم الأوروبية الماضية (يورو 2008) رغم انتقاله من بايرن ميونيخ الألماني إلى روما الإيطالي بحثاً عن المشاركة في المباريات وتعزيز فرصته للعب في المونديال.

ولم تضم القائمة أيضا أنطونيو كاسانو صانع ألعاب فريق سامبدوريا الإيطالي وماريو بالوتيللي مهاجم إنتر ميلان الإيطالي.

ويخوض إنتر ميلان المباراة النهائية لبطولة دوري أبطال أوروبا يوم 22 أيار/مايو الحالي أمام بايرن ميونيخ الألماني ولكن بلوغ انتر المباراة النهائية لم يشفع لنجميه إستيبان كامبياسو وخافيير زانيتي إذ غاب اللاعبان عن القائمة المبدئية للمنتخب الأرجنتيني التي أعلنها أسطورة كرة القدم الأرجنتيني دييغو مارادونا المدير الفني للفريق والتي ضمت 30 لاعبا أيضا.

وبعيداً عن قلب الدفاع زانيتي ولاعب خط الوسط كامبياسو، يغيب عن قائمة المنتخب الأرجنتيني أيضاً اللاعب فيرناندو غاغو لاعب خط وسط ريال مدريد الإسباني وغابرييل ميليتو مدافع برشلونة الإسباني.


بنزيمة وفييرا

واستبعد ريمون دومينيك المدير الفني للمنتخب الفرنسي من قائمته المبدئية اللاعب كريم بنزيمة مهاجم ريال مدريد كما غاب عن القائمة اللاعبان سمير نصري نجم أرسنال الإنكليزي ولاعب خط الوسط باتريك فييرا القائد السابق للمنتخب الفرنسي والذي خاض 107 مباريات دولية في صفوف الفريق كما كان أحد عناصر العمود الفقري للفريق الفائز بلقب مونديال 1998 في فرنسا.

وقال دومينيك إنه كان "يفكر في كرة القدم فقط" عندما اتخذ قراره بعدم استدعاء بنزيمة الذي سجل ثمانية أهداف فقط هذا الموسم بعدما انتقل في الصيف الماضي من ليون الفرنسي إلى ريال مدريد الإسباني مقابل 35 مليون يورو.

وقال دومينيك: "كريم لديه الموهبة وسيعود للفريق.. مر بموسم صعب مع ريال مدريد ونحن بحاجة إلى لاعبين منتعشين ومتعطشين للانتصارات".
وبينما تغيب العديد من الأسماء البارزة عن مونديال 2010، تراجع جايمي كاراغر مدافع ليفربول الإنكليزي عن قرار الاعتزال الدولي من أجل المشاركة مع المنتخب الإنكليزي في فعاليات البطولة.

وأوضح المدرب الإيطالي فابيو كابيلو المدير الفني للمنتخب الإنكليزي أنه حاول إقناع بول سكولز لاعب خط وسط مانشستر يونايتد بالتراجع عن اعتزال اللعب الدولي ولكنه فشل. وقال كابيلو: "حاولنا إقناعه بالعودة ولكنه رفض. إنه يفضل البقاء مع عائلته".

[MIdo.]

لا أهداف و لا معجزة جزائرية في المونديال!

حزن لاعبي الجزائر بعد الخروج من المونديال بل أي هدف

يمكن اعتبار العقم الهجومي للمنتخب الجزائري الذي لم يسجل اي هدف في ثلاث مباريات في نهائيات كأس العالم, السبب الاساسي في عدم بلوغه الدور الثاني للمرة الاولى في ثلاث مشاركات.

فبعد الخسارة امام سلوفينيا صفر-1 في المباراة الاولى, والتعادل السلبي مع انكلترا في المباراة الثانية, لم يكن الخيار امام الجزائر سوى الخروج فائزة على الولايات المتحدة في مباراتها الاخيرة اليوم الاربعاء في بريتوريا, لكن المنتخب الذي بني لكي يدافع, لم يتحول الى ماكنية لتسجيل الاهداف. والارقام تتحدث عن هذا الواقع: لم يسجل منتخب الجزائر اي هدف في نهائيات كأس العالم منذ ان هز جمال زيدان مرمى ايرلندا الشمالية عام 1986 في مكسيكو, اي منذ 481 دقيقة, اي اكثر من خمس مباريات متتالية.

