#76
|
|||
|
|||
اقتباس:
ثانيا متشكر على تثبيت الموضوع رابعا متشكر جدا على كلامك وردك الجميل اللى يفتح النفس وبجد انتى عامله شغل جامد اخر حاجه فى المنتدى ده
__________________
|
#77
|
|||
|
|||
عندما تول محمد على باشا الحكم سنة 1805م رأي أنه إذا كان عليه النهوض بالجيش المصري ليسير على أحدث النظم والأساليب التى كانت موجودة فى ذلك الوقت ليحمي بهذا الجيش مصر ويحقق طموحاته فإنه يجب أن يجد الجيش كفايته من السلاح والذخيرة ومختلف العتاد الحربي ، ولذلك وجه جهوده للنهوض بالصناعات الحربية وذلك بإنشاء المصانع الحربية المختلفة فى أرجاء مصر . ولقد بدأ محمد على باشا أولى محاولاته للنهوض بالصناعة الحربية فى سنة 1815م على يد أحد الضباط الفرنسيين واسمه جونتار دى فينور ، وفى سنة 1820م قرر محمد على باشا بدأ محمد على باشا بناء دار صناعة القلعة أو ترسانة القلعة واستكمال أقسامها المختلفة فاتسعت بمرور الزمن ووكل الإشراف عليها وعلى ما تنتجه إلى أدهم بك حتى أن أحد المستشرقين الذين زاروا مصر فى عهد محمد على باشا ولقد كانت دار صناعة القلعة تنقسم إلى عدة أقسام خاصة بتصنيع المعدات الحربية والعتاد الحربي والمهمات الخاصة بالجيش المصري ، فلقد كان بها أقسام خاصة لصنع زناد البنادق والسيوف والرماح وحقائب الجنود وحمائل السيوف إلى جانب الآلات التى كان يستخدمها البلطجية أو حاملو البلط واللغمجية او ناسفو الألغام وغيرهم . بالإضافة إلى أنه كان بها أقسام خاصة لحلي الخيل من اللجم والسروج والأبازيم وقرب الماء وأطقم الخيل والجلود المدبوغة وحدوات الخيل . كما كان بها أقسام خاصة للمدافع وعجلات عربات المدافع كما كان يوجد بها مصنع واسع لعمل صناديق البارود ومواسير البنادق ومصنع أخر لصنع الألواح النحاسية المستخدمة فى تجهيز السفن ، وكان بهذا المصنع آلة بخارية شديدة الضغط كانت قوتها تعادل عشرين حصانا . إلا أن أهم وأعظم ما كان يوجد بدار صناعة القلعة ما كان يطلق عليه طوبخانة أو دار صناعة المدافع وقد ذكر الجبرتي فى حوادث شهر ذى القعدة سنة 1231هـ / 1815م أنه كان يوجد مكان " عند باب الينكجرية - الإنكشارية - لسبك المدافع وعملها وقياساتها والبنبات - قذائف المدافع - وارتفاعها ومقاديرها وسمي ذلك المكان الطبخانة وعليه رئيس وصناع ولهم شهريات " . ولقد كان مصنع المدافع مصنعا مستقلا كان به عدة أقسام كانت على النحو التالى : قسم صب المدافع أو مسبك المدافع قسم صهر المعادن قسم عمل عربات المدافع ولوازمها قسم لصنع عجلات المدافع ولوازمها كما كان يصنع به أربعة مدافع كل شهر كان وزنها يتراوح ما بين أربعة إلى ثمانية أرطال ، كما كان يصب به المدافع الهاون التى كانت تستخدم فى القلاع والحصون إلى جانب مدافع كان يبلغ قطرها أربع وعشرين بوصة ، ولقد تبقى لنا هذا المصنع الذى يرجع تاريخه إلى عصر محمد على باشا بأقسامه ومدخنته شاهدا على عظمته ، أما باقى الأقسام فإنه قد جدد أقسامها الخديوي إسماعيل .
