(وأن تصوموا خير لكم)...رمضان يجمعنا..الجروب

[عاشقة الطفولة]

ثمة شروط للمائدة الصحية في رمضان، ومن الضروري تحقيق توازن الجسم أثناء الصيام وشرب السوائل والماء بين الإفطار والسحور.
ما هي شروط المائدة الصحية في رمضان؟
يُستقبل رمضان في بيوت كثيرة بإعداد أصناف الطعام والشراب المتعددة، فتحفل الموائد بما لذّ وطاب، وفي ذلك تعارض مع حكمة الصوم العظيمة. يعتبر الإفراط في تناول الطعام أسرع الطرق للإصابة بتصلّب الشرايين وال***ة الصدريّة والسكتة القلبيّة بالإضافة إلى البدانة. كذلك يؤدي إلى اضطراب الجهاز الهضمي الناتج من حشو المعدة بكميات كبيرة من الغذاء، ما يتسبب بالانتفاخ والتخمة والميل إلى النوم نظراً إلى تحوّل الدم بعد تناول وجبة ثقيلة إلى الجهاز الهضمي فتقل نسبته التي تغذي المخ. مائدة الإفطار الصحية هي تلك التي تحتوي على طبق من الشوربة الدافئة لتنشيط إفرازات المعدة (يتبعها أداء صلاة المغرب)، ثم يستأنف تناول الطعام الذي لا يخرج عن وجبة الغذاء المعتادة في غير شهر رمضان والتي تضم، مثلاً، شريحة من اللحم أو ربع دجاجة وقليلا من الخضار والرز، بالإضافة إلى طبق السلطة الخضراء، وهو طبق رئيس على المائدة، وأخيراً ثمرة فاكهة طازجة، ويمكن استبدال البروتين الحيواني بمصادر نباتية مثل الفول أو العدس أو الفاصوليا أو البازلاء.
كيف يمكن تحقيق توازن الجسم، خصوصا في رمضان؟
يلزم، لتحقيق التوازن الغذائي، احتواء الوجبة الغذائية على البروتينات والدهون والنشويات والفيتامينات والأملاح المعدنية والماء، فلكل من هذه المواد الغذائية وظيفتها: تمدّ البروتينات الجسم بعناصر البناء، أما النشويات والدهون فتمده بالطاقة اللازمة للقيام بالوظائف الحيوية، وتعتبر الفيتامينات والأملاح المعدنية عوامل وقاية من الأمراض وعوامل مساعدة لإتمام العمليات الحيوية.
ما هي أفضل الأطباق على مائدة السحور؟
يجب أن تكون وجبة السحور عالية السعرات الحرارية لتمد الجسم بحاجته من الطاقة طوال فترة الصوم، وفي الوقت نفسه من الضروري أن تكون خفيفة لأنه لا يُستحب النوم والمعدة ممتلئة ومتخمة.
من الوجبات المفيدة تلك التي تجمع بين التمر المنقوع في اللبن أو الماء أو شرب كوب حليب مُحلى بالعسل بالإضافة إلى الخبز.
ما هي أهمية شرب السوائل والماء بين الإفطار والسحور؟
الماء عنصر أساسي وضروري للحياة ولا بد من تزويد الجسم به مع الطعام إذ لا تستمر الحياة من دونه. قد يتحمل الإنسان الجوع أيامًا عدة ، لكنه لا يتحمل انقطاع الماء لمدة يوم أو اثنين، خصوصا خلال الصيف، لذلك ننصح بتعويض نقص مستوى الماء في الجسم بين الإفطار والسحور والابتعاد عن ملء المعدة به خلال الإفطار كي لا يسبب ذلك عسر هضم وارتباكاً معوياً بسبب تخفيف العصارات الهاضمة بالماء.
هل الصوم فرصة للتخلص من الدهون والشحوم؟
