|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
مشاهدة نتائج الإستطلاع: WHAT IS YOUR OPINION | |||
BAD | 0 | 0% | |
GOOD | 3 | 23.08% | |
VERY GOOD | 4 | 30.77% | |
EXCELLENT | 6 | 46.15% | |
إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 13. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#946
|
|||
|
|||
جزااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااكم الله خيرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااا |
#947
|
|||
|
|||
شكرا جزيلا
|
#948
|
||||
|
||||
جزاك الله خيرا
|
#949
|
||||
|
||||
ربنا يبارك فيك
__________________
|
#950
|
||||
|
||||
لكم مني كل الحب والتقدير
__________________
|
#951
|
|||
|
|||
من أجل استقرار الامن فى مصر و عودة الامور الى نصابها , باسم الانجازات التى حققها الشعب أهدي
unit 14 |
#952
|
||||
|
||||
niceeeeeeeeeeeeeeeeeeeeee
|
#953
|
||||
|
||||
gooooooooooooooooooooood
|
#954
|
|||
|
|||
thxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxx alot ...
|
#955
|
|||
|
|||
thank you
i'd have been lost without them realy thaaanxx |
#956
|
|||
|
|||
Thanks a lot sir
|
#957
|
|||
|
|||
Thanks a lot MR Gawargy
|
#958
|
||||
|
||||
فكرة عن قصتى جون شتاينبك (عناقيد الغضب - اللؤلؤة) Unit 17
The Grapes of Wrath عناقيد الغضب John Steinbeck تصور الرواية حياة الطبقة العاملة وشرائح المعدمين والمهمشين، الذي يعد شتاينبك واحدا منهم - فقد ولد في ساليناس بكاليفورنيا وفي شبابه عايش الطبقات المطحونة وعاني الظلم الطبقي الذي ميز المجتمع الأمريكي، حيث عمل سائسا في حظيرة للدواب فترة ثم قاطفا للفواكه في إحدي المزارع. فى رواية (عناقيد الغضب) يصور لنا جون شتاينبك بأسلوب واقعى شيق جذاب ، حياة اسرة امريكية فقيرة عبرت الولايات المتحدة الامريكية من شرقها الى غربها بحثا عن عمل يدر عليهم دخلا يكفى لسد احتياجاتهم من الطعام بدلا من الموت جوعا، ويحكى لنا كيف استغل الرأسماليون واصحاب الاراضى الامريكيون هؤلا الفقراء من الفلاحين ويعاملونهم معاملة اقل من معاملة العبيد. قدم شتاينبك ملحمة إنسانية في معاناتها وكتب يقول: "لقد فعلت كل ما في وسعي لأحطم أعصاب القارئ إلي أقصي حد، ذلك أنني لا أريده أن يكون راضيا". تشبه كثيرا الواقع المصرى الآن
__________________
Minds, like parachutes, only work when opened
آخر تعديل بواسطة Huda Mohammed 2010 ، 07-02-2011 الساعة 07:23 AM |
#959
|
||||
|
||||
The Pearl John Steinbeck A story of greed نص الرواية : وتتمحور حكاية اللؤلؤة حول غواص يدعى (كينو) وزوجته (جوانا) وطفلهما الرضيع (كويوتيتو)، وهم من الهنود الحمر الفقراء المعدمين الذين يعيشون عند أطراف بلدة صغيرة في المكسيك، وبالكاد يحصلون على قوت يومهم من الأسماك الصغيرة التي يصطادونها . وقد كان كينو وجيرانه من الصيادين الذين توارثوا عن أجدادهم مهنة صيد اللآلئ . وذات صباح ، شاهد كينو وزوجته عقرباً تزحف فوق غطاء الطفل وفي لمح البصر ينهض كينو مسرعاً نحو الصندوق ليدرء الشر عن ابنه إلا أن العقرب قد سبقته فتلدغ الطفل من كتفه فما كان من جوانا إلا أن تهرول مسرعة نحو طفلها فتمسكه بين ذراعيها وتأخذ في امتصاص السم من الثغرة التي أحدثتها اللدغة. ويصرخ الطفل من شدة الألم، ومن ثم يتجمهر الجيران ، فتطلب جوانا من زوجها سرعة اصطحابه إلى الطبيب وهو من الجنس الأبيض الذين ينظرون إلى الفقراء السود نظرة تعال واحتقار. يرفض الطبيب معالجة الطفل لأن كينو لا يملك ثمن العلاج اللازم فيصاب كينو وزوجته بخيبة الأمل والحزن ويعودوا