__________________
|
#78
|
|||
|
|||
يقع قصر الجوهرة فى الجهة الجنوبية الغربية من القلعة وقد بنى على أنقاض قصور مملوكية قديمة ترجع إلى عصر الملك الأشرف قايتباى والسلطان الغورى وقد خصص القصر مقرا لحكم محمد على باشا ولاستقبالاته الرسمية. وقد أقام محمد على باشا فى أحد قصور المماليك فى حى الأزبكية حتى تولى ولاية مصر عام 1805م، وبعد أن قام بطرد خورشيد باشا الوالى العثمانى من منطقة قلعة صلاح الدين قرر اتخاذها مقرا له ومعقلا وأمر بعمل إصلاحات وترميمات شملت أسوار القلعة وأبراجها وأبوابها . ثم قام بتشييد عدة منشآت وقصور وكان من أهمها ثكنات الجند ودواوين الحكم ومصانع الذخيرة ودار الصناعة ومدارس للجيش كما شيد سراى للحرملك ومقر إعاشته (المتحف الحربى حاليا) بالإضافة إلى مسجده وسراى العدل ودار المحفوظات وقصر الجوهرة وفى نفس الوقت قام بتجديد دار الضرب (سك العملة) التى كانت موجودة أصلا فى منطقة القلعة وقد تم تشييد القصر فى المدة من عام 1811م حتى عام 1814م ويتكون من قاعات وغرف زينت جدرانها وأسقفها بنقوش وزخارف مذهبة من الطراز المعروف باسم الروكوكو الذى يتميز بالوحدات الزخرفية المتكررة والمناظر الطبيعية وتختلف هذه النقوش من قاعة إلى أخرى وأهم هذه القاعات البهو الرئيسى (المجلس العالى) حيث كان يحكم محمد على باشا مصر بمعاونة رجال الدين والأشراف ثم قاعة العرش (الفرمانات) وقاعة الألبستر وقاعة الساعات وغير ذلك من القاعات بجانب الحمام الألبستر هذا بجانب ما يحويه القصر من تحف وأثاث تمثل عصر الأسرة العلوية ويظل المدخل الرئيسى للقصر على ميدان سراى العدل. وقد تعرض القصر لأكثر من حريق كان أخرها عام 1972م وقامت هيئة الآثار بوضع خطة لإعادة القصر إلى ما كان عليه سواء من الناحية المعمارية أو ما يحويه من نقوش وزخارف وأثاث وتحف ونفذت خطة الترميم على مرحلتين وتم فيها تجديد وترميم الأجزاء الصالحة للزيارة مع إضافة عدة قاعات بالمبنى الملاصق للقصر من الجهة الشرقية والذى كان يستخدم للاستضافة فى عهد محمد على وهذا الجناح كان مغلقا منذ عام 1952م وحتى عام 1983م هذا مع إعادة الواجهة الأساسية المطلة على مسجد محمد على وانتهت مرحلة الترميم هذه فى يوليو عام 1983م وقد أعيد بناء المدخل على غرار الأصل وكذلك رمم الحمام الملحق بالقصر كما تمت معالجة البناء عامة معماريا وإعادة الطلاءات الأصلية كما تم إعادة ترميم الرسومات التالفة بالكامل وكذلك رسوم ونقوش الجدران المتشققة الخارجية والداخلية والمدخل الرئيسى والمدخل الجانبى وقاعة البهو الرئيسى وقاعة الديوراما وقاعة كسوة الكعبة وقاعة كوشة الملك فاروق والملكة فريدة على النحو الذى يضاهى الأصل قبل حريق عام 1972م كما تم ترميم المئات من التحف التى ستعرض مثل الفازات والساعات الأثرية النادرة والنرجليات والأطباق والكاسات وكرسى العرش وملحقاته والأسلحة والتحف المعدنية والزجاجية والسجاد الأثرى والشمعدانات وتم تصنيع العشرات من التماثيل بالحجم الطبيعى والملابس التاريخية لمحمد على باشا ومجموعة من حاشيته وجنوده لإعطاء ديوراما تمثل مجلس الحكم فى عصر محمد على باشا وقد تم إنشاء متحف جديد بالمبنى الملحق بقصر الجوهرة (متحف قصر الضيافة) تعرض فيه التحف والصور واللوحات الزيتية والأثاث والتحف الخزفية والمعدنية والزجاجية التى تمثل تاريخ أسرة محمد على باشا بدءا بعصره نزولا إلى عصر أخر ملوك الأسرة العلوية الملك فاروق كما تم ترميم العديد من اللوحات الزيتية التالفة من جراد عام 1972م وكذلك التحف الزجاجية والمعدنية.
