|
#1
|
||||
|
||||
البعض ما زال يجهل كيف يقف بين يدي الله الله المستعان السجود الصحيح كيفيه السجود كيف اجلس فى الصلاه وانت تصلى كثرة السجود |
#2
|
||||
|
||||
|
#3
|
||||
|
||||
مشكوووووووووووووووووووووووووور
|
#4
|
||||
|
||||
أوقات و أحوال و أماكن يستجاب فيها الدعاء 1- ليلةالقدر. 2- جوف الليل الآخر. 3- ودبر الصلوات المكتوبات. 4- عند النداء للصلوات المكتوبة. 5- عند نزول الغيث. 6- عند زحف الصفوف في سبيل الله. 7- عند شرب ماء زمزم مع النية الصادقة. 8- إذا نام على طهارةٍ ثم استيقظ من الليل ودعا. 9- بين الأذان والإقامة. 10- ساعةٌ من كلِّ ليلةٍ. 11- عند الدعاء بـ "لا إله إلاأنت سبحانك إني كنت من الظالمين". 12- ساعةٌ من يوم الجمعة. 13- وأرجح الأقوال فيها أنها آخر ساعةٍ من ساعات العصر يوم الجمعةوقد تكون ساعة الخطبة والصلاة. 14- دعاء الناس عقب وفاة الميت. 15- الدعاء بعد الثناء على الله والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في التشهدالأخير. 16- عند دعاء الله باسمه العظيم الذي إذا دُعي به أجاب وإذا سئل بهأعطى. 17- الدعاء في شهر رمضان. 18- عند اجتماع المسلمين في مجالس الذكر. 19- في السجود. 20- عند الاستيقاظ من النوم ليلاً والدعاءبالمأثور في ذلك. 21- دعاء الصائم حتى يفطر. 22- دعاء الصائم عندفطره. 23- دعاء الإمام العادل. 24- دعاء الإمام الولد الباربوالديه. 25- الدعاء عقب الوضوء إذا دعا بالمأثور في ذلك. 26- عندالدعاء في المصيبة بـ :"إِنا لله وإِنا إِليه راجعون اللهمأجُرني في مصيبتي وأخلف لي خيراً منها". 27- الدعاء حالة إقبال القلب على الله واشتداد الإخلاص. 28- دعاء المظلوم على من ظلمه. 29- الدعاءعلى الصفا. 30- الدعاء على المروة. 31- الدعاء عند المشعرالحرام. 32- دعاء الوالد لولده وعلى ولده. 33- دعاءالمسافر. 34- دعاء المضطرِّ. 35- الدعاء بعد رمي الجمرةالصغرى. 36- الدعاء بعد رمي الجمرة الوسطى. 37- الدعاء داخل الكعبةومن صلى داخل الحجر فهو من البيت. 38- دعاء المسلم لأخيه المسلم بظهرالغيب. 39- دعاء يوم عرفة في عرفة. والمؤمن يدعو ربه دائماً أينماكانوإذا سألك عبادي عني فإني قريب أُجيب دعوة الدَّاعِ إِذادعانِ[ سورة البقرة - آية 186 |
#5
|
||||
|
||||
|
#6
|
||||
|
||||
عطر الله جمعتكم برياحين الجنة
وظللكم بأغصان بساتينها وسقاكم من زلال كوثرها وجعلكم من المغتنمين لوقتها بكثرة الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم التالين لسورة الكهف الناجين في يوم النفخ والحشر والثابتين على الحق حتى لقاء الرحمن جمعة مباركة |
#7
|
||||
|
||||
اقتباس:
تقبل الله منا ومنك |
#8
|
||||
|
||||
|
#9
|
||||
|
||||
|
#10
|
||||
|
||||
هناك الكثير من الشباب يهدينا ويهديهم الله تعالى ، يتركون صلاة الجمعة بغير عذر ، ربما لسهرهم ليلة الخميس لأمرٍ من أمور الدنيا ، وفي أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم بخصوص ترك صلاة الجمعة ما يغني عن أي تعليق… عن ابن مسعود رضي الله عنه ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لقومٍ يتخلفون عن الجمعة : ((لقد هممت أن آمر رجلاً يصلي بالناس ، ثم أحرق على رجال يتخلفون عن