نعم، يحصل الجسم على الطاقة اللازمة له، خلال فترة الصوم، من مصدرين: الأول هو الغليكوجين المخزن في الكبد والعضلات، والثاني هو الدهن المخزن والشحوم. عادة تكون نسبة الأول قليلة وسريعاً ما ينفد، خصوصا عند أداء مجهود عال، لذلك يعتمد الجسم على المصدر الثاني بصفة رئيسة ويكون ذلك فرصة للتخلص من الدهون والشحوم المخزنة.
ما هي الأطعمة المناسبة للحمية التنحيفية في رمضان؟
عموما، يجب الالتزام بالاعتدال في وجبتي الفطور والسحور، والاهتمام بتناول طبق كبير من سلطة الطماطم والخس والجزر والخيار والبقدونس والكرفس، وعدم الإسراف في تناول الأغذية الدسمة وتلك التي تتميز بسعرات حرارية عالية مثل الكنافة المحشوة بالجوز واللوز والمطهية بالسمن البلدي، هكذا يكون الصيام أفضل أنواع الحميات الغذائية.
تكمن المشكلة عند البعض في الإكثار من السكريات والنشويات والإسراف في الطهي بالدهون ذات المصادر الحيوانية، مع قلة الحركة، ما يؤدي حتماً إلى زيادة الوزن.
ما هي خطورة شرب عصير بارد قبل الإفطار؟
ينتج عن شرب العصائر الباردة انقباض جدار المعدة وإرباكها عن أداء دورها، فيحدث عسر هضم، بالإضافة إلى أن وجود سوائل كثيرة في الإمعاء يؤدي إلى تخفيف العصارة فيها.
هل للعصائر خطورة على الجسم في رمضان؟
لا يمكن القول أن للعصائر خطورة على الجسم، لكن الإسراف في شربها تنتج منه آثار ضارة على الصحة، إذ يفقد الإنسان شهيته لتناول الطعام لإحساسه بالشبع نتيجة التركيز العالي لسكريات العصائر، ما يسبب في تدهور الصحة العامة، نظراً إلى حاجة الجسم المتجددة لبناء الخلايا وتجديدها والتي يلزمها مصدر بروتين يفتقده ، كذلك يفقد مصدراً مهماً من مصادر الطاقة وهو الدهون، بالإضافة إلى نقص الفيتامينات الذائبة في الدهون.
نصائح للصائم
1. أكثر من شرب السوائل الدافئة لأنها مناسبة لعملية تنبيه المعدة لإفراز العصارات الهاضمة.
2. تجنّب بدء الإفطار بالعصائر المثلجة، لأنها تسبب انقباضاً في المعدة وتربكها وتؤثر بالتالي في الجهاز الهضمي عموماً.
3. ابدأ افطارك بشرب الحلبة لأنها فاتحة للشهية ومقوية للدم، ومن فوائدها على الريق أنها تنشط أنزيمات الأمعاء بعد فترة خمول نتيجة الصوم الطويل ويفيد ماؤها في علاج المغص المعوي. كذلك تليّن الحلق والأمعاء وتحلل البلغم وهي طاردة للغازات.
4. لا تسرف في شرب السوائل وقت الإفطار أو في أعقابه، كي لا يحدث عسر هضم أو اضطراب في الجهاز الهضمي.
5. لا تسرف في تناول الوجبات الدسمة منعاً لحدوث الارتباك المعوي ونوبات الإسهال.
6. تناول الفاكهة الطازجة عقب الإفطار وأجل تناول الكنافة والحلويات والقطائف الرمضانية إلى ما بعد الإفطار بثلاث ساعات على الأقل منعاً للاضطرابات الهضمية والانتفاخ.
7. يجب أن تكون وجبة سحورك خفيفة وعالية السعرات في الوقت نفسه لتغطي حاجة جسمك خلال فترة الصوم.
8. تناول طبق سلطة خضراء أثناء الإفطار.
9.تجنب الإسراف في شرب الماء والسوائل على مائدة الإفطار .
10. تذكر قول الله تعالى «وكلوا واشربوا ولا تسرفوا».