__________________
|
#79
|
|||
|
|||
الموقع: تقع مبانى مدرسة القلعة الحربية فى المساحة الواقعة بين برج المقطم وكركيليان ويفصلها عن قصر الحرم أو المتحف الحربي من الناحية الشمالية الغربية سور يرجع إلى عصر محمد على أنشأه لفصل الجناح الشرقي لقصر الحرم عن المدرسة نبذة تاريخية: لايعلم على وجه التحديد تاريخ إنشاء هذه المدرسة إلا أنه من الثابت تاريخيا أن محمد على باشا قرر بعد مذبح الممالليك جمع غلمان المماليك وصغارهم فى القلعة بمدرسة على غرار المدارس التى كان أمراء المماليك يقيمونها فى قصورهم ، وهى أول مدرسة حربية بالمعني المفهوم للنظام الحربي الحديث الذى بدأ محمد على باشا فى تنفيذه بمصر سنة 1815م . وقد أنشئت هذه المدرسة كأول مدرسة حربية للبيادة أو المشاه وعهد بإدارتها إلى الكولونيل سيف الذى عرف فيما بعد باسم " سليمان باشا الفرنساوى " الذى أصبح " أغا " أو معلما رسميا للنظام الجديد ، وكان الطلبة فى أول إنشاء المدرسة من أقرباء محمد على باشا وأبناء الموظفين والمماليك وكان يبلغ مجموعهم من ثلاثمائة إلى أربعمائة طالب ، وكان الطلاب يقومن بأداء تدريباتهم بميدان الرميلة الفسيح - ميدان القلعة حاليا - حيث كان يشرف علي هذه التدريبات محمد على باشا بنفسه . وقد ظل هذا المبنى يستخدم كمدرسة حربية للبيادة أو المشاه حتى عصر سعيد باشا ثم أغلقت سنة 1277هـ / 1860م . ولقد كان مكان هذه المدرسة طباق القلعة التى كان يقيم فيها الجند المعرفين بالإنكشارية فى العصر العثماني ولذا فمن المرجح أن محمد على باشا قام باستغلال أساسات مباني الجند الإنكشارية فى بناء مدرسة القلعة ، وتخطيط هذه المدرسة يتكون من بناء غير منتظم الأضلاع حيث توجد به عدة انكسارات فى الواجهات وفى الحجرات من الداخل ، كما أنه يتكون من قسمين متصلين وإن كانا شبه منفصلين حاليا بسبب حدوث تغييرات عديدة فى المبنى فى عصر الاحتلال الإنجليزى وفى العصر الحالي . وقسمي المدرسة هما القسم الشمالي الشرقي والقسم الشمالي الغربي الذى جددت مبانيه فى عصر سعيد باشا سنة 1272 هـ / 1856م ، وقد شغل مباني هذه المدرسة جنود الاحتلال الإنجليزى عند احتلالهم لمصر سنة 1882م واستخدموها كما هو موقع على خريطة القلعة لسنة 1897م كمكاتب للرقابة والتأديب وكاتب للضباط وقاعة للأطفال ، وبعد خروج الإنجليز من القلعة سنة 1946م فى عهد الملك فروق الأول استخدمت مباني المدرسة كمخازن للمهمات التابعة الجيش المصري حتي سنة 1984م عند تطوير القلعة إذ قامت هيئة الآثار - المجلس الأعلى للآثار - بترميم هذا المبني الذى كان فى حالة سيئة فى ذلك الوقت .
