|
#1
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
إذن أيها الزميل أنت تتسلى فقط و تضيع علينا وقتنا فأنت تعرف مضمون مانتحدث فيه
فلنتكلم أنا وأنت على الخاص برهة من الوقت لو سمحت
__________________
دخول متقطع أرجو الدعـــــاء بظاهـــــــــر الغيب |
#2
|
|||
|
|||
![]()
موافق......... عدم السب..........
|
#3
|
|||
|
|||
![]() الأسئلة التي لم تجب انت عنها أما الأسئلة التي لم أجد لك إجابة عليها هي :- السؤال الأول : قال تعالى ( إنما حُرّمت عليكم الميتة والدم ...) البقرة : 173 . فهل يحرم اكل السمك - لأنه ميتة - و هل يحرم أكل الكبد والطحال - لأنهما من الدم - ؟ السؤال الثاني: لقد امر الله بقطع يد السارق . فمن أين نقطعها . هل من الكتف أم من المرفق أم منالرسغ ؟ السؤال الثالث : هل يجوز قراءة الفاتحةفي الصلاة ؟ زعمك بأن النبي عليه الصلاة و السلام ليس له سنة ، زعم باطل ،لأن النبي صلى الله عليه و سلم عندما يتكلم في الدين لا ياتي بالحكم من عنده ، وتدبر قوله تعالى ( و ما ينطق عن الهوى . إن هو إلا وحي يوحى ) وهذا في كل الأمورماعدا ما يخص كونه بشر ما تفسير التالي قوله تعالى : (( يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر )) النساء: 59 ، والرد إلى الله هو الرد إلى كتابه، والرد إلى الرسول هو الرد إلى سنته. وكقوله تعالى : (( وأطيعوا الله والرسول واحذروا )) المائدة: 92 ، كما أن الله تعالى بين أن طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم طاعةٌ لله عز وجل في قوله تعالى : (( من يطع الرسول فقد أطاع الله )) النساء: 80 كما أنه سبحانه أمر المسلمين أن يأتمروا بأمر رسول الله ، وينتهوا بنهيه ، في قوله سبحانه : (( وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا واتقوا الله إن الله شديد العقاب )) الحشر: 7 وآيات أخرى كثيرة تدل على وجوب طاعته صلى الله عليه وسلم ، ورد الأمر إليه ، منها قوله تعالى : (( وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة وأطيعوا الرسول لعلكم ترحمون )) النور: 56 وقوله جل شأنه : (( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما )) النساء: 75 وقوله سبحانه : (( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا )) الأحزاب: 86 . هذا بالإضافة إلى الآيات الكريمة التي قرن الله فيها الحكمة مع الكتاب، كقوله تعالى : (( وأنزل الله عليك الكتاب والحكمة وعلمك ما لم تكن تعلم وكان فضل الله عليك عظيما )) النساء: 113 ، فقد ذهب كثير من أهل العلم إلى أن المقصود بالحكمة هو السنة النبوية |
#4
|
|||
|
|||
![]()
والأن دعنا نتفق علي نقاط أساسية حتي يكون للحوار فائدة ولا يكون مجرد جدال لا فائدة منه علينا أن نطرح التعصب للمذهب جانباً وأن يكون غرضنا البحث عن الحقيقة وأن نترك للعقل والنفس المساحة التي بها نستطيع أن نختار ونميز عن قناعة لا عن تعصب وقبل أن نجيب علي بعضنا البعض نبين أوجه الإتفاق ونبين أوجه الإختلاف ونشرح بالدليل والبرهان.
|
#5
|
|||
|
|||
![]()
اهل السنة و الجماعة لو افترضنا انها سنة الرسول (مع انها غير ذلك) الجماعة تعود علي من..........
