|
#1
|
||||
|
||||
![]() ![]() ![]() |
#2
|
||||
|
||||
![]() اللهم إنى أسألك أن تجعل النور فى بصرى وذكرك بالليل والنهار على لسانى وأسألك عملاً صالحاً فارزقنى
|
#3
|
||||
|
||||
![]() صدقة الفطر : هي الصدقة التي تجب بغروب شمس آخر يوم من رمضان على المسلم المالك لمقدار صاع من طعام يزيد عن قوته وقوت عياله يوماً وليلة. وقد وردت أحاديث تبين الحكمة من وجوبها ومقدارها ومم تخرج وغير ذلك من أحكامها، ومنها:
وهي تجب -كما سبق- على الحر المسلم، لكنها تجب عليه عن نفسه وعن الذين يعولهم من المسلمين من أولاده وعبيده وغيرهم ذكوراً وإناثاً صغاراً وكباراً، كما يدل عليه هذا الحديث وغيره، وأن الواجب إخراجها قبل صلاة العيد. عيد الفطر: هو أحد عيدي المسلمين فقد شرع الله للمسلمين عيد الفطر في أول يوم من شهر شوال بعد الانتهاء من شهر الصيام، فيخرج المسلمون فيه لأداء صلاة العيد شكراً لله على أن وفقهم لأداء ركن هام من أركان الإسلام وهو الصيام، فمن الأحاديث الواردة في ذلك:
|
#4
|
||||
|
||||
![]() ماذا بعد رمضان ؟
كل خير ان شاء الله بس محتاجين دعائكو بالهدايه وجزاكم الله خيرا
__________________
Alone Fy El-Kon
|
#5
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
الحمد لله رب العالمين
اللهم بارك لنا فى رمضان وفى ايام السنة كلها واهدنا فيمن هديت وعافنا فيمن عافيت |
#6
|
||||
|
||||
![]() |
#7
|
||||
|
||||
![]() |
#8
|
||||
|
||||
![]()
طبعا بعد رمضان العيد وكحك العيد ... جزاك الله خيرا على الموضوع الرائع ده وبارك الله فيك.. وكل سنة وانتم طيبين
وطبعا شهر رمضان ميدان للتنافس وكلنا بنستنى شهر رمضان ... وخاب وخسر من أدرك رمضان ولم يغفر له كما جاء في الحديث الشريف والنبي صلى الله عليه وسلم صاعد على المنبر فجاءه جبريل عليه السلام وقال له : خاب وخسر من أدرك أبويه أو أحد أبويه في الكبر ولم يدخلاه الجنة قل أمين , قلت أمين , خاب وخسر من أدرك رمضان ولم يغفر له قل أمين , قلت أمين)0
__________________
تم الحذف بواسطه الإداره السبب التوقيع مخالف |
#9
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
بارك الله فيكم وعليكم ورضى عنكم وكل عام وانتم بالف خير ![]() |
#10
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#11
|
||||
|
||||
![]()
فضل ليلة القدر
ليلة القدر ، أفضل ليالي السنة ، لقوله تعالي: (إنا أنزلناه في ليلة القدر · وما أدراك ما ليلة القدر · ليلة القدر خير من ألف شهر ) . أي العمل فيها ، من الصلاة والتلاوة ، والذكر ، خير من العمل في ألف شهر ليس فيها ليلة القدر . أخرج البخاري ، عن أبي هريرة رضي الله عنه ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (من صام رمضان إيماناً واحتساباً ، غفر له ما تقدم من ذنبه ، ومن قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً ، غفر له ما تقدم من ذنبه ). وسميت بليلة القدر : لعظم قدرها وشرفها . استحباب طلبها ويستحب طلبها في الوتر ، من العشر الأواخر من رمضان ، فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يجتهد في طلبها في العشرة الأواخر . أخرج الشيخان ، عن عائشة رضي الله عنها ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (تحروا ليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر من رمضان ) أخرجه البخاري ومسلم . قال ابن حجر في الفتح – بعد أن أورد الأقوال الواردة في ليلة القدر- : وأرجحها كلها ، أنها في وتر من العشر الأخيرة ، وأنها تنتقل كما يفهم من أحادث هذا الباب .. وأرجاها أوتار العشر ، وأرجى أوتار العشر عند الشافعية ، ليلة أحدى وعشرين ، أو ثلاث وعشرين ، على ما في حديث أبي سعيد وعبدالله بن أنس .. وأرجاها عند الجمهور ، ليلة سبع وعشرين . قال العلماء : الحكمة في إخفاء ليلة القدر ، ليحصل الآجتهاد في التماسها ، بخلاف ما لو عينت لها ليلة لأقتصر عليها . قيامها والدعاء فيها روى أحمد ، وأبن ماجه والترمذي ، عن عائشة رضي الله عنها قالت : (قلت يارسول الله ! أرأيت إن علمت أي ليلة ليلة القدر ، ما أقول فيها ؟ قال قولي : اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني ). |
