|
#1
|
|||
|
|||
![]() يقول الشافعي رحمه الله : - ماجادلت أحداً ، إلا تمنيت أن يظهر الله الحق على لسانه .
__________________
|
#2
|
|||
|
|||
![]() يقـوم الـبـعض بالتدخــل فـي أمـورِ الآخـريـن ظنـاً منـهـم بأنـهـم يقدمـون خدمـةً إنسـانـيـةً
و أنّ الآخـريـن بحاجـةٍ إليـهـم و إلــى مسـاعــدتـهم.. و لكنـّــهم لا يقدرون الأمـور حـق قــدرهـا فيـفسـدون أكـثـر مـمّـا يصلـحـون و قـد قـالـها الرسول الحبيـب صلّى الله علـيـه و سلّــم ( مـن حسـنِ إسـلامِ المـرء تـركـه ما لا يعنيـه)
__________________
|
#3
|
|||
|
|||
![]() اللهم أنت ربى لا اله الا انت خلقتنى وانا عبدك, وأنا على عهدك ووعدك مااستطعت, أعوذ بك من شر ما صنعت, وابوء لك بنعمتك على, وابوء بذنبى فاغفر لى فانه لا يغفر الذنوب الا انت
__________________
|
#4
|
|||
|
|||
![]() تشاجرا ..
وآثناء مشاجرتهما آمسك بالزهرية وآطاح بها بعيداً لتصطدم بالحائط وتتحول إلي آجزاء صغيرة متناثرة علي الآرض آرادت مصالحته .. فكتبت له جواب صغير ووضعت به وردة ووضعته آمامه وآنصرفت. آنفجر ضاحكاً عندما قرأ المكتوب بالجواب : " آغضب كما تشاء .. حطم آواني الزهر والمرايا بس آعمل حسابك هاتجيب غيرهم
__________________
|
#5
|
|||
|
|||
![]() يُحكى أن أحد الأطفال كان لديه سلحفاة يطعمها ويلعب معها وفي إحدى ليالي الشتاء الباردة جاء الطفل لسلحفاته العزيزة فوجدها قد دخلت في غلافها الصلب طلبا للدفء ... ... فحاول أن يخرجها فأبت ضربها بالعصا فلم تأبه به .. صرخ فيها فزادت تمنعا فدخل عليه أبوه وهو غاضب حانق وقال له: ماذا بك يا بني ؟ فحكى له مشكلته مع السلحفاة، فابتسم الأب وقال له دعها وتعال معي ثم أشعل الأب المدفأة وجلس بجوارها هو والابن يتحدثان ورويدا رويدا وإذا بالسلحفاة تقترب منهم طالبة الدفء فابتسم الأب لطفله وقال: ـ يا بني ... الناس كالسلحفاة إن أردتهم أن ينزلوا عند رأيك فأدفئهم بعطفك، ولا تكرههم على فعل ما تريد بعصاك
__________________
|
#6
|
|||
|
|||
![]()
أربعه تؤدي إلى أربعة :-
الصمت إلى السلامة , والبر إلى الكرامة , والجود إلى السيادة , والشكر إلى الزياده
__________________
|
#7
|
|||
|
|||
![]() قال عمر بن عبد العزيز لجلسائه :-
أخبروني من أحمق الناس ؟ قالوا: رجل باع آخرتة بدنياه فقال لهم عمر: ألا أخبركم بأحمق منه قالوا : بلى قال: رجل باع أخرته بدنيا غيره
__________________
|
#8
|
|||
|
|||
![]() لا إله إلا الله محمد رسول الله
__________________
|
#9
|
|||
|
|||
![]()
تسلم الايادى
|
#10
|
|||
|
|||
![]() جزاك الله خيرا و بارك الله فيك و شكرا لمروركم العطر
__________________
|
#11
|
|||
|
|||
![]()
[center]عقارب الساعـــــــــة لاتعـــــــود الي الوراء ..[/center]
[font=""][/font]
__________________
|
#12
|
|||
|
|||
![]() افعل ما شئت,, لكن لا تظلم أحداً تميز ما شئت,, لكن لا تتكبر أبداً خاصم من شئت,, لكن لا تشتم أبداً اغضب كما شئت,, لكن لا تجرح أحدًا دع الحياة تبكي من جبروت إبتسامتك..
__________________
|
#13
|
|||
|
|||
![]() اللّــهم أدخل السّــكــيــنــة في قلــوبـنــا و المحــبّــة في نفـــوســنــا و الإبتـســـامة في وجـــوهــنــا و الســـعادة في بيوتــنـــــا و اجعل ذكــركـ لا يفــارقنــا اللّـــهم و أحسن خـــاتمتــنـــا و توفّـنـــا و أنت راض عنـــــــــــــا
__________________
|
#14
|
|||
|
|||
![]() قـصـه فـى قـمـة الـروعــه ..! دخل فتى صغير إلى محل تسوق و جذب صندوق كولا إلى أسفل كابينة الهاتف . وقف الفتى فوق الصندوق ليصل إلى أزرار الهاتف و بدأ باتصال هاتفي... انتبه صاحب المحل للموقف و بدأ بالاستماع إلى المحادثة التي يجريها هذا الفتى. قال الفتى: "سيدتي، أيمكنني العمل لديك في تهذيب عشب حديقتك" ؟ أجابت السيدة: " لدي من يقوم بهذا العمل " . قال الفتى : " سأقوم بالعمل بنصف الأجرة التي يأخذها هذا الشخص" . أجابت السيدة بأنها راضية بعمل ذلك الشخص و لا تريد استبداله. أصبح الفتى أكثر إلحاحا و قال: "سأنظف أيضا ممر المشاة و الرصيف أمام منزلك ، و ستكون حديقتك أجمل حديقة في مدينة بالم بيتش فلوريدا" ، و مرة أخرى أجابته السيدة بالنفي... تبسم الفتى و أقفل الهاتف. تقدم صاحب المحل- الذي كان يستمع إلى المحادثة – إلى الفتى و قال له: لقد أعجبتني همتك العالية ، و أحترم هذه المعنويات الإيجابية فيك و أعرض عليك فرصة للعمل لدي في المحل. أجاب الفتى الصغير: "لا، وشكرا لعرضك، إنني أعمل لهذه السيدة التي كنت أتحدث إليها غير أني فقط كنت أتأكد من مستوى ادائي لعملي همسة هل نحاسب انفسنا مثل هذا الطفل ؟
__________________
|
#15
|
|||
|
|||
![]() احتقرت دودة الارض ! فضحكت وقالت : • • • تواضعوا [ يَا بشر ] ولا تتكبروا ،،، فما أنتم سوى وجبة لطعامي في القبر اللهم أرحمنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض عليك آمين يارب العالمين
__________________
|
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|