|
#6
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
ويقول أيضاً عن المهاجرين والأنصار: (وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ)(التوبة:100). فكيف يرضى الله عنهم وهو يعلم أنهم سيفسقون، ويرتدون، ويغيرون إرادة الرسول -صلى الله عليه وسلم-؟! بل وجعلهم الله أيضاً شهداء على الأمم فقال: (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ...)(البقرة:143). وذكر أيضاً أن ما آمن به الصحابة هو الحق فقال -تعالى-: (فَإِنْ آَمَنُوا بِمِثْلِ مَا آَمَنْتُمْ بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوْا وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا هُمْ فِي شِقَاقٍ فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ)(البقرة:137). وحتى الرسول -صلى الله عليه وسلم- شهد لهم بأنهم أفضل الناس؛ فقال -صلى الله عليه وسلم-: (خَيْرُ النَّاسِ قَرْنِي ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ... ) متفق عليه. فكيف لعاقل أن يتصور أن تكون دعوة النبي -صلى الله عليه وسلم- فاشلة، وبمجرد موته خالف أتباعُه وصيتَه وتآمروا عليه كما يقول الشيعة؟؟! بل هم الذين رباهم النبي -صلى الله عليه وسلم- على عينه، ناهيك عن مناقب أصحابه بالتخصيص؛ فأبو بكر -رضي الله عنه- مثلاً مذكور في القرآن بالثناء الجميل، قال -تعالى-: (ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا... )(التوبة:40)، وقال النبي -صلى الله عليه وسلم- أيضاً في مناقب أبي بكر: (سُدُّوا عَنِّى كُلَّ خَوْخَةٍ -باب صغير- فِي هَذَا الْمَسْجِدِ غَيْرَ خَوْخَةِ أَبِي بَكْرٍ) متفق عليه. بل وخطب النبي أيضاً قبل وفاته بأربعة أيام وقال: (وَيَأْبَى اللَّهُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلاَّ أَبَا بَكْرٍ) متفق عليه، ومناقب أخرى كثيرة لجميع أصحابه. ولنعد لموضوع رزية يوم الخميس؛ في الصحيحين عن ابن عباس -رضي الله عنهما- قال: (لَمَّا حُضِرَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَفِى الْبَيْتِ رِجَالٌ فِيهِمْ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ فَقَالَ النَّبِي -صلى الله عليه وسلم-: هَلُمَّ أَكْتُبْ لَكُمْ كِتَابًا لاَ تَضِلُّونَ بَعْدَهُ. فَقَالَ عُمَرُ: إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَدْ غَلَبَ عَلَيْهِ الْوَجَعُ وَعِنْدَكُمُ الْقُرْآنُ حَسْبُنَا كِتَابُ اللَّهِ. فَاخْتَلَفَ أَهْلُ الْبَيْتِ فَاخْتَصَمُوا فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ: قَرِّبُوا يَكْتُبْ لَكُمْ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- كِتَابًا لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ. وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ مَا قَالَ عُمَرُ. فَلَمَّا أَكْثَرُوا اللَّغْوَ وَالاِخْتِلاَفَ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-: قُومُوا. قَالَ عُبَيْدُ اللَّهِ فَكَانَ ابْنُ عَبَّاسٍ يَقُولُ إِنَّ الرَّزِيَّةَ كُلَّ الرَّزِيَّةِ مَا حَالَ بَيْنَ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَبَيْنَ أَنْ يَكْتُبَ لَهُمْ ذَلِكَ الْكِتَابَ مِنِ اخْتِلاَفِهِمْ وَلَغَطِهِمْ). |
#7
|
|||
|
|||
![]()
اجب عن الأسئلة السابقة من فضلك
|
#8
|
|||
|
|||
![]()
انت تاتي من البخاري ومسلم ........هات من ابن كثير و الطبري
|
#9
|
|||
|
|||
![]()
اخوتى فى الله اشكر لكم غيرتكم على الدين لكن يا احبائى احب ان اذكركم ان علمائنا على مر العصور امرونا الا نجادل هذه النوعية من الاقزام فهم اهون على الله من جناح بعوضة ولا فائدة لنا من الجدال معهم بل سيؤدى الى بلبلة الاخوة الذين ليسوا على جانب كبير من العلم والفقه وامثال هذا الفقار تملأ المنتديات كالسوس فى الخشب فأرجو ان توفروا وقتكم الثمين لذكر الله بدلا من جدال لا يفيد
آخر تعديل بواسطة ibrahimsalhin ، 14-07-2009 الساعة 10:35 PM |
#10
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