ففي مواجهة المنتخب الاميركي اليوم, اعتمد المدرب رابح سعدان تشكيلة هجومية للمرة الاولى في جنوب افريقيا باشراكه الثنائي رفيق جبور وكريم مطمور في خط المقدمة ومن خلفهما كريم زياني. لكن مرة اخرى لم ينجح "ثعالب الصحراء" في وضع الكرة داخل الشباك. صحيح بان جبور سدد كرة قوية ارتدت من العارضة (6), لكن على العموم, لم تثمر الخط الهجومية للمدرب الجزائري. قام جبور الذي تألق الموسم الفائت في صفوف فريقه ايك اثينا (24 هدفا في 35 مباراة) بمجهود طيب, ووضع ضغطا على مدافعي الولايات المتحدة, لكنه لم يهدد مرمى الحارس تيم هاودر الا في ما ندر.

اما مطمور فانه لم يظهر الى الصورة كثيرا وسدد كرة واحدة بين الخشبات الثلاث (38). في المقابل, فان لاعب وسط مرسيليا السابق وفولفسبورغ الالماني حاليا كريم زياني, فقد حاول ايجاد المساحات لنفسه ولزملائه لكنه اهدر فرصة ذهبية عندما انفرد بالمرمى الاميركي وسدد الى جانب القائم الايمن والمرمى مشرع امامه (68). ولم يتمكن عبد القادر غزال الذي نزل منتصف الشوط الثاني في تعويض خيبة امل حادثة الطرد التي تعرض لها في المباراة الاولى ضد سلوفينيا, ولم يتمكن مهاجم سيينا الايطالي من تهديد المرمى الاميركي اطلاقا, شأنه في ذلك شأن عدلان قديورة الذي نزل مكان زياني.

[MIdo.]

الصحف الانجليزية تتنفس الصعداء وتتوعد ألمانيا

تنفست الصحف الانكليزية الصعداء بعد تفادي منتخب "الأسود الثلاثة" الخروج من الدور الاول في مونديال جنوب أفريقيا 2010 وذلك بفوزه على سلوفينيا 1-صفر أمس الاربعاء في الجولة الأخيرة من تصفيات المجموعة الثالثة, لكنها عبرت عن استيائها لوقوعه أمام عدوه القديم ألمانيا في الدور الثاني.
وشاب الحذر تعليق المراقبين بعد تحقيق انجلترا فوزها الأول في النهائيات بعد تعادلين مخيبين أمام الولايات المتحدة والجزائر, لكن بعضهم توعد ألمانيا قبل مواجهة القمة المنتظرة يوم الأحد المقبل.
وكتبت "ذي غارديان" اليومية: "هكذا أفضل, أفضل بكثير", وأضافت: "أرسلت أنجلترا أخيرا فريق كرة قدم للمنافسة في جنوب أفريقيا, بدلا من فريق أشباح".
وعلقت "ذي صن": "من الجهود الكئيبة في أول مباراتين, تحول شبابنا محققين فوزا حاسما على سلوفينيا".
وبحثا عن التحول الحاصل في الفريق, ركز كثيرون على سماح المدرب الايطالي فابيو كابيلو للاعبيه بالاسترخاء عشية المباراة.
لكن فرحة التأهل عكرتها المواجهة المنتظرة للانجليز مع ألمانيا في الدور الثاني, في مباراة بين غريمين, اذ تواجه الطرفان أربع مرات سابقا في كأس العالم حيث خرجت ألمانيا فائزة في اخر ثلاث مرات.
وكتبت "ذي تايمز": "بالطبع, ألم نكن نعلم ذلك: ها هم الألمان مجددا. اكتشفت انجلترا بعد مباراتها الثالثة وبدايتها المتأخرة انها ستتواعد مع ألمانيا, الأرجنتين ومجموعة كبيرة من التاريخ".
وتطلعت "تيليغراف" بشغف للقاء ألمانيا: "سيظهر الانتقام مجددا بعد عامي 1970 و1990 لتسنح الفرصة أمام انجلترا كي تصفي حساباتها في بلومفونتين يوم الأحد".

[MIdo.]

