#1156
|
||||
|
||||
هكذا تكافئ امريكا رجالها نعيش هذه الايام لحظات تاريخية بكل ما تحمله الكلمة من معنى، فالشرق الاوسط يتغير، بل العالم كله يتغير، والسبب مجموعة من الشباب الشجاع المؤمن بعروبته وعقيدته، انطلق في الميادين الرئيسية في كل من تونس ومصر وقال لا للطغاة والطغيان.الدرس الابلغ الذي يمكن استخلاصه من هذا الاستفتاء الشعبي الكبير المستمر منذ احد عشر يوما في ميدان التحرير في القاهرة، وقبلها في شارع الحبيب بورقيبة في وسط تونس ان الولايات المتحدة تتخلى بكل سهولة عن رجالاتها، وترفض ان توفر لهم الملاذ الآمن بمجرد ان تلفظهم شعوبهم، وتدير لهم ظهرها. الادارة الامريكية تتعامل مع الاوضاع في مصر حاليا وكأن الرئيس مبارك غير موجود على الاطلاق، بل تعتبره عبئا ثقيلا عليها تريد الخلاص منه بأسرع وقت ممكن تقليصا للخسائر، وحماية لمصالحها او ما تبقى منها. شكرا لهؤلاء الشبان الشجعان الذين جعلوا ركب الديكتاتوريين تصطك خوفا ورعبا، ويجثون على ركبهم استجداء للشعب وتجنبا لغضبته. فها هو الرئيس حسني مبارك يرضخ لمطالب الجماهير ويعلن عزمه على الرحيل اذا ما توفر له المخرج اللائق، والحصانة القضائية، بحيث لا يطارد في المستقبل القريب، من قبل الثوار الجدد، كمجرم حرب ومسؤول عن الفساد. ها هو الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة يقرر رفع حالة الطوارئ، ويتعهد باصلاحات.. وها هو الرئيس اليمني علي عبدالله صالح يعلن على الملأ انه لا يريد ان يبقى رئيسا مدى الحياة او يورث الحكم لابنه. الجماهير العربية التي تتابع ليل نهار تطورات الاوضاع في مصر، تتمنى انتصار الثورة بسرعة، حتى تتابع انتقالها الى دولة عربية اخرى، للاطاحة بطاغية آخر، وبدء عهد جديد من الكرامة والعزة. الرئيس مبارك سيرحل قريبا، لان الشعب المصري لن يتوقف في منتصف الطريق، ولن يضحي بدماء شهدائه، ونزول الملايين الى ميدان التحرير في قلب القاهرة، ومختلف المدن المصرية الاخرى هو التأكيد على هذه الحقيقة. نحن نعيش سباقا بين نظام يتشبث بالسلطة لحماية رموزه الفاسدة من الغضبة الشعبية وانتقامها، وبين مجموعة من الشباب الذين يتطلعون الى مستقبل مشرق لبلادهم. النظام يريد ان يكسب المزيد من الوقت لترتيب اوضاعه، والشباب يريدون اختصار الوقت للوصول الى هدفهم المنشود في التغيير. حتى بنيامين نتنياهو الطاووس المتغطرس بدأ ينزل من عليائه، ويتعاطى بشكل مختلف مع قضايا طالما تصلب فيها، فها هو يتحدث للمرة الاولى عن رفع المسؤولية الاسرائيلية عن البنية التحتية في قطاع غزة، والدفع بمشاريع دولية تتعلق بالصرف الصحي والكهرباء والماء، وتعزيز الوضع الاقتصادي لدى الفلسطينيين في الضفة الغربية. نتنياهو لم يقدم هذه التنازلات تكرما على الشعب الفلسطيني، وتعاطفا مع محنته، وانما مرغما ومكرها، والفضل في ذلك لا يعود الى براعة المفاوضين الفلسطينيين، وانما الى عملية التغيير الجارفة التي تسود المنطقة بأسرها. العالم بأسره يرى كيف ان الديمقراطية الوحيدة في المنطقة (اسرائيل) تقف الى جانب الطغيان والدكتاتورية في البلدان المجاورة لها، والموقعة اتفاقات سلام معها. والاكثر من ذلك تقوم هذه الدولة باستخدام كل علاقاتها الدولية من اجل دعم هذه الانظمة والحيلولة دون سقوطها. نتنياهو يدرك جيداً ان سقوط نظام الرئيس مبارك يعني سقوط كل ما بنته اسرائيل وامريكا على مدى ثلاثين عاماً من التطبيع والاذلال وقتل روح المقاومة والكرامة لدى الانسان العربي من خلال ترويض انظمة ديكتاتورية قمعية. فسقوط اتفاقات كامب ديفيد مع سقوط نظام الرئيس مبارك يعني عودة مصر الى قيادتها، ومكانها الريادي في المنطقة، الامر الذي يعني عودة اسرائيل الى المربع الاول، دولة مذعورة منبوذة بالكامل في جوارها العربي. اسرائيل تقلق، بل ترتعد خوفاً، لان مصر مبارك شكلت حاجزاً بينها وبين العرب المعادين لاكثر من ثلاثين عاماً، وتواطأت معها في فرض الحصار وتشديده على عرب ومسلمين في قطاع غزة، وهو اكبر عمل غير اخلاقي ومشين في التاريخ. قبل توقيع معاهدات كامب ديفيد عام 1979 كانت ميزانية وزارة الدفاع الاسرائيلية تستهلك حوالي 30' من الناتج القومي الاسرائيلي، انخفضت هذه النسبة الى اقل من 8' فقط بعد توقيع هذه الاتفاقيات، مما يعني توفير حوالى عشرين مليار دولار سنوياً على الاقل وهو مبلغ كبير ساهم في تطوير الصناعات العسكرية الاسرائيلية، والانفاق على حروب لبنان ومواجهة انتفاضات الشعب الفلسطيني وتعزيز سطوة الاستخبارات الخارجية، والداخلية الاسرائيلية وبما يمكنها من الاقدام على اغتيال الشهيدين محمود المبحوح وعماد مغنية وآخرين كثر. تكهنات كثيرة تدور هذه الايام حول من سيملأ الفراغ في حال انهيار نظام الرئيس مبارك، ولكن الامر الذي يجب التشديد عليه هو ان هذه المسؤولية، اي ملء الفراغ، هي من اختصاص الشعب المصري وليس امريكا او اوروبا او اي دولة خارجية. بداية لا بد ان تتخلص مصر من رأس الافعى، وبعد ذلك اذنابها، ويفضل ان يقدموا جميعاً الى العدالة، ليتلقوا القصاص الذي يستحقونه، واعادة الاموال التي نهبوها الى الشعب المصري. نحذر من الوسطاء، ومما يسمى بلجان 'الحكماء' الذين ينشطون هذه الايام ويدعون انهم يمثلون طرفاً ثالثاً، ويعرضون حلولا ومخارج وسطية. هؤلاء يحاولون انقاذ النظام وليس مصر، ونسبة كبيرة من هؤلاء خدموا النظام الحالي مثلما خدموا انظمة سابقة، اي انهم رجال لكل العصور. لا حلول وسطا في الثورات، ولا اصلاح للاستبداد. النظم الفاسدة يجب ان تجتث من جذورها، حتى يتم بناء انظمة ديمقراطية جديدة على انقاضها. هذا ما حدث في جميع الثورات السابقة. الحكماء الحقيقيون هم من يقفون مع الشعب، ومطالبه العادلة، ولا يطرحون مخارج للديكتاتوري تحت عنوان الحفاظ على مصر.. فالشعب المدافع الحقيقي عن مصر، وهو الذي فرض التغيير واجبر النظام على تقديم تنازلات متتالية لم يفكر مطلقاً في ذروة جبروته وغطرسته في الاقتراب منها او حتى مناقشتها. امريكا خسرت الشرق الاوسط، وحلفاؤها القمعيون يترنحون، ولا يعرفون النوم وينتظرون لحظة السقوط، حيث لن تنفعهم ملياراتهم، ولا البطانة الفاسدة التي شجعتهم على اضطهاد شعوبهم. |
#1157
|
||||
|
||||
مرتضى منصور يعلن رفضه الدفاع عن "مبارك" وأسرته أعلن المستشار مرتضى منصور رفضه الدفاع عن الرئيس المتنحى محمد حسنى مبارك وأفراد أسرته فى أى تحقيقات يمثلون إليها، لاتفاقه مع مبادئ ومطالب الشباب المصرى، مؤكداً فى الوقت ذاته أنه من حق "مبارك" أن يختار محاميا كى يدافع عنه وعن أسرته كأى فرد عادى. وقال "منصور" فى بيان له حصل "اليوم السابع" على نسخه منه: "من حق الرئيس السابق أن يكون له ولأفراد أسرته محام يتولى الدفاع عنهم، ومن حقى أن أكون محامياً لهم أو لأى مؤسسة تطلب الدفاع عنها، لأن هذا من واجبات مهنتى، ولكنى تحدثت من منطلق التقاليد التى تربيت عليها فى قريتى أنه لا يجوز توجيه إهانة للرئيس، أياً كان اسمه، لأنه رمز لدولة عظيمة هى مصر، ومع أننى تعرضت للسجن والتنكيل من نظام الحكم السابق، إلا أننى لم يكن لدى شهوة الانتقام، وخشية أن يفسر أحد مواقفى السابقة بأن كان له غرض وهو تولى الدفاع عن الرئيس وأسرته، ولذلك اعتذرت من قبل عن تولى الدفاع عن حبيب العادلى، فأنا أؤكد اعتذارى عن قبول الدفاع عن الرئيس مبارك وأسرته إذا كانوا محل تحقيقات أينما كانت. وأضاف مرتضى منصور: "لقد أعلنت هذا الاعتذار لأننى أتفق مع مبادئ الشباب وكل مطالبهم، والتى مكثت فيها سنوات طويلة دفعت ثمنها من حريتى بالحبس 3 مرات وإسقاطى فى مجلس الشعب 4 دورات، وإقصائى من رئاسة نادى الزمالك، بل وشطب عضويتى، ثم تزوير الانتخابات ضدى، ومع ذلك أنا غير نادم على دفع هذا الثمن لأن الحرية ومقاومة الفساد لا تقدر بثمن". اليوم السابع |
