#976
|
||||
|
||||
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 03-02-2018 الساعة 04:04 PM |
#977
|
||||
|
||||
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 03-02-2018 الساعة 04:04 PM |
#978
|
||||
|
||||
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 03-02-2018 الساعة 04:05 PM |
#979
|
||||
|
||||
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 03-02-2018 الساعة 04:07 PM |
#980
|
||||
|
||||
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 03-02-2018 الساعة 04:07 PM |
#981
|
||||
|
||||
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 03-02-2018 الساعة 04:08 PM |
#982
|
||||
|
||||
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 03-02-2018 الساعة 04:08 PM |
#983
|
||||
|
||||
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 03-02-2018 الساعة 04:09 PM |
#984
|
||||
|
||||
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 03-02-2018 الساعة 04:09 PM |
#985
|
||||
|
||||
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 03-02-2018 الساعة 04:10 PM |
#986
|
||||
|
||||
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 03-02-2018 الساعة 04:11 PM |
#987
|
||||
|
||||
من علماء مصر الدكتور محمد على جويلى البقلى اول طبيب مصرى عين مديرا للقصر العينى واول من انشأ مجله طبيه فى الشرق الاوسط وعندما بعث الوالى محمد على البعثات الى اوربا كان هو من الطلبه المتفوقين قى جامعه السربون فى فرنسا وكان المصرى الوحيد الذى تفوق على الاجانب فى ذل الوقت حتى صار مديرا للقصر العينى كما قال عنه استاذه كلود بيك حتى صار الطبيب الخاص لخديوى مصر وله مؤلفات عديده فى الطب محمد علي جويلى البقلي باشا ناظر مدرسة الطب، وكبير اطباء وجراحي مستشفى قصر العينين ووهو من زاوية البقلي مركز منوف،ومن انبغ نوابغ البعثات العلمية، ترجم له العلامة علي باشا مبارك فوصفه بالعالم التحرير، والعلم الشهير، السيد محمد علي باشا الحكم، ولد في زاوية البقلي سنة 1815، وقد اشتهرت هذه البلدة بمن نبغ من ابنائها، قال علي باشا مبارك عنها: "وهي القرية وان كانت صغيرة لكنها اخصت دون غيرها بمزية كثرة من ترقى منها في الوظائف السنة والخدمات الميرية من علماء الشريعة والرياضة والحكمة والطبيعة".[1] ترعرع المترجم فادخله اهل مكتبا ببلده، فتعلم الكتابة وشيئا من القران الحكيم، وفي التاسعة من عمره ادخله احمد افندي البقلي مكتب ابي زعبل فلبث فيه ثلاث سنوات واتم قراءة القران، ثم دخل مدرسة ابي زعبل التجهيزية ، فمكث بها ايضا ثلاث سنين، وبدت عليه مخايل الذكاء، واشتهر بحسن السير، فكان اول فرقته، ثم دخل مدرسة الطب، وكان ناظرها الدكتور كلوت بك، فاشتهر بالنبوغ وتوقد القريحة، وبذلك جهده في الدرس والتحصيل ففاق اقرانه، ولما اتم دراسة الطب اختاره كلوت بك ضمن البعثة التي ارسلت لفرنسا للتبحر في العلوم الطبية، فالتحق بمدرسة الطب بباريس "وبذل غاية جهده في تحصيل العلوم الطبية والجراحية وشهد له جميع اساتذتها بالتفوق على من معه مع كونه اصغرهم سنا". وكان بارا باهله، ذكر عنه علي باشا مبارك ان مرتبه حين الحق بالبعثة كان مائة وخمسين قرشا، فترك لوالدته خمسين، وابقى لنفسه المائة، واتم مع زملائه امتحانات الطب بمدرسة باريس، ولم يبق عليه سوى تاليف الرسالة الطبية التي ينال بها دبلوم الطب، فالف رسالة طبية في الرمد الصديدي المصري، وحصل على الدبلوم، وعاد