إيطاليا تتأهب لنفض «غبار الغضب» فى وجه سلوفاكيا‏

يدخل المنتخب الإيطالى فى الخامسة عصر اليوم «الخميس» واحدة من أصعب ‏المباريات فى تاريخه، عندما يلتقى مع نظيره السلوفاكى فى ختام مباريات ‏المجموعة السادسة التى تضم معه كلاً من نيوزيلندا وباراجواى.‏


ووضع المنتخب الإيطالى نفسه فى مأزق بعد تعادله فى مباراتين متتاليتين أمام ‏باراجواى ونيوزيلندا بنفس النتيجة بهدف لكل فريق ليفقد أربع نقاط فى بداية ‏حملته للدفاع عن لقبه إلا أن الإيطالى «مارسيللو ليبى» أكد ثقته فى قدرة فريقه ‏على تحقيق الفوز بلقائه الأخير أمام سلوفاكيا للتأهل بيديه.‏


‏ وتتصدر «باراجواى» المجموعة برصيد أربع نقاط بعد فوزها على سلوفاكيا فى ‏اللقاء الماضى، ويأتى المنتخب الإيطالى فى المركز الثانى بنقطتين وخلفه المنتخب ‏النيوزيلندى بنفس الرصيد فى المركز الثالث ويتذيل المنتخب السلوفاكى المجموعة ‏بنقطة واحدة فقط.‏


‏ وشهدت الأيام الأخيرة عودة أنجريا بيرلو للآزورى بعد شفائه من الإصابة ‏ليضيف قوة إلى خط الوسط، وللفريق ككل لنفض غبار الانتقادات التى تعرضوا ‏لها، والاتهامات بأن كبر سن معظم لاعبى الفريق سبب تراجع المستوى.‏


على الجانب الآخر، يسعى المنتخب السلوفاكى لإثبات ذاته وأنه جاء للبطولة من ‏أجل المنافسة، وأكد فلاديمير فايس مدرب سلوفاكيا أنه سيحاول مع لاعبيه ‏استغلال الحالة النفسية السيئة للمنتخب الإيطالى نتيجة الهجوم الذى تعرض له ‏اللاعبون عقب التعادل أمام نيوزيلندا، ولكنه حذر لاعبيه من أن يكون هذا الهجوم ‏سلاحاً ذا حدين ويساهم فى تغيير مستوى أداء الآزورى للأفضل لرد الانتقادات.‏

[MIdo.]

اليابان والدنمارك فى صراع ملتهب على البطاقة الثانية







يلتقى اليوم «الخميس» فى تمام الساعة التاسعة والنصف مساء منتخبا اليابان والدنمارك على أرض ملعب استاد رويال بافوكينج ضمن منافسات الجولة الثالثة بالمجموعة الخامسة التى تتصدرها هولندا برصيد 6 نقاط ويأتى خلفها المنتخب اليابانى برصيد 3 نقاط بفارق الأهداف عن المنتخب الدنماركى بينما للكاميرون فى ذيل المجموعة بدون رصيد.

وشدد تاكيشى أوكادا، المدير الفنى للمنتخب اليابانى على لاعبيه بضرورة عدم التهاون خلال اللقاء مشيراً إلى أنه لن يلعب على التعادل لأنه إذا لعب على التعادل ومن الممكن أن يخسر وبالتالى ضياع حلمه فى التأهل لدور الـ16، وأكد أوكادا أن هدفه الأول والأخير هو تحقيق الفوز وبنتيجة كبيرة.

وعلى الجانب الآخر، يسعى منتخب الدنمارك لتحقيق الفوز لتحقيق أمل الصعود للدور الثانى، ويعتمد مورتن أولسن المدير الفنى على بندتندر مهاجم الأرسنال بالإضافة إلى دينيس روميدال المتميز فى اختراق الدفاعات

[MIdo.]