#1158
|
||||
|
||||
أبو الغيط : ثورة 25 يناير لم تحقق بعد إلا القشرة التي على السطح اعتبر وزير خارجية مصر أحمد أبو الغيط، في تصريحات لصحيفة (المصري اليوم) المستقلة في عددها الصادر الجمعة، أن ثورة 25 يناير في مصر لم تحقق جميع مطالبها. وقال أبو الغيط "الثورة لم تحقق بعد إلا القشرة التي على السطح ومع ذلك فالثورة فى رأيي نجحت لأنها حققت لمصر تحولات رئيسية لا يمكن أن يتم التراجع عنها". وأضاف إن "25 يناير ثورة غير مسبوقة ويجب أن تحقق أهدافها بالكامل من خلال تأمين التحول إلى مجتمع ديمقراطى كامل يقوم على تعددية وعلى أحزاب قوية وعلى انتخاب لرئيس جمهورية بالتنافس مع تعديل الدستور وتعديل قانون الأحزاب وضمان حقوق الإنسان والشفافية ومن حق الشعب أن يسأل أين ميزانيتكم وأين إنفاقكم ويطالب بالشفافية فى كل ما يتعلق بأدء الحكومة". وتابع وزير الخارجية في حكومة تسيير الأعمال في مصر: "آمل ألا تتحول الثورة إلى اصطياد للبشر وإلى محاولة القضاء على الآخر الذى نختلف معه فالثورة هى التى ينبغي أن تأخذنا فى هذا التحول الدراماتيكى العظيم من هذه النقطة إلى تلك". وأردف قائلا: "علينا التركيز على المستقبل الذي يتلخص فى أن نؤمن للشعب المصرى العظيم العيش الكريم فإذا كان الإنسان المصرى يحتاج إلى عمل فيجب علينا توفير هذا العمل وإذا كان يحتاج إلى الطعام يجب علينا كذلك أن نوفره له وهذا لن يأتي من خزينة ضعيفة ولكنه سيأتي من منهج اقتصادي واجتماعى كامل يقود إلى بر الأمان يعتمد على التوفير وترشيد الإنفاق وعلينا ألا ندفع بالاستثمارات الأجنبية إلى الهرب لأن هناك استثمارات هربت بالفعل من مصر وباعتباري وزيراً للخارجية فأنا أبذل مساعي للحيلولة دون تكرار هذا الأمر". ومن جانب آخر، شكك الوزير المصري في إمكانية بسيطرة التيار الديني على السلطة فى مصر، وقال: "يجب هنا أن نضع التيار الديني في حجمه الحقيقي وبنسبته المتكافئة في المجتمع المصري". وأضاف: "أرى أن الكثير من التشريعات المقبلة هى التى سوف تحكم المسار في مصر وإحدى أهم النقاط التى يجب أن يركز عليها الجميع ليست فقط تعديل الدستور أو الانتخابات الرئاسية والبرلمانية وإنما تأمين الأحزاب القادرة على أن تحصل على دعم المواطن المصري". وعلى صعيد الموقف من الرئيس المصري السابق حسني مبارك، أشار أبو الغيط إلى أن آخر اتصال له مع الرئيس السابق "كان يوم جمعة التنحي وحسب علمى فإن الرئيس (المخلوع) مبارك لا يرغب في تلقي أي اتصالات لأنه يريد أن يكون بمفرده". |
#1159
|
||||
|
||||
من الثورات الشهبرة فى العالم الثورة الأميركية ، 1775-1783 ، ضد القوة الاستعمارية والإمبراطورية الإنجليزية ، أسفرت عن أسس للولايات المتحدة الأمريكية كدولة حرة. The French Revolution, 1789-1799, against the aristocracy and the Catholic clergy, was the beginning of the end of the feudal Europe. وكانت الثورة الفرنسية ، 1789-1799 ، ضد الأرستقراطية ورجال الدين الكاثوليك ، وبداية النهاية لأوروبا الإقطاعية. The Greek Revolution against the Ottoman Empire, 1821-1829, managed to free Hellas from the Turkish occupation, which resulted in the reestablishment of the ancient nation of the Hellenes, and, eventually, the fall of the Ottoman Empire. الثورة اليونانية ضد الامبراطورية العثمانية ، 1821-1829 ، وتمكنت من هيلاس خالية من الاحتلال التركي ، والتي أسفرت عن إعادة الأمة القديمة من الإغريقيين ، وفي نهاية المطاف ، وسقوط الامبراطورية العثمانية. Other people under Turkish occupation were to follow the Greek revolution. كان الناس الأخرى الواقعة تحت الاحتلال التركي لمتابعة الثورة اليونانية. There have been a lot of revolutions in the world under the centuries. كان هناك الكثير من الثورات في العالم تحت قرون. The revolutionists have been called "Patriots", "Rebels", "Freedom fighters", or just "Revolutionaries". وقد دعا ثوار "الوطنيين" ، "المتمردون" ، "مقاتلي الحرية" ، أو "الثوريين" فقط. Their final goal was to achieve independence from a foreign, or a cruel administration. وكان الهدف النهائي لتحقيق الاستقلال من الأجنبي ، والإدارة أو العقوبة القاسية. There have always been some secret societies, operating openly, or secretly, behind the revolutionaries! وكانت هناك دائما بعض الجمعيات السرية ، التي تعمل علنا أو سرا ، وراء الثوريين! Now suppose that the few revolutions mentioned above, as well as many others, never happened, or that they had been unsuccessful! لنفترض الآن أن الثورات القليلة المذكورة أعلاه ، فضلا عن العديد من الآخرين ، لم يحدث أبدا ، أو أنها لم تنجح! The mind reels! العقل بكرات! Had the patriots and freedom fighters been called terrorists? وقال إن الوطنيين والمناضلين من أجل الحرية قد دعا الإرهابيين؟ Everyone can imagine the consequences. كل شخص يمكن ان نتصور العواقب. Some successful revolutions have had a negative influence, while others are still influencing the world positively. وكان بعض الثورات الناجحة تأثير سلبي ، والبعض الآخر لا يزال التأثير بشكل إيجابي في العالم. One could say that we live in a better world thanks to certain successful revolutions. ويمكن للمرء أن أقول إننا نعيش في عالم أفضل بفضل الثورات الناجحة لبعض. When did Man begin to revolt against cruel administrations? متى يبدأ الرجل إلى الثورة على الإدارات القاسية؟ The first revolution ever on Earth is known under the miss-crediting name "The Tower of Babel", 3463-3453 BCE. ومن المعروف أن أول ثورة من أي وقت مضى على الأرض تحت اسم تفوت - الاعتماد "برج بابل" ، 3463-3453 قبل الميلاد. Until recently, the only information available concerning the event was to be found in the Christian Bible, in Genesis, chapter 11:1-9. حتى وقت قريب ، كانت المعلومات الوحيدة المتاحة عن الحدث التي يمكن العثور عليها في الكتاب المقدس المسيحي ، في سفر التكوين ، الفصل 11:1-9. We find neither "patriots" nor "freedom fighters", only "rebels" against the Lord! لا نجد "وطنيين" ولا "المقاتلين من أجل الحرية" ، فقط "المتمردين" ضد الرب! Because the revolution didn't succeed! ولأن الثورة لم تنجح! It is obvious that the short information provided by the Bible is, not only corrupted, but also hard to understand. ومن الواضح أنه هو ، وباختصار المعلومات التي يقدمها الكتاب المقدس ليس فقط تالفة ، ولكن أيضا من الصعب فهم. According to this information, the god Jehovah observed from above, together with some other persons, the building, almost the whole humanity, was about to complete. وكان بناء ، تقريبا البشرية جمعاء ، ووفقا لهذه المعلومات ، لاحظ يهوه الله من فوق ، جنبا إلى جنب مع بعض الأشخاص الآخرين ، على وشك الانتهاء. Why did they want to build such an enormous building whose top would reach the heaven? لماذا يريدون لبناء مثل هذا البناء الضخم الذي سيصل إلى أعلى السماء؟ The Bible says that they wished to become famous, and avoid to be scattered all over the earth? يقول الكتاب المقدس أنها ترغب في أن تصبح مشهورة ، وتجنب أن تكون منتشرة في جميع أنحاء الأرض؟ So? إلى هذا الحد؟ What was wrong with that? ما هو الخطأ في ذلك؟ According to Jehovah, the humans were acting in unity, and, perhaps the most important, they could communicate with one another because of the common language they had. وفقا للرب ، والبشر كانوا يتصرفون في وحدة وطنية ، وربما الأكثر أهمية ، فإنها يمكن أن التواصل مع بعضهم البعض بسبب اللغة المشتركة لديهم. Those two properties could make it possible for humanity to achieve great things, he said. وقال ان اثنين من هذه الخصائص يمكن أن تجعل من الممكن للبشرية لتحقيق أشياء عظيمة. None of those characteristics was in his liking! لم يكن أي من هذه الخصائص في تروق له! So, he decided to put an end to human inventiveness. لذا ، قرر وضع حد لابتكار الإنسان. He destroyed the Tower. ودمرت برج. Additionally, he decided to confound their language and scatter them all over the Earth. بالإضافة إلى ذلك ، قرر أن نخلط لغتهم والتشرذم لهم في جميع أنحاء الأرض. We wonder, was it wrong to work in unity? ونحن نتساءل ، من الخطأ أن العمل في وحدة وطنية؟ Was it wrong to have a common language? ومن الخطأ أن يكون لغة مشتركة؟ Was it wrong to try to achieve great thing? ومن الخطأ في محاولة لتحقيق شيء عظيم؟ Yes, it was, according to the Bible! نعم ، كان ، وفقا للكتاب المقدس! Were they wicked, or patriots? وهؤلاء الأشرار ، أو وطنيون؟ We have been manipulated to believe that they were wicked! وقد تم التلاعب بها ونحن نعتقد أن هؤلاء الأشرار كانوا! Jehovah didn't allow our ancestors to live in freedom. لم يهوه لا تسمح أسلافنا في العيش في حرية. The Christian Bible does not allow us to think! الكتاب المقدس المسيحي لا يسمح لنا أن نفكر! Is it time for a new revolution, to free us from the mental bondage? هل حان الوقت لثورة جديدة ، ليحررنا من عبودية النفسية؟ |
#1160
|
||||
|
||||
Revolution الثورة Causes الأسباب إقطاعية الكساد الاقتصادي الملكية الدكتاتورية فاشية شيوعية مجاعة الكوارث الطبيعية فوضوية اضطهاد الفساد صراع الطبقات رأسمالية A revolution (from the Latin revolutio , "a turn around") is a fundamental change in power or organizational structures that takes place in a relatively short period of time. ثورة (من اللاتينية revolutio "، وهو يستدير") هي الأساسية تغيير في السلطة ، أو الهياكل التنظيمية التي تجري في فترة قصيرة نسبيا من الزمن. Its use to refer to political change dates from the scientific revolution occasioned by Copernicus' famous De Revolutionibus Orbium Coelestium . [ 1 ] [a] Aristotle described two types of political revolution: استخدامه للإشارة إلى تغيير التواريخ السياسية من الثورة العلمية التي سببتها كوبرنيكوس ' الشهير دي Coelestium Orbium Revolutionibus . [1] [أ] أرسطو وصف نوعين من الثورة السياسية :
Revolutions have occurred through human history and vary widely in terms of methods, duration, and motivating ideology . حدثت الثورات وخلال التاريخ البشري على نطاق واسع وتختلف من حيث الأساليب والمدة ، وتحفيز الفكر . النتائج وتشمل التغييرات الرئيسية في الثقافة ، الاقتصاد ، و الاجتماعية -- المؤسسات السياسية . Scholarly debates about what does and does not constitute a revolution center around several issues. العلماء مناقشات حول ما ينجح وما لا تشكل مركز الثورة حول العديد من القضايا. Early studies of revolutions primarily analyzed events in European history from a psychological perspective, but more modern examinations include global events and incorporate perspectives from several social sciences , including sociology and political science . دراسات في وقت مبكر من الثورات في المقام الأول تحليل الأحداث في التاريخ الأوروبي من النفسية المنظور ، ولكن أكثر الامتحانات الحديثة تشمل الأحداث العالمية وإدماج المنظورات عدة من العلوم الاجتماعية ، بما في ذلك علم الاجتماع و العلوم السياسية . Several generations of scholarly thought on revolutions have generated many competing theories and contributed much to the current understanding of this complex phenomenon. لقد ولدت أجيال عدة من التفكير في العديد من الثورات العلمية النظريات المتنافسة وساهم كثيرا في الفهم الحالي لهذه الظاهرة المعقدة. Contents محتويات [] The storming of the Bastille , 14 July 1789 during the French Revolution . و اقتحام سجن الباستيل ، 14 يوليو 1789 خلال الثورة الفرنسية . Vladimir Lenin , leader of the Bolshevik Revolution of 1917 . فلاديمير لينين زعيم الثورة البلشفية عام 1917 . Sun Yat-sen , leader of the Chinese Xinhai Revolution in 1911. صن يات صن ، زعيم صيني ألوهين الثورة في 1911. Perhaps most often, the word 'revolution' is employed to denote a change in socio - political institutions . [ 4 ] [ 5 ] [ 6 ] Jeff Goodwin gives two definitions of a revolution. ربما في معظم الأحيان ، يعمل 'الثورة' الكلمة للدلالة على تغيير في الاجتماعية -- المؤسسات السياسية . [4] [5] [6] جيف غودوين يعطي تعريفين للثورة. A broad one, where revolution is واسع ، حيث الثورة "any and all instances in which a state or a political regime is overthrown and thereby transformed by a popular movement in an irregular, extraconstitutional and/or violent fashion" "أي وجميع الحالات التي تكون الدولة أو سياسي نظام أطيح وتحولت بذلك من شعبية الحركة في ، extraconstitutional و / أو العنيفة بطريقة غير نظامية " ” " Jack Goldstone defines them as جاك غولدستون يصفهم بأنهم “ " "an effort to transfby formal or informal mass mobilization and noninstitutionalized actions that undermine authorities." [ 8 ] "محاولة لتحويل المؤسسات السياسية وتبريرات للسلطة السياسية في المجتمع ، يرافقه غير رسمية أو غير رسمية التعبئة الجماهيرية والإجراءات التي تقوض noninstitutionalized السلطات." [8] ” " Political and socioeconomic revolutions have been studied in many social sciences , particularly sociology , political sciences and history . الثورات قد درسوا السياسية والاجتماعية والاقتصادية في العديد من العلوم الاجتماعية ، ولا سيما علم الاجتماع ، العلوم السياسية و التاريخ . Among the leading scholars in that area have been or are Crane Brinton , Charles Brockett , Farideh Farhi , John Foran , John Mason Hart , Samuel Huntington , Jack Goldstone , Jeff Goodwin , Ted Roberts Gurr , Fred Halliday , Chalmers Johnson , Tim McDaniel , Barrington Moore , Jeffery Paige , Vilfredo Pareto , Terence Ranger , Eugen Rosenstock-Huessy , Theda Skocpol , James Scott , Eric Selbin , Charles Tilly , Ellen Kay Trimbringer , Carlos Vistas , John Walton [ disambiguation needed ] , Timothy Wickham-Crowley and Eric Wolf . [ 9 ] من بين كبار العلماء في