الى مصر سنة 1838، فعين مدرسا للجراحة والتشريح بمدرسة الطب وكبيرا لجراحي المستشفى، ونال رتبة صاغقول اغاسي، ثم بعد قليل اعطى رتبة بكباشي، وفي عهد عباس باشا الاول انتقل من منصبه بالقصر العيني، وعين طبيبا في احد اقسام القاهرة، وهو قسم قيسون وذلك "لمنافسة حصلت بينه وبين اطباء المستشفى الاوروبيين"، ولما ناله من الشهرة صار مقصد المرضى من جميع الجهات، وقل الوارد على مستشفى قصر العيني، وظلت شهرته في اتساع، ومكث كذلك نحو خمس سنين، ثم نال رتبة قائمقام وعين كبيرا لاطباء الالايات السعيدية ثم عاد لمنصب كبير جراحي مستشفى قصر العيني وعين وكيلا للمدرسة ومدرس الجراحة بها، ثم انعم عليه برتبة اميرلاي، وجعله سعيد باشا طبيبه الخاص، مع ابقاء وظائفه واخذه في معيته، وانعم عليه برتبة المتمايز واصطحبه في رحلته باوروبا. وفي عهد الخديوي اسماعيل باشا عين ناظرا لمدرسة الطب ورئيسا لمستشفى قصر العيني ورغب اليه الخديوي ان يؤلف الكتب لاحياء العلوم الطبية، ونال الرتبة الاولى، ثم عين رئيسا لاطباء الحملة الحربية التي جردها الخديوي اسماعيل على الحبشة بقيادة السردار راتب باشا، فادى خدمات جليلة لجنود الحملة، واستشهد هناك سنة 1876، فكانت وفاته في ساحة الواجب والجهاد. ومما يذكر له انه بذل جهدا كبيرا في مكافحة الكوليرا التي انتابت مصر سنة 1865، وكافأته الحكومة على جهوده بالنيشان المجيدي من الرتبة الثالثة. واظهر ناحية في شهرته انه كان نابغة الجراحين، وكان بارا بالناس، محبا للخير يعطف على الفقراء من المرضى، فلا يطلب منهم اجرا، وله في الطب تاليف قيمة، كتاب في الجراحة الصغرة سماه "روضة النجاح الكبرى في العمليات الجراحية الصغرة" طبع سنة 1843، وكتاب "غرر النجاح في اعمال الجراح" في جزأين طبع سنة 1846، و"نشر الكلام في جراحة الاقسام" لم يطبع، وكتاب في العمليات الجراحية الكبرى في مجلدين سماه "غاية الفلاح في اعمال الجراح" طبع سنة 1865، واصدر سنة 1865 مجلة اليعسوب بالاشتراك مع الدكتور ابراهيم دسوقي بك وهي اول مجلة طبية عربية ظهرت في مصر.
__________________
|
#988
|
||||
|
||||
فليسقط الظلم والطغيان الشيخ "محمد السادات" ................................ الشيخ محمد السادات وطني وسياسي مصري، أحد أساتذة الأزهر، رَأس اللجنة الثورية التي كونت لتنظيم المقاومة ضد الفرنسيين في أواخر القرن الثامن عشر. وقد ساعد في إثارة الشعور الديني ضد المعتدين الفرنسيين وإشعال فتيل هذه الثورة التي قادها. ... بعد أن وصلت الحملة الفرنسية إلى القاهرة، واستقرت الأوضاع لـ"نابليون" فيها، قام بتشكيل (الديوان)، وهو اشبه بجلس الحكم الانتقالى حاليا وكان هذا الديوان يتكون من 9 أعضاء من شيوخ الأزهر، مهمته هي الوساطة بين شعب مصر و"نابليون"، وكانت عضوية هذا الديوان منصباً يشار لصاحبه بالبنان، وتكفل عضوية الديوان لصاحبها العز والجاه والنفوذ رفض الشيخ السادات اكبرالشيوخ مقاماً وأعظمهم شأناً وأوسعهم جاهاً وثروة تكليف "نابليون" له بالمشاركة في الديوان.. ... وعندما قامت ثورة القاهرة الأولى اتهمه الفرنسيون بأنه كان المحرض الرئيسي عليها، وتوافرت الأدلة على ذلك بالفعل، الأمر الذي كانت عقوبته الوحيدة هي الإعدام، ولكن "نابليون" رأى أن إعدام الشيخ "السادات" سيثير مشاعر الناس ويجعل منه شهيداً، فلم ي***ه.. ... وحين ثارت القاهرة للمرة الثانية في عهد "كليبر"، اتهم الشيخ "السادات" من جديد بتزعم الثورة، وتذكر "كليبر" تصرف "نابليون" فلم ي*** الشيخ "السادات"، لكنه: فرض عليه غرامة باهظة (حوالي 150 ألف فرنك)، فلما