#12
|
||||
|
||||
![]()
نرجو من الله الثبيت بعد رمضان وانشاء الله انا هواظب على مراجعة ماحفظته يكون لى ورد يومى وربنايتقبل منا ومنكم
|
#13
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
امين امين
ربنا يتقبل ويجزيكم خيرا ويوفقكم الى ما يحب ويرضى |
#14
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#15
|
||||
|
||||
![]() الحج أشهر معلومات قال تعالى: { الحج أشهر معلومات فمن فرض فيهن الحج فلا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج وما تفعلوا من خير يعلمه الله وتزودوا فإن خير الزاد التقوى واتقونِ يا أولي الألباب } (البقرة:197) لما كان التقرب إلى الله سبحانه لا يتم بترك المعاصي فحسب، بل لا بد أيضًا من فعل ما أمَرَ به سبحانه؛ فالشرع في مبتداه ومنتهاه قائم على أمر ونهي، وفعل وكفٍّ؛ بيَّن تعالى في هذه الآية وما يليها من آيات فرائض الحج وآدابه على الجملة، وما يجب أن يُراعى في أدائه، وأشار إلى بعض أركانه وشعائره. وقد ظهرت عناية الله تعالى بهذه العبادة العظيمة، إذ بَسَطَ تفاصيلها وأحوالها، مع تغيير ما أدخله أهل الجاهلية فيها . والبداية مع قوله تعالى: { الحج أشهر معلومات } وللمفسرين فيه أقوال، نختار منها: الأول: أن يكون ذلك تمهيدًا لقوله سبحانه: { فلا رفث } تهوينًا لمدة ترك الرفث والفسوق والجدال، لصعوبة ترك ذلك على الناس، ففي الموطأ أن عائشة رضي الله عنها قالت لـ عروة بن الزبـير رضي الله عنه: يا ابن أخي، إنما هي عَشْر ليالٍ، فإن تَخَلَّج في نفسك شيء فدعه، تعني بذلك: إن حَدَّثَتْكَ نفسك بفعل شيء لا يجوز حال الإحرام فدعه إلى أن تحلَّ من إحرامك، وذلك كالصيد، وإتيان النساء، وشِبْه ذلك . الثاني: أن الإحرام للحج لا يكون إلا في هذه الأشهر، وهي شوال، وذو القعدة، وذو الحجة؛ ففي الأثر عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: من السُّنَّة أن لا يحرم بالحج إلا في أشهر الحج. وهذا القول مروي عن كثير من الصحابة والتابعين، وللفقهاء فيه تفصيل، نُمسك عن الخوض فيه هنا. الثالث: أن الآية تقرير لما كانوا عليه في الجاهلية من تعيين أشهر الحج . وقوله تعالى: { فمن فرض فيهن الحج } معنى { فرض } نوى وحَزَم وعزم؛ فنيَّة الحج هي العزم عليه، وهو "الإحرام" قال الطبري : أجمعوا على أن المراد من الفرض هنا الإيجاب؛ وعن ابن عباس رضي الله عنه، قال: { فمن فرض فيهن الحج } يقول: من أحرم بحج أو عمرة . وقوله جلَّ من قائل: { فلا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج } قال أهل اللغة: { لا } في الآية للجنس، مبالغة في النهي عن تلك الأمور، حتى جُعلت كأن الحاج قد نُهيَ عنها فانتهى. و"الرفث" اللغو من الكلام والفحش منه . ولما كان المقصود من الحج الذل والخضوع لله سبحانه، والتقرب إليه ما أمكن بأنواع القربات، والتنـزه عن مقارفة السيئات، حتى يكون الحج مبرورًا وبالتالي مقبولاً، أرشد سبحانه عباده إلى الطريق الموصل لذلك؛ فنهى سبحانه عما يفسد هذه العبادة، ويبعدها عن مقصدها الذي شُرعت لأجله، وأمر تعالى بكل خير يقرِّب إليه، وخاصة في هاتيك البقاع الشريفة. والمعنى: من أحرم بالحج أو العمرة، فَلْيَتَجنَّبِ الرفث، وهو الجماع، بدليل قوله تعالى: { أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم } (البقرة:187) وكذلك يَحْرُم تعاطي دواعي الجماع، كالمباشرة، والتقبيل، والتكلم بذلك. آخر تعديل بواسطة محمد رافع 52 ، 03-11-2008 الساعة 10:49 AM |
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
رمضان, رجب, شعبان, شهر الصيام |
|
|