#1396
|
||||
|
||||
![]() أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه أستغفر الله الذي لا إله إلا هوالحي القيوم وأتوب إليه أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه
__________________
استودعكم الله ..
![]() |
#1397
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#1398
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#1399
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#1400
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#1401
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#1402
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#1403
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#1404
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#1405
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#1406
|
||||
|
||||
![]() أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه أستغفر الله الذي لا إله إلا هوالحي القيوم وأتوب إليه أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه
__________________
استودعكم الله ..
![]() |
#1407
|
||||
|
||||
![]() ![]()
__________________
استودعكم الله ..
![]() |
#1408
|
||||
|
||||
![]() الاستغفار بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين كتاب الكبائر وقول الله تعالى ![]() ![]() " 1 " باب أكبر الكبائر 1 - في الصحيحين عن أبي بكرة - رضي الله عنه - قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (1) رواه البخاري كتاب الشهادات ، وكتاب الأدب وكتاب الاستئذان . ومسلم كتاب الإيمان الشرك هو جعل شريك لله سبحانه وتعالى في ربوبيته وإلهيته والغالب الإشراك في الألوهية بأن يدعو مع الله غيره أو يصرف له شيئا من أنواع العبادة كال*** لغير الله أو النذر أو الخوف أو الدعاء ، والشرك نوعان : الأول : شرك أكبر يخرج من الإسلام يخلد صاحبه في النار إذا مات ولم يتب منه ، وهو صرف شيء من أنواع العبادة لغير الله كدعاء غير الله والتقرب بال*** والنذر لغير الله من القبور والجن والخوف من الموتى أو الجن أن يضروه أو يمرضوه - ورجاء غير الله فيما لا يقدر عليه إلا الله من قضاء الحاجات وتفريج الكربات مما يفعل الآن حول قبور الصالحين وغيرهم وقال تعالى : والنوع الثاني : شرك أصغر لا يخرج من الإسلام لكنه ينقص التوحيد وهو وسيلة إلى الشرك الأكبر وهو قسمان : القسم الأول شرك ظاهر وهو ألفاظ وأفعال فالألفاظ كالحلف بغير الله قال صلى الله عليه وسلم : القسم الثاني من الشرك الأصغر : شرك خفي وهو الشرك في الإرادات والنيات كالرياء والسمعة كأن يعمل عملا مما يتقرب به إلى الله تعالى يريد به ثناء الناس عليه كأن يحسن صلاته أو يتصدق لأجل أن يمدح ويثنى عليه ، والرياء إذا خالط العمل أبطله قال تعالى : وقال النبي صلى الله عليه وسلم :
آخر تعديل بواسطة محمد رافع 52 ، 14-05-2012 الساعة 12:50 AM |
#1409
|
||||
|
||||
![]() باب الخوف من الشرك