هذا المجال وقد تم أو يتم كرين برينتون ، Brockett تشارلز ، فرحي فريده ، جون فوران ، جون هارت ماسون ، صموئيل هنتنغتون ، جاك غولدستون ، جيف غودوين ، تيد جور روبرتس ، فريد هاليداي ، تشالمرز جونسون ، تيم مكدانيل ، بارينغتون مور ، جيفري بيج ، باريتو Vilfredo ، تيرينس رينجر ، يوجين روزنستوك Huessy - ، Skocpol تيدا ، جيمس سكوت ، Selbin اريك ، تشارلز تيلي ، إلين كاي Trimbringer ، آفاق كارلوس ، والتون جون [ حاجة توضيح ] ، تيموثي يكهام كراولي ، و اريك وولف . [9] Scholars of revolutions, like Jack Goldstone , differentiate four current 'generations' of scholarly research dealing with revolutions. [ 8 ] The scholars of the first generation such as Gustave Le Bon , Charles A. Ellwood or Pitirim Sorokin , were mainly descriptive in their approach, and their explanations of the phenomena of revolutions was usually related to social psychology , such as Le Bon's crowd psychology theory. [ 4 ] علماء الثورات ، مثل جاك غولدستون ، تفرق أربعة 'الحالية' أجيال من البحوث العلمية التي تتناول الثورات. [8] علماء الجيل الأول مثل غوستاف لوبون ، تشارلز الوود ألف أو سوروكين Pitirim كانت ، وصفي أساسا في نهجها ، والظواهر من الثورات وعادة ذات صلة بهم من التفسيرات ل علم النفس الاجتماعي ، مثل لوبون في الحشد علم النفس النظرية. [4] Second generation theorists sought to develop detailed theories of why and when revolutions arise, grounded in more complex social behavior theories. سعى منظري الجيل الثاني لتطوير مفصلة النظريات لماذا ومتى تنشأ الثورات ، وعلى أسس أكثر تعقيدا في السلوك الاجتماعي النظريات. They can be divided into three major approaches: psychological, sociological and political. [ 4 ] وقسموا الى ثلاث يمكن النهج رئيسية هي : والاجتماعية والسياسية. النفسي [4] The works of Ted Robert Gurr , Ivo K. Feierbrand , Rosalind L. Feierbrand , James A. Geschwender , David C. Schwartz and Denton E. Morrison fall into the first category. أعمال روبرت تيد جور ، ايفو Feierbrand ك ، روزاليند Feierbrand لام ، جيمس Geschwender ألف ، ديفيد شوارتز جيم و هاء دينتون موريسون الوقوع في الفئة الأولى. They followed theories of cognitive psychology and frustration-aggression theory and saw the cause of revolution in the state of mind of the masses, and while they varied in their approach as to what exactly caused the people to revolt (eg modernization , recession or discrimination ), they agreed that the primary cause for revolution was the widespread frustration with socio-political situation. [ 4 ] اتبعوا نظريات علم النفس المعرفي و الاعتداء نظرية الإحباط وشهدت قضية الثورة في حالة ذهنية الجماهير ، وعلى الرغم من أنها تختلف في نهجها على ما تسبب بالضبط الناس على التمرد (مثل التحديث ، الركود أو التمييز ) ، واتفقوا على أن السبب الرئيسي للثورة كان الإحباط على نطاق واسع مع الحالة الاجتماعية والسياسية. [4] The second group, composed of academics such as Chalmers Johnson , Neil Smelser , Bob Jessop , Mark Hart , Edward A. Tiryakian , Mark Hagopian , followed in the footsteps of Talcott Parsons and the structural-functionalist theory in sociology; they saw society as a system in equilibrium between various resources, demands and subsystems (political, cultural, etc.). المجموعة الثانية ، التي تتألف من أكاديميين مثل جونسون تشالمرز ، Smelser نيل ، جيسب بوب ، مارك هارت ، إدوارد Tiryakian ألف ، Hagopian مارك ، ثم على خطى بارسونز تالكوت و الهيكلية الوظيفية نظرية في علم الاجتماع ؛ رأوا المجتمع باعتبارها النظام في حالة توازن بين مختلف المطالب والموارد والنظم الفرعية (سياسية ، ثقافية ، الخ). As in the psychological school, they differed in their definitions of what causes disequilibrium, but agreed that it is a state of a severe disequilibrium that is responsible for revolutions. [ 4 ] كما هو الحال في المدرسة النفسية واختلفوا في تعاريفها ما يسبب اختلال التوازن ، ولكن اتفق على أنها دولة من الخلل الشديد الذي هو المسؤول عن الثورات. [4] Finally, the third group, which included writers such as Charles Tilly , Samuel P. Huntington , Peter Ammann and Arthur L. Stinchcombe followed the path of political sciences and looked at pluralist theory and interest group conflict theory . وأخيرا ، المجموعة الثالثة ، والتي شملت كتاب مثل تشارلز تيلي ، صموئيل هنتنغتون ب ، آمان بيتر و آرثر Stinchcombe لام يتبع مسار العلوم السياسية وبدا في نظرية التعددية و مجموعة نظرية صراع المصالح . Those theories see events as outcomes of a power struggle between competing interest groups . تلك النظريات رؤية الأحداث ونتائج ل صراع على السلطة بين المتنافسين جماعات المصالح . In such a model, revolutions happen when two or more groups cannot come to terms within a normal decision making process traditional for a given political system , and simultaneously have enough resources to employ force in pursuing their goals. [ 4 ] في هذا النموذج ، والثورات يحدث عندما اثنين أو أكثر من مجموعات لا يمكن ان تأتي ضمن شروط طبيعية اتخاذ القرارات العملية التقليدية لإعطاء النظام السياسي ، في وقت واحد لديه موارد كافية لتوظيف قوة في سعي لتحقيق أهدافهم. [4] The second generation theorists saw the development of the revolutions as a two-step process; first, some change results in the present situation being different from the past; second, the new situation creates an opportunity for a revolution to occur. المنظرين الجيل الثاني شهد تطور الثورات باعتبارها خطوة عملية اثنين : أولا ، بعض تغيير النتائج في الحالة الراهنة التي تختلف عن الماضي ، وثانيا ، الوضع الجديد يخلق فرصة لحدوث الثورة. In that situation, an event that in the past would not be sufficient to cause a revolution (ex. a war , a riot , a bad harvest ), now is sufficient – however if authorities are aware of the danger, they can still prevent a revolution (through reform or repression ). [ 8 ] في هذه الحالة ، حدث ذلك في الماضي لن تكون كافية لإحداث الثورة (مثلا : من الحرب ، و مكافحة الشغب ، وسوء موسم الحصاد ) ، والآن يكفي -- ولكن إذا السلطات مدركة للخطر ، فإنها يمكن أن منع يزال الثورة (من خلال إصلاح أو القمع ). [8] Many such early studies of revolutions tended to concentrate on four classic cases—famous and uncontroversial examples that fit virtually all definitions of revolutions, like the Glorious Revolution (1688), the French Revolution (1789–1799), the Russian Revolution of 1917 and the Chinese Revolution (1927–1949). [ 8 ] In his famous " The Anatomy of Revolution ", however, the eminent Harvard historian, Crane Brinton , focused on the English Civil War , the American Revolution , the French Revolution, and