|
#1
|
||||
|
||||
كيفية الإعراب - الحلقة الثانية
تابع كيفية الإعراب - الحلقة الثانية تحدثنا في الحلقة السابقة عن أنواع الأسماء .. واليوم حديثنا عن الأفعال . وهي أنواع 1- الفعل الماضي : ويدل على حدث مضى وانتهى مثل ( كتب محمد الدرس ) فالفعل ( كتب ) دل على حدث الكتابة ودل على زمن حدوث الكتابة وهو الزمن الماضى فمعنى الجملة أن محمدا قد كتب الدرس وانتهى من كتابته منذ فترة طويلة أو قصيرة 2- الفعل المضارع : ويدل على حدث مازال يجري أو يحدث أو يتم حتى زمن التكلم مثل ( يكتب محمد الدرس ) فالفعل يكتب دل على حدث وهو الكتابة ودل على زمن الحدوث وهو الوقت الحاضر في لحظة التكلم ويعني أنه يكتب ولا يزال يكتب حتى الآن وغالبا ما يبدأ الفعل المضارع بأحد حروف تجمعها كلمة ( أنيت ) أي يبدأ بهمزة مع المتكلم المفرد مثل ( أنا أكتب - أشرب - أساعد ) أو النون مع المتكلمين - الجمع - مثل ( نحن نكتب - نشرب - نساعد ) أو الياء مع الغائب للمفرد أو المثنى أو الجمع مثل ( هو يكتب - يشرب - يساعد - هما يكتبان - هم يكتبون ) أو التاء مع المخاطب المذكر أو المؤنث سواء أكان مفردا أم مثنى أم جمعا مثل ( أنتَ تكتب - أنتِ تكتبين - أنتما تكتبان - أنتم تكتبون 3- فعل الأمر : ويكون صادرا من شخص إلى آخر أو آخرين يدعوه فيه ويأمره بفعل شيء ما يريده الآمر منه بعد صدور الأمر مثل ( يا محمد اكتب الدرس ) فالشخص الذي يأمر ( الآمر ) يطلب من محمد ( المأمور ) أن يكتب الدرس وللمثنى نقول ( اكتبا ) ولجمع المذكر نقول ( اكتبوا ) ولجمع المؤنث نقول ( اكتبن ) ملحوظات : أ- الفعل ( كتب ) نقول عنه أنه متصرف أي يأتي منه الفعل المضارع وفعل الأمر ب- هناك أفعال جامدة ( غير متصرفة ) لا تأتي إلا في صورة الفعل الماضي فقط مثل ( نعم - بئس - حبذا - عسى - ليس ) نعم الخلق الوفاء - بئس الخلق النفاق - عسى المصريون أن يتقدموا - ليس الامتحان صعبا علامات الأفعال 1- الفعل الماضي يقبل دخول تاء التأنيث الساكنة على آخره إذا كان فاعله مؤنثا ( كتبَتْ فاطمة الدرس ) فلا يصح مثلا ( يكتبت فاطمة الدرس ) لأنه مضارع لا يقبل تاء التأنيث في آخره2- الفعل المضارع يقبل دخول أداة نصب أو جزم عليه ( محمد لم يكتب الدرس - محمد لن يكتب الدرس ) فلا يصح مثلا ( محمد لم كتب الدرس - محمد لن كتب الدرس ) لأن كتب فعل ماض 3- فعل الأمر لا يقبل العلامات السابقة إعراب الأفعال أولا الفعل الماضي ويكون مبنيا دائما على ما ينطق به 1- يبني على السكون مع ( نا ) مثل ( نحن كتبْنا الدرس ) أو ( تاء الفاعل ) مثل ( أنا كتبْتُ الدرس - أنتِ كتبْتِ - أنتَ كتبْتَ الدرس ) 2- يبنى على الفتح إذا لم يتصل به شيء ( شكرَ المؤمن ربه ) أو مع المثنى ( الطالبان كتبَا الدرس - شكرَا الله ) 3- يبنى على الضم إذا اتصلت به واو الجماعة ( الطلاب كتبُوا الدرس )