أتفق معك أخي الكريم ولكن لا مجال لإشاعة البلبلة في نفوس الناس علي الرغم من أن الحق واضج والباطل جلي ولكن هناك حملة كل غرضها التشيع و يجب أن نقف ضدها وغلق الحوار لن يغلق كل الأبواب المفتوحة علي أبنائنا ولن يعود بفائدة فالدعوة مهمتنا شئنا أم أبينا كل ما علينا أن نتعلم الحق حتي نثبت عليه كما أنه لا يجب غلق الموضوع خاصة أن الموضوع بدأ بمناقشة أي شبهة أراد أصحابها تشويه صورة الإسلام بها وعرض كيفية الرد عليها حتي لا يقع أبنائنا فريسة حملات التنصير والتشيع والبهائية وغيره من الحملات والحوار مع القاهر ذو الفقار مستحدث علي الموضوع فلا أري أبداً بوجوب غلق الموضوع فقد اجبنا بما يفحم ويقنع أي متشكك ولا نخشي أن يرتد من يرتد بعد كل هذه الأدلة الواضحة لأنه قد وضع الأقفال علي السمع والبصر والفؤاد |
#11
|
||||
|
||||
![]() و لامجال لإشاعة البلبلة فى نفوس الناس
والأفضل كما طلبت تثبيت الموضوع فساضطر آسفة لإنهاء الحوار و غلق الموضوع
__________________
دخول متقطع أرجو الدعـــــاء بظاهـــــــــر الغيب |
#12
|
|||
|
|||
![]()
أتفق مع الأخت الكريمة فلا مجال لإشاعة البلبلة في نفوس الناس علي الرغم من أن الحق واضج والباطل جلي ولكن هناك حملة كل غرضها التشيع و يجب أن نقف ضدها وغلق الحوار لن يغلق كل الأبواب المفتوحة علي أبنائنا ولن يعود بفائدة كما أنه لا يجب غلق الموضوع خاصة أن الموضوع بدأ بمناقشة أي شبهة أراد أصحابها تشويه صورة الإسلام بها وعرض كيفية الرد عليها حتي لا يقع أبنائنا فريسة حملات التنصير والتشيع والبهائية وغيره من الحملات والحوار مع القاهر ذو الفقار مستحدث علي الموضوع فلا أري أبداً بوجوب غلق الموضوع فقد اجبنا بما يفحم ويقنع أي متشكك ولا نخشي أن يرتد من يرتد بعد كل هذه الأدلة الواضحة لأنه قد وضع الأقفال علي السمع والبصر والفؤاد
|
#13
|
|||
|
|||
![]()
[quote=Khaled Soliman;1412047 لا يقع أبنائنا فريسة حملات التنصير والتشيع والبهائية [/quote] لقد وقعوا بالفعل...
|
#14
|
|||
|
|||
![]()
ولنعد لموضوع رزية يوم الخميس؛ في الصحيحين عن ابن عباس -رضي الله عنهما- قال: (لَمَّا حُضِرَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَفِى الْبَيْتِ رِجَالٌ فِيهِمْ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ فَقَالَ النَّبِي -صلى الله عليه وسلم-: هَلُمَّ أَكْتُبْ لَكُمْ كِتَابًا لاَ تَضِلُّونَ بَعْدَهُ. فَقَالَ عُمَرُ: إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَدْ غَلَبَ عَلَيْهِ الْوَجَعُ وَعِنْدَكُمُ الْقُرْآنُ حَسْبُنَا كِتَابُ اللَّهِ. فَاخْتَلَفَ أَهْلُ الْبَيْتِ فَاخْتَصَمُوا فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ: قَرِّبُوا يَكْتُبْ لَكُمْ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- كِتَابًا لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ. وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ مَا قَالَ عُمَرُ. فَلَمَّا أَكْثَرُوا اللَّغْوَ وَالاِخْتِلاَفَ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-: قُومُوا. قَالَ عُبَيْدُ اللَّهِ فَكَانَ ابْنُ عَبَّاسٍ يَقُولُ إِنَّ الرَّزِيَّةَ كُلَّ الرَّزِيَّةِ مَا حَالَ بَيْنَ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَبَيْنَ أَنْ يَكْتُبَ لَهُمْ ذَلِكَ الْكِتَابَ مِنِ اخْتِلاَفِهِمْ وَلَغَطِهِمْ).
وزاد البخاري في روايته أن بعض الصحابة -وليس عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- قالوا: (أَهَجَرَ) بمعنى أنه -صلى الله عليه وسلم- يتكلم بكلام لا يفهمه البعض. وذكر النووي والسيوطي والقاضي عياض رواية: (أَهَجَرَ) بالهمز أي: بالاستفهام اعتراضاً على من رفض الكتابة للرسول -صلى الله عليه وسلم-، أي: هل يمكن أن يهذي حتى تمنعوا عنه دواة ليكتب لنا الكتاب. فلفظ (أَهَجَرَ) لا يحمل على خرف كما تقول الشيعة؛ فله معانٍ متعددة، والرد على هذا أن هذا الأمر ربما كان مستحبًا بدليل أنه لو كان أمر توثيق الخلافة لأحد الصحابة أمر من السماء أو واجب لما سكت الرسول -صلى الله عليه وسلم- وهو المبلِغ عن ربه -سبحانه وتعالى-: (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلامَ دِينًا...)(المائدة:3). فهل يعقل أن يكون الرسول ترك أمراً واجباً وقصَّر في أدائه؟! فالصحيح أن هذا الأمر ربما كان مستحباً بدليل سكوت النبي -صلى الله عليه وسلم- عليه بعد ذلك. |
#15
|
|||
|
|||
![]()
ننتقل الأن لصلاة الظهر ونعود مع شبهة جديدة وكيفية الرد عليها لحين إجابة القاهر ذو الفقار
|
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|