the Russian Revolution. [ 10 ] مثل هذه الدراسات في وقت مبكر من الثورات اتجه الكثيرون إلى التركيز على الحالات الكلاسيكية المشهورة وغير مثيرة للجدل الأمثلة الأربعة التي تناسب تقريبا جميع التعاريف من ثورات ، مثل الثورة المجيدة (1688) ، و الثورة الفرنسية (1789-1799) ، و الثورة الروسية عام 1917 و الثورة الصينية (1927-1949). [8] في كتابه الشهير " تشريح للثورة "، ومع ذلك ، مؤرخ في جامعة هارفارد المرموقة ، كرين برينتون ، تركز على الحرب الأهلية الإنجليزية ، و الثورة الأمريكية والثورة الفرنسية والثورة الروسية . [10] In time, scholars began to analyze hundreds of other events as revolutions (see list of revolutions and rebellions ), and differences in definitions and approaches gave rise to new definitions and explanations. في الوقت ، بدأ العلماء على تحليل مئات غيرها من الأحداث والثورات (انظر قائمة من الثورات وحركات التمرد ) ، والاختلافات في التعاريف والنهج أدى إلى تعريفات جديدة وتفسيرات. The theories of the second generation have been criticized for their limited geographical scope, difficulty in empirical verification, as well as that while they may explain some particular revolutions, they did not explain why revolutions did not occur in other societies in very similar situations. [ 8 ] الجيل الثاني وانتقد كان لنظريات محدودة النطاق الجغرافي لها ، وصعوبة في العملية التحقق ، فضلا عن أنه على الرغم من أنها قد تفسر بعض الثورات خاصة ، فإنها لم توضح لماذا لم تحدث ثورات في المجتمعات الأخرى في حالات مشابهة جدا. [ 8] The fall of the Berlin Wall and most of the events of the Autumn of Nations in Europe, 1989, were sudden and peaceful. سقوط جدار برلين ومعظم الأحداث التي جرت في الخريف أمم أوروبا 1989 ، وكانت في المفاجئة والسلمية. From the late 1980s a new body of scholarly work began questioning the dominance of the third generation's theories. من أواخر 1980s بدأت مجموعة جديدة من العمل استجواب العلماء هيمنة النظريات الجيل الثالث. The old theories were also dealt a significant blow by new revolutionary events that could not be easily explain by them. وكانت النظريات القديمة أيضا ضربة كبيرة من الأحداث الثورية الجديدة التي لا يمكن بسهولة شرح بها. The Iranian and Nicaraguan Revolutions of 1979, the 1986 People Power Revolution in the Philippines and the 1989 Autumn of Nations in Europe saw multi-class coalitions topple seemingly powerful regimes amidst popular demonstrations and mass strikes in nonviolent revolutions . و الايرانية و الثورات نيكاراغوا من 1979 ، 1986 ثورة سلطة الشعب في الفلبين و1989 الخريف أمم أوروبا شهدت في الدرجة تحالفات متعددة اطاحة الانظمة القوية على ما يبدو وسط مظاهرات شعبية و إضرابات جماهيرية في الثورات اللاعنفية . Defining revolutions as mostly European violent state versus people and class struggles conflicts was no longer sufficient. تعريف الثورات كدولة عنيفة معظمها اوروبية مقابل الناس و نضالات الطبقة الصراعات لم تعد كافية. The study of revolutions thus evolved in three directions, firstly, some researchers were applying previous or updated structuralist theories of revolutions to events beyond the previously analyzed, mostly European conflicts. دراسة الثورات وهكذا تطورت في ثلاثة اتجاهات ، أولا ، أن بعض الباحثين تطبيق السابقة أو تحديث البنيوي نظريات الثورات إلى ما وراء الأحداث وتحليلها معظمها اوروبي الصراعات سابقا. Secondly, scholars called for greater attention to conscious agency in the form of ideology and culture in shaping revolutionary mobilization and objectives. ثانيا ، ودعا العلماء إلى إيلاء اهتمام أكبر واعية الوكالة في شكل فكر و الثقافة في تشكيل الثورية تعبئة وأهدافها. Third, analysts of both revolutions and social movements realized that those phenomena have much in common, and a new 'fourth generation' literature on contentious politics has developed that attempts to combine insights from the study of social movements and revolutions in hopes of understanding both phenomena. [ 8 ] الثالثة ، كلا من المحللين الثورات و الحركات الاجتماعية أدركت أن هذه الظواهر لدينا الكثير من القواسم المشتركة ، والرابع الجديد 'الجيل الأدب' على السياسة المثيرة للجدل وقد وضعت الذي يحاول الجمع بين رؤى من دراسة الحركات الاجتماعية والثورات وتأمل في فهم كل الظواهر . [8] While revolutions encompass events ranging from the relatively peaceful revolutions that overthrew communist regimes to the violent Islamic revolution in Afghanistan , they exclude coups d'états , civil wars , revolts and rebellions that make no effort to transform institutions or the justification for authority (such as Józef Piłsudski 's May Coup of 1926 or the American Civil War ), as well as peaceful transitions to democracy through institutional arrangements such as plebiscites and free elections , as in Spain after the death of Francisco Franco . [ 8 ] في حين تشمل أحداث الثورات بدءا من الثورات السلمية نسبيا التي أطاحت الأنظمة الشيوعية في الثورة الاسلامية العنيفة في أفغانستان ، أنها تستبعد الانقلابات ، الحروب الأهلية ، وثورات التمرد التي تبذل أي جهد لتحويل المؤسسات أو تبرير للسلطة (مثل Józef Piłsudski هو انقلاب أيار / مايو لعام 1926 أو الحرب الأهلية الأميركية ) ، فضلا عن التحولات السلمية لل ديمقراطية من خلال الترتيبات المؤسسية مثل الاستفتاءات و الانتخابات الحرة ، كما حدث في اسبانيا بعد وفاة فرانسيسكو فرانكو . [8] Types أنواع A Watt steam engine in Madrid . و المحرك البخاري وات في مدريد . تطوير المحرك البخاري الدفع في الثورة الصناعية في بريطانيا والعالم. The steam engine was created to pump water from coal mines , enabling them to be deepened beyond groundwater levels. وكان إنشاء محرك البخار إلى ضخ المياه من مناجم الفحم ، وتمكينهم من أن تعمق وراء المياه الجوفية المستويات. Charles Tilly , a modern scholar of revolutions, differentiated [ 13 ] between a coup , a top-down seizure of power, a civil war , a revolt and a "great revolution" (revolutions that transform economic and social structures as well as political institutions, such as the French Revolution of 1789, Russian Revolution of 1917 , or Islamic Revolution of Iran ). [ 14 ] تشارلز تيلي ، وهو باحث من الثورات الحديثة ، مختلفة [13] بين الانقلاب ، وهو أعلى إلى أسفل مصادرة للسلطة ، و الحرب الأهلية ، و الثورة و "ثورة الفاتح العظيم" (التي تحول الثورات الاجتماعية والهياكل الاقتصادية ، فضلا عن المؤسسات السياسية ، مثل الثورة الفرنسية عام 1789 ، الثورة الروسية في 1917 ، أو الثورة الإسلامية في إيران ). [14] |
#1161
|
||||
|
||||
القادة الحاليين الذي تولى السلطة عبر الانقلابات