__________________
قال أحمد شوقي وَإِذا النِساءُ نَشَـــأنَ في أُمِّيَّــــةً رَضَعَ الرِجالُ جَهالَةً وَخُمولا لَيسَ اليَتيمُ مَنِ اِنتَهى أَبَواهُ مِن هَــــمِّ الحَياةِ وَخَلــّـــَفاهُ ذَليلا إِنَّ اليَــــــتيمَ هُوَ الَّذي تَلقى لَهُ أُمّاً تَخَلَّـــــــت أَو أَبـاً مَشغولا
|
#2
|
||||
|
||||
بارك الله بحضرتك أستاذنا الجليل والمتميز أستاذ أحمد عبد العال عز
على فكرة توقيع حضرتك عجبني تحياتي وتقديري |
#3
|
||||
|
||||
اقتباس:
تحياتي ودمت بخير
__________________
قال أحمد شوقي وَإِذا النِساءُ نَشَـــأنَ في أُمِّيَّــــةً رَضَعَ الرِجالُ جَهالَةً وَخُمولا لَيسَ اليَتيمُ مَنِ اِنتَهى أَبَواهُ مِن هَــــمِّ الحَياةِ وَخَلــّـــَفاهُ ذَليلا إِنَّ اليَــــــتيمَ هُوَ الَّذي تَلقى لَهُ أُمّاً تَخَلَّـــــــت أَو أَبـاً مَشغولا
|
#4
|
||||
|
||||
لغويات * الحِقبة : مدة من الدهر لا وقت لها والجمع حِقَب وحقوب * الحُقب : ثمانون عاما أو أكثر والجمع حِقاب وحُقب وأحقاب * الحِلَّة : منزل القوم والجمع حِلل * الحُلَّة : الثوب الجديد والجمع حُلل وحِلال * الحُلم : ما يراه النائم والجمع أحلام * الحِلم : الأناة والتعقل والجمع حُلوم وأحلام * الخَصْلة : الفضيلة أو الرذيلة في الإنسان والجمع خِصال * الخُصْلة : لفيفة من الشَّعر وجمعها خُصل
__________________
قال أحمد شوقي وَإِذا النِساءُ نَشَـــأنَ في أُمِّيَّــــةً رَضَعَ الرِجالُ جَهالَةً وَخُمولا لَيسَ اليَتيمُ مَنِ اِنتَهى أَبَواهُ مِن هَــــمِّ الحَياةِ وَخَلــّـــَفاهُ ذَليلا إِنَّ اليَــــــتيمَ هُوَ الَّذي تَلقى لَهُ أُمّاً تَخَلَّـــــــت أَو أَبـاً مَشغولا
|
#5
|
||||
|
||||
جزاك الله خيرا
__________________
|
#6
|
||||
|
||||
ما يقال في حسن المنظر
يقال ـ رأيت منظرا حسنا ، أنيقا ، نضيرا ـ بَهيجا - بهيِّا - رائعا - زاهرا - رائقا ورأيت له نضارة وبهجة ورونقا وبشاشة وروعة وبهاء ولفلان زينة وشارة وهيئة حسنة وإنه لحسن بسن قسيم وسيم بهي رائق مونق رائع وتقول قد سطع نوره وأشرقت بهجته ولمعت زهرته وراقت نضارته وتلألأت غرته وتألق حسنه وله طلعة لا تمل ورؤية لا تجتوى وغرة لا تكره ما يقال في الشوق يقال فلان مشتاق إلى فلان وصب إليه وتائق إليه وحان إليه ومطلع إليه ومتطلع إليه وهو نازع إليه وظمآن إليه وصاد إليه ومن الأسماء في ذلك : الشوق - الصبابة - النِّزاع - والتوقان والحنين والاشتياق ما يقال في السرور السرور - الحبور - الجذل - البهج - الفرح - البهجة -الاستبشار - الارتياح - الاغتباط - الثلج ويقال : أسلى همي - وأجلى كربي ما يقال في التشابه في السن يقال : فلان لِدَة فلان إذا كان في مثل حاله من السن والجمع لدات - وهو ترب فلان والجمع أتراب وهو قَرن فلان والجمع أقران - وهو ندّه ونديده
__________________
قال أحمد شوقي وَإِذا النِساءُ نَشَـــأنَ في أُمِّيَّــــةً رَضَعَ الرِجالُ جَهالَةً وَخُمولا لَيسَ اليَتيمُ مَنِ اِنتَهى أَبَواهُ مِن هَــــمِّ الحَياةِ وَخَلــّـــَفاهُ ذَليلا إِنَّ اليَــــــتيمَ هُوَ الَّذي تَلقى لَهُ أُمّاً تَخَلَّـــــــت أَو أَبـاً مَشغولا
