|
#1
|
||||
|
||||
|
#2
|
||||
|
||||
~ امي ثم امي لحد اخر يوم في عمري ~
|
#3
|
||||
|
||||
- خلينا نجازيها - ليه مانجازيها لو بالقليل القلييييل واحلى هديه لها ، واحلى جزاء عمل صالح ادعو لها اخدموها انتم ، لبّوا لها طلباتها حسسوها انكم متهمين بها اهدوها ،
عطوها هدايا ولاتتكلفون ، لان الامهات يحبون الشي البسيط اللي بالقلب كبيييير |
#4
|
||||
|
||||
|
#5
|
||||
|
||||
وإليك أيها الابن وأيتها البنت هذه الأحاديث التي تنفر من عقوق الوالدين وترهب من ذلك وتخوف منه ، ومنها :
أخرج النسائي والبزار واللفظ له باسنادين جيدين والحاكم ، وقال صحيح الإسناد، عن ابن عمر رضي الله عنهما، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة، العاق لوالديه، ومد من الخمر، والمنان عطاءَه وثلاثة لا يدخلون الجنة العاق لوالديه، والديوث، والرجلة من النساء)) . وأخرج أحمد واللفظ له والنسائي والبزار والحاكم وقال صحيح الإسناد عن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (( ثلاثة حرم الله تبارك وتعالى عليهم الجنة، مدمن الخمر، والعاق، والديوث الذي يقر الخبث في أهله )) . وقال صلى الله عليه وسلم :(( كل الذنوب يؤخر الله منها ما شاء إلى يوم القيامة إلا عقوق الوالدين، فإن الله يعجله لصاحبه في الحياة الدنيا قبل الممات))[ رواه البخاري في الأدب المفرد بمعناه، والطبراني في الكبير، والحاكم في المستدرك ] . ومن أقبح العقوق وأشنعه أن يترفع الولد على والديه ويتكبر عليهما، فربما سُئل هذا العاق عن والده فقال : هذا السائق، أو الخادم أو الطباخ، وربما سألت هذه العاقة عن أمها فقالت : هذه الخادمة، أو هذه الفراشة ـ نعوذ بالله من الانتكاسة وعمى البصيرة ـ . وفيما ذكرت من الأدلة الحاثة على بر الوالدين ، والمحذرة من عقوقهما كفاية، وذلك لمن أراد العبرة والاعتبار، والعظة والاتعاظ ، فترى البار بوالديه محبوب لدى الناس ، محبب إلى القلوب، مقرب إلى النفوس ، يتمنى الناس وده والقرب منه، ويتأهب الجميع لمساعدته إذا وقع في ضيق أو حرج . أما العاق لوالديه، فإن الله يبغضه ويسخط عليه فلذلك لا قبول له في الدنيا، لا محب له من الناس، الجميع ينفر منه ويهرب عنه، فهو شر وقد يلحق شره غيره . |
#6
|
||||
|
||||
|
#7
|
||||
|
||||
آخر تعديل بواسطة محمد رافع 52 ، 03-12-2011 الساعة 12:21 AM |
#8
|
||||
|
||||
4- بر الأم مقدم على بر الأب : |
#9
|
||||
|
||||
|
#10
|
||||
|
||||
6- الدعاء لهما :
لقد دعا المولى جل وعلا وحث الدعاء للوالدين لأنهما أصل الأبناء، فلذلك وجب الدعاء لهما في حياتهما وبعد موتهما، قال تعالى : { وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيراً } [ الإسراء ] . وقد حث النبي صلى الله عليه وسلم على الدعاء للوالدين بعد موتهما براً بهما ، فقال عليه الصلاة والسلام : (( إذا مات بن آدم، انقطع عمله إلا من ثلاث : صدقة جارية، أو علم ينتفع به ، أو ولد صالح يدعو له )) [ مسلم ] . وذكر العلماء أن أفضل ما يقدم للوالدين من البر بعد موتهما هو الدعاء لهما، وعلى الابن أن يتخير مواضع إجابة الدعاء، والمواطن التي يستجاب فيها الدعاء ، حتى يقدم ذلك لوالديه براً بهما . فيجد الابن ويجتهد في الدعاء لوالديه حتى يصل ذلك لهما وينفعهما عند ربهما بعد موتهما، ويدعو لهما بالرحمة والمغفرة وأن يجزل لهما المثوبة والأجر ويغفر لهما الزلل والوزر، وأن يعفو عنهما ويتجاوز عنها ، ويغفر لهما ما قدما وما أخرا وما أسررا وما أعلنا ، وأن يجعل الجنة مآلهما، وأن ينجيهما من النار، إلى غير ذلك من الدعاء لهما . ومن البر بهما بعد موتهما زيارة قبرهما والدعاء لهما والزيارة تخص الرجال فقط أما النساء فلا يجوز لهن ذلك للنهي الوارد من النبي صلى الله عليه وسلم : [ لعن الله زائرات القبور ] ( أحمد والترمذي وبن ماجة ) . ومعلوم أن اللعن لا يكون إلا على أمر محرم . وكذلك زيارة أصدقاء الأب بعد موته والتحرز من صداقة عدوهما بعد موتهما لما في ذلك من العقوق لهما . |
#11
|
||||
|
||||
|
#12
|
||||
|
||||
|
#13
|
||||
|
||||
|
#14
|
||||
|
||||
|
#15
|
||||
|
||||
|
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الام, البر, الوالد, الوالدين |
|
|