#76
|
|||
|
|||
|
#77
|
|||
|
|||
|
#78
|
||||
|
||||
لماذا أصبح الإعلام يلا شرف ؟
الجواب : غرهم سكوت الرجل وحكمته ، ظنوه ضعيفاً فطمعوا فيه ، وفاضت تجاوزاتهم حتى صارت مفضوحة لكل ذى عينين سيندمون كثيراً حين ينالهم العدل ، والعدل قادم لا محالة جزاكم الله خيراً
|
#79
|
|||
|
|||
اقتباس:
كما غرتهم قوة العسكر فركنوا لها وأعتمدو عليها فترى لميس تناشد العسكر
((أنتو حتسيبونا كده ولا أيه...)) وكأنها إتفاقية مبرمة ولكن الله بكيدهم سميع بصير بارك الله فيكم وجزاكم الله خيراً |
#80
|
||||
|
||||
اقتباس:
والله هو الحق مع الحق والشعب يدعمه فماذا يعوذ مرسى بعد ذلك إن الله مع الصابرين |
#81
|
|||
|
|||
اقتباس:
بارك الله فيكم أخى الحبيب وجزاكم خيراً
|
#82
|
|||
|
|||
شاهد .. ياسر عبد الرافع على التليفزيون المصري: برنامجكم تديره حملة شفيق
Date: 2012-07-10 01:29:43 http://elmokhalestv.com/index/details/id/33474 أكد د.ياسر عبد الرافع -القيادي بحزب الحرية والعدالة- أنه يملك أوراقا ومستندات تؤكد أنه تم استبدال معدي البرامج في التليفزيون المصري وخاصة برنامج ستوديو 27 بمعدين من حملة الفريق أحمد شفيق بعد فوز مرسي بالرئاسة في إطار توجيه الرأي العام والتشكيك في الرئيس المنتخب وأن تطهير الإعلام سيكون قريبا، وأن رئيس تحرير البرنامج هو إسلام كمال شقيق عبدالله كمال رئيس تحرير روزا اليوسف السابق. وأضاف عبد الرافع في برنامج ستوديو أن حكم المحكمة الدستورية فيه شبهة سياسية وعندما حكمت في عهد النظام السابق لم يستطع الرئيس حل البرلمان إلا بإستفتاء عام وليس مباشرة، والمحكمة حكمت بعد 3 أعوام من عمر البرلمان في عهد مبارك وليس في جلسة واحدة كما حدث في عهد المجلس العسكري وهو ما يثير علامات استفهام. |
#83
|
|||
|
|||
|
#84
|
|||
|
|||
|
#85
|
|||
|
|||
ألا هو جماعة الأمر بالمعروف تابت ولا أيه؟؟؟
|
#86
|
||||
|
||||
__________________
the child in me will never go .. ! Closed نـــاس بترقص .. ونــاس بتموت .. وأعلي صوت ف الحفله صوت السكوت!
|
#87
|
||||
|
||||
فليذهب إعلام إبليس إلى الجحيم! ما وصل إليه الإعلام المصرى الهابط مهنياً وأخلاقياً لا يمكن السكوت عليه بأى حال من الأحوال إلا إذا كانت هناك نية مبيتة من أصحاب الضمائر الغائبة ذوي الحناجر العالية والزعامات الزائفة على إشعال الفتنة فى المحروسة وتدمير البلاد والعباد، تدليس وافتراءات واختلاق الأكاذيب والشائعات من إعلاميي مبارك الفاسدين مثله ثم ينسجون عليها القصص الهابطة والروايات الساذجة ليقيموا المآتم وسرادق العزاء فى كل البرامج الحوارية أو ما يعرف ببرامج التوك شو ليندبوا ويلطموا ويشقوا الصدور على ضياع الدولة المدنية ثم يستبدلون الدور بوصلة ردح وفرش الملايا يستخدمون فيها أحط الألفاظ والشتائم والتى لم يعتد المشاهد أن يسمعها على شاشات التلفزة! وللأسف دخل تليفزيون الدولة الرسمى والصحف الحكومية فى هذه المهزلة الوضيعة! فلم نعرف فى تاريخنا تطاولا