#1456
|
|||
|
|||
أمران
أمران لا يدومان في إنسان : شبابه ، وقوته وأمران يتغيران في كل إنسان : طبعه ، وشكله وأمران ينفعان كل إنسان : حسن الخلق ، وسماحة النفس وأمران يضران كل إنسان : حسد ذوي النعم ، والحقد على أهل المواهب وأمران تضر الزيادة منهما والنقصان : الطعام ، والشراب وأمران تحسن الزيادة منهما ويضر النقصان : العبادة ، والإحسان
__________________
|
#1457
|
|||
|
|||
"]لماذا مشى النبي صلي الله عليه و سلم على أطراف أنامله عند دفن خادمه ثعلبه ؟؟؟ [/size]
اقرأ وستعرف كان ثعلبة رضي الله عنه_ يخدم النبي في جميع شؤونه ، وذات يوم بعثه رسول الله في حاجة لہٌ فمر بباب رجل من الأنصار فرأى امرأة تغتسل وأطال النظر إليها فأخذته الرهبة وخاف أن ينزل الوحي على رسول الله بما صنع فلم يعد الى النبي ودخل جبالا بين مكة والمدينة ومكث فيها قرابة أربعين يوماً ... ... ... ... ... ... ... ... فنزل جبريل على النبي وقال : يا محمد ، إن ربك يقرئك السلام ويقول لك أن رجلاً من أمتك بين حفرة في الجبال متعوذ بي . فقال النبي لعمر بن الخطاب وسلمان الفارسي : انطلقا فأتياني بثعلبة ولما رجعا به قالا هو ذا يا رسول الله ؟ فقال له : ما غيبك عني يا ثعلبة ؟ قال : ذنبي يا رسول الله قال : أفلا أدلك على آية تمحوا الذنوب والخطايا ؟ قال : بلى يا رسول الله . قال : قل (ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار) . قال : ذنبي أعظم قال رسول الله : بل كلام الله أعظم ثم أمره بالانصراف إلى منزله فمر من ثعلبة ثمانية أيام فقال رسول الله : فقوموا بنا اليه ، ودخل عليه الرسول فوضع رأس ثعلبة في حجره لكن سرعان ما أزال ثعلبة رأسه من على حجر النبي فقال له : لمَ أزلت رأسك عن حجري ؟ فقال : لأنه ملآن بالذنوب . قال رسول الله ما تشتكي ؟ قال : مثل دبيب النمل بين عظمي ولحمي وجلدي . قال الرسول الكريم : ما تشتهي؟ قال : مغفرة ربي ، فنزل جبريل فقال : يا محمد إن ربك يقرؤك السلام ويقول لك لو أن عبدي هذا لقيني بقراب الأرض خطايا لقيته بقرابها مغفرة فأعلمه النبي بذلك ، فصاح صيحة بعدها مات على أثرها فأمر النبي بغسله وكفنه فلما صلى عليه الرسول جعل يمشي على أطراف أنامله فلما انتهى الدفن قيل لرسول الله : يا رسول الله رأيناك تمشي على أطراف أناملك ؟ قال الرسول : والذي بعثني بالحق نبياً ما قدرت أن أضع قدمي على الأرض من كثرة ما نزل من الملائكة لتشييع ثعلبه { ربنا آتنا في الدنـيا حسنة ، وفي الآخرة حسنة ، وقنا عذاب النار
__________________
|
#1458
|
|||
|
|||
ابتَسِم لِكُل مَن تَرآه ..
وَ آطْبَع قُبلَة رَقِيقَة عَلى القُلُوب .. وَ آشْدُو بِالحُب وَ الخَيْر , كُنْ حَمَامَة السّلَآم لِكُل مَن عَآثت بِه حُروب الحُزن آطْلِق سَرآحهَا فِى أركَآنه المُظلِمَة ، ... لِتُغَرد ألحَآن الضِيَآء وَ تَلتَحِف البَيَآض وَ النُور .. ضَع فِى كُل بُستَانٍ وَردَة لتِفُوز بِدَعْوَة لُؤلُؤيَة صَآدِقَة مِلء السمَآء عِندَ كُلِ آذَان كُن بِقلبكَ كَبير بِحَجمِ السمَآء .
__________________
|
#1459
|
|||
|
|||
اختلف رجل مع زوجته .. فقال : لأشقينك
فقالت الزوجة في هدوء : لا تستطيع فقال لها : كيف ذلك ؟ قالت : لو كانت السعادة في مال لحرمتني منه ...أو في حلي لمنعتها عني ولكن لا شيء تمتلكه أنت ولا الناس إني أجد سعادتي في إيماني وإيماني في قلبي وقلبي لا سلطان لأحد عليه إلا ربي .