«الطاحونة»الهولندية تستعرض فنونها أمام أسود الكاميرون «الجريحة»‏






فى مباراة سيكون عنوانها «المتعة فقط»، يلتقى المنتخب الهولندى متصدر ‏المجموعة الخامسة بكأس العالم الذى ضمن تأهله رسمياً إلى دور الـ16 مع ‏نظيره الكاميرونى الذى ضمن هو الآخر وداع البطولة رسمياً بعد خسارته فى ‏مباراتين متتاليتين أمام الدنمارك ومن قبلها اليابان. ‏
ورفض بيرت فان ميرفيك، المدير الفنى لمنتخب الطواحين الهولندية، فكرة ‏التهاون أمام منتخب الأسود غير المروضة، مؤكداً أنه سيسعى لتحقيق الفوز خلال ‏اللقاء لضمان صدارة المجموعة من ناحية، ولإثبات أنه المنتخب الأقوى على ‏الإطلاق، وأن هدفه الفوز فى جميع مبارياته حتى الوصول إلى المباراة النهائية.‏
ولم يحسم فان ميرفيك حتى اللحظات الأخيرة مشاركة آريين روبين نجم الفريق ‏فى اللقاء بعد تصريحات الأخير بأنه جاهز لخوض المباراة، وأوضح ميرفيك أنه ‏يخشى أن يتعرض روبين لإصابة جديدة تحرمه منه فى باقى مباريات البطولة، ‏خصوصاً أنه يمثل عنصر قوة لا غنى عنه، بالإضافة لكون المباراة غير مؤثرة ‏فى مشوار الفريق بالبطولة رغم رغبته فى الفوز.

على الجانب الآخر، طالب ‏الفرنسى بول لوجان، المدير الفنى للمنتخب الكاميرونى، لاعبيه بضرورة تحقيق ‏الفوز رغم الخروج المبكر لترك ذكرى جيده قبل الرحيل عن جنوب أفريقيا بعد ‏الأداء المخيب للآمال فى الشوط الثانى أمام الدنمارك الذى بدد فرص الفريق فى ‏الاستمرار بالمنافسة. وشدد لوجان على لاعبيه ضرورة استخدام حالة الاسترخاء ‏التى سيكون عليها الهولنديون فى اللقاء بعد أن ضمنوا التأهل لتحقيق الفوز على ‏متصدر المجموعة، مشيراً إلى أن هذه المباراة رغم عدم أهميتها المادية سيكون ‏لها جانب معنوى كبير على الجماهير الكاميرونية التى حضرت لمؤازرة الفريق ‏فى جنوب أفريقيا

[MIdo.]

لقاء حسم الصدارة بين البرازيل والبرتغال





يلتقي منتخب البرازيل بطل العالم خمس مرات وأحد المرشحين لإضافة نجمة سادسة على قميصه مع نظيره البرتغالي في دوربن في الجولة الثالثة من منافسات المجموعة السابعة ضمن الدور الأول لمونديال جنوب أفريقيا 2010 في لقاء لحسم الصدارة.