وتبجحا على رئيس الدولة وإهانته كما يحدث الآن ومنذ أول يوم له أعتقد أنه من السذاجة أن أتساءل ماذا يريد هؤلاء من وراء هذه الهجمة الشرسة على الرئيس «محمد مرسى» فهؤلاء مَن كانوا يسبحون بحمد مبارك فى العشى والإبكار، وهؤلاء مَن عينهم جهاز أمن الدولة ومنهم مَن كان يُطلق عليهم الخلايا النائمة، هؤلاء هم وقود النار، هؤلاء هم أذرع الدولة العميقة التى تطل علينا من خلال أقلامهم المُضللة والفاسدة وحناجرهم الفاجرة والفاحشة إنها حرب إعلامية شرسة تُستخدم فيها أسلحة مُحرمة دولياً ومهنياً وأصبح اللعب على المكشوف، غرفة العمليات أصدرت لهم الأوامر باغتيال الرئيس مرسى معنوياً بعدما فشلوا فى إسقاطه واستعانوا فى حربهم القذرة هذه على كوادر أمن الدولة المنتشرة فى مفاصل الدولة من محامين أو ما يعرفون بترزية القوانين ورجال القضاء أزلام النظام السابق الذين باركوا تزوير الانتخابات على مدار ثلاثين عاما وأيدوا المواد المعيبة «الفضيحة» فى الدستور السابق (مواد 77 و78 و81 ) ولم نرهم يوماً ينتفضون لسحل زميلهم القاضى ابن زميلهم المستشار من قبل رجال العادلى أثناء انتفاضة قضاة الاستقلال عام 2006!! بل وقفوا ضدهم ونعتوهم بأقدح النعوت واحتموا فى كنف هذا النظام الفاسد وتلك المستشارة التى عينتها سوزان مبارك وفرضتها فرضاً وعنوة على القضاء على الرغم أنها من خارج السلك القضائى ولم تتدرج فى سلمه الوظيفى والتى سئمنا من رؤيتها صباحاً ومساءً على شاشات الفضائيات، هؤلاء الآن يتباكون ويذرفون دموع التماسيح على قدسية القضاء ودولة القانون التى تنتهك وهم يعلمون علم اليقين أن الذى تعدى على حرمة القضاء وداسه بالأقدام هو النظام البائد وأنه هو مَن سيس القضاء وطوعه على هواه حتى تكتمل منظومة الفساد وتخدم بعضها بعضا أو لتتناغم إيقاعاتها معا ولا يحدث نشاز فى المنظومة ككل! لا يوجد داخل المحروسة أو خارجها إلا ويؤمن إيماناً قطعياً أن قرار حل مجلس الشعب هو قرار سياسى بامتياز حددت له ساعة الصفر بدقة متناهية (عشية انتخابات جولة الإعادة للرئاسة) بعدما لاح فى الأفق فرص فوز مرسى المتزايدة فأسرعوا بهذا الحكم واغتصبوا سلطة التشريع من المجلس ثم بعدما تأكدوا من فوزه أصدروا إعلانهم الدستورى المكبل فى ليل مظلم ليسرقوا الثورة بكاملها ولم نر أحد من هؤلاء النخب الفاسدة من رجال الإعلام والقانون يتصدى لهذا السطو كما يتصدون الآن لقرار أصدره الرئيس لتصحيح وضع شاذ ولكن كيف يتصدون له وهم مهندسو هذا السطو ورجاله الحقيقيين فى المطابخ القذرة التى يعد فيها الأطعمة السامة الفاسدة للشعب المصرى الطيب الذى زهق وقرف من وجودهم على الساحة ولم يعد يريد أن يرى أحدا منهم لقد قام بثورته ليتخلص من نظام مبارك بأكمله، شخوصه وأدواته، ولكن للأسف الثورة لم تكتمل وأصر المجلس العسكرى أن يلجأ لنفس أدوات مبارك ويستعمل نفس شخوصه المحروقة لدى الشعب!! ترى لماذا؟! سؤال يحيرنى ولا أجد له إجابة قاطعة فهل تستطيع أن تساعدنى صديقى القارئ فى هذا السؤال المستعصى علي!!
