|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل تريد تخصيص قسم للصحافة الاجنبية | |||
نعم اريد ذلك | 0 | 0% | |
لا؛ ولك جزيل الشكر | 0 | 0% | |
إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 0. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1216
|
|||
|
|||
جزاك الله كل خير |
#1217
|
|||
|
|||
جزاك الله كل خير
|
#1218
|
||||
|
||||
(Reuters) - The race between President Barack Obama
Reuters) - The race between President Barack Obama and rival Mitt Romney has tightened in the days before their final televised debate, with the Republican closing the gap on Obama's slight but steady lead in a Reuters/Ipsos online poll.
Data from the daily tracking poll released on Saturday showed the Democratic incumbent with a small lead over the former Massachusetts governor, but the margin has narrowed from Friday and from results earlier in the week. Forty-six percent of likely voters said they would vote for Obama in the November 6 election, while 45 percent said they would back Romney. On Friday, Obama was ahead by three percentage points at 46 percent compared to 43 percent for Romney. "Our numbers have shown ... Obama fairly steadily ahead by three points over the last couple of days and today's data does show a tightening in those numbers," Ipsos pollster Julia Clark said. "It's very much neck and neck. I anticipate actually that we're going to see these numbers neck and neck all the way to Election Day." Romney got a big boost from his strong performance in the first debate on October 3 with Obama, who was widely judged to have given a passive, lackluster performance. The president charged back with a sharper appearance in their second debate on October 16, comforting frustrated Democrats. While opinion polls showed most viewers thought Obama won that debate, Clark said he did not, in the end, get a noticeable bounce in the polls as a result. "I wouldn't say that we saw a second-debate bounce for either candidate," she said, while predicting that the third and final debate on Monday would not affect the race dramatically unless one of the candidates made a significant gaffe. The final debate focuses on foreign policy. Obama is spending the weekend at the presidential retreat at Camp David in Maryland to prepare, and Romney is doing the same in Florida, a battleground state where the debate will be held. Though national polls give a sense of the mood of the electorate, the winner of the White House race will be determined by electoral votes from a handful of states such as Ohio and Florida that swing, historically, between voting for Republicans and Democrats in presidential elections. A RealClearPolitics average of polls on Saturday showed Obama ahead in Ohio by 2.5 percentage points and Romney ahead in Florida by 2.1 percentage points. The precision of Reuters/Ipsos online polls is measured using a credibility interval. In this case, the poll has a credibility interval of plus or minus 3.0 percentage points for likely voters.
__________________
|
#1219
|
||||
|
||||
مروركم الكريم
اضاء صفحتي نورا وبهاءا وضياءا ****
__________________
|
#1220
|
||||
|
||||
مروركم الكريم
اضاء صفحتي نورا وبهاءا وضياءا ****
__________________
|
#1221
|
||||
|
||||
مؤسسة أميركية: ختان الأطفال الذكور مفيد
أصدرت الأكاديمية الأميركية لطب الأطفال خطوطا إرشادية جديدة تقول إن الفوائد الصحية لختان الأطفال الذكور يفوق مخاطر هذه الجراحة ولكنها لم تصل إلى حد إصدار توصية شاملة بإجراء الختان لكل الأطفال قائلة إن الوالدين لا بد وأن يكون لهما الرأي النهائي. ودفع لهذا التغيير أدلة علمية تشير إلى أن الختان يمكن أن يحد من خطر الإصابة بأمراض مجرى البول لدى الأطفال ويحد من خطر الإصابة بسرطان القضيب والأمراض التي تنقل من خلال الاتصال ال***ي ومن بينها فيروس (إتش آي في) وفيروس الورم الحليمي (إتش بي في) الذي يسبب سرطان عنق الرحم وأنواع أخرى من السرطان. وعلى الرغم من أن البيان الذي أصدرته الأكاديمية الأميركية لطب الأطفال عام 1999 كان حياديا إلى حد ما، فإن البيان الجديد الذي نشر اليوم الاثنين في دورية طب الأطفال يؤيد الختان قائلا إن الفوائد الصحية لختان الذكور حديثي الولادة "يبرر القيام بهذا الإجراء بالنسبة للعائلات التي تختاره". وقال الدكتور أندرو فريدمان، وهو أخصائي مسالك بولية للأطفال في مركز سيدار سسيناي الطبي في لوس أنجلوس والذي ترأس قوة عمل الختان في الأكاديمية الأميركية لطب الأطفال "نحن لا نقول إنه يتعين عليكم فعل ذلك، إننا نقول إنه إذا كانت عائلة ترى أنه من مصلحة الطفل فإن الفوائد كافية لمساعدتهم على فعل ذلك". وبناء على مراجعة لأكثر من ألف مقال علمي قالت قوة العمل إن ختان الذكور لا يؤثر سلبيا على الوظائف ال***ية للقضيب أو حساسيته أو الإشباع ال***ي. وذكرت الأكاديمية أنه يجب إعطاء الآباء معلومات غير متحيزة عن هذا الإجراء، ولكن المجموعة قالت إنه من الضروري أن يكون من يقوم بالختان مدربا بما يكفي وأن يستخدم تقنيات تعقيم ويوفر وسائل فعالة لمنع الإحساس بالألم.