ويتصدر المنتخب البرازيلي الترتيب برصيد 6 نقاط من فوزين على كوريا الشمالية 2-1، وكوت ديفوار 3-1، في حين يملك البرتغالي 4 نقاط من تعادل سلبي مع ساحل العاج، وفوز ساحق على كوريا الشمالية 7-صفر.
وضمن المنتخب البرازيلي بلوغ الدور الثاني، في حين تبدو الأمور شبه محسومة بالنسبة إلى منافسه في مباراة الغد لأنه يتقدم على ساحل العاج الوحيدة التي تملك أمل انتزاع البطاقة الثانية بفارق تسعة أهداف، وبالتالي سيكون من الصعب على المنتخب الأفريقي مبدئياً تعويض هذا الفارق الكبير.
ويحتاج المنتخب البرازيلي إلى التعادل فقط لضمان تصدر المجموعة، في حين لا بديل للبرتغال عن الفوز لإزاحة المنتخب الأميركي الجنوبي. وسيكون صانع العاب البرازيل كاكا الغائب الأكبر عن المباراة اثر طرده في المباراة الاخيرة ضد ساحل العاج بعد نيله بطاقتين صفراوين، ولن يتمكن بالتالي من مواجهة زميله في ريال مدريد في الطرف الآخر كريستيانو رونالدو.
وكان كاكا قدم مستوى سيئا في مباراته الأولى ونال علامة متدنية في الصحف البرازيلية، لكن قدم وجها مختلفا في المباراة ضد ساحل العاج وصنع هدفين ترجمهما لويس فابيانو وايلانو.
وأعرب كاكا عن استيائه لكونه سيغيب عن المباراة الأخيرة لبلاده وللطريقة التي طرد بها لدفع طفيف لمنافسه عبد القادر كيتا وقال "كان يتعين علي أن أسيطر على أعصابي بشكل أفضل، هذه الأمور يجب أن نتحاشاها في كأس العالم" لكنه هاجم كيتا بسبب المبالغة في السقوط.
وتابع "كان الحكم قاسياً جداً تجاهي، لقد رأى ردة فعلي ولم يشاهد عملية الاستفزاز التي تعرضت لها".
وكشف "للأسف كان هناك تحايل على الحكم، لو كنت مخطئا لكنت املك الشجاعة للقول "انا اسف"، اعتذر لك، لكن الأمور لم تتم بهذا الشكل، ثم تابعت اللعب بشكل عادي، فحصل هرج ومرج ما ادى الى طردي".
ونفى ان يكون منتخب بلاده في صدد اللعب من اجل التعادل ضد البرتغال "نريد ان نفوز بجميع المباريات الهامة لنا، لن نلعب من اجل التعادل حتى ولو كان يؤمن لنا المركز الاول في المجموعة".
واكد وجود تنافس كبير بين المنتخبين البرازيلي والبرتغالي بقوله "بالطبع المنافسة قوية، ففي النهاية يضم المنتخب البرازيلي ثلاثة لاعبين من اصل برازيلي (ديكو وليدسون وبيبي).
واغلب الظن بان ايلانو الذي سجل هدفين في البطولة حتى الآن سينتقل للعب في وسط الملعب كصانع ألعاب بدلاً من كاكا في حال تعافى من إصابة في قصبة الساق، على أن يلعب دانيال الفيش مكان ايلانو على الجهة اليمنى. حل اخر بيد المدرب كارلوس دونغا هو اشراك نيلمار إلى جانب لويس فابيانو في خط المقدمة وإعادة روبينيو إلى دور صانع الألعاب.
ولم يخسر المنتخب البرتغال في أخر 17 مباراة خاضها على مدى السنتين الأخيرتين، وتعود أخر خسارة له أمام البرازيل بالتحديد وبنتيجة قاسية 2-6، علماً بأنها أخر مرة دخل مرمى المنتخب البرتغالي ستة أهداف وقبل ذلك كان عام 1955.
وقال مدرب البرتغال كارلوس كيروش "لا نريد أن نسمح للبرازيليين ان يسجلوا في شباكنا هذه المرة، إنها مسألة شرف".
وأضاف "دائما ما تكون مواجهة البرازيل صعبة، اعتقد بان البرازيل والبرتغال جاهزان لتقديم عرض هجومي رائع".
وكشف كيروش الذي واجه الكثير من الانتقادات بعد معاناة منتخبه في التأهل الى النهائيات حيث احتاج إلى الملحق الأوروبي، "قدمنا ضد ساحل العاج مباراة من الطراز الرفيع، سجلنا فيها الكثير من الأهداف وتعاملنا مع مجرياتها بشكل جيد. كنا بحاجة لتقديم مباراة من هذا النوع، لكن يجب أن لا ننسى إننا لم نفز بأي شيء حتى الآن. يتعين علينا ألان حسم أمر التأهل".
وتابع "لا شك بان الفوز الساحق رفع من معنويات اللاعبين وسيخوضون المباراة ضد البرازيل بأعصاب هادئة بعد أن خطونا خطوة عملاقة نحو التأهل".
والتقى المنتخبان 18 مرة ويتفوق المنتخب البرازيلي ب12 انتصارا مقابل 4 للبرتغال، وتعادلين.

[MIdo.]

مهمة شبه مستحيلة تنتظر كوت ديفوار




يدرك منتخب كوت ديفوار أنه يواجه مهمة شبه مستحيلة لبلوغ الدور الثاني لأن الأمور ليست بيده عندما يقابل نظيره الكوري الشمالي في نلسبورت.