|
#7
|
|||
|
|||
شكرا على ما تقدمه لنا ولى سؤال يتردد فى ذهنى
ما بدايةاللغة العربية وكيف تكونت اللهجات وشكرا جزيلا استاذنا |
#8
|
||||
|
||||
اقتباس:
واللغة وليدة مجتمع وحاجة للتفاهم ولا حاجة إلى اللغة إذا عاش الإنسان منعزلا واللغة تتأثر بالجماعة وترتبط باتجاهاتها وهي كالكائن الحي تتطور أو تتأخر بتقدم المجتمع وتأخره وهي كالكائن الحي تحيا وتموت واللفظ يحيا باستعماله ويموت بهجره وكم من ألفاظ ماتت لهجرها أو عدم الحاجة إليها وكم من ألفاظ استحدثت للحاجة إليها ! أما عن نشأة اللغة فهناك نظريتان الأولى دينية : تقول أنها توقيفية ومن وضع الله تعالى .. قال تعالى ( وعلم آدم الأسماء كلها ) جاء في تفسير القرطبي واختلف المتأولون أيضا هل عرض على الملائكة أسماء الاشخاص أو الاسماء دون الاشخاص، فقال ابن مسعود وغيره: عرض الاشخاص لقوله تعالى: " عرضهم " وقوله: " أنبئوني بأسماء هؤلاء وقال في " هؤلاء " المراد بالاشارة: إلى أشخاص الاسماء، وهو يرى قال ابن عطية: والذي يظهر أن الله تعالى علم آدم الاسماء وعرضهن عليه مع تلك الاجناس بأشخاصها، ثم عرض تلك على الملائكة وسألهم عن تسمياتها التي قد تعلمها، ثم إن آدم قال لهم: هذا اسمه كذا، وهذا اسمه كذا. وقال الماوردي: وكان الاصح توجه العرض إلى المسمين. ثم في زمن عرضهم قولان: أحدهما أنه عرضهم بعد أن خلقهم. الثاني - أنه صورهم لقلوب الملائكة ثم عرضهم. الخامسة - واختلف في أول من تكلم باللسان العربي، فروي عن كعب الاحبار: أن أول من وضع الكتاب العربي والسرياني والكتب كلها وتكلم بالالسنة كلها آدم عليه السلام. وقاله غير كعب الاحبار. فإن قيل: قد روي عن كعب الاحبار من وجه حسن قال: أول من تكلم بالعربية جبريل عليه السلام وهو الذي ألقاها على لسان نوح عليه السلام وألقاها نوح على لسان ابنه سام، ورواه ثور بن زيد عن خالد بن معدان عن كعب. وروى عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (أول من فتق لسانه بالعربية المبينة إسماعيل وهو ابن عشر سنين). وقد روى أيضا: أن أول من تكلم بالعربية يعرب بن قحطان، وقد روي غير ذلك. أن أول من تكلم باللغات كلها من البشر آدم عليه السلام، والقرآن يشهد له قال الله تعالى: " وعلم آدم الاسماء كلها " [ البقرة: 31 ] واللغات كلها أسماء فهي داخلة تحته وبهذا جاءت السنة، قال صلى الله عليه وسلم: (وعلم آدم الاسماء كلها حتى القصعة والقصيعة) وما ذكروه يحتمل أن يكون المراد به أول من تكلم بالعربية من ولد إبراهيم عليه السلام إسماعيل عليه السلام. وجاء في تفسير ابن كثير ثم عَلَّم آدم الأسماء كلها، وهي هذه الأسماء التي يتعارف بها الناس: إنسان ودابة وأرض وسهل وبحر وجبل وحمار، وأشباه ذلك من الأمم وغيرها وجاء في تفسير الرازي( مفاتيح الغيب ) قال الأشعري والجبائي والكعبي : اللغات كلها توقيفية . بمعنى أن