__________________
آخر تعديل بواسطة مستر محمد سلام ، 28-10-2012 الساعة 04:27 AM |
#1222
|
||||
|
||||
أدلة جديدة لفوائد ختان الذكور للوقاية من الأمراض التناسلية مازن النجار أفادت
أفادت دراسة علمية جديدة أن ختان الذكور الراشدين قد خفض معدلات العدوى باثنين من أكثر الأمراض المنتقلة ***ياً شيوعا. ويتعلق الأمر أساسا بمرضي هربس (عقبول) الأعضاء التناسلية المعزز لمخاطر العدوى بفيروس نقص المناعة، والورم الحليمي البشري (HPV)، ويسبب الفيروس الأخير سرطان عنق الرحم والثآليل. وكانت أبحاث سابقة قد وجدت أن الختان يمكن أن يقي أيضا من عدوى فيروس (HIV)، المسبب لمرض نقص المناعة المكتسب (الإيدز). وتناولت الدراسة الجديدة التي أجراها علماء في أوغندا وباحثون في جامعة جونز هوبكنز الأميركية ونشرت نتائجها بدورية "نيو إنغلند جورنال أوف مديسن" في أوغندا 3393 مشاركا من الذكور غير المثليين، تتراوح أعمارهم بين 15 و49 عاما، ليس بينهم مرضى بالهربس التناسلي، وجميعهم يرغبون بالختان. وتم اختيار نصفهم عشوائيا لإجراء الختان في بداية الدراسة، بينما تأجل ختان الآخرين عامين. وخلصت الدراسة إلى أنه بعد عامين، كان الذكور الذين تم ختانهم أقل عرضة لعدوى فيروس الهربس التناسلي بالربع، وفيروس الورم الحليمي البشري بالثلث، مقارنة بغير المختونين. " لاحظ الباحثون أن الختان يوفر وقاية جزئية فقط من مخاطر عدوى الأمراض ال***ية، لكنه لا يعتبر درعا كامل الوقاية من العدوى الناجمة عن السلوك ال***ي الفوضوي "خط الوقاية ولاحظ الباحثون أن الختان يوفر وقاية جزئية فقط من مخاطر عدوى الأمراض ال***ية، لكنه لا يعتبر درعاً كامل الوقاية من العدوى الناجمة عن السلوك ال***ي الفوضوي. وفي تعليق مرافق للدراسة، بعنوان "منع عدوى الأمراض المنتقلة ***يا–القلفة بالخط الأمامي" كتب ماثيو غولدن وجودث وسّرهَيْت، الباحثان بجامعة واشنطن، أن النتائج الجديدة توفر أدلة جديدة دامغة على أثر الختان في خفض عدوى الأمراض الفيروسية التناسلية المستعصية. وأضاف الباحثان أن معطيات الدراسات تحتم تقييماً رئيسياً جديداً لدور ختان الذكور ليس فقط بالوقاية من عدوى فيروس نقص المناعة، بل أيضاً في منع الأمراض الأخرى المنتقلة ***ياً. ودعت الدراسة لتغيير كبير بكيفية تقديم خبراء الصحة مشورتهم للمرضى والأهالي حول الختان، خاصة الأسر التي تتوقع مولوداً ذكرا، بحيث يعي الآباء والأمهات فوائده في وقاية أولادهم من أخطر وأكثر ثلاثة أمراض ***ية فيروسية مستعصية شيوعا. انتشار واسع ويشار إلى أن معدلات الختان تسجل تراجعا في الولايات المتحدة، فتصل أدنى مستوياتها بين المرضى الأميركيين من أصول أفريقية ولاتينية، وهي الجماعات الأعلى إصابة بعدوى فيروسات الإيدز والهربس التناسلي وسرطان عنق الرحم. والحقيقة أن الهربس والورم الحليمي البشري منتشران بشكل واسع النطاق. ففي الولايات المتحدة وحدها، هناك واحد بين كل خمسة أميركيين مصاب بعدوى النوع الثاني من فيروس الهربس (HSV-2). ويصاب ثلاثة أرباع الأميركيين النشطين ***يا بعدوى الورم الحليمي البشري لمرة واحدة على الأقل و4500 امرأة أميركية تموت سنويا بسبب سرطان عنق الرحم.
