#91
|
|||
|
|||
ولكم فى أيمن نور، والبرادعى، على سبيل المثال لا الحصر، مثال قوى،
فأيمن نور المتقلب بين المذاهب السياسية وكأنه حبة ذرة تتقلب على النار، ما بين الإخوانية، ثم الشيوعية، ثم الليبرالية، ثم عودته إلى سيرته الأولى «الإخوانية»، ما يؤكد أن ما يهمه فى المقام الأول والأخير هو البحث عن المال والشهرة والسلطة، بشراهة ونهم عجيب، دون الوضع فى اعتباره مصلحة الوطن، أو مصلحة الناس. أيمن نور الذى يتنقل بين عواصم البلاد الكارهة لمصر، من أمريكا إلى لندن، إلى الدوحة، وأنقرة، وقعت بينه وبين جماعة الإخوان مؤخرا إشكالية خطيرة، أو قل حالة من حالات التصدع فى بنيان العلاقة فيما بينهم، لا يصلح معها لا ترميم ولا إصلاح.
__________________
الحمد لله |
#92
|
|||
|
|||
نشطاء وحقوقيين وحركات فوضوية وروابط رياضية تطلق على أنفسها «ألتراس» وعددا من أقباط المهجر،
يحملون من الكراهية والعداء الشديد لبلادهم، لدرجة أنهم يصابون بألم شديد، وحزن مبالغ فيه، فى حالة استقرار مصر أو تحقيقها لإنجاز ما، ويقيمون الأفراح وليالى الملاح فى حالة تعرض البلاد لانتكاسة أو عمل إرهابى او اتخاذ قرارا دولى سلبى ضدها، ثم والأهم، من يطلقون على أنفسهم نخبا، وجميعهم دون استثناء، لا يهمهم لا المصلحة العامة للوطن، ولا تقدمه ونهضته، ولكن ما يهمهم فقط تحقيق ثلاثة أمور جوهرية، جمع المال بأى وسيلة، والشهرة، والوصول إلى مقاعد السلطة، حتى وإن كانت تكلفة فاتورة هذه الأهداف، الآلاف من جثث الغلابة، وسقوط مصر فى بحور الفوضى.
__________________
الحمد لله |
#93
|
|||
|
|||
هذه هى المعارضة فى مصر،
معارضة تبحث عن المال والشهرة على أنقاض الوطن، وحياة الملايين من الغلابة. ولكِ الله يا مصر...!!
__________________
الحمد لله |
#94
|
|||
|
|||
وهذه هى المعارضة فى دول العالم
المعارضة المحترمة فى أى دولة كبيرة كانت أو صغيرة، ديمقراطية أو ديكتاتورية، تتفق مع السلطة فى مبادئ جوهرية تتعلق بأمور السيادة، والاصطفاف الوطنى فى مواجهة المخاطر والأزمات، والبحث عن الأمن والأمان والاستقرار، والعمل على احترام المؤسسات، والمشاركة الفعالة فى محاربة الفساد. وتختلف كيفما ترى فى إدارة الأهداف، وآلية التنفيذ، والطرح السياسى، وتعمل داخل مؤسسات معلومة، مثل الأحزاب، لتتحرك بشكل شرعى فى الشارع وتقدم من الطرح الذى يقنع المواطنين بجدارتها وأحقيتها فى الوصول للسلطة، ما تشاء، سواء من خلال برامج سياسية جادة ومنطقية، أو الدفع بحلول واقعية للمشاكل، بحانب تبنى خطاب محترم، ركيزة مفرداته القيم الأخلاقية والوطنية، وأن مصلحة الوطن فوق الجميع. وبإسقاط هذا التعريف المختصر للمعارضة، على حالة المعارضة فى مصر، تكتشف حقيقة مرة، مرارة الصبار فى الحلوق، فالمعارضة البارزة من جماعات مثل الإخوان وأتباعها، لا يعترفون أصلا بكلمة (وطن) ولا حدود ولا راية له، ولا بكلمة مواطنة، ولكم فى انتماء ووطنية مهدى عاكف مرشد الإخوان الأسبق، أسوة، عندما قال: «طز فى مصر»، والرجل صادق، ومتسق مع أفكاره ومبادئه، فالجماعة تؤمن بكيان وهمى، فيه الإرهابى الداعشى المدعى بإسلامه، أفضل وأعظم من المواطن القبطى المصرى. *
__________________
الحمد لله |
#95
|
|||
|
|||
آيات عرابى تهاجم أيمن نور وتصفه بـ"عبده مشتاق ورجل أمريكا"