الله تعالى خلق علماً ضرورياً بتلك الألفاظ وتلك المعاني ، وبأن تلك الألفاظ موضوعة لتلك المعاني وجاء في تفسير فتح القدير للشوكاني و { الأسماء } هي العبارات ، والمراد : أسماء المسميات ، قال بذلك أكثر العلماء ، وهو المعنى الحقيقي للاسم . والتأكيد بقوله : { كُلَّهَا } يفيد أنه علمه جميع الأسماء ، ولم يخرج عن هذا شيء منها كائناً ما كان . وقال ابن جرير : إنها أسماء الملائكة وأسماء ذرية آدم ، ثم رجع هذا ، وهو غير راجح . وقال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم : أسماء الذرية . وقال الربيع بن خيثم : أسماء الملائكة . واختلف أهل العلم : هل عرض على الملائكة المسميات ، أو الأسماء؟ والظاهر الأوّل؛ لأن عرض نفس الأسماء غير واضح . وعرض الشيء : إظهاره ، ومنه عرض الشيء للبيع . وإنما ذكر ضمير المعروضين تغليباً للعقلاء على غيرهم . وقرأ ابن مسعود : «عَرضهنّ» وقرأ أبَي : «عرضها» وإنما رجع ضمير " عرضهم " إلى مسميات مع عدم تقدم ذكرها؛ لأنه قد تقدّم ما يدل عليها ، وهو : أسماؤها . قال ابن عطية : والذي يظهر أن الله علَّم آدم الأسماء ، وعرض عليه مع ذلك الأجناس أشخاصاً ، ثم عرض تلك على الملائكة ، وسألهم عن أسماء مسمياتها التي قد تعلمها آدم ، فقال لهم آدم : هذا اسمه كذا ، وهذا اسمه كذا والنظرية الثانية هي أن اللغة اصطلاحية من وضع الإنسان وهناك من يرى أن اللغة توقيف واصطلاح معا ومنهم ابن جني في الخصائص هذا موضع محوج إلى فضل تأمل، غير أن أكثر أهل النظرعلى أن أصل اللغة إنما هو تواضع واصطلاح، لا وحي وتوقيف. إلا أن أبا علي رحمه الله، قال لي يوماً: هي من عند الله، واحتج بقوله سبحانه: " وعلم آدم الأسماء كلها " وهذا لا يتناول موضع الخلاف. وذلك أنه قد يجوز أن يكون تأويله: أقدر آدم على أن واضع عليها، وهذا المعنى من عند الله سبحانه لا محالة. فإذا كان ذلك محتملاً غير مستنكر سقط الاستدلال به. وقد كان أبو علي رحمه الله أيضاً قال به في بعض كلامه. وهذا أيضاً رأي أبي الحسن، على أنه لم يمنع قول من قال: إنها تواضع منه. على أنه قد فسر هذا بأن قيل: إن الله سبحانه علم آدم أسماء جميع المخلوقات، بجميع اللغات: العربية، والفارسية، والسريانية والعبرية، والرومية، وغير ذلك من سائر اللغات، فكان آدم وولده يتكلمون بها، ثم إن ولده تفرقوا في الدنيا، وعلق كل منهم بلغة من تلك اللغات، فغلبت عليه، هذا وللحديث بقية
__________________
قال أحمد شوقي وَإِذا النِساءُ نَشَـــأنَ في أُمِّيَّــــةً رَضَعَ الرِجالُ جَهالَةً وَخُمولا لَيسَ اليَتيمُ مَنِ اِنتَهى أَبَواهُ مِن هَــــمِّ الحَياةِ وَخَلــّـــَفاهُ ذَليلا إِنَّ اليَــــــتيمَ هُوَ الَّذي تَلقى لَهُ أُمّاً تَخَلَّـــــــت أَو أَبـاً مَشغولا
|
#9
|
||||
|
||||
أسماء الشهور القمرية،