__________________
|
#1223
|
||||
|
||||
دراسة جديدة تؤكد أهمية الختان أكدت دراسة طبية جديدة أهمية الدور الوقائي لختان ا
دراسة جديدة تؤكد أهمية الختان أكدت دراسة طبية جديدة أهمية الدور الوقائي لختان الذكور، لحمايتهم من الإصابة بفيروس نقص المناعة المكتسب (الإيدز). وفي تفسير السبب في أهمية ختان الذكور أعلن باحثون أميركيون في واشنطن أمس أن الرجال الذين لديهم قلفة (الجلدة التي يقطعها الخاتن من ذكر الصبي) كبيرة هم أكثر عرضة لأن يصابوا بفيروس الإيدز. وأظهرت الدراسة التي قام بها فريق طبي وأجريت على 965 رجلا في أوغندا كانوا جميعا غير مصابين بالإيدز في البداية أن هؤلاء الذين لديهم قلفة كبيرة كانوا أكثر عرضة للإصابة بمرض نقص المناعة المكتسب. ووجد الدكتور جودفري كيجوزي من برنامج راكاي للعلوم الصحية التابع لجامعة جونز هوبكينز في أوغندا وزملاؤه أن هناك علاقة بين معدلات الإصابة بالإيدز وحجم القلفة. وكتب فريق الدراسة في دورية الإيدز أن متوسط منطقة سطح القلفة كان أكبر بشكل واضح بين الرجال الذين ظهر لديهم الايدز. وأظهرت عدة دراسات أن الختان يمكن أن يحمي الرجل من الإيدز لكنه لا يحمي المرأة المشاركة في العملية ال***ية ولا يمنع الإصابة تماما، لكنه يقلل خطر حدوثها.
__________________
|
#1224
|
||||
|
||||
نصيحة تشيكية بالختان لتجنب الأمراض " ياروسلاف لودا ينصح بعدم التردد في الختان من أجل القضاء بشكل كامل على الالتهابات في المجاري البولية والتناسلية "أكدت دراسة تشيكية أعدها الطبيب الجراح ياروسلاف لودا أن ختان الذكور ضروري ويعود على صاحبه بالفوائد الصحية مثل تجنب السرطان في بعض الحالات وكذلك تجنيب شريكة الحياة بعض الأمراض المزمنة. وفي حديث خصه للجزيرة نت قال الطبيب التشيكي لودا إن نتائج البحث قد خلصت إلى أنه من أجل حياة صحية أفضل للرجل والمرأة فإن عملية الختان للعضو الذكري في عمر ما بعد السنتين ضرورية ومفيدة صحيا. وأوضح لودا أن البكتريا التي تتغلغل في تلك المنطقة تتسبب في ظهور التهابات مزمنة تنتقل إلى المرأة من الرجل رغم النظافة حيث ظهرت حالات لرجال في عمر ستين عاما على شكل سرطان القضيب وبشكل التهابات مزمنة عند بعض النساء اتضح أنها من نفس البكتريا التي وجدت عند زوجها. وحسب لودا الذي يترأس قسم الجراحة البولية في مستشفى هراديتس كرالوفي فإنه قد تبين في مثل هذه الحالات أنه عندما تم إجراء عملية الختان لأولئك الرجال تم التخلص من حالة المرض الالتهابي المزمن. ويضيف لودا إنه قد تبين له من خلال الدراسة أن الطفل حتى عمر السنتين يفضل أن