وقول الله عز وجل : ![]() ![]() ![]() فيه مسائل : الأولى : الخوف من الشرك . الثانية : أن الرياء من الشرك . الثالثة : أنه من الشرك الأصغر . الرابعة : أنه أخوف ما يخاف منه على الصالحين . الخامسة : قُرْب الجنة والنار . السادسة : الجمع بين قربهما في حديث واحد . السابعة : أنه مَنْ لقيه لا يشرك به شيئا ؛ دخل الجنة . ومن لقيه يشرك به شيئا دخل النار ، ولو كان من أعبد الناس . الثامنة : المسألة العظيمة : سؤال الخليل له ولبنيه وقاية عباد الأصنام . التاسعة : اعتبار بحال الأكثر لقوله : العاشرة : فيه تفسير " لا إله إلا الله " ، كما ذكره البخاري . الحادية عشرة : فضيلة من سَلِمَ من الشرك . الشرح : كل من حقق التوحيد فلا بد أن يخاف من الشرك ؛ ولهذا كان سيد المحققين للتوحيد محمد - عليه الصلاة والسلام - يُكثر من الدعاء بأن يبعد عنه الشرك ، وكذلك كان إبراهيم - عليه السلام - يكثر من الدعاء ؛ لئلا يدركه الشرك ، أو عبادة الأصنام . فمناسبة هذا الباب لما قبله ظاهرة ، وهي أن تحقيق التوحيد عند أهله لا بد أن يقترن معه الخوف من الشرك ، وقَلَّ من يكون مخاطرا بتوحيده أو غير خائف من الشرك ، ويكون مع هذا على مراتب الكمال ، بل لا يوجد . فكل محقق للتوحيد ، وكل راغب فيه حريص عليه : يخاف من الشرك ، وإذا خاف من الشرك فإن الخوف الذي هو فزع القلب وهلعه ، يجعل العبد حريصا كل الحرص على البعد عن الشرك والهروب منه والخوف من الشرك يثمر ثمرات منها : - أن يكون متعلما للشرك بأنواعه ، حتى لا يقع فيه . - ومنها أن يكون متعلما للتوحيد بأنواعه ، حتى يقوم في قلبه الخوف من الشرك ويعظم ، ويستمر على ذلك . - ومنها أن الخائف من الشرك يكون قلبه دائم الاستقامة على طاعة الله مبتغيا مرضاة الله فإن عصى ، أو غفل كان استغفاره استغفار من يعلم عظم شأن الاستغفار وعظم حاجته للاستغفار ؛ لأن الناس في الاستغفار أنواع ، لكن من علم منهم حق الله - جل وعلا - وسعى في تحقيق التوحيد وتعلم ذلك ، وسعى في الهرب من الشرك : فإنه إذا غفل وجد أنه أشد ما يكون حاجة إلى الاستغفار ، ولأجل صلاح هذا بوب الشيخ - رحمه الله - هذا الباب الذي عنوانه ( باب الخوف من الشرك ) ، فكأنه يقول لك : إذا كنت تخاف من الشرك كما خاف منه إبراهيم - عليه السلام - وعرفتَ ما توعد الله به أهل الشرك من أنه لا يغفر لهم شركهم ، فينبغي لك أن تعلم وأن تتعلم ما سيأتي في هذا الكتاب ، فإن هذا الكتاب موضوع لتحقيق التوحيد ، وللخوف من الشرك والبعد عنه ، فما بعد هذين البابين : ( باب من حقق التوحيد ) و ( باب الخوف من الشرك ) تفصيل لهاتين المسألتين العظيمتين اللتين هما : تحقيق التوحيد ، والخوف من الشرك ؛ بيان معناه وبيان أنواعه . وقد ذكرنا فيما سبق أن الشرك هو : إشراك غير الله معه في أي نوع من أنواع العبادة ، وقد يكون أكبر ، وقد يكون أصغر ، وقد يكون خفيا . قال الشيخ رحمه الله : ( وقول الله - عز وجل - : - والمغفرة هي : الستر لما يخاف وقوع أثره ويقال في اللغة : غفر : إذا ستر ، ومنه سُمِّي ما يوضع على الرأس مغفرا ؛ لأنه يستر الرأس ، ويقيه الأثر المكروه من وقع السيف ونحوه ، فمادة ( المغفرة ) راجعة إلى ستر الأثر الذي يخاف منه ، والشرك والمعصية لهما أثرهما إما في الدنيا وإما في الآخرة أو فيهما جميعا . وأعظم ما يُمَنُّ به على العبد أن يغفر ذنبه ، وذلك بأن يستر عليه ، ويُمحي عنه أثره ، فلا يؤاخذ به في الدنيا ، ولا يعاقب عليه في الآخرة ، فلولا المغفرة لهلك الناس . ومعنى قوله - جل وعلا - في هذه الآية لَا يَغْفِرُ أي : أبدا ، فقوله : وجه الاستدلال من الآية : أن ( أن ) في قوله - تعالى - : وقال آخرون من أهل العلم : إن قوله هنا : فيكون المفهوم - إذًا - من آيتي سورة النساء كالمفهوم من آية سورة المائدة ، ونحوها وهذا كقوله في سورة الحج فيكون - على هذا