اتّبع العرب منذ القديم التقويم القمري، وجعل المسلمون الأوائل السنة الهجرية سنةً قمرية. حدث هذا في عهد الخليفة عمر بن الخطاب، الذي أمر بالتأريخ بدءاً من سنة الهجرة، وذلك سنة 17 بعد الهجرة. واتُّفق على أن تكون بدايةُ السنة الأولَ من المحرّم. وفيما يلي أسماء الشهور العربية، وهي أعلامٌ على هذه الشهور لا يجوز تحريفها. وكلُّها مذكَّرة - كما قال الفرّاء - إلا جُمادَيَيْن فإنهما مؤنثتان: المُحَرَّم (بالألف واللام دائماً!) فلا نقل مثلا ( غرة محرم ) صفرٌ ربيعٌ الأول (ولا يقال: ربيع أول) ربيعٌ الآخر (ولا يقال: ربيع ثاني ولا الثاني) جُمادى الأُولى (ولا يقال: جُمادى الأول) جُمادى الآخِرة (ولا يقال: جُمادى الثاني ولا الثانية) رَجَبٌ، شَعْبانُ، رَمَضانُ، شَوّالٌ، ذو القِعْدة (وفي حالة الجرّ: ذي القعدة) ذو الحِجّة (وفي حالة الجرّ: ذي الحجة) وقد التزَمتِ العربُ لفْظَ (شهر) قبل (ربيع)، تمييزاً له من (ربيعٍ) الفصل. ويَصِحُّ تقديم كلمة شهر على كل أسماء الشهور. يقال على الصواب: حدث هذا في الخامس من المُحرَّم (ولا يصح: في الخامس من مُحرَّم). وحدث ذاك في العاشر من شهر ربيعٍ الآخِر (ولا يصح: في العاشر من ربيع الثاني). وفي القرآن الكريم: ?إنّ عِدّة الشهور عند الله اثنا عَشَرَ شهراً في كتاب الله يومَ خلق السموات والأرض، منها أربعة حُرُم?. والأشهر الحرم التي كان العرب يُحرِّمون فيها القتال من أجل الحج، هي: ذو القعدة وذو الحِجة والمُحَرَّم، ورجب ويسمى - رجب الفرد ) ثلاثة سَرْدٌ (متتالية)، وواحدٌ فَرْدٌ.
__________________
قال أحمد شوقي وَإِذا النِساءُ نَشَـــأنَ في أُمِّيَّــــةً رَضَعَ الرِجالُ جَهالَةً وَخُمولا لَيسَ اليَتيمُ مَنِ اِنتَهى أَبَواهُ مِن هَــــمِّ الحَياةِ وَخَلــّـــَفاهُ ذَليلا إِنَّ اليَــــــتيمَ هُوَ الَّذي تَلقى لَهُ أُمّاً تَخَلَّـــــــت أَو أَبـاً مَشغولا
|
#10
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا علي تصحيح الاخطاء
|
#11
|
|||
|
|||
موضوع مميز
|
#12
|
|||
|
|||
شكرا على ما تقدمه لنا من معلومات قيمه
واريد ان اسال حضرتك عن معنى كل اسم من اسماء هذه الشهور وعن هلال رمضان ولك جزيل الشكر |
#13
|
|||
|
|||
انت مدع يا استاذ احمد
|
#14
|
||||
|
||||
بارك الله فيكم
|
#15
|
||||
|
||||
كانت شكوكهمْ تِحتِمِلْ اخر بقايا الزاد كانت رساله من عويل وصْلِت لاخر جيل لكن ضروري تِنْسِبِكْ وتْخِيلْ _ كُنْ مُطْمئنْ _ وان يِإلمَكْ سهمِ الخديعه لا تِإنْ _ كُنْ مِنْ رياحْ _ من دون جناحاتك تطير ياكدَّابين الشِعر مش جرّةْ قلمْ الشِعر دَمْ الشِعر دَمْ بيتنزف شُريان وفكْر لم ينكتب لاجل الموائد والنايات العمر فات قبل الولاده بألف عمر قد ينبِعِثْ شِعرك معاك بل إنه لحن لنفخة الصور الحزينه قد يبكي تحت العرش خوف يسعى مكانك ع الصراط .. لا ينجزع _ قد يسكن الفردوس مكانك _ ويكون ونيسَك في سَقَرْ _ كُنْ في سَفَرْ _ واحمل متاعك في الدروب الحكمه هتكون ضالتك وان صفّر الخوف ف النايات اخر كلام العارفين " سِرْ في ثبات " |
العلامات المرجعية |
|
|