يبقى دون ختان، ذالك لأن الجلدة الزائدة تحمي تلف المنطقة الحساسة في نهاية القضيب وتصبح تلك المنطقة أكثر تحملا وصلابة بعد عامين. منطقة حساسة وحسب الطبيب التشيكي فإن العملية الاعتيادية اليومية التي تقوم بها الأم من تغيير حفاظات الطفل ونظافته وغير ذلك قد تؤذي تلك المنطقة الحساسة في حال تم الختان قبل مضي سنتين وإن تشكل البكتريا في تلك المنطقة نتيجة التبول لا يكون لها تأثير كبير على صحة الطفل. ويذكر الجراح لودا أنه على مدار 17 عاما في مهمته كطبيب جراح للمسالك البولية لاحظ ارتفاعا في عدد المراجعين ممن لديهم أمراض منها انسداد مفاجئ وعدم التمكن من التبول لأطفال في عمر 16 سنة على سبيل المثال والتي لم ينفع معها المراهم وحالات التنظيف الدائمة. وخلص لودا إلى أن الاتجاه أصبح نحو إجراء الختان وتحمل ما ينتج عنه من معاناة مؤقتة قد تصل إلى أسبوع تتوج بشفاء المريض من تلك الحالة بنسبة 99% وضمان عدم عودة تلك الالتهابات التي ثبت أن لها تأثيرا سلبيا كبيرا على صحة الإنسان.
__________________
|
#1225
|
||||
|
||||
الختان يمنع انتشار الإيدز يعد ختان الأطفال وسيلة ناجحة في مكافحة انتشار فيروس
الختان يمنع انتشار الإيدز يعد ختان الأطفال وسيلة ناجحة في مكافحة انتشار فيروس "إتش.آي.في" المسبب لمرض نقص المناعة المكتسب(الإيدز) بين ال***ين المختلفين, حسب ما ذكره طبيب أسترالي اليوم الأحد. ونقلت "صحيفة أستراليا الطبية" عن أليكس وداك أن عملية إزالة القلفة تعد لقاحا جراحيا ضد فيروس ومرض الإيدز والأمراض الأخرى المنقولة ***يا. وأوضح الطبيب في مستشفى سانت فينسنت بسيدني أن الأطباء مخطئون في التحذير من الختان, داعيا وزارة الصحة الأسترالية إلى دعم العملية. وأضاف وداك "أن مجموعة كبيرة من الأبحاث أظهرت أن القلفة هي نقطة الدخول التي تسمح لفيروس إتش.آي.في بإصابة الرجال أثناء إقامة علاقة ***ية مع شريكة مصابة بالفيروس". وقال إن "ختان الذكور يشير إليه كثيرون الآن باعتباره لقاحا جراحيا ضد مجموعة كبيرة من الأمراض والحالات الطبية الضارة على مدى العمر". ويرى وداك أنه في ظل عدم احتمالية إنتاج لقاح للفيروس المسبب للإيدز في الأعوام العشرين المقبلة، يتعين على السلطات أن تنشط في تصحيح المفاهيم بشأن ختان الذكور. وأضاف "إذا أردنا منع انتشار وباء في فترة الثلاثينيات من القرن الحالي، يتعين علينا البدء في التفكير بهذا الشأن في العقد الحالي من القرن". ومن بين ولايات أستراليا الست، تعد كوينزلاند الوحيدة التي تدفع مقابلا ماديا للآباء الذين يجرون عملية ختان لأطفالهم الذكور.
