#991
|
|||
|
|||
تتحول الحرباء إلى اللون الأسود عندما تغضب ! |
#992
|
|||
|
|||
تستطيع (أفعى الأصلة الإفريقية) أن تبقى على قيد الحياة بلا طعام لمدة سنتين كاملتين! |
#993
|
|||
|
|||
العقرب إذا أحيط بالنار فإنه يلسع نفسه ويموت ! |
#994
|
|||
|
|||
البعوضة لها أسنان، وعدد أسنانها « 47 سناً! |
#995
|
|||
|
|||
صيني يمشي 29 كلم يومياً حتى لا يحرم ابنه المعاق من التعليم جذبت قصة تضحية لأب صيني منح ابنه المعاق حقه في التعليم، اهتمام كافة وسائل الأنباء الغربية، حيث يقطع يو زوكانغ "40 عاماً"، المقيم في سيتشوان الصينية ما مجموعه 18 ميلاً (نحو 29 كيلومتراً) سيراً على الأقدام حاملاً ابنه العاجز على ظهره. وذكرت صحيفة "هوفينغتون بوست" الأمريكية، نقلاً عن صحيفة "تشاينا دايلي" الصينية، أن زوكانغ يستيقظ في الخامسة فجراً من كل يوم ليعد الطعام لابنه شياو تشيانغ (12 عاماً) الذي لا يتجاوز طوله 3 أقدام (نحو 90 سم)، قبل أن يحمله في سلة على ظهره. وأضافت الصحيفة أن زوكانغ يقطع المسافة البالغة نحو 4.5 ميل (7.2 كلم) من التضاريس الوعرة لكي يصل بابنه إلى مدرسته في الوقت المحدد، قبل أن يعود قاطعاً المسافة نفسها إلى مقر عمله، ليعيد الكرة في آخر النهار عند انتهاء المدرسة لإعادة ابنه إلى المنزل. وقالت الصحيفة إن الأب قطع عهداً على نفسه بعدم حرمان ابنه من التعليم، بعد أن رفضته المدارس القريبة من بلدته، نظراً لإعاقته، ذلك أن عارضاً صحياً تسبب في التواء أطراف الابن فتحدب ظهره وجعله عاجزاً عن الحركة. وذكر الأب المكافح، الذي يعمل مزارعاً في بلدته، أنه يحلم بحصول ابنه على فرصة التعليم في الجامعة مؤكداً قدرة ابنه على تحقيق أش ياء كبيرة في حال حصوله على تلك الفرصة. وهو ما قد يكون حقيقة، حيث أكدت المدرسة تفوق ابنه دراسياً على بقية زملائه. ووفقاً للصحيفة فقد وافقت الحكومة الصينية على إعطاء الابن ووالده مسكناً من غرفة واحدة بالقرب من مدرسته، بعد أن جذبت قصتهما وكالات الأنباء العالمية. |
#996
|
|||
|
|||
سوق للسيدات فقط ! سوق النساء في السودان فى إقليم "مدنى" بالسودان سوق قوامه الأساسى السيدات فقط، حيث كل من يعملون فيه من النساء، ويعتبر جرما على الرجال محاولة إجراء عملية البيع والشراء فيه، حيث تبيع النساء من خلاله أصناف كثيرة من المصنوعات اليدوية التى اشتهر بها المجتمع السودانى، وتعتبر من ضروريات الأسرة فى ذلك المجتمع.