الجمعة، 09 سبتمبر 2016 11:09 ص كامل كامل شنت قيادية فى ما يسمى المجلس الثورى فى تركيا التابع لجماعة الإخوان، هجومًا حادًا على أيمن نور رئيس قناة الشرق الموالية للإخوان، واصفة إياه بعبده مشتاق. * وقالت الإعلامية آيات عرابى، القيادية بالمجلس الثورى فى تركيا: "مالك قناة الشرق أيمن نور، هو أقرب لشخصية عبده مشتاق، كان ينافق المخلوع ويدعو له بطول العمر ويثنى على حكمته بل وقال فى كتابه، وبل وقبلها أقام زفة دعى فيها لمبايعة المخلوع سنة 1999، ونشر لافتات مكتوب عليها "ادلى بصوتك لمبايعة مبارك.. نعم للمستقبل ... نعم لمبارك". * وأضافت: "أيمن نور تناول حبوب الشجاعة وترشح ضد المخلوع بعد أن التقى كونداليزا رايس فى الجامعة الأمريكية وتلقى منها الضوء الأخضر، وربما كانت الإدارة الأمريكية وقتها تريد الضغط على المخلوع أو تريد إظهار نظامه بمظهر النظام الديموقراطى". * وأشارت "عرابى" إلى أن أيمن نور تبرأ من معاداة الكيان الصهيونى ووصف مقاومته بالعدوان مضيفة: "أى أنه يتوافق مع الخطوط العامة للسياسة الأمريكية". * وتابعت "عرابى" قائلة :" أيمن نور لا *لا يكف عن المراوغة والحديث الملتوى واللمز عن محمد مرسى *بمناسبة وبدون مناسبة بل ولا يكف عن الألعاب التى تلمح فيه تدخلاً من أطراف أخرى، مثل لعبة مغادرة لبنان إلى تركيا خوفا عليه من الاغتيال !! * وأضافت :"هذا بخلاف علاقته المريبة بحزب اللات الذى ي*** أهلنا فى سوريا، ولنا أن نتساءل من أين جاءت الأموال التى اشترى بها قناة الشرق ومن أين جاء بالأموال التى اشترى بها قصراً فى تركيا"، مضيفة :"أيمن نور فقط يريد أن يصبح رئيساً مهما كلفه الأمر وهو يسخر قناته (الشرق) لتحقيق هذا الهدف. كل الناس فى مصر بتقول (يارب) وهذا يكفيهم ليحميهم من سموم الأوغاد وتضارب المصالح والصراع على تقسيم المال الحرام سيسقط كل فروع شجرة الخونة صبرا جميلا فكله أت منهم لهم
__________________
الحمد لله |
#96
|
|||
|
|||
داعية سلفى: الإخوان يلجأون للشائعات لتشويه خصومهم بالكذب وتخدير أتباعهم
الأحد، 11 سبتمبر 2016 12:30 ص كتب أحمد عرفة أكد الشيخ سامح عبد الحميد، الداعية السلفى، أن الشائعات الإعلامية وقود بقاء الإخوان، حيث يهربون من مواجهة الواقع وما فيه من فشلهم وخياناتهم، فيلجأون إلى تخدير أتباعهم بالشائعات، وبأنهم سينتصرون، وبأن خصومهم سيُهزمون، وبأن هناك دلائل على أن الإخوان سيعودون للسلطة، كما كانوا يفعلون على منصة رابعة. * وأضاف الداعية السلفى، فى تصريح لـ"اليوم السابع"، أن الإخوان يلجأون للشائعات لتشويه خصومهم بالكذب، وفى ذلك إلهاء لأتباعهم عن رؤية عيوب الإخوان. * وأكد الشيخ سامح عبد الحميد، أن الإخوان يشغلون شبابهم بتأليف شائعات حتى لا يتفرغ أتباعهم لمحاسبتهم والثورة عليهم. *
__________________
الحمد لله |
#97
|
|||
|
|||
|
#98
|
|||
|
|||
آه لو تشوف اللي انا شايفه يا شيخ عبيد .. انجازاااات ماليه البلد .. والأسعار رخصت .. والناس مبسوطه ومزقططه .. وخلاص مصر بقت آد الدنيا .. حقيقي النظر نعمه ! |
#99
|
|||
|
|||
حكومه تونس غريبه جدا !! خفضت اجوز الوزراء 30 % عشان الازمه الاقتصاديه
معملوش صندوق تحيا تونس 3 مرات - مفضلوش يزودو المرتبات والمعاشات كل يوم - مخدوش حلق من الحاجه زينب التونسيه - مطالبوش الشعب بالتقشف وهما يعيشو احسن عيشه - مالغوش الدعم ولا عملو ضرايب ! ناس غريبه اوي اوفر يعني
|
#100
|
|||
|
|||
وأكد الشيخ سامح عبد الحميد، أن الإخوان يشغلون شبابهم بتأليف شائعات حتى لا يتفرغ أتباعهم لمحاسبتهم والثورة عليهم.