و كل سنة و الامة الاسلامية فى صحة و عافية و رمضان كريم..

[أ/رضا عطيه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشقة الطفولة

اسفة يا جماعة على التقصير اللي بعمله

بس موش بأيدي حاجة

ربنا يوفقكم جميعا
ويقويكم على الكيمياء واخواتها
والانجلش وولاد عمه
وعلى اللغة الحبيبه للاستاذ عبد الله الرفاعى

ربنا يوفقك ياعاشقة الطفوله
وكل جنود الثانوية
صيام وحر وكيمياء
قوينا يارب

[عاشقة الطفولة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أ/رضا عطيه

ربنا يوفقكم جميعا
ويقويكم على الكيمياء واخواتها
والانجلش وولاد عمه
وعلى اللغة الحبيبه للاستاذ عبد الله الرفاعى

ربنا يوفقك ياعاشقة الطفوله
وكل جنود الثانوية
صيام وحر وكيمياء
قوينا يارب

ان شاء الله

ويقوينا على الفرنساوي الغلس

كان في اولى جميل في تانية يا سلام تحس

كانك حمار في المادة

[أ/رضا عطيه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشقة الطفولة

بسم الله الرحمن الرحيم




قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "إذا أفطر أحدكم فليفطر على تمر فإنه بركة فإن لم يجد فالماء فإنه طهور".



وكان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يفطر قبل أن يصلي على رطبات فإن لم تكن رطبات فتميرات فإن لم تكن تميرات حسا حسوات من الماء.





فاختيار الرسول صلى الله عليه وآله وسلم للرطب والتمر والماء ليفطر عليها الصائم فيه نظرة ثاقبة وتوافق تام مع

النصائح الطبية وهذا لم يكن ليتأتى لولا إلهام الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم صلى الله عليه وآله وسلم بهذا
الاختيار، فمن المعروف أن الصائم عند نهاية صومه يكون في أشد الحاجة لعاملين مهمين أولهما مصدر غذائي لتوليد
الطاقة بصورة عاجلة جداً والثاني تأمين مصدر مائي لتعويض النقص، وهذا العاملان متوفران في الرطب والتمر.





فالرطب يحتوي على نسبة عالية من السكريات الأحادية والثنائية الجلوكوز والسكروز بما لا يقل عن ربع إلى نصف

وزن الحبة الواحدة من الرطب و 65-70% ماء ونسبة بسيطة من الألياف والبروتينات ونسبة زهيدة جداً من الدهنيات
النباتية، والتمر يختلف قليلاً عن الرطب بزيادة نسبة السكر فيه والتي تصل من نصف إلى ثلاثة أرباع وزن حبة التمر
وقلة نسبة الماء التي تصل إلى ربع الوزن تقريباً.





يتضح جلياً من ذلك أن الرطب والتمر بهما نسبة كبيرة من السكريات ومن الماء وسكر التمر من السكريات البسيطة

السهلة والسريعة الامتصاص أي أنه خلال دقائق يمتص السكر ويصل إلى الدم عكس السكريات المركبة أو المستخلصة
من النشاء وهذا يعني تحسين مستوى السكر في الدم بسرعة ، لأنه لو عوضنا ذلك مثلاً بالخبز أو الرز فهذا يحتاج
وقتاً أطول لاستخلاص وتحويل السكريات إلى مركبات بسيطة بمعنى أن وقت الصوم قد طال حتى لو كان الصائم قد
أفطر وملأ بطنه، ولا ننسى ما يحتويه الرطب والتمر من ألياف غذائية طبيعية تساعد حركة الأمعاء وتقاوم الإمساك.





أما الماء فهو ضروري جداً لإعادة الحياة إلى الأنسجة الجافة ، كذلك فهو يعادل الدم المركز ويمنع بإذن الله حدوث




التخثر كما أنه يفيد من لديه قابلية لتكون حصوات الكلى بإذابة الأملاح ومنع ترسبها. هل من فائدة طبية في تقديم




صلاة المغرب على تكملة الإفطار؟ الصحيح أنه من الأفضل الاكتفاء بالتمر وبعض السوائل كالقهوة والماء أو العصير




مثلاً ثم الذهاب لأداء صلاة المغرب ومن ثم العودة لإكمال الإفطار، والرسول صلى الله عليه وسلم كان يعجل فطره




ويعجل صلاة المغرب ويقدمها على إكمال الإفطار وهذا الهدي يتوافق تماماً مع النصح الطبي، فبعد أكل التمر وشرب