__________________
|
#80
|
|||
|
|||
رقم تسجيل الأثر: (505)
الموقع: كان موضع هذه السراي أبنية قديمة للملك الأشرف قايتباى والسلطان الغورى وجزءا من قصر الأبلق الذى بناه الناصر محمد بن قلاوون ، وتتكون سراي العدل من مساحة مستطيلة مكونة من طابقين ألحق بها عدة حجرات وقد كشف بالطابق السفلي منها عن عدد من الرنوك التى تحتوى على اسم السلطان الأشرف أبو النصر قايتباى . سبب البناء: بنيت هذه السراي مخصصا لاستقبالات محمد على باشا الرسمية فلقد أقامها محمد على باشا لتكون الديوان الرئيسى بالقلعة الذى تنظر به القضايا والمظالم ويجمع به الديوان لبحث أحوال البلاد .
__________________
|
#81
|
|||
|
|||
تقع المنطقة التى تم اختيارها لإقامة المتحف القومى للشرطة فى الجهة الشمالية الغربية من قلعة صلاح الدين الأيوبى فى المنطقة التى كان يطلق عليها اسم ساحة العلم ويتميز هذا الموقع بأنه به العديد من المبانى التاريخية والأثرية المدنية والعسكرية ومنها قصر الأبلق الذى تم الكشف عن حفائره عندما قامت هيئة الآثار المصرية - المجلس الأعلى للآثار - بإعداد متحفا للشرطة كما احتوت هذه المنطقة على مركز المدفعية التى أقامها محمد على باشا فى القرن التاسع عشر الميلادى كما تم الكشف فى هذه المنطقة على برج السباع والذى استدل على وجوده من الإفريز العلوى والذى تظهر فيه أشكال سباع منحوتة وينسب إلى الظاهر بيبرس الذى أقامه فى سنة 1260م. ولقد تم افتتاح متحف الشرطة عام 1406هـ/25 يناير سنة 1986م بحضور السيد رئيس الجمهورية محمد حسنى مبارك بمناسبة عيد الشرطة. وقد استلمت أقسام متحف الشرطة على صور وزراء الداخلية منذ عام 1878م بدءا بمصطفى رياض باشا وحتى عام 1984م حيث يبلغ عدد الوزراء 53 وزيرا، هذا بالإضافة إلى صورة شخصية لمحمد على باشا وأسلحة ودروع وخوذات وحراب بالإضافة إلى مجموعة من أوسمة الشرطة. كما قامت إدارة الداخلية بإعداد موجز عن دور مباحث الآثار وتشريعات حماية التراث الأثرى وكذلك نبذة مختصرة عن أدهم الشرقاوى ونشاطه بالمنطقة وبعض العملات المزورة والآلات المستخدمة فى التزوير وقسم الاغتيالات السياسية ومعركة الإسماعيلية كما يعرض المتحف ايضا تطور الشرطة من العصر الفرعونى وحتى العصر الحديث على أن أهم ما يجذب السائح والزائر لمتحف الشرطة صورتان لريا وسكينة اللتان كانتا تكونان عصابة لخطف السيدات وقتلهن.
__________________
|
#82
|
|||
|
|||
متحف الخزف الاسلامى
عن المتحف الأسعار أجانب 25 جنيه مصرى طلبة أجانب 15 جنيه مصرى أجانب مقيمين 15 جنيه مصرى مصريين 5 جنيه مصرى طلبة مصريين 1 جنيه مصرى أيام العمل المتحف يعمل طوال أيام الأسبوع التصوير مسموح بالتصوير الفوتوغرافي فقط بدون فلاش مواعيد الزيارة من 30و 9 إلى 30و1 و من 30و5 إلى 10 الوصول إلى المتحف من ميدان التحرير
من ميدان رمسيس
من ميدان الجيزة يقع القصر بمنطقة الجزيرة ، بحى الزمالك ، بالقاهرة
__________________
|
#83
|
|||
|
|||