الجمعة بيوتهم)) (صحيح) وعن أبي هريرة وابن عمر رضي الله عنهم ، أنهما سمعا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول على أعواد منبره : ((لينتهين أقوامٌ عن ودعهم الجمعات ، أو ليختمن الله على قلوبهم ، ثم ليكونن من الغافلين)) (صحيح) وعن أبي جعد الضمري – وكانت له صحبةٌ رضي الله عنه – عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ((من ترك ثلاث جمع تهاوناً بها ، طبع الله على قلبه)) (صحيح) وفي رواية لابن خزيمة وابن حبان : ((من ترك الجمعة ثلاثاً من غير عذر فهو منافق)) (حسنٌ صحيح) وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال : ((من ترك الجمعة ثلاث جمع متواليات ، فقد نبذ الإسلام وراء ظهره )) (صحيح) (أخرجها الألباني رحمه الله في صحيح الترغيب والترهيب)…… فهل بعد هذا كله نتهاون في صلاة الجمعة ؟ اللهم لا تجعلنا ممن ختمت على قلوبهم ، واهد شباب المسلمين ورجالهم ونساءهم وشيوخهم وعجائزهم ، وردهم إلى دينك رداً جميلاً . |
#11
|
||||
|
||||
كفارة من ترك صلاة الجمعة ما كفارة من لم يصل جمعتين أو ثلاث جمع متتاليات؟ الفتوى : الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإن صلاة الجمعة فريضة لا يستقيم أمر دين المأمور بها إلا بأدائها والمحافظة عليها كسائر الصلوات المفروضة، قال الله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسَعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ [الجمعة:9]. وقال صلى الله عليه وسلم: رواح الجمعة واجب على كل مسلم. رواه النسائي من حديث ابن عباس، وفي أبي داود مثله وهو صحيح، وفي المسند وسنن النسائي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من ترك ثلاث جمع تهاونًا بها طبع الله على قلبه. وفي صحيح مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( لينتهينَّ أقوام عن ودعهم الجمعات أو ليختمنَّ الله على قلوبهم وليكوننَّ من الغافلين. أما كفارة هذا الذنب فهي التوبة النصوح إلى الله تعالى، وملازمة قراءة القرآن والذكر والاستغفار، وتأدية الفرض في بيت الله مع الجماعة، والتزود بخير الزاد. قال الله تعالى: وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الأَلْبَابِ [البقرة:197]. وقال تعالى: وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيم [البقرة:282]. والله أعلم. المصدر
اسلام ويب |
#12
|
||||
|
||||
جزاك الله كل خيرااااا
و جعله الله لك فى ميزان حسناتك
__________________
ليس المهم ان تكون صديقى ولكن المهم ان تكون صادقا معى
|
#13
|
||||
|
||||
اقتباس:
واياكم اخى الفاضل الكريم محمد
وبارك فيك ووفقنا واياكم لصالح الاعمال |
#14
|
||||
|
||||
تدريب عملي للخشوع بالصلاة... يقف الإمام ابن القيم رحمه الله, وقفة تأمل وتفكر وتدبر مع المصلي بين يدي ربه, وحري بكل مسلم أن يكون له منها نصيب, فليس لنا من الصلاة إلا ما عقلنا منها كما جاء في الحديث, ولقد رأيت أن أسجل هذه الوقفة لما لها من فائدة تعيننا على الوصول إلى ما يريده الله لنا من الصلاة. يقول: "ومن تفقه في معاني القرآن وعجائب الأسماء والصفات, وخالط بشاشة الإيمان قلبه, يرى لكل اسم وصفة موضعا من صلاته ومحلا منه الخطوات العملية: عند القيام فإنه إذا انتصب قائما بين يدي الرب تبارك وتعالى شاهد بقلبه قيوميته وإذا قال: الله أكبر: شاهد كبرياءه وإذا قال: سبحانك اللهم وبحمدك, وتبارك اسمك وتعالى جدك ولاإله غيرك...