Title العنوان Name اسم Assumed office تولى مهام منصبه Country البلد زعيم ومرشد الثورةمعمر القذافي1 September 1969 1 سبتمبر 1969 ليبيا سلطانقابوس عمان23 July 1970 23 يوليو 1970 عمان الرئيستيودورو أوبيانغ نغويما مباسوغو3 August 1979 3 أغسطس 1979 غينيا الاستوائية الرئيسبليز كومباوري15 October 1987 15 أكتوبر 1987 بوركينا فاسو الرئيسحسن أحمد عمر البشير30 June 1989 30 يونيو 1989 السودان الرئيسادريس ديبي [8] [9] [10] [11] [12]2 December 1990 2 ديسمبر 1990 تشاد الرئيسيحيى جامه *22 July 1994 22 يوليو 1994 غامبيا الرئيسفرانسوا بوزيزي *15 March 2003 15 مارس 2003 جمهورية أفريقيا الوسطى نائب رئيس مجلس الوزراءفرانك باينيماراما5 December 2006 5 ديسمبر 2006 فيجي الرئيسمحمد ولد عبد العزيز **6 August 2008 6 أغسطس 2008 موريتانيا رئيس الهيئة العليا الانتقاليةأندري راجولينا17 March 2009 17 مارس 2009 مدغشقر رئيس المجلس الأعلى لاستعادة الديمقراطيةسالو دجيبو18 February 2010 18 فبراير 2010 النيجر |
#1162
|
||||
|
||||
المرأة والعمل السياسي - رؤية إسلامية من المعروف أن للعرب عهد قريب أطلقوا عليه مسمى عهد التنوير باعتباره فاصلة زمنية مقمرة في ليالي شديدة الحلوكة، في هذه البرهة الزمانية الوجيزة طرحت قضايا التقهقر التأخر من استبداد سياسي وتفاوت اجتماعي وتشتت وتشرزم على المستوى القومي، وكانت قضية المرأة من بين أكثر القضايا التنويرية إثارة للجدل والمعارك والمساجلات الفكرية، التي شاركت فيها أسماء كبيرة من أمثال قاسم أمين وعباس محمود العقاد .. دون الحصر لكونهما يمثلان اتجاهين متعارضين في السياق الفكري العام، والجامع بينهما في تناول قضية المرأة، هو أن أفكارهما لا يعبران عنها بمتوالية أليفة تعضد بعضها البعض، أو تشد أزر بعضها البعض، بل كانت مؤلفاتها بمثابة مساجلات لا يتفق لاحقها مع سابقها، فللعقاد مثلاً دراسة عن المرأة بعنوان"هذه الشجرة"، والاسم مأخوذ من بيت شعر لشاعر "جاهلي!" هو طفيل الغنوي يقول فيه:- إن النساء كأشجار نبتت لنـا منها المرار وبعض المرمأكول إن النساء متى ينهين عن خلق فإنه واجب لابــد مفعول والشاعر "الجاهلي..!!" في نظر العقاد ملهم بالفطرة والسجية واللقاحية الجاهلية، وما الخصال التي عبر عنها لأفعال وأقوال المرأة إلا حقيقة يتم من خلالها تشريح شخصية المرأة. وعلى هذا المدار السالب تدور فصول الكتاب، فغواية المرأة (الفصل الأول) صنو المخالفة والعصيان، كلاهما دليل على رجوع الأمر غلى الآخرين والجمال والحرية (الفصل الثاني) صنوان في فلسفة العقاد، ولذلك فالرجل أجمل من المرأة، لأن حركة أعضائه تتسم باالطلاقة والانسياب وجسم المرأة مكبّل غير مستقل، والمرأة صاحبة شعور متناقض، تفرح بالظفر والهزيمة معاً، والنجاح والتسليم (الفصل الثالث) إلى أن يأتي العقاد لدور المرأة في الحياة العامة (الفصل الرابع) ولا يجد العقاد شاهداً يرمي به شخصية المرأة إلا الفليسوف شبنهور الذي قال:"إن أرسطو شرح في سياته ما حاق بأهل اسبرطة من جراء تساهلهم مع نساء عشيرتهم وتخويلهن حق الوراثة، ومنحهن قسطاً من الحرية، وبيّن كيف إن هذا التساهل كان سبباً من أسباب سقوط أسبرطة واضمحلالها" ويمشي العقاد إلى ذات الاتجاه الذي بلغه شبنهور في حتمية قصر دور المرأة على ما سجله التاريخ من دور محصور في وظائف الطبيعة والبيولوجيا لكن العقاد يتحفنا في كتاب آخر عن "المرأة في القرآن الكريم" بإطروحات تحت منحى التلفيق بين صريح القرآن الكريم واتجاه العقاد العام نحو المرأة، فينزلق إلى الفهم الدراج لمعنى "الكيد العظيم" الوارد في وصم زوجة العزيز في سورة يوسف، والعبارة أوردها القرآن الكريم على لسان بشر، وليست حكماً حتمياً، وينزلق العقاد أيضاً في أخطاء تاريخية لا تشبه سيرة الباحث الدؤوب، فلا يثبت للمرأة أي فضل في صناعة التاريخ، والتاريخ يقول بغير ما قال العقاد فينسب للمرأة فضل اكتشاف الزراعة كأهم كشف بشري على مر العصور كما يثبت لها اكتشاف الطب والشعر والحداء... الخ، وفي حديثه عن حقوق المرأة في الفصل السابع، يتخلى العقاد عن العقاد ويتجلى الكاتب الإسلامي الضخم في إطار الحديث عن المساواة بين المرأة والرجل بقوله ..."المساواة ليست بعدل إذا قضت بمساواة الناس في الحقوق على تفاوت واجباتهم، وكفايتهم وأعمالهم (...) والمشترعون المحدثون يصلحون عيب المساواة المطلقة بما يدعونه مساواة الفرصة (...)فأما الأعمال المباحة للمرأة المطلقة فهي الأعمال المباحة للرجل بغير تمييز". أما المغفور له قاسم أمين فقد عُرف بمحرر المرأة لإسهامه بكتابين (تحرير المرأة 1899) و (المرأة الجديدة 1900) وقليلاً ما يذكر كتابه السابق لهذين الكتابين (المصريون: رد على الدوق داركور، الذي أصدره عام 1894م وقاسم أمين الذي كتب مدافعاً عن الحجاب والطلاق وتعدد الزوجات في الرد على الدوق داركور، جاء في تحرير المرأة والمرأة الجديدة ليهاجم الطلاق والحجاب وتعدد الزوجات، خلاصة القول أن كثيراً ممن كتب عن المرأة من دعاة التحرير والتنوير مسحوا ريش الطائر وهو مدجّن لكنهم كسروا البيض في العش، ظاهرهم الإصلاح وسرائرهم كما تحكي سيرهم انطواي على هواجس اعترت حياتهم الشخصية أو الفكرية وكانت المرأة المسلمة هي القربان والضحية أجيال ارادات رشداً بعد تيه فيممت وجهها شطر المسجد الحرام فوجدت بينها وبين القبلة الصحيحة لحي مغبرة بتراب المماليك ومغبرة عقولهم بفقه الحذر والخوف وسد الزرائع فأكثروا من ذكر المحرم والمكروه وتركوا الحلال والمندوب والمستجيب فنقص الفعل الشرعي. للذلك جاء كتاب الدكتوراة هبة رؤوف عزت كقفزة فكرية تعزز الجانب النظري لدور المرأة المسلمة في الحياة العامة، والكتاب ليس دراسة عن المرأة بحسبان موضوع المرأة من موضوعات الساعة في الصراع الفكري القائم ولكنها عن أقصي جوانب هذا الموضوع، فهي لم تتحدث عن الموضوعات التقليدية كالتعليم والعمل والمساواة . ولكنها قفزت إلى قمة الموضوع وهو "العمل السياسي للمرأة في الرؤية الاسلامية" والعمل مقدم كاطروحة اكاديمية لنيل درجة الماجستير في العلوم السياسية عام 1991م بجامعة القاهرة. ونشرة المعهد العالمي للفكر الإسلامي بواشنطن عام 1995م قدم للكتاب الأستاذ المستشار طارق البشري المؤرخ والكاتب السياسي المعروف والكاتبة ممثلة لجيل جديد من الباحثين الاسلاميين من ذوي الدراية والنظر الثاقب، وبشريات بغيث لم يتوقف هطوله رغم دورة الدوائر، ولدت في ذات العام الذي علُّق فيه الشهيد عبد القادر عودة وصحبه على أعواد المشانق عام 1995م، فكأنما كانت هبة ورفاقها من جيلها هبة تعويضية لهذا الفقد الكبير. قسمت الباحثة كتابها على ثلاثة فصول، خصصت الفصل الأول للإطار المعرفي وتحليل المفاهيم، لتخرج برؤية تحدد موقفها الذي يتبنى الرؤية الإسلامية الشاملة عودة للأصول في الجزئيات والكليات، وأهم ما هذه الرؤية الجديدة هو تجاوز موقف الدفاع والمنافحة إلى تقديم تصور ذاتي كلي يتجاوز كل التصورات الوضعية دون أن يهملها، لذلك يستدعى البحث ويحلل مفاهيم التأصيل والتوحيد والاستخلاف واتباع السنن والأدوات التحليلية المعنية كمفهوم الدور ومقهوم الحق ومفهوم العمل (في بعده الكفائي والعيني)، وبذا يدخل العمل السياسي في إطار الواجبات، فهو أما فرض عين كالبيعة العامة، والشورى العامة أو فرض كفاية كالجهاد والولايات العامة، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. يحتوى الفصل الثاني على مباحث تحدد الإطار العام للعمل السياسي في الإسلام كمباحث الأهلية السياسية، والوعي والسياق الاجتماعي، والبيعة والشورى والولايات العامة، والجهاد، وفي المبحث الأول تقف الباحثة وقفة نقدية.