نبذه هن المتحف متحف الخزف الإسلامي إن فكرة تأسيس متحف الخزف الإسلامي ضمن مكونات مركز الجزيره للفنون بعد تطويره وتحديثه –نشأت كأمر ضرورى – وبدوافع موضوعية .. حيث أن مصر هى أقدم الحضارات الإنسانية علاقة بفن الخزف منذ ما قبل التاريخ وعلى مر العصور . ومن هنا كان علينا أن نؤكد لهذا الفن الحافل بالثراء وبالتنوع ، والذى تمتد جذوره عبر التاريخ ، وجوده الراسخ .. حيث كان التفكير فى إنشاء هذا المتحف النوعى الجديد عند طرح مشروع الإحلال محل مقتنيات متحف محمد محمود خليل التى كانت تحتل قصر الأمير "عمرو إبراهيم " بالزمالك–بصفة مؤقتة – والتى عادت للعرض فى مقرها الأصلى بالجيزة . .. وهكذا استقرت حديثاً مجموعة من روائع الخزف الإسلامى ، فى قلب الجزيرة ، بين أحضان نهر النيل .. فى هذا القصر الجميل المشيد فى سنة ثلاث وأربعين وثلاثمائة وألف هجرية " 1943 هـ " ، على طراز العمارة الإسلامية .. حيث تتنفس روائع التحف الخزفية فى بيئة معمارية ، هى مجالها الطبيعى الذى هو نتاج نفس الحضارة .. فإذا كانت روائع الخزف الإسلامى تستحق أن نتوقف أمامها طويلاً ، لنتذوق بعض رحيق الجمال .. فإن تأمل تلك الروائع فى إطارها الملائم يضفى عليها البيئة المعمارية جمالاً خاصاً ، فيتحول المكان كله إلى لمحة فنية متكاملة . .. ولا تكتسب زيارة متحف دلالتها إلا إذا أصبحت لقاءً ما بين الإنسان والنتاج الفنى ، ما بين الزائر والمكان . ولسوف يكون هذا اللقاء حميماً عندما تتحقق الهارمونية بين التحف الفنية المعروضة ، وبين العمارة الداخلية للمتحف .
__________________
|
#84
|
||||
|
||||
ايه يا جماعه الي حصل للقسم ده
بسم الله ماشاء اتطور خالص وبقه فيه مواضيع اقل ما يتقال عنها انها كنوز موضوعك اقل ما يتقال عنه انه رائع بجد ربنا بوفئك ويفئنا ان شاء الله ومستنيتن موضعك الجديده والي الامام علي طول ان شاء الله
__________________
26/6 |
#85
|
|||
|
|||
شكرا على ردك الجميل ده وان شاء الله اكون عند حسن ظنك
__________________
|
#86
|
|||
|
|||
اشهر معالم الاقصر ( معبد الكرنك )
معبد الكرنك اصدقائي واحد من اروع معالم الاقصر ومن يذهب الى الاقصر ولم يشاهد الكرنك فهو لم يشاهد شئ فى الاقصر باسرها فمعبد الكرنك قد بني على عده عصور مختلفه وهو يجمع بين عده ثقافات فرعونيه مختلفه وتروي على جدرانه قصص رائعه للملوك واهمها قصه مسله الملكه حتشبسوت الملكه المسترجله او شبيهه الرجال والتى عندما توفت تم نحت معبد خاص بها بقلب احد الجبال فى الضفه الغربيه وتو تسميه هذا المعبد بالدير البحري ويطلق عليه هذا الاسم حتي الان اترككم مع الصور الجميله للكرنك يظهر فى هذه الصوره راس مسله الملكه حتشبسوت تضم هذه الصوره طريق الكباش وهو الطريق الذي كان يربط بين معبدي الكرنك و الاقصر على مسافه يصل طولها الى ثلاثه كيلو مترات ولكن للاسف دفن هذا الطريق ولم يتبقى منه الى هذه الكباش الموجوده فى الصوره وجاري عمل مشروع انتشال هذه الكباش من تحت الاتربه و اخراجها الى الحياه مره اخري بهو الاعمده وهذا البهو يضم 134 عمود يروي كل منهم قصص الحروب الطويله التي عاشتها مصر من قديم الازل وانتصاراتها على يد اعظم الملوك الذين عرفهم التاريخ البحيره المقدسه : وتلك التى كان يغتسل فيها الكهنه قبل اداء ايه مراسم دينيه او احتفالات قوميه تقوم الالهه بحضورها وتستمد هذه البحيره مائها من نهر النيل ولا يذيد فيها منسوب المياه او ينقص حتي مع