__________________
|
#1460
|
|||
|
|||
لا نستطيع الوصول للكمال لأن الكمال صفة إلاهية صفة الله عز وجل، لكن نستطيع أن نغير ونحسن ونطور ذواتنا لنصير أفضل مما نحن عليه
__________________
|
#1461
|
|||
|
|||
استمتع بكل شي تشوفه..بأكله حلوة تحبها .. بصوت عصفور عجبك .. باجتماع عائلي حميم
.. بمنظر الغيوم.. أي شي..! عيش اللحظة الحلوة واستمتع بها..
__________________
|
#1462
|
|||
|
|||
رجل عجوز يعيش لوحده رغب أن يزرع البطاطس في حديقة منزله و لكنه لا يستطيع لكبر سنه فارسل لابنه الأسير رسالة هذه الرسالة تقول : ابني الحبيب أحمد تمنيت أن تكون معي الآن و تساعدني في حرث الحديقة لكي أزرع البطاطس فليس عندي من يساعدني و بعد فترة استلم الأب الرسالة التالية : أبي العزيز أرجوك إياك أن تحرث الحديقة لإني أخفيت فيها شيئا مهمّا عندما أخرج من المعتقل سأخبرك ما هو (ابنك أحمد) لم تمض ساعة على الرسالة و إذ برجال الإستخبارات و الجيش يحاصرون المنزل و يحفرونه شبرا شبرا فلما لم يجدوا شيئا غادروا المنزل وصلت رسالة للأب من ابنه في اليوم التالي : أبي العزيز أرجو أن تكون الأرض قد حُرثت بشكل جيد فهذا ما استطعت أن أساعدك به و إذا احتجت لشيء آخر أخبرني و سامحني على التقصير
__________________
|
#1463
|
|||
|
|||
في عهد عمر بن الخطاب جاء ثلاثة أشخاص ممسكين بشاب وقالوا يا أمير المؤمنين نريد منك أن تقتص لنا من هذا الرجل فقد قتل والدنا قال عمر بن الخطاب: لماذا قتلته؟ قال الرجل : إني راعى ابل وماعز.. واحد جمالي أكل شجره من أرض أبوهم ف...ضربه أبوهم بحجر فمات فامسكت نفس الحجر وضربت ابوهم به فمات ... قال عمر بن الخطاب : إذا سأقيم عليك الحد قال الرجل : أمهلني ثلاثة أيام فقد مات أبي وترك لي كنزاً أنا وأخي الصغير فإذا قتلتني ضاع الكنز وضاع أخي من بعدي فقال عمر بن الخطاب: ومن يضمنك فنظر الرجل في وجوه الناس فقال هذا الرجل فقال عمر بن الخطاب : يا أبا ذر هل تضمن هذا الرجل فقال أبو ذر : نعم يا أمير المؤمنين فقال عمر بن الخطاب : إنك لا تعرفه وأن هرب أقمت عليك الحد فقال أبو ذر أنا أضمنه يا أمير المؤمنين ورحل الرجل ومر اليوم الأول والثاني والثالث وكل الناس كانت قلقله على أبو ذر حتى لا يقام عليه الحد وقبل صلاة المغرب بقليل جاء الرجل وهو يلهث وقد أشتد عليه التعب والإرهاق ووقف بين يدي أمير المؤمنين عمر بن الخطاب قال الرجل : لقد سلمت الكنز وأخي لأخواله وأنا تحت يدك لتقيم علي الحد فاستغرب عمر بن الخطاب وقال : ما الذي أرجعك كان ممكن أن تهرب ؟؟ فقال الرجل : خشيت أن يقال لقد ذهب الوفاء بالعهد من الناس فسأل عمر بن الخطاب أبو ذر لماذا ضمنته؟؟؟ فقال أبو ذر : خشيت أن يقال لقد ذهب الخير من الناس فتأثر أولاد القتيل فقالوا لقد عفونا عنه فقال عمر بن الخطاب : لماذا ؟ فقالوا نخشى أن يقال لقد ذهب العفو من الناس
__________________
|
#1464
|
|||
|
|||