__________________
|
#88
|
||||
|
||||
إعلام الفتنة أبهر الرئيس محمد مرسى المصريين بأدائه فى الأيام الأولى لممارسة مهامه كأول رئيس منتخب في تاريخ مصر.. ليس هذا فحسب بل كسب احترام العالم بعد حلفه اليمين فى ميدان التحرير وخطاباته التى ألقاها فى التحرير وجامعة القاهرة واحتفال القوات المسلحة بتسليم السلطة.. تأكد الجميع انه رجل دولة وأن خطاباته تعد خارطة طريق ومنهاج عمل ورسائل للجميع سواء فى الداخل أو الخارج وكلها كانت رسائل مطمئنة جذبت الذين قالوا له لا قبل الذين أيدوه. ويعد مشاركتى لمئات الآلاف من المصريين لتلك اللحظة التاريخية التى أدى فيها الرئيس اليمين بميدان التحري علمت وأنا فى طريقى إلى المنزل أن هناك الآلاف يتجمعون أمام منزل الرئيس فى التجمع الخامس احتفالاً بفوزه فى الانتخابات، وسألت بعض الشباب وأثناء مرورى من التجمع عن منزل الرئيس فأشاروا إلى موقعه واكتشفت أنه على بعد دقائق من سكنى وذهبت إلى هناك وشاهدت الرئيس وهو يخرج من الشرفة ويلوح بيديه للآلاف فى جو من الفرحة التي غابت كثيراً عن هذا الوطن. سألت نفسى هل وقف أحد منا أمام منزل الرئيس المخلوع؟ وهل كان يجرؤ أى شخص على السؤال عن منزل الرئيس؟ وما هو مصير من يقترب من منزل الرئيس؟ وهل كانت الترسانة المسلحة التى تتمركز على بعد كيلو مترات تسمح بالاقتراب أو التصوير؟ ليس هذا فحسب.. بل شاهدنا رئيساً وهو يبكى فى الجامع الأزهر أثناء خطبة الجمعة. ويدخل مسجداً آخر بالتجمع الخامس ليؤدى صلاة الجمعة التالية بدون حراسة. باختصار نحن أمام رئيس واحد مننا.. واحد من المصريين.. جاء من ريف مصر ولا يملك من المال إلا ما يسد رمق العيش حتى الشقة التى يسكن فيها بالتجمع الخامس ليست ملكه. من أجل هذا التف حوله البسطاء والفقراء.. اقتنع به الذين قالوا له لا قبل الذين أيدوه.. سألت سائق تاكسى إيه رأيك فى رئيسنا الجديد.. قال لى والله أنا لم أعطه صوتى.. ولكن اليوم أحبه وأخاف عليه.. وقابلت إمام المسجد الكبير فى الرحاب حيث أقيم ورأيته حزيناً.. فقلت له لماذا تحزن والرئيس مرسى نجح.. فقال لى أخشى من الحرب التى تنتظره وأخاف عليه من كيد الكائدين.. وسألت زميلة لنا هل غيرت رأيك فى الرئيس مرسى.. فأعربت عن ندمها من تصويتها لمنافسه وقالت: لقد وجدت نفسى أمام زعامة جديدة وشخصية فريدة. هذه هى الصورة على الأرض.. هذه هى صورة الرئيس عند الشعب.. أما الصورة فى الإعلام فهى مختلفة تماماً.. لا تجد مسمى حقيقياً لهذا الإعلام سوى أنه إعلام الفتنة.. إعلام مضلل ليس له هدف سوى تشويه صورة الرئيس والنيل منه.. لا يستطيع أحد أن يقلل من دور الإعلام فى النقد الذى يصل إلى حد الهجوم.. ولكن الحرب التى تعتمد على الكذب والتضليل لا تمُت للإعلام الوطنى بأى صلة. إن مصيبة هذا الوطن تكمن فى النخبة التى خانت وإعلام الفتنة المخرب الذى تسيطر عليه مجموعة من الفلول وأصحاب المصالح المعروفين بولائهم للنظام القديم.. لقد برزت على الساحة وجوه كريهة سئمناها فى الماضى وفوجئنا بها تعود لممارسة دورها فى التخريب والتضليل.. الغريب أن هؤلاء الموتورين ظنوا أنهم خدعوا الشعب ولا يعرفون أنهم سقطوا ولا يستطيعون العيش وسط أبناء هذا الوطن.. لقد كره الشعب الإعلامى صاحب الوجه