أدراجهم إلى منطقة أكواخهم الفقيرة. تلاحظ جوانا أن الأورام قد أخذت تزحف على رقبة الطفل وتحت أذنيه وقد انتفخ وجهه، وبطريقة تلقائية أخذت جوانا تجمع بعض الطحالب لتصنع منها لبخة تغطي بها هذه الأورام وهي تتوسل إلى الله - عز وجل – أن يشفي وليدها، وتذكرت النغمات التي يرددها الهنود الصيادون لتحقيق أمنياتهم الطيبة وأمل العثور على لؤلؤة العالم التي تبعد عنهم شبح الجوع. ومن الغريب أن صدى هذه الأنغام كان يتردد في أعماق كينو متمنياً أن يحصل على لؤلؤة العالم لينقذ الطفل المسكين، ويبتسم الحظ لكينو إذ عثر على اللؤلؤة المطلوبة وينتشر هذا الخبر في جميع أرجاء الأكواخ والمدينة فيتوافد على كينو وفود من الناس منهم التجار والشحاذون ورجال الدين الطامعون فى اللؤلؤة. ويحضر الطبيب الجشع ليسأل عن حال الطفل الملدوغ فيجيبه كينو بأن الطفل في طريقه إلى الشفاء وليس في حاجة إلى طبيب، إلا أن الطبيب يصر على معالجته. فيقوم الطبيب بإعطاء الطفل الدواء المناسب ثم يطلب الطبيب من كينو ثمن فاتورة العلاج فيعده كينو بأنه سيدفع له الأجر الذي يطلبه بعد بيع اللؤلؤة . وتتوال حوادث الرواية لتنبئ عن الشر الذي أخذ يزحف على كينو وزوجته فيتعرضان لكثير من المضايقات، والاعتداءات من قبل اللصوص محاولين انتزاع اللؤلؤة منهما ولذلك تطلب جوانا من زوجها التخلص منها .. فأخذ كينو يهدئ من قلقها ويمنيها بالأحلام الطيبة بعد بيع اللؤلؤة وتوفير التعليم لإبنهما. يذهب كينو إلى المدينة لبيع اللؤلؤة .. وهناك وجد تاجر كبير، يعرض ثمناً بخساً للؤلؤته – وأخذ التجار يقنعون كينو بأن اللؤلؤة لا قيمة لها فتنتاب كينو موجة من الغضب الشديد حيث لم يفلح ببيع اللؤلؤة بسبب جشع التجار ومكرهم. وتضطرد الحوادث وتتصاعد فما كان من جوانا إلا أن تخرج اللؤلؤة من مخبئها وقد قررت أن تقذف بها في عرض البحر، وفي الوقت الذي قرر كينو أن يلوذ بالفرار والهرب مع زوجته وطفله، لكنه فوجئ أن قاربه قد تحطم وكوخه قد اشتعلت فيه النيران ، فصمم على الهرب وسط الجبال الوعرة وتنمو حوادث الرواية وتتصاعد أكثر فأكثر ، فيظهر ثلاثة من رجال قصاصي الأثر وهم يطاردون كينو ويتتبعون أثره باحثين عنه في الجبال وكان مع أحدهم بندقية فيعيش كينو وعائبته أيام الخطر. وكان من الممكن أن تنتهي الحكاية عند هذا الحد، ولكن أجيال الصيادين الفقراء الذين ظلوا يعيشون في الأكواخ العشبية كانوا يتناقلون هذه الحكاية جيلاً بعد جيل ويقولون : إن كينو وزوجته جوانا قد عادا إلى المنطقة بعد ظهر أحد الأيام، وكانت جوانا تحمل لفافة بها جثة ابنهما الرضيع الذي قتلته الرصاصة التي أطلقها الحارس . وتنتهى حوادث الرواية عندما أخذ الزوجان المكلومان يسيران باتجاه البحر في صمت حزين مطبق تلاحقهما نظرات الجيران الصامتة الحزينة، فيمسك كينو اللؤلؤة ويطوح بذراعه بكل قوته ليقذف بها في عرض البحر فتغوص إلى أعماقه . هنا قد يتأئر القارئ وتنساب دمعة من عينيه في مشهد النهاية عندما يُمسك كينو أعظم لؤلؤة في العالم بين يديه وينظر في عيني زوجته جوانا وهي تحمل صرة بها جسد ابنهما القتيل ويقفان أمام الماء ، ثم يلقي اللؤلؤة في الماء لتعود من حيث جاءت . فقد كانت وبالاً عليه ، فبدلاً من أن تكون سببًا في إسعاده كما توقع هو ، كانت السبب الرئيسي في شقائه وتدمير حياته . فالأشياء ليست كما تبدو دائمًا ..
__________________
Minds, like parachutes, only work when opened
آخر تعديل بواسطة Huda Mohammed 2010 ، 05-02-2011 الساعة 02:59 AM |
#960
|
|||
|
|||
you are very good teacher
|
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مستر, يعقوب, style, test unit two, the present, علي, units, units 1-2-3-4-5 |
|
|