تغير ارتفاع او نقصان منسوب النيل وهذا واحد من براهين اثبات عبقريه المهندس المصري القديم العظيم الجعران المقدس : وهذا الجعران هو الاه الحظ للمصريين القدماء وكانوا يقومون باللف حوله ثلاث مرات لجلب الحظ السعيد او سبع مرات لكي يتزوج كل شخص من محبوبته التى يحبها او تسع مرات كي تحمل المرأه التى لم يصيبها الحظ فى الانجاب واللف يكون عكس اتجاه عقارب الساعه وللعلم الكثير من الاجانب و المصريين ياتون الى هذا الجعران خصيصا ليقوموا باللف حوله
__________________
|
#87
|
|||
|
|||
معبد الكرنك الكرنك هو أعظم معابد الدنيا! وكيف لا يكون كذلك وأعمال التشييد فيه لم تنقطع على مدى أكثر من ألفى سنة! إنه موقع متشعب ومعقد، وبه ثروة أثرية ضخمة… بدأ إنشاء المعبد أيام الدولة الوسطى (حوالى سنة 2000 ق.م)، ولم يكن المعبد وقتها على هذا المستوى من الفخامة .. وفى عهد الدولة الحديثة التى ينتمى إليها الملك "توت عنخ آمون" والملك "رمسيس الثانى"، أقيم على أنقاض هذا المعبد، معبد فخم يليق بعظمة الإمبراطورية المصرية الضخمة. وكان كل ملك يُضيف جديداً إلى المعبد .. وذلك تقرباً إلى الآلهة، ورغبة فى الخلود، والحصول على شهرة كبيرة عند أفراد الشعب. وللأسف الشديد حدث تخريب كبير فى المعبد أكثر من مرة. وكانت آخر مظاهر هذا التخريب حينما كان الفلاحون يدخلون للحصول على السباخ والأتربة القديمة لتسميد أراضيهم. وقاموا أثناء ذلك بتخريب الآثار والشواهد الأثرية. ولما جاء العالم الفرنسى "شامبليون" إلى مصر، قام هو وغيره بتحذير محمد على باشا، حتى أصدر مرسوماً (أمراً) لحماية الآثار القديمة وذلك فى سنة 1835. ولكن مرة أخرى للأسف الشديد، استمر استخدام بعض صروح المعبد كمحاجر لتكسير الحجر وبيعه. ويجب أن لا ننسى فضل هؤلاء العلماء مثل "شامبليون" فى الحفاظ على آثارنا العظيمة، ولكن فى الوقت نفسه لا ننسى هؤلاء اللصوص الذين سرقوا ونقلوا آثاراً عديدة إلى الخارج .. منها مسلة الأقصر التى نقلوها إلى باريس (وإن كنا نعتز بوجودها فى فرنسا الآن لتكون شاهدة على عظمة الأجداد الفراعنة فى باريس عاصمة النور)، و"حجرة الأجداد" التى نقلوها إلى متحف "اللوفر" بباريس فى عام 1834، وغيرها الكثير .. ولحسن الحظ تم أخيراً إنشاء مصلحة الآثار المصرية فى عام 1858، وبعدها بدأ العالم الفرنسى "ماريت باشا" عمله فى المتحف المصرى الشهير بـ"الأنتكخانة". امنحتب الثالث للأسف لم يبق منه إلا بعض الأنقاض. وكما ترى فى الساحة الخالية توجد مسلة الملك "تحتمس الأول". ويبلغ ارتفاعها 21,65 متراً، وهى إحدى أربع مسلات مصنوعة من الجرانيت. وكانت اثنتان من هذه المسلات – لهذا الملك – قائمتين فى تلك المنطقة، وكذلك اثنتان للملك "تحتمس الثالث". ولم يبق قائماً من تلك المسلات سوى هذه. طريق الكباش (اليوم) بعد ترميمة
__________________
|
#88
|
|||
|
|||
المعبد ايام الفيضان
__________________
|
#89
|
||||
|
||||
الف شكر يا باشا بس اية الحاجات الحلوة دى بص خلينا فى الحربى
__________________
لا توقيع
|
#90
|
|||
|
|||
اقتباس:
بس انت لو ركزت هتلاقى المتحف الحربى موجود كل حاجه عنه فى الصفحه الاولى
__________________
|
العلامات المرجعية |
|
|