ويحتاج المنتخب الأفريقي إلى فوز عريض على كوريا الشمالية، وفي الوقت ذاته خسارة البرتغال بفارق كبير أيضاً لكي يتأهل إلى الدور الثاني وهو أمر صعب للغاية.
واعترف قائد الأفيال ومهاجم تشلسي الانكليزي ديدييه دروغبا بصعوبة موقف بلاده بقوله "سيكون التأهل صعبا للغاية لان الأمور ليست بأيدينا"، في حين اعتبر زميله ارتور بوكا بان فريقه في حاجة إلى معجزة لتخطي دور المجموعات وقال "اذا فزنا بهذه المباراة، ربما تحصل معجزة، سنحاول ان نفوز بمباراتنا الثالثة ويجب ان نحافظ على ايماننا بإمكانية تحقيق انجاز".
أما قطب الدفاع كولو توريه فقال انه يتوجب عل فريقه أن يكون فعالاً أمام المرمى الكوري إذا أراد أن يعزز حظوظه بالتأهل وقال في هذا الصدد "لا نستطيع أن نهدر الكثير من الفرص، يجب أن نتحلى بالفعالية أمام المرمى خلافا لما كانت عليه الحال أمام البرازيل في مباراتنا الأخيرة".
وتابع "هامش الخطأ لدينا غير موجود إطلاقاً، فإما الفوز بنتيجة كبيرة وإما حزم الحقائب".
في المقابل يتعين على المنتخب الكوري الشمالي إنقاذ الشرف في مباراته الأخيرة. فبعد خسارة بصعوبة أمام البرازيل في مباراته الأولى، سقط سقوطاً مدوياً أمام البرتغال.
وتحمل مدرب كوريا الشمالية كيم جون-هون كامل المسؤولية عن الخسارة بقوله "اعتقد أن اللاعبين قدموا كل ما لديهم على ارض الملعب لكننا انهرنا تكتيكيا ولم نتمكن من إيقافهم. كمدرب، اعتقد بان هذه الخسارة مسؤوليتي لاني لم أزود اللاعبين بالإستراتيجية الجيدة".
أما مهاجم المنتخب الكوري جونغ تاي سي الملقب بـ"روني آسيا" ، فقال "لقد فعلنا المستحيل من اجل المحافظة على الكرة، لكن البرتغاليين كانوا أقوى منا بكثير. لذلك سجلوا في شباكنا الكثير من الأهداف. بذلنا جهداً كبيراً من أجل التقدم إلى الأمام وكان أداؤنا جيداً في الشوط الأول، إلا أن الهدف الأول اثر كثيراً على معنوياتنا".
وأضاف معرباً عن تفاؤله بالنسبة إلى المباراة الأخيرة بقوله "أنا واثق من أن مباراتنا الأخيرة ضد كوت ديفوار ستكون مختلفة وأكثر توازناً".
وما زاد من قوة وقع الهزيمة أن المباراة كانت الأولى التي تنقل مباشرة على الهواء منذ أكثر من سنة في كوريا، علماً أن معلق المباراة شعر بالصدمة ولم ينطق بأية كلمة قبل قطع البث مباشرة بعد نهاية اللقاء.

[MIdo.]

خيبة أمل كبيرة في الجزائر بعد الإقصاء



عم صمت رهيب العاصمة الجزائر عقب خسارة المنتخب الجزائري أمام الولايات المتحدة صفر-1 اليوم الأربعاء في بريتوريا بسبب خروج محاربي الصحراء من الدور الأول لنهائيات كأس العالم لكرة القدم في جنوب أفريقيا، ما شكل خيبة أمل كبيرة في الشارع الجزائري الذي تشبث بالأمل حتى اللحظة الأخيرة.
وقال مصطفى وهو مدير إحدى الحانات في وسط المدينة "لا يلام أي أحد. الأميركيون كانوا متفوقين بدنياً، وبدت علامات التعب على لاعبي الجزائر قبل 20 دقيقة من نهاية المباراة".
واعتبر عبد الرحمن الذي كان يرتدي قميصاً يحمل اسم حارس المرمى رايس وهاب مبولحي الذي تألق في مباراة اليوم، بأن لاعبي المنتخب "قدموا صورة فريق متماسك، بالإضافة إلى أننا نملك الآن حارس مرمى المستقبل"، في إشارة إلى حارس مرمى سلافيا صوفيا البلغاري.
وقام بعض الشباب بجولة على استحياء بسياراتهم المزينة بالأعلام الوطنية، في شوارع المدينة. ولكن بدت جلياً خيبة الأمل على وجوههم.