الماء تترك المعدة والأمعاء لفترة 10-15 دقيقة وهو وقت الصلاة لتعمل على الامتصاص واستخلاص السكر ويكون




الامتصاص أكثر ما يكون عندما تكون المعدة والأمعاء خاليتين، هذه الدقائق كفيلة برفع نسبة السكر في الدم إلى




المستوى الطبيعي وهذا يؤدي إلى عودة نشاط الجسم وحيويته وأيضاً يزيل الشعور بالجوع فعندما يعود المسلم




لإكمال إفطاره، ونتيجة لعدم الإحساس بالجوع الشديد، تجده لا يأكل بنهم وشراهة فيملأ بطنه ثم يتعب، بينا لو استمر




في الأكل بعد أكل التمر وقبل الصلاة لملأ بطنه كثيراً قبل أن يشعر بالشبع وعندما يزول الإحساس بالجوع يكون قد




ملأ معدته وقد لا يستطيع الحراك ويشعر بالخمول والضعف، أضف إلى ذلك أن المعدة التي كانت شبه نائمة أثناء




الصوم تحتاج من يوقظها برفق لتؤدي عملها على الوجه المطلوب وليس بسرعة وبكمية كبيرة ما ينتج عنه التلبك

والتخمة

الله يكرمك ياعاشقة الطفوله ويبارك فيكى
وجزاكى الله كل خير على المعلومات القيمه

[أ/رضا عطيه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشقة الطفولة

ان شاء الله

ويقوينا على الفرنساوي الغلس

كان في اولى جميل في تانية يا سلام تحس

كانك حمار في المادة

توكلى على الله هتلاقى كل صعب سهل بأمره سبحانه وتعالى
وإن شاء الله هنبارك ونهنى ومعانا اللى هتزغرط كمان

[أ/رضا عطيه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله الرفاعي

رمضان في مصر أيام زمااااان

اختلفت مظاهر رمضان على مر العصور، فكان لكل عصر سمات وعادات ومظاهر خاصة به، منها ما استمر وبقي ومنها ما اندثر وأصبح في طي النسيان..

وعن المظاهر والاستعدادات لاستقبال شهر رمضان التي تتم في مصر أيام زمان نجد أن العادة التي كانت جارية من الأيام الأفضلية في آخر جمادى الآخرة من كل سنة أن تغلق جميع قاعات الخمّارين بالقاهرة، ويحظر بيع الخمر، ثم رأى الوزير المأمون لما ولي الوزارة بعد الأفضل ابن أمير الجيوش أن يكون ذلك في سائر الدولة؛ فكتب به أمرًا إلى جميع ولاة الأعمال بأن ينادي على الناس أن من تعرض لبيع شيء من المسكرات أو شرائها سرًّا أو جهرًا فقد عرض نفسه لتلفها وبرئت الذمة من هلاكها.

وفي عام 155هـ خرج أول قاضي لرؤية هلال رمضان وهو القاضي أبو عبد الرحمن عبد الله بن لهيعة الذي ولي قضاء مصر، وخرج لنظر الهلال، وتبعه بعد ذلك القضاة لرؤيته؛ حيث كانت تُعَدُّ لهم دكّة على سفح جبل المقطم عرفت بـ " دكة القضاة"، يخرج إليها لنظر الأهلة، فلما كان العصر الفاطمي بنى قائدهم بدر الجمالي مسجداً له على سفح المقطم اتخذت مئذنته مرصدًا لرؤية هلال رمضان.

وفي القرن الثالث الهجري اهتم أحمد بن طولون بأمر العمال خاصة في شهر رمضان.. فقد خرج مرة لزيارة مسجده وقت بنائه، فرأى الصناع يشتغلون إلى وقت الغروب، فقال: متى يشتري هؤلاء الضعفاء إفطارًا لعيالهم، أصرفوهم العصر فأصبحت سنة من ذلك الوقت، فلما فرغ رمضان قيل له: لقد انقضى رمضان فيعودون إلى عاداتهم فقال: "قد بلغني دعاؤهم وقد بركت به وليس هذا مما يوفر العمل .