من الرؤية السلفية لعمل المرأة العام خاصة أولئك الذين يتبنون مفهوم التقسيم الاجتماعي للعمل، تذهب المرأة لمجال عملها في الأسرة ويذهب الرجل لمجال عمله العام في السياسة والاقتصاد، وبرغم إقرار بعض هذه الرؤى السلفية للمساواة بين النساء والرجال في الحقوق والواجبات في أصل الاسلام، إلا أن الاتجاه السائد يرى تفضيل عدم الزج بالمرأة في العمل العام، وأمام هذه الإطروحات القاصرة تتجلى براعة الباحثة، فخاضت نزالاً حتم عليها التناول الاصولي الصارم، لكي لا تقاتل بسيوف خشبية أوثاناً صخرية، قاومت كل محاولات الإزالة أو الإضافة لصالح جميع الأمة، فتحدثت عن الأهلية التامة والأهلية الناقصة، وأهلية الأداء التامة، وأهلية الأداء المبتورة، والنقص النوعي، والنقص الفطري، أما النقص الفطري فهو نقص العقل أو الذكاء بدرجات متفاوتة قد تبدأ بالسفة وتنتهي بالجنون وهو نقص لا يدخل فيه النساء إذ يتحملن التكليف الشرعي والمسئولية الجنائية والمدنية، ومسئولية تولي الولايات العامة، أما النقص النوعي فهو نقص عرض يطرأ على الفطرة مؤقتاً كما في دورة الحيض والنفاس أو بعض فترات الحمل، وهو نقص لا يخل بالاهلية، وهو نقص لم يترتب عليه في أهلية البيعة والشورى والجهاد والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وهي من موضوعات وأركان السياسة في الإسلام، أما أهلية المرأة في تولي الولاية العامة، فتأتي الاشكالية الرئيسية من ربط الفقهاء بين الشهادة والولاية، باعتبار أن الشهادة ضرب من ضروب الولاية، ورغم الإلحاح الفقهي على هذا الربط المانع لأداء المرأة للشهادة الكاملة، ومن ثم الحيلولة دونها والولاية العامة، فانهم "أي الفقهاء" لا يجدون مسنداً أصولياً إلا آية واحدة هي آية الدين في سورة البقرة، إضافة إلى سند أخباري عن الفرس وخيبتهم بتولي امرأة للأمر العام، ويمكن فض هذا الاشتباك بإعادة تعريف الشهادة مع توفر التقنيات الحديثة في التحقيق والإثبات والأخبار وإعادة تعريف الولاية العامة بما تتطلبه من أهلية عقلية ونفسية وإيمانية وصحية يمكن أن تتوفر في كل من المرأة والرجل، وبإعادة هذا التعريف تنفصم العلاقة شيئاً ما بين الشهادة والولاية. أما الجهاد الذي لا تستثنى منه المرأة في حالات التعبئة العامة، وعدم الاستثناء هنا يترتب عليه ثقل المسئولية على المرأة، بما يكافئ الظروف الداعية للطوارئ والتعبئة العامة، باعتبارها أوضاعاً بالغة الخطورة، وهنا تتلاشى فوارق الأهلية المتوهمة بين الرجل والمرأة، ومع تطور المجتمعات ومشاركة المراة اجتماعياً وكسبها للخبرة والدراية يبقى الحديث عن نقص أهلية المراة في العمل العام من أحاديث الماضي. ولأن الباحثة لا تريد أن تنساق وراء دعاوى النسوية والجندرة، تخصص الفصل الأخير من كتابها عن الأسرة، فتعقد مقارنة تمهيدية بين وضع الأسرة في الرؤية النظرية الغربية ووضعها الاجتماعي، والرؤية الاسلامية للأسرة، وتداعياتها على واقع الأسرة الإسلامية، قتوزعت مباحث الفصل الثالث بين الأسرة في الاسلام والاسرة والتنشئة السياسية ومسؤولية الاسرة في التنشئة السياسية، والاسرة والتغيير السياسي، والاسرة والتغيير، الثقافي والاسرة والتغيير الاجتماعي.... ثم الخاتمة وكما هو واضح من عناوين الفصل قدرة الباحثة على الإحاطة المفاهيمية والأصولية لدور الأسرة كنواة للمجتمع، وتشكو الباحثة من انعدام تناول مواضيع الاسرة في حقل علم السياسة الغربي بصورة لافتة للنظر والانتباه رغم اقتراب هذا العلم من تخوم الأسرة خاصة عندما يقترن علم السياسة بالانثربولوجيا فيتناول دور القبيلة ورموزها السياسية، بل أن علم الاجتماع السياسي يدرس توجهات الفرد وسلوكه والنخب السياسية والأحزاب والأقليات وجماعات الضغط، ولا يقترب من الاسرة، ومع التطور الرأسمالي وطغيان النزعة الاستهلاكية في المجتمع وبروز الأنا في الفكر والمجتمع الغربي فقدت الاسرة في شكلها التقليدي كوحدة منتجة في إطار نظام اجتماعي تضامني، فمع تطور الرأسمالية وقيام الثورة الصناعية تم تحويل هذه الوظيفة الانتاجية الى المصانع والمؤسسات الاقتصادية المتخصصة وهو ما أثر بدوره فيما بعد مع عمالة المرأة على شكل الأسرة النووية تدريجياً، ثم ما لبثت الأسرة أن فقدت دورها في التنشئة الاجتماعية حيث تولت هذا الدور المدارس والمؤسسات التعليمية ثم دورها في الرعاية الصحية ورعاية المسنين حيث تولت ذلك المؤسسات الصحية المتطورة وحتى دورها في التوجيه النفسي تولاه غيرها وحتى إعداد الطعام وتنظيف الملابس تولت شركات ووكالات خاصة فحدث هذا الاختراق الخطير لدور الاسرة، ثم جاء النداء (بموت الأسرة) ومن هنا أيضاً تبرز الخصوصية الإسلامية في النظر إلى الأسرة كوحدة اجتماعية أساسية لا تتم فيها الوظائف الأساسية التقليدية كصناعة الطعام ونظافة الملابس والتنشئة والتربية الصحيحة، بل يتم فيها أيضاً إرساء مبادئ الشورى والولاية والمسئولية سواء بسواء بين المرأة والرجل أي أن للمرأة دورمزدوج، هي في الأسرة الربان والقائد الذي يحيمها من ذلك الاختراق ودور اجتماعي متعاظم بتوسيع الممارسة الراشدة داخل الأسرة إلى خارجها في الإطار الاجتماعي العام، ومن يتربى على حمل المسئولية وممارسة الشورى وطاعة الكبير والعطف على الصغير ومراعاة حق الإخوة والأشقاء ستعم آثار تربيته هذه على عموم مجتمعه، وتقترب هذه المحصلة من مفاهيم التنشئة السياسية في أبرز تعريفاتها والتي هي من مفاهيم التنشئة السياسية بواسطة أدوات التنشئة كالأسرة والمدرسة وجماعات الأصدقاء ووسائل الاعلام وهي العملية التي يتم من خلالها نقل الثقافة السياسية للمجتمع، من وحدة اجتماعية صغيرة كالأسرة النووية ثم الأسرة الممتدة عبر التر؟؟؟؟ ثم نقلها من جيل إلى آخر عبر الزمن، وهي تنشئة ترتبط بمفاهيم الشرعية والهوية والولاء والمواطنة وتهدف لتحقيق الاستقرار في العلاقة بين الشعب والدولة. وهذه التنشئة أو التربية السياسية الأولى تلعب فيها المرأة الدور المحوري ، وإذا كانت الدراسات المختلفة تنظر لأثر التغيير في المجتمع على المرأة كفئة اجتماعية، مع غياب أو ندرة الدراسات التي تتحدث عن دور المرأة في دفع عجلة التغيير وصياغة التحول، خاصة في إطار الأسرة كوحدة اجتماعية أساسية ومؤثرة، فإن دراسة هبة تتبنى الرؤية الإسلامية المركبة، لفهم ظاهرة التغيير في شمولها وتشابكها وترابط عناصرها الثقافية والاجتماعية والسياسية، التي تتضافر عناصرها وفئاتها المختلفة ويبرز فيها دور المرأة في إطار الأسرة كوحدة أساسية للمجتمع الإسلامي. ونختم بما ضمت به الدراسة أطروحتها القيمة (إن قضية العمل السياسي للمرأة في الرؤية الإسلامية لا تنفصل عن قضية التجديد في الفكر الإسلامي المعاصر، حيث تعد أبرز قضاياه بل وتمثل أبرز التحديات التي يواجهها، والانطلاق في سبيل خروج الأمة الإسلامية من حالة السقوط الحضاري التي تمر بها لن يتم إلا بمشاركة المرأة الفعالة في جهود الإصلاح والتنمية وهي المشاركة التي تحتاج إلى فقه جديد للواقع وآليات تغييره، وإدراك المرأة لمسؤوليتها في هذا التغيير. |
#1163
|
||||
|
||||
: لماذا فشل الإصلاح السياسي في العالم العربي؟ |
#1164
|
||||
|
||||
|
#1165
|
||||
|
||||