نبض | | القصة | | =========== في إحدى ضواحي أمستردام في كل يوم جمعة، وبعد الصلاة، كان الإمام وابنه البالغ من العمر إحدى عشر سنة، من شأنه أن يخرج في بلدتهم في إحدى ضواحي أمستردام، ويوزع على الناس كتيب صغير بعنوان "الطريق إلى الجنة"، وغيرها من المطبوعات الإسلامية. وفى أحد الأيام بعد ظهر الجمعة، جاء الوقت للإمام وابنه للنزول إلى الشوارع لتوزيع الكتيبات، وكان الجو باردا جدا في الخارج، فضلا عن هطول الأمطار. الصبي ارتدى كثيرا من الملابس حتى لا يشعر بالبرد، وقال: حسنا يا أبي، أنا مستعد! سأله والده، مستعد لماذا؟ قال الابن: يا أبي، لقد حان الوقت لكي نخرج لتوزيع هذه الكتيبات الإسلامية. أجابه أبوه: الطقس شديد البرودة في الخارج، وإنها تمطر بغزارة. أدهش الصبي أبوه بالإجابة وقال: ولكن يا أبي لا يزال هناك ناس يذهبون إلى النار على الرغم من أنها تمطر. أجاب الأب: ولكنني لن أخرج في هذا الطقس. قال الصبي: هل يمكن يا أبي، أن أذهب أنا، من فضلك، لتوزيع الكتيبات؟ تردد والده للحظة ثم قال: يمكنك الذهاب، وأعطاه بعض الكتيبات. قال الصبي: شكرا يا أبي ورغم أن عمر الصبي، أحدى عشر عاما فقط، إلا أنه مشى في شوارع المدينة في هذا الطقس البارد والممطر، لكي يوزع الكتيبات على من يقابله من الناس، وظل يتردد من باب إلى باب حتى يوزع الكتيبات الإسلامية . بعد ساعتين من المشي تحت المطر، تبقى معه آخر كتيب، وظل يبحث عن أحد المارة في الشارع لكي يعطيه له، ولكن كانت الشوارع مهجورة تماما. ثم استدار إلى الرصيف المقابل لكي يذهب إلى أول منزل يقابله حتى يعطيهم الكتيب، دق جرس الباب، ولكن لا أحد يجيب .. ظل يدق الجرس مرارا وتكرارا، ولكن لا زال لا أحد يجيب، وأراد أن يرحل، ولكن شيئا ما يمنعه. مرة أخرى، التفت إلى الباب ودق الجرس وأخذ يطرق على الباب بقبضته بقوة، وهو لا يعلم ما الذي جعله ينتظر كل هذا الوقت، وظل يطرق على الباب، وهذه المرة فتح الباب ببطء. وكانت تقف عند الباب امرأة كبيره في السن، ويبدو عليها علامات الحزن الشديد، فقالت له: ماذا أستطيع أن أفعل لك يا بني قال لها الصبي الصغير، ونظر لها بعينان متألقتان، وعلى وجهه ابتسامة أضاءت لها العالم: سيدتي، أنا آسف إذا كنت أزعجتك، ولكن فقط أريد أن أقول لكي أن الله يحبك حقيقة، ويعتني بك، وجئت لكي أعطيكي آخر كتيب معي، والذي سوف يخبرك كل شيء عن الله، والغرض الحقيقي من الخلق، وكيفية تحقيق رضوانه. وأعطاها الكتيب، وأراد الانصراف، فقالت له: شكرا لك يا بني. في الأسبوع القادم بعد صلاة الجمعة، كان الإمام يعطى محاضرة، وعندما انتهى منها وسأل: هل، آي شخص يريد أي سؤال و في الصفوف الخلفية وبين السيدات، كانت سيدة عجوز يسمع صوتها تقول: لا أحد في هذا الجمع يعرفني، ولم أتى إلى هنا من قبل، وقبل الجمعة الماضية لم أكن مسلمة، ولم فكر أن أكون كذلك. وقد توفي زوجي منذ أشهر قليلة، وتركني وحيده تماما في هذا العالم، ويوم الجمعة الماضي كان الجو بارد جدا وكانت تمطر، وقد قررت أن انتحر لأنني لم يبقى لدى أي أمل في الحياة. لذا أحضرت حبلا وكرسيا، وصعدت إلى الغرفة العلوية في بيتي، ثم قمت بتثبيت الحبل جيدا في أحدى عوارض السقف الخشبية، ووقفت فوق الكرسي، وثبت طرف الحبل الآخر حول عنقي، وقد كنت وحيدة ويملؤني الحزن وكنت على وشك أن أقفز. وفجأة سمعت صوت رنين جرس الباب في الطابق السفلي، فقلت سوف أنتظر لحظات ولن أجيب، وأيا كان من يطرق الباب فسوف يذهب بعد قليل. انتظرت ثم انتظرت حتى ينصرف من بالباب، ولكن كان صوت الطرق على الباب ورنين الجرس يرتفع ويزداد. قلت لنفسي مرة أخرى: "من على وجه الأرض يمكن أن يكون هذا لا أحد على الإطلاق يدق جرس بابي ولا يأتي أحد ليراني ". رفعت الحبل من حول رقبتي، وقلت: اذهب