إيه ياعبد الله إنت جبت الفانوس ده منين؟

دا أنا كنت مفكر إن الفانوس الوحيد اللى عندنا
هو الفريد من نوعه فى مصر ؟


شكرا على المعلومات الجميله أخى العزيز

[ايه كمال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشقة الطفولة

لكي يستمتع الإنسان بالأيام الأولي لشهر الصوم دون مشكلات في الجهاز الهضمي ومعاناة الصداع والخمول بعد تناول الإفطار، عليه بالإفطار علي تمرة وبعض الماء ثم يصلي المغرب وعند الإفطار يحرص علي تقليل كمية الطعام.. ويفضل أن يكون الخضار (ني في ني) وغير مسبك، ويكون اللحم أو الدجاج مشويا وخاليا من الدهن مع كمية صغيرة من الأرز أو ربع رغيف مع تناول ثمرة فاكهة بين الإفطار والسحور وعدم الخضوع لمغريات الحلوي الرمضانية في فترة مابعد الإفطار. المشي بعد الإفطار
ويفضل أن يكون السحور خفيفا ومكونا من الزبادي والخيار وبيضة مسلوقة وربع رغيف.
ولو واظب الإنسان علي ذلك فإنه سيقضي شهر رمضان وهو بكامل حيويته وصحته الجسمية دون أن يصاب بالسمنة أو يتكون له كرش، خاصة إذا واظب علي الحركة ورياضة المشي يوميا بعد الإفطار، مع التقليل من ركوب السيارة وإذا جلس أمام الكمبيوتر أو التليفزيون فلابد أن يحرص علي الحركة وعدم الثبات. فمثلا استخدام الريموت كنترول أمام التليفزيون يفقد الإنسان 7 سعرات حرارية، أما لو نهض من مكانه ومشي حتي التليفزيون لتغيير القناة فإنه يفقد 80 سعرا حراريا.
وأثناء الجلوس أمام الكمبيوتر يمكن للإنسان أن يشفط عضلات بطنه عدة مرات من حين لآخر ويحرك مشط قدمه وذراعه وعنقهأكدت الدراسات أن الزبادي يزيد المناعة ويقوي الجهاز الهضمي والدورة الدموية وله فائدة غذائية قيمة في شهر رمضان لاحتوائه علي فيتامينات "‏ أ‏,‏ ب‏,‏ جـ‏,‏ د‏"‏ ومواد بروتينية عاليه القيمة إلي جانب الاملاح المعدنية‏الزبادي يقوي الجسم علي الصيام، لأنه يزوده بالبروتين وأيضاً ببعض الدهون‏‏ ومجموعة من المعادن مثل الكالسيوم والبوتاسيوم والصوديوم‏,‏ كما يساعد علي إنتاج مادة "الانثرفيرون‏" المضادة للفيروسات وأمراض الكبد، فضلاً عن احتوائه علي ما لا يقل عن سبع مواد لها تأثيرات المضادات الحيوية المعروفة من حيث الفعالية ضد الميكروبات التي تصيب الجهاز الهضمي‏الزبادي مهدئ للأعصاب ويعالج الأرق وأيضاً المغص ويؤخر ظهور الشيخوخة، لأنه يعمل علي زيادة مقاومة الجسم وعدم الاصابة بالحميات والأمراض المعدية وابادة الميكروبات الضارة بالقناة الهضمية‏,‏ وذلك باقامة خط دفاعي يؤدي إلي وقف عملية ترسب الكولسترول علي جدران الشرايين خاصة التي تغذي القلب والمخ‏.
بتناول الزبادي في السحور لقيمته الغذائية ولاحتوائه علي مواد دهنية تسهل الهضم‏,‏ كما أنه يقضي علي البكتيريا الضارة بالجسم‏،‏ ويمنع الاجهاد والتعب ويقاوم الجوع في رمضان‏.‏

وقد ثبت أن سكر اللاكتوز الموجود في لبن الزبادي الذي يتحلل في المعدة إلي جلوكوز يمد الجسم بالطاقة وينشط المخ ويزيد القدرة علي التركيز‏,‏ ومن خلال دراسة أجراها مجموعة الباحثين السويديين تبين أن تناول الطفل كوبا من الزبادي يوميا يرفع قدرته علي التحصيل الدراسي

[ايه كمال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله الرفاعي

رمضان في مصر أيام زمااااان

اختلفت مظاهر رمضان على مر العصور، فكان لكل عصر سمات وعادات ومظاهر خاصة به، منها ما استمر وبقي ومنها ما اندثر وأصبح في طي النسيان..

