#106
|
|||
|
|||
|
#107
|
|||
|
|||
د.مصطفى محمود -رحمه الله ..
القلب لا يصحو إلا بالألم .. والنفس لا تشف وترهف إلا بالمعاناة .. والعقل لا يتعلم إلا بالعبرة .. والقدم لا تأخذ درساً الا اذا وقعت في حفر !!
__________________
|
#108
|
|||
|
|||
اقتباس:
شكرا للمشاركة الجميلة |
#109
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا على الموضوع
__________________
يافؤادى لاتسل أين الهوى..........كان صرحا من خيال فهوى |
#110
|
||||
|
||||
جزاك الله خيرا وبارك فيك
__________________
Mr.Ahmed El Nemr
English Teacher Elsalehyia Elgidida |
#111
|
|||
|
|||
جزانا وإياكم
شكرا للمشاركة |
#112
|
|||
|
|||
|
#113
|
|||
|
|||
لا شيء يضيء هذه الحياة سوى اللحظات الطفلة .. اللحظات التي نرتد فيها إلى طفولتنا و براءتنا و نشاهد الحياة في بكارتها و نظافتها و عذريتها من قبل أن تندسها الكلمات .. لحظات الصحو و الانتباه و الرؤى الطاهرة التي تقفز بنا عبر أسوار المألوف و المعتاد وتكشف لنا وجوها أخرى من وجوه الحقيقة .. د. مصطفى محمود .. من كتـــاب / الخـروج من التـابـوت |
#114
|
|||
|
|||
منذ أن تفتح عينيك لتصحو ,حتى تغلقهما لتنام لا تعلق همتك بأمر من الأمور الدون ...
لا تنم على غلّ و لا تصحَ على شهوة .. و لا تسع إلى طمع و لا تسابق إلى سلطة .. و إنما اجعل همك و اهتمامك في الخير و البر و الحق و الصدق، و المروءة و المعونة قاصدا وجه ربك على الدوام ... حاول أن يكون فعلك مطابقاً لقولك، و سلوكك مطابقاً لدعوتك.. فإذا غلبتك بشريتك و هزمك هواك في لحظة .. لا تيأس ... و إنما استنجد و استصرخ ربك .. و قل : الغوث .. يارب يقل لك لبيك عبدي .. و يخرجك بيده من ظلمة نفسك إلى نور حضرته ... فإنك إن كنت أحد عمّال الله في الأرض و أحد سفرائه إلى قلوب الناس .. فإنه سوف يرحمك إذا أخطأت و يغفر لك إذا أسأت و يعيدك إلى الطريق إذا انحرفت.. و سوف يرعاك و يتولاك لأنك من جنده و حاشيته و خاصته ... اناشيد الاثم والبراءة د.مصطفى محمود |
#115
|
||||
|
||||
موضووووووع اكثر من راااااائع............اليكم هذه المشاركة............
__________________
|
#116
|
|||
|
|||
اقتباس:
شكرا على المشاركة الجميلة |
#117
|
|||
|
|||
ربي ...
أعلم أنك تراني وأختبيء ... أعلم أنك تسمعني وأهمس ... أعلم أنك حليم فأتمادى ... أعلم أنك غاضب فأتناسى ... ... أعلم أنك غفور فأتوب ثم أعود لا أعلم من يغفر إلا أنت .. لا أعلم من يسترني إلا أنت ... لا أعلم ساتراً للعيوب إلا أنت ... لا أعلم من يشتاق للتائبين إلا أنت ... أذوب خجلاً وأنا أعصي أمامك ... أذوب خجلاً وأنا آكل من رزقك وأعصي .. أذوب خجلاً وأنا أسكن في أرضك وأعصي ... تستضيفني في رحمتك بغفرانك فأرفض .. تستر ذنبي فأتمادى .. تدلني على طريق الصالحين فأتمرد .. اليوم أقف أناجيك تائباً ولا أعلم إذا كنت سأعود إليك أم أن قلبي سيعاود ... أنت الودود إذا صدر مني الجفاء .. وأنت العفو إذا صدر مني البلاء .. وأنت الرافع إذا سقطت في درك الشقاء ... وأنت مثبت القلوب إذا مالت إلى الأهواء .. أنت الحنان إذا أصابني البكاء .. وكيف لا أبكي الآن وأنا أقف في نفس المكان الذي وقفت فيه كثيراً أشكو إليك ضعف قوتي و قلة حيلتي و هواني على الناس و هواني على نفسي و ضعفي أمام شهواتي وحيرتي في فهم نفسي ... أنت الدليل إذا تهت وأنت الموسع إذا ضاقت بي كل السبل ... يامن أمهلت برحمتك وحلمك فرعون ... يا من أجلت رفض التوبة حتى الغرغرة ... يامن إذا جئناك بتراب الأرض خطايا تأتينا بترابها مغفرة ... يا من أحن على العبد من الأم على ولدها .. يامن حفظتني من الموت وأنا على المعصية ... أسألك برحمتك أن ترحمني ... أسألك بقوتك أن تمحو ضعفي ... أسألك برأفتك أن تعطي لي فرصة أخرى .. أسألك بجبروتك .. أن أكون جباراً على شيطاني وعلى نفسي الآمارة بالسوء .. لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين ... |
#118
|
|||
|
|||
إن الذي يجعل من واقعنا الحالي سبباً لليأس لا يفهم الدنيا و لا يفهم التاريخ لقد تقاتلت الأمة الأمريكية قبل أن تتوحد في حرب شرسة بين شمالها و جنوبها و كذلك الصين .. فلم يقل أحد إنها انتهت أو إنها كتبت وثيقة فنائها .. بل العكس هو ما حدث .. فقد كتبت بهذا الدم ميلادها ... و في الحساب الأزلي للأرباح و الخسائر و في سجل التاريخ لا تضيع نقطة دم واحدة و لا تهدر ضحية و إنما لكل شيء دوره في صياغة النصر النهائي و النصر دائماً للحق و الخير د. مصطفى محمود .. من كتاب / الشـيطـان يحكـم |
#119
|
|||
|
|||
النفس المؤمنة لا تعرف الملل و لا تعرف البلادة أو الكآبة .. و حزن هذه النفس حزن مضيء حافل بالرجاء , و هي في ذروة الألم لا تكف عن حسن الظن بالله .. و لا يفارقها شعورها بالأمن لأنها تشعر بأن الله معها دائما ... و أكثر ما يحزنها نقصها و عيبها و خطيئتها ... ... فهي في جهاد مستمر في تسلق مستمر لشجرة خطاياها لتخرج من مخروط الظل الى النور المنتشر أعلى الشجرة .. لتأخذ منه الحياة لا من الطين الكثيف أسفل السلم فهي مشغولة عن نفسها بتجاوز نفسها ... د.مصطفى محمود |
#120
|
|||
|
|||
“الناجح هو ذلك الذي يصرخ منذ ميلاده"جئت إلى العالم لأختلف معه" ولا يكف عن رفع يده في براءة الطفولة ليحطم بها كل ظلم وكل باطل |
العلامات المرجعية |
|
|