|
#1226
|
||||
|
||||
الختان يمنع انتشار الإيدز
الختان يمنع انتشار الإيدز يعد ختان الأطفال وسيلة ناجحة في مكافحة انتشار فيروس "إتش.آي.في" المسبب لمرض نقص المناعة المكتسب(الإيدز) بين ال***ين المختلفين, حسب ما ذكره طبيب أسترالي اليوم الأحد. ونقلت "صحيفة أستراليا الطبية" عن أليكس وداك أن عملية إزالة القلفة تعد لقاحا جراحيا ضد فيروس ومرض الإيدز والأمراض الأخرى المنقولة ***يا. وأوضح الطبيب في مستشفى سانت فينسنت بسيدني أن الأطباء مخطئون في التحذير من الختان, داعيا وزارة الصحة الأسترالية إلى دعم العملية. وأضاف وداك "أن مجموعة كبيرة من الأبحاث أظهرت أن القلفة هي نقطة الدخول التي تسمح لفيروس إتش.آي.في بإصابة الرجال أثناء إقامة علاقة ***ية مع شريكة مصابة بالفيروس". وقال إن "ختان الذكور يشير إليه كثيرون الآن باعتباره لقاحا جراحيا ضد مجموعة كبيرة من الأمراض والحالات الطبية الضارة على مدى العمر". ويرى وداك أنه في ظل عدم احتمالية إنتاج لقاح للفيروس المسبب للإيدز في الأعوام العشرين المقبلة، يتعين على السلطات أن تنشط في تصحيح المفاهيم بشأن ختان الذكور. وأضاف "إذا أردنا منع انتشار وباء في فترة الثلاثينيات من القرن الحالي، يتعين علينا البدء في التفكير بهذا الشأن في العقد الحالي من القرن". ومن بين ولايات أستراليا الست، تعد كوينزلاند الوحيدة التي تدفع مقابلا ماديا للآباء الذين يجرون عملية ختان لأطفالهم الذكور.
|
#1227
|
||||
|
||||
تناول الحامل البطاطس المقلية يضر المولود
تناول الحامل البطاطس المقلية يضر المولود أفاد بحث جديد أن تناول رقاقات البطاطس المقلية أثناء الحمل يمكن أن يؤدي إلى مشاكل صحية كبيرة للمواليد. وكشفت الدراسة أن استهلاك كمية كبيرة من هذه البطاطس والمقرمشات والبسكويت أثناء الحمل يمكن أن يجعل وزن الأطفال عند الولادة أقل من الوزن المعتاد. ويشار إلى أن النساء الحوامل اللائي لديهن مدخول عال من الأكريلاميد، الذي يوجد في الأطعمة الشائعة الاستهلاك والقهوة يكنّ أكثر احتمالا لإنجاب أطفال رؤوسهم أصغر حجما. وقد وجد أن حجم رأس الطفل مرتبط بتأخر نمو الأعصاب في حين أن الأوزان الأقل عند الولادة كانت مرتبطة بآثار صحية وخيمة في بداية الحياة وعندما يكبر الطفل. ووجد الباحثون أن المواليد لأمهات لديهن مأخوذ غذائي عال من الأكريلاميد كانوا أخف بنحو 132 غراما عن مواليد الأمهات اللائي كان لديهن مدخول منخفض. وقال الباحثون إن التأثير الذي يسببه الأكريلاميد يمكن مقارنته بأوزان الولادة الأكثر انخفاضا بسبب تدخين الأم. ويشار إلى أن الأكريلاميد هو مادة كيميائية تُنتج طبيعيا في الطعام نتيجة لطهي الطعام الغني بالنشا في درجات حرارة عالية. وهي موجودة في مجموعة كبيرة من الأطعمة المطهوة منزليا والمعالجة صناعيا مثل المقرمشات ورقاقات البطاطس والخبز والقهوة. وقال الباحثون إن "تضمينات الصحة العامة المحتملة لنتائجنا مهمة. والزيادات في محيط رأس الطفل إشارة مهمة على النمو المستمر للدماغ ومحيط الرأس المنخفض عند الولادة مرتبط بتأخر نمو الأعصاب. والوزن المنخفض عند الولادة يشكل عامل خطر لعدد من الآثار الصحية الوخيمة في مراحل الحياة الأولى ووجد أنه مرتبط بنتائج متعددة وخيمة في مرحلة تالية من الحياة مثل قصر القامة وزيادة حدوث الأمراض الوعائية القلبية والسكري من النمط الثاني وهشاشة العظام". وأضافوا أن "هذه النتائج تقدم دليلا يعزز الحاجة إلى تغييرات في إنتاج الطعام