__________________
الحمد لله |
#101
|
|||
|
|||
نسيج جديد لصناعة ديمقراطية تفصيل وحاجة ببلاش كدا وتتفق مع ديمقراطية المحروس عين أمه (الجلبى العراقى)
http://www.huffpostarabi.com/2016/09...m_hp_ref=arabi 1- الدرس الأول : معنى هذا أن أسماء الفريق الرئاسي ستظل سرية؟ وإلى متى؟ الأسماء المرشحة كفريق رئاسي لانتخابات عام 2018 ستعلن في وقت لاحق، ولكن الآن يجري الاتصال بالمرشحين في التشكيل الرئاسي والوزاري، ويتم قبل أي شيء التشاور مع قوى المجتمع المدني قبل الاتصال بأي شخص. نحن نتكلم عن فريق كامل يشمل مرشح للرئاسة ونرشح أكثر من مرشح للمنصب الواحد، وحالياً نقوم بوضع قائمة بالفريق الرئاسي بها أكثر من 60 شخصية. ولا تنس أن المبادرة بدأت قبل شهر، وهناك أناس كثيرون لم نتصل بهم بعد ولم نصل إليهم بعد ولم نلتق معهم. والحقيقة أنه يصعب تحديد موعد لإعلان الأسماء، ولكن نتوقع أن نكتمل من وضع الأسماء قبل عام على الأقل من انتخابات 2018، فالمفترض هو أن تجري هذه الانتخابات الرئاسية في مارس 2018، ولهذا سنعلن تشكيل فريقنا الرئاسي في مارس 2017 أو يفترض أن يكون التشكيل جاهزاً وواضحاً في هذا التوقيت. كنت عايز أضيف ردود الناس على الموضوع فى المصدر لكن لاقيت معظمها خارج فجبت لكم المصدر
__________________
الحمد لله آخر تعديل بواسطة أ/رضا عطيه ، 13-09-2016 الساعة 02:35 PM |
#102
|
|||
|
|||
ننوس عين مامته بيعلن عن مشروع قبل أن يفكر حتى فى وضع أساسياته
البشر اللى هينفذوا المشروع مين ؟لسه ماجالوش الكشف!!!!!!!! كدا هيخلينا نبتكر ونخترع ويرجعوا يزعلوا الرئاسى : البرادعى -أيمن نور- خالد على - نور فرحات - حمدين- خالد عيد - محمد عبد القدوس - عمرو دراج - أكمل بمن تحب الوزارى : وزارة الببلاوى السابقة ستعود عدا عاصم عبد الماجد سيتولى الدفاع والظواهرى يتولى الداخلية وهويدى يتولى الثقافة وسيف عبد الفتاح التعليم العالى وغير العالى وهيعملوا وزارة جديدة للترفيه عن الشعب يتوالاها باسم يوسف يعنى مش هيحرمونا من حاجة وكمان من أجل عيون الشفافية جايبين لك أكتر من عشرة رؤساء يحكموك ولو تعرف تحاسب حد منهم تبقى بتحلم كل رئيس هتبقى رجالته فى انتظارك لانك فى نظرهم جاهل وأمى ومتخلف والبلد دى خسارة فيكم
__________________
الحمد لله |
#103
|
|||
|
|||
انطلقت مبادرة الفريق الرئاسي في أغسطس/آب الماضي، لكنها مازالت غير مفهومة. ماذا يعني تحديداً الفريق الرئاسي: هل هو فريق المستشارين والمساعدين للرئيس الذي سيأتي في 2018 أم "مجلس رئاسي" يقود البلاد بشكل جماعي؟
الدرس الثانى من عالم (قالولى ) قالولى اسمك اتشال من التربية الوطنية ومن غير مايتأكد خرج وشتم وبعد ماصححوا له -قال أنا أسف وفيه غيرها ---- عبارة "الفريق الرئاسي" كانت إحدى المفردات والمطالب التي جاءت بها ثورة 25 يناير، وأحد الأسس التي قامت عليها الحملات الانتخابية بعد ذلك، بداية من حملة الدكتور مرسي والفريق شفيق إلى حملة المشير عبد الفتاح السيسي، والبيانات التي كانت تنزل أثناء الحملات المختلفة كانت