القول - المراد بما نُفي هنا في قوله : وإذا كان كذلك ، فيقع في الخوف من الشرك مَنْ هم على غير التوحيد ، كمَنْ يعبدون غير الله ، ويستغيثون بغير الله ، ويتوجهون إلى غيره ، وي***ون وينذرون لغيره ، ويحبون غير الله محبة العبادة ، ويرجون غير الله رجاء العبادة ، ويخافون خوف السر من غير الله ، إلى غير ذلك من ألوان الشرك ، فيكون هؤلاء أولى بالخوف من الشرك ؛ لأنهم وقعوا فيما اتُّفِقَ عليه : أنه لا يغفر . كما يقع في الخوف من الشرك أهل الإسلام الذين قد يقعون في بعض أنواع الشرك الخفي ، أو الشرك الأصغر بأنواعه ، وهم لا يشعرون أو وهم لا يحذرون . فإذا علم العبد المسلم أن الشرك بأنواعه لا يغفر ، وأنه مؤاخذ به ، وأن الصلاة إلى الصلاة ، والجمعة إلى الجمعة ، ورمضان إلى رمضان : لا تكفر ذنب الوقوع في الشرك الأصغر ، فيجب أن يعظم في قلبه الخوف منه . فإن قيل : فبماذا يغفر إذا ؟ فالجواب أنه لا يغفر إلا بالتوبة فقط ، فإن لم يتب فثمة الموازنة بين الحسنات والسيئات ، ولكن ما ظنكم بسيئة فيها التشريك بالله مع حسنات ؟ فمن ينجو من ذلك ؟!! لا ريب أنه ينجو إلا من عظمت حسناته ، فزادت على سيئة ما وقع فيه من أنواع الشرك . ولا شك أن هذا يوجب الخوف الشديد من الشرك بعامة ؛ لأن المرء يكون على خطر عظيم إذ وُزنت حسناته وسيئاته ، ثم كان في سيئاته نوع من أنواع الشرك ، لأن من المعلوم وأن الشرك بأنواعه من حيث ال*** أعظم من كبائر الأعمال المعروفة . فوجه الاستدلال من آية النساء وهي قوله - جل وعلا - : |
#1410
|
||||
|
||||
![]() ثم ساق الشيخ - رحمه الله - بعد هذه الآية قول الله - جل وعلا - :
قال إبراهيم التيمي - رحمه الله - وهو من سادات التابعين لما تلا هذه الآية قال : ومن يأمن البلاء بعد إبراهيم ؟!! ![]() إذًا فما ثمَّ إلا غرور أهل الغرور ، والمقصود : أن هذا يوجب الخوف الشديد من الشرك ؛ لأن إبراهيم - عليه السلام - مع كونه سيد المحققين للتوحيد في زمانه ، بل وبعد زمانه إلى نبينا صلى الله عليه وسلم ما أعطي الضمان والأمان من الوقوع في الشرك ، وألا يزيغ الحال مع نبينا محمد صلى الله عليه وسلم . قوله هنا : والوثن هو : ما عُبد من دون الله ، مما ليس على هيئة صورة ، فالقبر وثن ، وليس بصنم ، وكذلك : المشهد ، أعني : مشاهد القبور عند عُبَّادها ، فهذه أوثان ، وليست بأصنام . وقد يطلق على الصنم اسم الوثن ، كما قال - جل وعلا - في قصة إبراهيم في سورة العنكبوت : وقال بعض أهل العلم : هم عبدوا الأصنام ، وعبدوا الأوثان جميعا ، فصار ذكر الأصنام في بعض الآيات لعبادتهم الأصنام ، وذكر الأوثان في بعض الآيات لعبادتهم الأوثان ، والأول أظهر في أنه قد يطلق على الصنم أنه وثن . ويدل على أن الوثن ما ليس على هيئة صورة قول النبي : صلى الله عليه وسلم ![]() قال - رحمه الله - : ( وفي الحديث : ![]() فرياء المنافق : رياء في أصل الدين ، يعني : أنه راءى بإظهار الإسلام ، وأبطن الكفر ، قال تعالى : فالرياء : مشتق من الرؤية ، ومن صوره : أن يحسن العبادة لأجل أن يرى من المتعبدين كأن يطيل في صلاته ، أو يطيل في ركوعه ، أو في سجوده ، أو يقرأ في صلاته أكثر من العادة ، لأجل أن يرى ذلك منه ، أو يقوم الليل لأجل أن يقول الناس عنه : إنه يقوم الليل . فهذا كله شرك أصغر . والشرك الأصغر - الذي هو الرياء - : قد يكون محبطا لأصل العمل الذي تعبد به ، وقد يكون محبطا للزيادة التي زادها فيه . فيكون محبطا لأصل العمل