وتقديم مشورة صحية عامة واضحة للنساء الحوامل لتقليل المدخول الغذائي من الأطعمة التي قد تحتوي على تركيزات عالية من الأكريلاميد". ويشار إلى أن الباحثين تفحصوا أنظمة غذائية لـ1100 امرأة حامل بين عام 2006 و2010 في الدانمارك وبريطانيا واليونان والنرويج وإسبانيا. واستعانوا باستبيانات الأطعمة المتكررة للأمهات وتفحصوا أيضا الحبل السري للمواليد حيث إنه يوفر معلومات عن مستويات التعرض للأكريلاميد أثناء الأشهر الأخيرة من الحمل. وقد شملت الدراسة، التي قادها مركز أبحاث علم الأوبئة البيئية في برشلونة (كريال)، عشرين مركزا بحثيا في أنحاء أوروبا. وقالت الدكتورة لورا هاردي، وهي محاضرة في علم الأوبئة الجزيئية بجامعة ليدز البريطانية، "وجدنا أن الأطفال الذين كان لديهم أعلى مستويات من الأكريلاميد من كل المراكز الخمسة كانوا تقريبا ضعف مستوى الأطفال الدانماركيين. وعندما تقصينا الأنظمة الغذائية للنسوة بات واضحا أن أكبر مصدر للأكريلاميد موجود في رقاقات البطاطس المقلية". واعتبر أحد خبراء المجال أن هذا البحث الجديد مهم لأنه يثبت وجود ارتباط واضح بين الأكريلاميد وصحة المواليد الجدد. وقال "نصيحتنا للأمهات الحوامل هي اتباع نظام غذائي متوازن والتخفيف من المقرمشات ورقاقات البطاطس المقلية. وهذه النتائج تقدم دليلا آخر على السمية المحتملة للأكريلاميد وينبغي أيضا تشجيع المصانع المعنية بالبدء في استكشاف طرق لتقليل الأكريلاميد في منتجاتها".
|
#1228
|
||||
|
||||
تحذير من تفشي الملاريا في ميانمار
حذر الخبراء من احتمالات تحول ميانمار إلى بوابة لانتشار نوع جديد من الملاريا المقاومة للعقاقير في العالم، إذا لم يتم احتواء المشكلة على الحدود. وتشهد ميانمار -وهي بلد فقير يحرم منذ فترة طويلة من المعونات الدولية- أعلى حالات الإصابة بالملاريا في جنوب شرق آسيا التي قدرت بنحو 480 ألف حالة و800 حالة وفاة في عام 2010 . وقال سو لوين نائب المدير العام لوزارة الصحة في ميانمار "بلادنا تمثل البوابة لانتشار هذا النوع من الملاريا المقاومة للعقاقير إلى غرب بنغلاديش والهند، لذلك إذا لم نتمكن من احتوائها من المنبع فسيكون ذلك تهديدا عالميا". وساعد نقص الخدمات الصحية والعقاقير في أقاليم ميانمار الشرقية التي تتاخم تايلند على انتشار طفيليات الملاريا المقاومة للعقاقير. وتشكل تلك الطفيليات خطرا صحيا عالميا إذا امتدت إلى جنوب آسيا وأفريقيا. وقال سو لوين إن 15% من الحالات المسجلة للإصابة بالملاريا في المناطق الحدودية تبين من خلال الاختبارات أنها مقاومة لعقار "أرتيميسينين"، وهو من العقارات الحديثة الأكثر فعالية ضد الملاريا. واحتواء النوع الجديد من الملاريا المقاوم للعقاقير على الحدود التايلندية هو أمر حاسم بشكل خاص لأفريقيا، حيث تحدث 90% من حالات الوفاة بسبب الملاريا البالغ عددها 655 ألف حالة في العالم سنويا. وقال فاتوماتا نافو تراور المدير التنفيذي لمنظمة "الشراكة من أجل الملاريا" -التي جرى تدشينها عام 1998 لتنسيق جهود الأمم المتحدة والبنك الدولي والمانحين الآخرين لمكافحة مرض الملاريا في مختلف أنحاء العالم- "لدينا فرصة محدودة لاحتواء انتشار المرض المقاوم للعقاقير. لذلك دعونا نفعل ذلك".
__________________
|
#1229
|
||||
|
||||
|
#1230
|
||||
|
||||
لا حول ولا قوة الا بالله ..
اللهم احفظنا وااحفظ المسلمين .. جزاكم الله خيرا
__________________
استودعكم الله ..
|
العلامات المرجعية |
|
|