أسم الموضوع : اهمية العمل فى حياة الانسان للعمل دور هام واساسى فى حياة الانسان فإنسان بلا عمل كجسد بلا روح والعمل شئ ضرورى فى حياة كل انسان وخاصة الانسان المسلم لان ديننا الحنيف يحثنا دائما على اهمية العمل وذلك فى قوله تعالى ( وقل اعملوا فسيرى الله اعمالكم ) فإن العمل عبادة فالانسان المسلم الذى يعمل ويجتهد خير من الانسان المسلم الذى لا يعمل وما كان نجاح المسلمين قديما وبناء حضارة قوية تعلمت منها اوروبا والعالم اجمع الا بفضل العمل لان كل انسان مسلم كان يتفانى ويخلص فى عمله وما كان نجاح بعض الدول التى كانت لا تذكر ةاصبحت دول صناعية كبرى الا بفضل اخلاصهم فى عملهم ولان تقاس قوة الدول بسواعد ابنائها وللنظر الى بلد مثل الصين لا تتوفر عنده من الثروات الطبيعية الكثير ولكن مع ذلك استطاعت فى زمن بسيط جدا ان تصل الى اعلى مراتب الدول المتقدمة كدولة صناعية وزراعية فى آن واحد واصبحت الان من احدى الدول الصناعية الكبرى وكل هذا بفضل سواعد ابنائها واخلاصهم فى عملهم ومع ان الكثير من الدول العربية والاسلامية اعطاها الله الكثير من الثروات الطبيعية التى تتمناها اى دولة اخرى ولكن بفضل الجهل والحسد فيما بيننا لم نستطيع استغلال ثرواتنا هذه فتجد الانسان العربى ليس مخلص فى عمله فتجده يضيع وقت العمل فى اشياء لا دخل لها بالعمل لاحساسه الدائم بالظلم وانه لا ياخذ حقه بالكامل وان صاحب العمل العمل يظلمه ولا يعطيه حقه لذلك فهو ينتقم منه بهذخ الطريقة وهى الكسل والاهمال وتجد نفس الاحساس عند صاحب العمل ان العامل عنده ياخذ اكثر من حقه ولا يعطيه العمل المناسب مقابل الاجر الذى ياخذه منه وتجده دائما يحاول ان يحمله اعباء فى العمل اكثر من اللازم اذا فهو شعور متبادل بين العامل وصاحب العمل كل من الاخر يحس انه هو المظلوم وانه هو الخاسر الوحيد ولو كل طرف اخلص نيته لله وعمل بجد واجتهاد ما كان ليولد هذا الشعور وكل انسان ياخذ حقه الذى يستحقه ففى السنة ( اعطورا الاجير حقه قبل ان يجف عرقه ) حتى يحس بطعم النجاح وحلاوة الرزق الحلال وفضل العمل عليه كانسان وانه احد ابواب الرزق لذلك يجب على كل انسان مسلم ان يجتهد فى عمله وان يخلص النيه لله ولا يخون الامانة وان ياخذ كل انسان على قدر عمله فلا يمكن ان يتساوى الانسان المجتهد مع الانسان الكسول وقال تعالى ( قل هل يستوى الذين يعملون والذين لا يعملون انما يتذكر اولوا الالباب ) فالعمل اساس الحياة ولا حياة بدون عمل فلنعمل جميعا من اجل حياة افضل |
#1166
|
||||
|
||||
المولد النبوي
المولد النبوي أو المولد النبوي الشريف هو يوم مولد رسول الإسلام محمد بن عبد الله ويكون في 12 ربيع الأول حسب بعض المصادر من كل عام. حيث يحتفل به المسلمون في معظم الدول الإسلامية، ليس باعتباره عيدًا[1]، بل فرحًا بولادة نبيهم رسول الإسلام محمد بن عبد الله. وتبدأ الإحتفالات من بداية شهر ربيع الأول إلى نهايته، وذلك بإقامة مجالس ينشد فيها قصائد مدح النبي، ويكون فيها الدروس من سيرته، ويقدم فيها الحلوى والطعام. محتويات [] [] احتفالات وعطلات تحتفل دول عدة في العالم بذكرى مولد الرسول محمد بن عبد الله حيث تعد هذه المناسبة عطلة رسمية في عدة دول على سبيل المثال سوريا[2]، مصر[3]، ليبيا[4]، الأردن[5] تونس[6]، الإمارات[7] إلا أن دولا كالسعودية لا تمنح عطلة رسمية بهذه المناسبة في البلاد تضاف إلى عطلات عيدي الأضحى والفطر إضافة إلى اليوم الوطني السعودي الذي يعتبر عطلة رسمية 24 سبتمبر من كل عام.[8][9] إلا أن سكان المنطقة الغربية في السعودية اعتبروا الأكثر إحتفالاً في السعودية بالمولد النبوي ومنهم سكان مكة، حيث يتم احيائه بالتجمع وقراءة القرآن وذكر التواشيح الدينية التي تمتدح الرسول.[10] [] تاريخ الاحتفال بالمولد يرجع المسلمون الذين يحتفلون بالمولد النبوي بداية الاهتمام بيوم مولد رسول الإسلام إلى النبي محمد نفسه حين كان يصوم يوم الاثنين ويقول "هذا يوم ولدت فيه"[11]، وذكر الإمام السيوطي أن أول من احتفل بالمولد النبوي بشكل كبير ومنظم هو صاحب أربل الملك المظفر أبو سعيد كوكبرى بن زين الدين علي بن بكتكين[12]، والذي وثقه علماء السنة بأقوالهم:
اعتبر السلفية أن الاحتفال بالمولد النبوي هو "بدعة في دين الإسلام، لم يعمله السلف من قبل". لكن في المقابل وردت نصوص كثيرة لعلماء من أهل السنة يجيزون فيها الاحتفال بالمولد النبوي، منها:
|
#1167
|
||||
|
||||
أوائل غاليتى ( جهينة الشرقية الإعدادية )
بسم الله الرحمن الرحيم إليكم أوائل مدرسة جهينة الشرقية الإعدادية 2010/2011م الفصل الدراسى الاول ============================= ترتيب العشرة الأوائل لمدرسة جهينة الشرقية الإعدادية م الإسم المجموع الترتيب 1 سميرة السيد محمد 140 الأول 2 شيرين زكريا أبو زيد 136.5 الثاني 3 حسام مصطفى عبد اللطيف 136 الثالث 4 إيمان نور الدين محمد 134.5 الرابع 5 آمال أحمد شعبان 132 الخامس 6 عادل صبرى دياب 131 السادس 7 الزهراء عاطف السيد 130.5 السابع 8 بسمة محمد محمود 127.5 الثامن 9 أحمد فتحى أحمد 126.5 التاسع 10 محمد إبراهيم محمد 125 العاشر وفى النهاية نتمى لجميع طلابنا التفوق دائماً . آخر تعديل بواسطة essamabukabar ، 27-02-2011 الساعة 10:00 AM سبب آخر: وجود بعض الأخطاء اللغوية |
#1168
|
||||
|
||||
ملف خاص بالعشرة الأوائل للمدرسة ( الصف الثالث الإعدادى)
|
#1169
|
||||
|
||||
أولاً مَفهوم الجَرِّ : الجَرُّ في اللغةِ ، يعني تَحريكَ آخِرِ الاسمِ بالكَسْرِ . أما في الاصطلاح النحويِّ ، فَيُقْصَدُ به : إيصالُ معنى الفعلِ أو ما هو في معناه : المصدرِ واسمِ الفاعلِ ومبالغاتِه ، واسمِ المفعولِ والصفةِ المُشَبَهَةِ إلى الاسمِ ، بواسطةِ حُروفِ الجَرِ . وذلك بِسَبَبِ قُصورِ وصولِ معنى الفِعلِ ـ أحياناً ـ إلى الاسم دُونَ وَسَاطَةٍِ . ففي قولنا : سُقْتُالسَّيارَةَ، فقد وصَلَ معنى الفعلِ ـ المتعدي ـ إلى الاسمِ ـ المفعولِ به ـ دونَ وساطةٍ . أما في قولنا : جَلَسْتُ في السيارةِ ، فإن معنى الفعلِ ـ اللازم ـ لا يُمْكِنُ أن يَصِلَ إلى الاسمِ بِدونِ وساطةِ حرفِ الجرِّ (في) ـ وهذا هو القصدُ من مفهومِ الجَرِّ : وهو إيصالُ معنى الفعلِ إلى الاسمِ ، عن طريقِ حروفِ الجَرِّ . والجَرُّ يَتَضَمَنُ موضوعين : الأولُ المجرورُ بحروف الجرِّ ، والثاني : المجرورُ بالإضافَةِ . ثانياً : المجرورُ بحروفِ الجَرِّ : حروفُ الجَرِّ هي : الباء ، من ، إلى ، عن ، على ، في ، اللام ، رُبَّ ، حتى . مُذْ ومُنْذُ . وتاءُ القَسَمِ وواوُهُ ، وخلا وحاشا وعدا . وفيما يلي معني كلٍّ من هذهِ الحروفِ :أ) الباء ، ومن معانيها . الإلصاقُ ، الالتصاقُ الحقيقيِّ ، مثل : أَمْسَكْتُ بِيَدِكَ . الإلصاقُ المجازيُّ . مثل : مَرَرتُ بدارِكَ . الاستعانَةُ والوساطَةُ : أكلتُ بالمِلْعَقَةِ ، وكَتَبْتُ بالقَلَمِ . السَّبَبُ أو التعليلُ : بِلُطْفِكِ أَحَبّكَ الناسُ . العِوَضُ أو المقابَلَةُ : وتعني تعويضَ شيءٍ بشيءٍ آخَرَ ، مثل : خذْ السيارةَ بالحصانِ . © 2 |
#1170
|
||||
|
||||
البَدَلُ : ويعني اختيارَ أَحَدِ الشيئين على الآخَرِ بلا عِوَضٍ أو مُقابَلَةٍ ، مثل : ما سَرَّهُ أنَّهُ أكْرَمَ الابنَ بالأبِ . التّعْدِيَةُ : أي تحويلُ الفِعلِ اللازمِ إلى مُتَعَدٍ ، مثل : ذَهَبَ المنْظَرَ بِعَقلِهِ = أذْهَبَهُ . ومثل قَولِهِ تعالى " سُبحانَ الذي أسرى بِعَبِدِهِ ليلاً من المَسْجِدِ الحَرامِ إلى المَسْجِدِ الأقصى " . الظّرفيةُ ـ بمعنى في ـ زُرْتَ المدينةَ بالليلِ . المصاحبةُ . مثل : اذْهَبْ بِسلامٍ = مَصحوباً بالسّلامِ . القَسَمُ . مثل : أُقْسِمُ باللهِ .
التوكيدُ وهي الزائدة لفظاً في الإعراب . مثل : بِحَسْبِكَ ما فَعَلْتَ = يَكفيكَ ما فَعَلْتَ. ومثل : كفى باللهِ شَهيداً = كفى اللهُ شهيداً . ب) تاءُ القَسَم ، وواوُ القَسَمِ . تَخْتَصُّ تَاءُ القَسَمِ بثلاثِ كلماتٍ هي : تاللهِ ، وَتَرَبِّ الكَعْبَةِ ، وَتَرَبّي. أما الواوُ ، فتدخُلُ على مُقْسَمٍ بهِ ظاهرٍ . مثل : واللهِ ، وَحياتِكَ ، وَحَقِّكُمْ . |
العلامات المرجعية |
|
|