الذي تعبد به : وإذا ابتدأ النية بالرياء ، كمن يصلي الراتبة لأجل أن يرى أنه يصليها ، وليست عنده رغبة في أن يصليها ، لكن لما رأى أنه يُرَى صلاها ؛ ولأجل أن يمدح ؛ لما يرى من نظر الناس إليه ، فصلاته هذه حابطة ليس له فيها ثواب . لكن إذا عرض الرياء له في أثناء العبادة ، فيكون ما زاده لأجل الرؤية باطلا ، كما قال - عليه الصلاة والسلام - : ![]() فالشاهد من حديث الباب : قوله - عليه الصلاة والسلام - : فيدل قوله - عليه الصلاة والسلام - : ثم بعد ذلك ساق حديث ابن مسعود فقال : ( وعن ابن مسعود رضى الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ![]() وجه الاستدلال منه : أنه قال : ![]() ![]() وقوله : فوجه الاستدلال ظاهر - إذًا - في قوله صلى الله عليه وسلم : ولفظ 1 - أن تأتي بمعنى ( مع ) ، فيكون معنى : 2 - أن تأتي بمعنى ( غير ) فيكون معي : قال : ( رواه البخاري . ولمسلم عن جابر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ![]() فمعنى قوله : فمعنى قوله : " به شيئا " أي : لم يتوجه بالعبادة لأي أحد ، لا لملك ، ولا لنبي ، ولا لصالح ، ولا لجني ، ولا لطالح ، ولا لحجر ، ولا لشجر ، ولا غير ذلك . قوله : قوله : قوله : فإن قيل : علام يدل قوله : وهل يدخل الشرك الأصغر في الموازنة أو لا ؟ تقدم الجواب أن الشرك الأصغر يدخل في موازنة الحسنات والسيئات ، وأنه إذا رجحت حسناته فإنه لا يعذب على الشرك الأصغر لكن هذا ليس في حق كل أحد من الخلق ، فإن منهم من يعذب على الشرك الأصغر ؛ لأن الموازنة بين الحسنات والسيئات ليست شاملة لكل الخلق ، وليست شاملة أيضا لكل الذنوب ، بل قد يكون من الذنوب ما يستوجب النار ، ولو رجحت الحسنات على السيئات فإنه يستوجب الجنة . ولكن لا بد من أن يطهر في النار وهذا دليل على وجوب الخوف من الشرك ؛ لأن قوله : وعلى المرء - أيضا - أن يستعيذ بالله - جل وعلا - من الشرك الأصغر والخفي ، بقوله : " اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك شيئا أعلمه ، وأستغفرك مما لا أعلم " ![]() ثم قال : فهذا يدل على أن الشرك أمره عظيم ، فلا يتهاونن أحد بهذا الأمر ؛ لأن من تهاون بالشرك وبالتوحيد ، فإنه يكون ، فإنه يكون متهاونا بأصل دين الإسلام ، بل يكون متهاونا بالذي دعا إليه النبي صلى الله عليه وسلم في مكة سنين عددا ، بل يكون متهاونا بدعوة الأنبياء والمرسلين ؛ فإنهم اجتمعوا على شيء واحد ، وهو العقيدة ، وتوحيد العبادة والربوبية والأسماء والصفات ، وأما الشرائع فشتى . لهذا وجب عليك الحذر كل الحذر من الشرك بأنواعه ، وأن تتعلم ضده ، وأن تتعلم أيضا أفراد الشرك ، وأفراد التوحيد ، وبذلك يتم العلم ، ويستقيم العمل . وأما تعلم ذلك على وجه الإجمال ، فهذا كما يقال : نحن على الفطرة ، لكن إذا أتت الأفراد فربما رأيت بعض الناس يخوضون في بعض الأقوال أو الأعمال التي هي من *** الشرك ، وهم لا يشعرون ؛ وذلك لعدم خوفهم وهربهم من الشرك ، نسأل الله جل وعلا العفو والعافية . فاحرص - إذًا - على تعلم هذا الكتاب ومدارسته ، وعلى كثرة مذاكرته ، وفهم ما فيه من الحجج والبينات ؛ لأنه أفضل ما تودعه صدرك ، بعد كتاب الله - جل وعلا - وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم ، فلعله أن يكون - إن شاء الله - سببا عظيما من أسباب النجاة والفلاح . |
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الاستغفار, استغفر, استغفر الله العظيم |
|
|