رفض أن يدفعها أمر بسجنه في القلعة، حيث نام على التراب، ومشوا به على قدميه في شوارع القاهرة، وضربوه صباحاً ومساءً بالعصا، وحبسوا أتباعه وخدمه، وأرادوا أن يقبضوا على زوجته وابنه فلم يجدوهما، قام جنود كليبر ب***** خادماً للشيخ "السادات" عذاباً شديداً حتى دلهم ن على مكانهما، فقبضوا عليهما، وسجنوا الشيخ "السادات" مع زوجته في زنزانة واحدة، فكانوا يضربونه أمامها وهي تبكي، وهاجموا داره ففتشوها ونهبوا ما كان فيها من مال ومتاع بل وحفروا أرضها للبحث عما فيها من سلاح وأموال، ...... وبعدها أفرجوا عنه ثم اعتقلوه مرة أخرى فى القلعة خمسين يوماً ولم يفرجوا عنه ثانية إلا بعد أن دفع كل ما طلبوه منه، وبعد أن صادروا جميع ممتلكاته، وحددوا إقامته في منزله وشرطوا عليه ألا يجتمع بالناس إلا بإذنهم.. .... وعندما مرض ابن الشيخ "السادات" وهو في السجن فلم يخرجه الفرنسيون ليراه، ثم مات فأذنوا له بالسير في جنازته وهو تحت الحراسة ثم عادوا به إلى السجن من جديد.. ويذكر "نابليون بونابرت" في مذكراته أن هذه المعاملة المهينة التي عامل بها "كليبر" الشيخ "السادات" كانت السبب الرئيسي في اغتياله بعد ذلك على يد "سليمان الحلبي".. ..... ولم يكن موقف الشيخ "السادات" المعادي للفرنسيين لمجرد أنهم أعداء محتلون للوطن، ولكنه كان موقفا عاما ضد الظلم والطغيان التزمه الرجل طوال حياته مهما كلفه هذا.. .... وعندما أمر "نابليون" بعزل واعتقال قاضي القضاة التركي في مصر "ملا زادة" لم يتصدّ له أحد إلا الشيخ "السادات" لا حباً في الأتراك بقدر ما هو نابع من كرهه للظلم. ... وقف الساداتت في وجه "حسن باشا الجزايرلي" حين أوفدته الدولة العثمانية سنة إلى مصر لمحاربة المماليك واستعادة سلطتها المطلقة في مصرو أسرف "حسن باشا" فٍي الطغيان واستباح أموال المماليك وقبض على نسائهم وأولادهم وأمر ببيعهم في أسواق الرقيق، فذهب إليه الشيخ "السادات" وقال له: "أأنت أتيت إلى هذا البلد وأرسلك السلطان لإقامة العدل ورفع الظلم كما تقول أم لبيع الأحرار وأمهات الأولاد وهتك الحرمات؟"، فقال "حسن باشا": " هؤلاء عبيد لبيت المال"، فأجابه "السادات": "هذا لا يجوز ولم يقل به أحد"، فغضب الباشا على "السادات" وهدده بأن يبلغ السلطان معارضته لأوامره، فلم يعبأ "السادات" بتهديده وأصر على معارضته حتى أفحمه وأجبره على تغيير رأيه. ... وعندما صادر حسن باشا أموال الأمراء المماليك، وفر زعماؤهم من القاهرة إلى الوجه القبلي أودع "إبراهيم بك" عند "السادات" أمانات ثمينة، فعلم بذلك "حسن باشا"، فأرسل يطلب هذه الودائع، فرفض بحزم أن يسلمها قائلا له: "إن صاحبها لم يمت، وقد كتبت على نفسي وثيقة بذلك فلا أسلمها ما دام صاحبها على قيد الحياة"، فكاد "حسن باشا" ي***ه لولا أن خشي من نفوذه ومنزلته بين قومه.. وقد تحدث الجبرتى عن هذه الحادثة بقوله : "فاشتد غيظ "حسن باشا" منه، وقصد البطش به فحماه الله منه ببركة الانتصار للحق، وكان الباشا يقول لم أرَ في جميع الممالك التي دخلتها من تجرأ على مخالفتي مثل هذا الرجل..". ............ كم انت عظيمة يامصر برجالك المخلصين
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 04-02-2018 الساعة 05:33 PM |
#989
|
||||
|
||||
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 04-02-2018 الساعة 05:31 PM |
#990
|
||||
|
||||
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 04-02-2018 الساعة 05:29 PM |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مصر, الجميل, الزمن, ايام, صور |
|
|