ومن أبرز المنتجات التى تباع فى ذلك السوق، "البروش" ذات الألوان الزاهية، وهى من رموز الفرح السودانية، وتستخدم فى حفلات العرس والختان، كما تُباع "الطباقة" وتستخدم فى تغطية أوانى الطعام، وتصنع من ألياف الشجر والنخيل، كما يُقبل الناس على شراء ما يسمى بالـ"الجَبَنَة" وهى عبارة عن وعاء من الفخار أو الصفيح يضعن فيه القهوة ويقمن بحرقها حتى تصير حمراء اللون . |
#997
|
|||
|
|||
جسر جبل بوابة الجنة ... أخطر جسر في العالم ! يعد جسر جبل بوابة الجنة Tianmen Mountain والذي يبلغ طوله 61 مترا من أكثر الجسور التي تخيف من يعبره ويلقي الرعب في قلبه، اذ ان هذا الجسر مصنوع من الزجاج ومعلق في الهواء على ارتفاع 1220 متر عن سطح الأرض وعرقه اقل من متر وعلى احد جانبية يقع منحدر صخري سحيق. وجسر جبل بوابة الجنة يقع في مدينة Zhangjiajie في مقاطعة Hunan الصينية وسبب تسمية الجبل بهذا الاسم هو وجود كهف ضخم في منتصف الطريق المؤدي إلى القمة. وهذا الجسر يخيف كل من يعبره سواء من السياح أو عمال الصيانة والخدمات والنظافة، وينبغي لعبوره لبس أغطية خاصة للأحذية للمحافظة على نظافته. |
#998
|
|||
|
|||
|
#999
|
|||
|
|||
|
#1000
|
|||
|
|||
|
#1001
|
|||
|
|||
|
#1002
|
|||
|
|||
رجل هندي يأكل الطوب و الطين فقط ليملأ معدته الفارغة! باكيرابا هاناقاندي رجل فقير يعيش في قرية قاداج الهندية اشتهر بين أبناء قريته بإدمانه أكل الطوب والطين والحصي. يعيش رجل هندي علي تناول الطوب والحصى والطين، ويأكل مالا يقل عن ثلاثة كيلوجرامات كل يوم! وأكدت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية، أن رجلا هنديا يأكل مكونات الجدران في ولاية كارناتاكا، بالهند - ويدعي أنه لا يعاني أي آثار سيئة. وصرح بأنه يتناول الطوب والصخر منذ حوالي 20 عامًا حتى الآن، وأصبح ذلك جزءًا من حياته، كما أضاف أنه يمكن أن يستغني عن وجبات الطعام ولكن لا يستغني عن الطوب أو الطين. وأشار إلى أنه لم يعان من أي آثار جانبية، وأصبحت أسنانه تتقبل مثل هذه النوعية دون مشكلة. |
#1003
|
|||
|
|||
|
#1004
|
|||
|
|||
ثري برازيلي يدفن سيارته ليستخدمها بعد موته! قرر رجل الأعمال والثري البرازيلي “كاونت سكاربا – 62 عاماً” دفن سيارته السوداء الفارهة الجديدة “Bentley Continental Flying Spur” التي تقدر قيمتها بأكثر من 1.8 مليون درهم في حديقة قصره الفاخر والكبير بعد أن يقيم لها مراسم عزاء تليق بمكانتها الغالية عليه ليتمكن من قيادتها واستخدامها بعد وفاته حيث جاءته هذه الفكرة بعد أن شاهد فيلماً وثائقياً عن قدماء المصريين من الفراعنة الذين يدفنون مقتنياتهم الثمينة معهم لاعتقادهم بأنهم سيحتاجونها سيتمكنون من استخدامها بعد وفاتهم. وبين السيد “سكاربا” الخبير الاقتصادي وصاحب مركز للتدريب على الفنون القتالية وفنون الدفاع عن النفس بأنه لا عائلة له حتى ترثه وسيقوم بعد أن توافيه منيته بالتبرع ببقية أمواله لبلاده ولا يريد منها إلا أن تكون سيارته المفضلة إلى جانبه حيث سيوصي بأن يتم دفنه في قبر مجاور لنفس المكان الذي خطط أن يدفن فيه السيارة التي حرص على أن يلتقط لنفسه بعض الصور معها قبل أن يدفنها في الحفرة الكبيرة التي خصصها لذلك. وواجه السيد “سكاربا” الكثير من الانتقادات اللاذعة والساخرة لفكرته المجنونة والغريبة هذه بعد أن أعلن عنها ولكنه مع ذلك يقول بأنه لا يأبه بكل ما يقوله هؤلاء المنتقدون وسينفذ هذا الأمر الذي اقتنع به وجعله لا يهتم بما يقوله المتشمتون على حد وصفه فهو حر في ماله وفي ممتلكاته الخاصة. |
#1005
|
|||
|
|||
|
العلامات المرجعية |
|
|