وعن المظاهر والاستعدادات لاستقبال شهر رمضان التي تتم في مصر أيام زمان نجد أن العادة التي كانت جارية من الأيام الأفضلية في آخر جمادى الآخرة من كل سنة أن تغلق جميع قاعات الخمّارين بالقاهرة، ويحظر بيع الخمر، ثم رأى الوزير المأمون لما ولي الوزارة بعد الأفضل ابن أمير الجيوش أن يكون ذلك في سائر الدولة؛ فكتب به أمرًا إلى جميع ولاة الأعمال بأن ينادي على الناس أن من تعرض لبيع شيء من المسكرات أو شرائها سرًّا أو جهرًا فقد عرض نفسه لتلفها وبرئت الذمة من هلاكها.

وفي عام 155هـ خرج أول قاضي لرؤية هلال رمضان وهو القاضي أبو عبد الرحمن عبد الله بن لهيعة الذي ولي قضاء مصر، وخرج لنظر الهلال، وتبعه بعد ذلك القضاة لرؤيته؛ حيث كانت تُعَدُّ لهم دكّة على سفح جبل المقطم عرفت بـ " دكة القضاة"، يخرج إليها لنظر الأهلة، فلما كان العصر الفاطمي بنى قائدهم بدر الجمالي مسجداً له على سفح المقطم اتخذت مئذنته مرصدًا لرؤية هلال رمضان.

وفي القرن الثالث الهجري اهتم أحمد بن طولون بأمر العمال خاصة في شهر رمضان.. فقد خرج مرة لزيارة مسجده وقت بنائه، فرأى الصناع يشتغلون إلى وقت الغروب، فقال: متى يشتري هؤلاء الضعفاء إفطارًا لعيالهم، أصرفوهم العصر فأصبحت سنة من ذلك الوقت، فلما فرغ رمضان قيل له: لقد انقضى رمضان فيعودون إلى عاداتهم فقال: "قد بلغني دعاؤهم وقد بركت به وليس هذا مما يوفر العمل .

[ايه كمال]

[ايه كمال]

[أ/رضا عطيه]

وجعل بينهما برزخاً

هذه الصورة تُدرّس اليوم في كبرى جامعات العالم، وهي تمثل حقيقة يقينية في علم المياه، حيث نرى تدفق النهر العذب وامتزاجه مع ماء المحيط المالح، وقد وجد العلماء تشكل جبهة أو برزخ فاصل بين الماءين، هذا البرزخ يحول دون طغيان الماء المالح على العذب، وسبحان الذي وصف لنا هذه الحقيقة العلمية قبل 14 قرناً بقوله:(وَهُوَ الَّذِي مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ وَجَعَلَ بَيْنَهُمَا بَرْزَخًا وَحِجْرًا مَحْجُورًا) [الفرقان: 53].

[أ/رضا عطيه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايه كمال

شكرا يا أستاذه أيه
على المجهود الطيب
وجزاكى الله خيرا

[أ/رضا عطيه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايه كمال

بارك الله فيكم
ولو علمنا مافى رمضان من خير وبركه ورحمه لتمنيا أن يكون العام كله رمضان
شكرا أستاذه أيه على التذكير
جزاكى الله خيرا

[أ/رضا عطيه]

بارك الله فيكم جميعا

[عمر المختار الغرابلى]

مجهود اكثر من رائع ماتفعلونه
بارك الله فيكم جميعا
وجعله فى ميزان حضراتكم
بس ايه الجروب الجامد ده

انا مش بحسد والله
بس بصراحه ملوش منافس
اختيارات اكثر من رائعه