الكريه الذى تصورنا أنه تاب وأناب بعد الثورة، وأن السنوات التى لعق فيها حذاء أسياده فى الحزب الوطنى قد ولت.. ولكن فوجئ المصريون بعودة صاحب الوجه الكريه يمارس دوره القديم ويظهر فى الصورة من جديد مدافعاً عن الباطل من اجل ارضاء أسياده.. لقد ظهر هذا المخادع ليشن حملة شعواء على الرئيس محمد مرسى بعد أن روج فى الماضى كذباً وبهتاناً أن الفريق شفيق سيكون هو الرئيس.. وأخذ يصف الأيام التى نعيشها بأنها أيام سوداء.. ولهذا الإعلامى الذى خدم صفوت الشريف زمناً طويلاً أقول: إنه يوم أسود فعلاً أن تتحدث انت وأمثالك باسم الثورة.. ويوم أسود وساعات سوداء تلك التى تطل علينا فيها لتبث سمومك فى المجتمع.. وأقول أيضاً ان مصر الجديدة قادمة لا ريب فيها وستلحق بالذين صنعوك عمر سليمان وشفيق وسيلفظك المصريون الذين يبنون مصر الطاهرة ولن يكون لك مكان بينهم. ومن عجائب هذه الأيام أن نرى إعلامية كانت تعمل فى الحملة الانتخابية للرئيس المخلوع فى الانتخابات التمثيلية التى فاز فيها على نعمان جمعة وأيمن نور وهى تتصدر الساحة الإعلامية وتتحدث عن مصر الجديدة التى يجب أن يسود فيها القانون وليس شريعة الغاب.. لقد نسيت هذه الإعلامية التى دخلت مجال الإعلام على كبر أن الذاكرة لا يمكن ان تنسى ما فعلته مع الرئيس المخلوع.. لقد توسلت تلك الإعلامية لقيادة حزبية كبيرة فى الوطنى حتى يسمح لها بالانضمام لحملة الرئيس وكان لها ما أرادت.. وعندما أرادوا توزيع مكافآت عليهم بعد النتيجة المبهرة وفوز مبارك برئاسة مصر قالت أنا يكفينى توقيع سيادة الرئيس على «10» جنيهات هدية وكان لها ما أرادت.. وبعدها طرقت أبواب أنس الفقى لتحصل على المكافأة وهى برنامج فى التليفزيون المصرى وعندما فاز الدكتور مرسى برئاسة مصر فى أول انتخابات نزيهة.. لطمت هذه الإعلامية الخدود ولجأت الى شريعة الغاب وقالت للمجلس العسكرى بالفم المليان لا تسلموا مصر الى الاسلاميين.. أخدتوها مدنية فلا تسمحوا بأن تكون إسلامية.. لقد فرضت تلك الاعلامية وصايتها على البلاد ولجأت الى شريعة الغاب وحرضت المجلس العسكرى على الانقلاب.. واليوم تواصل بث سمومها من خلال قناة مشبوهة كشفت عن وجهها الحقيقى عندما استضافت شوقى السيد زعيم الفلول ليتحدث عن شفيق فى يوم تنصيب الدكتور مرسى، يخطئ من يظن أن ذاكرة الشعوب ضعيفة وأن الأحداث المتتالية قد تنسى الشعب مواقف البعض المخزية.. وأقول ان بزوغ الفجر أصبح وشيكاً وإن النخبة التى خانت لابد من تغييرها، والإعلام الفاسد لابد من محاسبته.. ولن يبقى إلا ما ينفع الناس.
__________________
|
#89
|
|||
|
|||
الاعلام سكت ؟
روح شوف برنامج وائل الابراشى بس فى الفترة دى وعبد المعز قدم ضده بلاغ بسبب اللى عمله فيه ده خد فضيحة قولى بقى مرسى عمل ايه ومجلس الشعب عمل ايه ؟ رفض الكتاتنى دعوة المشير لاستجوابه بناء على طلب مقدم من احد اعضاء الثورة مستمرة وقام مرسى بمنح الوسام الجمهورى لعبد المعز |
#90
|
|||
|
|||
شكراً أستاذ أيمن نور على تعديل أسم الموضوع فبالفعل كان فى حاجة للتعديل بارك الله فيكم
وشكراً للمساهمات الرائعة حبيبى فى الله أبو لميس بارك الله فيكم وجزاكم خيراً وشكراً لكل من مر بالموضوع إتفق أو إختلف |
العلامات المرجعية |
|
|