شاهد بقلبه ربا منزها عن كل عيب سالما من كل نقص, محمودا بكل حمد, فحمده يتضمن وصفه بكل كمال وذلك يستلزم براءته من كل نقص.... تبارك اسمه: فلا يذكر على قليل إلا كثره, ولا على خير إلا أنماه وبارك فيه, ولا على آفة إلا أذهبها, ولا على كل شيطان إلا رده خاسئا مدحورا, وكمال الإسم من كمال مسماه, فإذا كان هذا شأن اسمه الذي لا يضر معه شيء في الأرض ولا في السماء, فشأن المسمى أعلى وأجل. وتعالى جده أي ارتفعت عظمته وجلت فوق كل عظمة, وعلا شأنه على كل شأن, وقهر سلطانه كل سلطان فتعالى جده أن يكون معه شريك في ملكه وربوبيته أو في إلهيته, أو في أفعاله وصفاته قراءة الفاتحة: وإذا قال : أعوذ بالله من الشيطان الرجيم, فقد آوى إلى ركنه الشديد واعتصم بحوله وقوته من عدوه الذي يريد أن يقطعه عن ربه ويباعده عن قربه ليكون أسوأ حالا فإذا قال: الحمد لله رب العالمين: وقف هنيهة يسيرة ينتظر جواب ربه له بقوله: حمدني عبدي فإذا قال: الرحمن الرحيم, انتظر الجواب بقوله: أثنى علي عبدي فإذا قال: مالك يوم الدين, انتظر جوابه: مجدني عبدي فيالذة قلبه وقرة عينه وسرور نفسه بقول ربه, عبدي ثلاث مرات, فوالله لولا ما على القلوب من دخان الشهوات وغيم النفوس لطارت فرحا وسرورا, بقول ربها وفاطرها ومعبودها حمدني عبدي, أثنى علي عبدي, مجدني عبدي , ثم يكون لقلبه مجال من شهود هذه الأسماء الثلاثة التي هي أصول الأسماء الحسنى, وهي الله والرب والرحمن فشاهد قلبه من ذكر اسم الله تعالى إلها معبودا موجودا مخوفا لا يستحق العبادة غيره, ولا تنبغي إلا له قد عنت له الوجوه وخضعت له الموجودات وخشعت له الأصوات "تسبح له السماوات السبع والأرض ومن فيهن وإن من شيء إلا يسبح بحمده" فإذا قال مالك يوم الدين فهنا يشهد المجد الذي لا يليق بسوى الملك الحق المبين, فيشهد ملكا قاهرا قد دانت له الخليقة وعنت له الوجوه وذلت لعظمته الجبابرة وخضع لعزته كل عزيز فيشهد بقلبه حقائق الأسماء والصفات فإذا قال إياك نعبد وإياك نستعين ففيهما سر الخلق والأمر والدنيا والآخرة وهو متضمنة لأجل الغايات وافضل الوسائل, فأجل الغايات عبوديته وافضل الوسائل إعانته, فلا معبود يستحق العبادة إلا هو, ولا معين على عبادته غيره فهو يُعبد بألوهيته ويستعان بربوبيته ويهدي إلى الصراط المستقيم برحمته ثم يشهد الداعي بقوله اهدنا الصراط المستقيم شدة فاقته وضرورته غلى هذه المسالة التي ليس هو إلى شيء أشد فاقة وجاجة منه إليها. فإنه محتاج إليه في كل نفس وطرفة عين * الله أكبر, إذا نطق بها اللسان فلا ينبغي أن يكذبها قلبك, فإن كان في قلبك أكبر من الله سبحانه فالله يشهد أنك كاذب, ومثلها جميع الأذكار في الصلاة وغيرها, كلمات حق, حقيقتها تطبيقها عمليا في الركوع والسجود إن الله تعالى لما خلق سبع سماوات حشاها(ملأها) بالملائكة, و تعبدهم بالصلاة لا يفترون ساعة, فجعل لكل أهل سماء نوعا من العبادة, فأهل سماء قيام على أرجلهم إلى نفخة الصور, و أهل سماء ركع, و أهل سماء سجد, و أهل سماء