لأرى من بالباب ويدق الجرس بصوت عال والباب وبكل، such الإصرار عندما فتحت الباب لم أصدق عيني، فقد كان صبيا صغيرا وعيناه تتألقان، وعلى وجهه ابتسامه هادئة لم أر مثلها من قبل، حقا لا يمكنني أن أصفها لكم. الكلمات التي جاءت من فمه مست قلبي الذي كان ميتا ثم قفز إلى الحياة مره أخرى، وقال لي بصوت عذب: "سيدتي، لقد أتيت الآن لكي أقول لكي أن الله يحبك حقيقة ويعتني بك! ثم أعطاني هذا الكتيب الذي أحمله "الطريق إلى الجنة" وكما أتاني هذا الصبي الصغير فجأة، اختفى مرة أخرى، وذهب من خلال البرد والمطر، وأنا أغلقت بابي وبتأن شديد قمت بقراءة كل كلمة في هذا الكتاب، ثم ذهبت إلى الأعلى وقمت بإزالة الحبل والكرسي، لأنني لن أحتاج إلى أي منهم بعد الآن. ترون؟ أنا الآن سعيدة جدا لأنني تعرفت إلى الإله الواحد الحقيقي. ولأن عنوان هذا المركز الإسلامي مطبوع على ظهر الكتيب، جئت إلى هنا بنفسي لأقول لكم: الحمد لله، وأشكركم على هذا االطفل الصغير الذي جاءني في الوقت المناسب تماما، ومن خلال ذلك تم إنقاذ روحي من الخلود في الجحيم. لم تكن هناك عين لا تدمع في المسجد، وتعالت صيحات التكبير .. الله أكبر .. الإمام الأب قام من مكانه، وذهب إلى الصف الأمامي حيث كان يجلس ابنه هذا الصبي الصغير. واحتضن ابنه بين ذراعيه، وأجهش في البكاء أمام الناس دون تحفظ،
__________________
|
#1465
|
|||
|
|||
صلوا على من علمنا الحب.. وآخى القلب بالقلب. وفتح للخير كل درب .... اللهم صل و سلم و بارك علي سيدنا محمد النبي الأمي و علي آله و صحبه و سلم تسليما كثيرا
__________________
|
#1466
|
|||
|
|||
سئل الإمام أحمد متى يجد العبد لذة الراحة ؟ قال : عند أول قدم يضعها في الجنــة . قيل للإمام أحمد ، كم بيننا وبين عرش الرحمن ؟ قال : دعوة صادقة من قلب صادق .
__________________
|
#1467
|
|||
|
|||
ماتـــت امـــرأة صـــالحــة
فكانوا كلما زاروا قبرها وجدو رائحة تراب القــبــــــر [ كـ رائحة الورد ] فقال زوجها إنها كانت لا تترك قراءة سورة الملك قبل نـومـها فهنيئا لمن جعل قراءتها عادةً له, فاحرص عليها ولا تتركها لأنها تنجي من عذآب القبر
__________________
|
#1468
|
|||
|
|||
من أقوال الشيخ الشعراوى رحمه الله إن إعتدت على قول بسم الله الرحمن الرحيم عند شروعك بكل عمل تقوم به، فغداً أيضا يوم القيامة و عندما تعطى صحيفة أعمالك بيدك، فستقول قبل قراءتها بسم الله الرحمن الرحيم، جرياً على ما اعتدت عليه فى الدنيا، فإذا بذنوبك قد محت، فتسأل ماذا حدث؟؟!! فيأتى النداء: يا عبدى، لقد دعوتنى بالرحمن الرحيم، فعاملتك بدوري وفق هذه الرحمه
__________________
|
#1469
|
|||
|
|||
أيهما تختار : صلاة ركعتين أم دخول الجنة ؟؟ سألوا الإمام الحسن البصري إن خيروك بين :: أمرين :: صلاة ركعتين و دخول الجنة فأيهما تختار أولاً : فقال : سأختار الركعتين اولًا لان فى أدائهما رضاء لربي وفي دخول الجنة رضاء لنفسي وأولى بالعبد المؤدب أن يفضل رضاء ربه على رضاء نفسه سبحان الله أين نحن منهم
__________________
|
#1470
|
|||
|
|||
إذا قال لك أحدهم: " أبشرك" تستبشر قبل أن تعرف الخبر وينشرح صدرك! فكيف إذا كان المبشر لكـ هو الله تعالى!! <<وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ >>
__________________
|
العلامات المرجعية |
|
|