#1111
|
||||
|
||||
|
#1112
|
||||
|
||||
|
#1113
|
||||
|
||||
|
#1114
|
||||
|
||||
اللهم صلِّ على محمد وعلى آل محمد
كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم فى العالمين , إنك حميد مجيد |
#1115
|
|||
|
|||
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم اجمعين
واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين |
#1116
|
||||
|
||||
اللهم صلى وسلم وبارك على الحبيب محمد |
#1117
|
||||
|
||||
وأقسم الله بكلامه بأن نبيَّه - صلى الله عليه وسلم - على صراطٍ مستقيم في أموره كلها، قال الله تعالى: يس (1) وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ (2) إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ (3) عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ [يس: 1- 4]، وقال تعالى: إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا (1) لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا [الفتح: 1، 2].
فوصفُ الله تعالى لنبيه محمد - صلى الله عليه وسلم - بأنه على صراطٍ مستقيم وأن الله هداه صراطًا مستقيمًا وصفٌ جامعٌ للخيرات وكريم الصفات، وشهادةٌ من الله ببراءة رسوله - عليه الصلاة والسلام - من العيوب والنقائص والمكروهات. |
#1118
|
||||
|
||||
وكان يقول - صلى الله عليه وسلم - في خُطبه: «إن أحسن الحديث كتابُ الله، وخيرَ الهديِ هديُ محمد - صلى الله عليه وسلم -، وشرَّ الأمور مُحدثاتها، وكل بدعةٍ ضلالة»؛ رواه مسلم من حديث جابر - رضي الله عنه -.
وعن عائشة - رضي الله عنها - أنها سُئِلت عن خُلق رسول الله - صلى الله عليه وسلم –، فقالت: «كل خُلُقه القرآن»؛ رواه مسلم. أي: أنه يعمل به كلَّه. |
#1119
|
||||
|
||||
ولا معصوم إلا رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، والخللُ في حياة الفرد والمجتمع الإسلامي والتفلُّت من أحكام الإسلام مردُّه وسببُه التقصير في القدوة بالرسول - صلى الله عليه وسلم
|
#1120
|
||||
|
||||
جاهِد نفسَك بتطبيق الاقتداء بنبي الرحمة - صلى الله عليه وسلم -، واعرِض أمورَك كلها على سنته، وابذُل الوسعَ والطاقةَ للعمل بهديه وتعلُّم سيرته المباركة لاتباع طريقته، قال الله تعالى: قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ [آل عمران: 31].
|
#1121
|
||||
|
||||
((لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ))
[التوبة - 128] |
#1122
|
|||
|
|||
thanks ...............................
|
#1123
|
||||
|
||||
|
#1124
|
|||
|
|||
بارك الله فيك مشكورررررررررررررررررررر ع مجهودك العظيم
|
#1125
|
||||
|
||||
|
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
المختار, المصطفى, النبى, ابا القاسم |
|
|