مرخية الأجنحة من هيبته تعالى, و أهل عليين و أهل العرش وقوف, يطوفون حول العرش, يسبحون بحمد ربهم و يستغفرون لمن في الأرض, فجمع الله ذلك كله في صلاة واحدة كرامة للمؤمنين, حتى يكون لهم حظ من عبادة أهل كل سماء و زادهم القرآن يتلونه فيها. فطلب منهم شكرها, و شكرها إقامتها بشرائطها و حدودها, قال الله تعالى:"الذين يؤمنون بالغيب و يقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون" و قال:"و أقم الصلاة" و قال:"و المقيمين الصلاة" فعندما تركع, استحضر عظمة الله, في الركوع, واعلم أنك بين يدي الله, راكعا بين يدي عظمته, في صحيح البخاري, أن ركوع النبي صلى الله عليه وسلم باطمئنان, فكان يسوي ظهره بالركوع ويتمه, وفي حديث للبخاري, أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل المسجد, فدخل رجل فصلى, ثم جاء فسلم على النبي صلى الله عليه وسلم, فرد النبي صلى الله عليه وسلم عليه السلام, فقال :"ارجع فصل, فإنك لم تصل" فصلى , ثم جاء فسلم على النبي صلى الله عليه وسلم فقال :"ارجع فصل, فإنك لم تصل" .ثلاثا, فقال: والذي بعثك بالحق, فا أُحْسِن غيره, فعلمني, قال: "إذا قمت إلى الصلاة فكبر, ثم اقرأ ما تيسر معك من القرآن, ثم اركع حتى تطمئن راكعا, ثم ارفع حتى تعتدل قائما, ثم اسجد حتى تطمئن ساجدا, ثم ارفع حتى تطمئن جالسا ثم اسجد حتى تطمئن ساجدا, ثم افعل ذلك في صلاتك كلها" وعندما تسجد "أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد" رواه أحمد إنك بالسجود, تحرق الشيطان بحزنه, تثبت عبوديتك لله, فينعزل الشيطان ويبكي ويقول, ذاك أمر بالسجود فسجد فله الجنة, وأمرت السجود فأبيت فلي النار, تأمل مكانة السجود, كيف بتعظيمك بالله, وقيامك بحركة من حركات عبادة أهل السماء التسبيح والدعاء في الركوع والسجود عن عائشة رضي الله عنها قال :كان النبي صلى الله عليه وسلم يكثر أن يقول في ركوعه وسجوده :"سبحانك الله وبحمدك اللهم اغفر لي" رواه البخاري تحذير لمن لا يطمئن في صلاته كثير من المسلمين لا يطمئنون في صلاتهم لا في الركوع ولا السجود وبعضهم لا يقبل النصيحة. يقول أحمد: جاء في الحديث : "يأتي على الناس زمان يصلون ولا يصلون" وقد تخوفت أن يكون هذا الزمان, وقد صليت في مائة مسجد فما رأيت أهل مسجد يقيمون الصلاة على ما جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وعن أصحابه رضوان الله عليهم فاتقوا الله وانظروا في صلاتكم, وصلاة من يصلي معكم. كتاب الصلاة للإمام أحمد هذا في زمان الإمام أحمد فما بالك بأهل زماننا؟؟؟ ويقول صلى الله عليه وسلم: "لا ينظر الله إلى صلاة عبد لا يقيم فيها صلبه بين ركوعها وسجودها" أخرجه أحمد والطبراني في الكبير ويقول صلى الله عليه وسلم : "يا معشر المسلمين, إنه لا صلاة لمن لا يقيم صلبه في الركوع والسجود" أخرجه أحمد وابن ماجه وابن حبان وروى الأصبهاني عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "إن الرجل ليصلي ستين سنة وما تقبل له صلاة, لعله يتم ركوعها ولا يتم سجودها, ويتم السجود ولا يتم الركوع" الترغيب والترهيب للمنذري |
#15
|
||||
|
||||
|
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الجمعة, اهل الكهف, عيد المسلمين |
|
|