تتحدث عمن هو "الفريق الرئاسي" للرئيس المقبل. ومطلب ثورة 25 يناير، كان ألا يكون هناك "حكم منفرد"، وإنما "فريق رئاسي" متعدد الخبرات يساعد رئيس الجمهورية الموجود حتى يُسرع من خطى الإصلاح. المطلب طُمس بعد ثورة 25 يناير، وكانت النتيجة هي الانفراد بالسلطة وتأخر الإصلاح واستشراء الفساد وتذمر القيادة المستمر من عدم خبرات للاعتماد عليها. مشاكل مصر تعددت بدرجة كبيرة، ولم يعد من الممكن أن يديرها شخص واحد بالكفاءة المطلوبة في هذه المرحلة، والمقصود بالفريق الرئاسي: رئيس الجمهورية، نواب للرئيس يتولون الأركان الخمسة للمبادرة، وفريق من المستشارين يحيط برئيس الجمهورية ونوابه، المتحدث الرسمي والمكتب الإعلامي، ثم بعض الوظائف الهامة في كيان رئاسة الجمهورية تجعل منها كياناً حديثاً وفعالاً في التواصل مع الشعب والدولة. أيضاً نضع تصوراً للوزراء ونوابهم ومساعديهم من الخبرات الشابة والناجحة لتشكيل وزاري يرقى لمستوى التحديات، وكل هذا سيكون جزءاً من الحملة الانتخابية لفريقنا الرئاسي في انتخابات 2018.
__________________
الحمد لله آخر تعديل بواسطة أ/رضا عطيه ، 13-09-2016 الساعة 02:51 PM |
#104
|
|||
|
|||
كلام جميل وراق لايخرج إلا من عالم له وزنه ومكانته فى عمله حيث الأبحاث النظرية وتحويلها عمليه من غيره
لكن سياسيا وعمليا هو عارف إن كل كلامه يؤدى للفوضى -- وهو المطلوب نشره كل عضو فى الفريق الرئاسى سيكون له أتباع سيحتضنوا بعض فقط يوم النتيجة والتعيين واستلام المهام الرئاسية لكن مع حدوث أول كارثة والبحث عن المسئول - الكل هيرفع شعار لا مش احنا وإلا نزلنا الشارع أو ذهبنا للقصر لحماية المحروس بتاعهم واضح العلامة بتاعنا معجب بنظام الإدارة فى لبنان !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
__________________
الحمد لله |
#105
|
|||
|
|||
الدرس الرابع
دعاة الحريات يرفضوا الانتخابات هما اللى هيختاروا نفسهم وهما اللى هيعينوا نفسهم وبعدين نخلع احنا هربا من مواجهة الشعب اللى دايما يخذلهم الشعب أصلا فى نظرهم جاهل ومتخلف ومالوش لازمة وهما عارفين مصلحته أحسن منه نفضل فريق عمل ليحكم مصر بدلاً من شخص واحد معنى هذا أنكم سوف تخوضون الانتخابات بهذا الفريق الرئاسي الذي تسعون لتشكيله؟ أعضاء المبادرة لن يدخلوا الانتخابات. لسنا طرفاً في أي انتخابات، وكل ما نقوم به هو تجميع القوى المدنية التي تحلم بتغيير مدني حقيقي في مصر كي تتوافق على الأسماء التي ستكون في هذا الكيان الذي نسميه "الفريق الرئاسي". شخص واحد يستطيع أن "يحكم" مصر ولكن فريق عمل هو الذي يستطيع أن "يغير" مصر، لأن المطلوب هو "دولة متعددة الخبرات تواجه مشاكل مصر متعددة الأشكال والمصادر". بالتالي نحن نقول للناس: لا تنتخبوا شخصاً واحداً وإنما فريق عمل يقوده رئيس الجمهورية، ومشروعاً رئاسياً واقعياً للنهوض بالمواطن البسيط وعودة الطبقة الوسطى، حيث يتقاسم هنا الرئيس المسئولية والمهام مع فريقه الرئاسي وعلى رأسه نواب الرئيس.
__________________
الحمد لله |
العلامات المرجعية |
|
|