#61
|
||||
|
||||
اقتباس:
شكرا علي إثباتك الدامغ لي كل مرة أن كلامي أجوف .. علي الأقل هذا الكلام نابع من رأس لم يخلق بعد من يضع يده فوقها .. لكنك تصر دوما علي إستدعائي .. ولم أري في كلامك مرة واحدة .. أي شيئ يذكر سوي .. توجهات بالهجوم علي السيسي .. وكأنك تري أن هجومك هذا .. ذو قيمة أو مصداقية .. أو إنه سيؤثر في أحد وكما قلت لك سابقا .. عباراتك الرنانة.. لن يكون لها صدي إلا عند من أطلقها .. وهم أقليات .. بجانب الشعب يفتقدون وزنهم .. كما فقدوا إتزانهم .. العسكر لم يفرضوا نفسهم علينا .. بل هم من لاذ بهم الشعب ولبوا ندائه .. وسؤالك المعجز الذي لم ولن تجاوبه يوما ؟؟؟ ماهي بدائلك .. بصفتك صاحب الكلام الغير أجوف .. سبات عميق .. لكن كلامك منقول ومقتبس عن جماعة تراك مصيبا فيما تحبه وترغبه .. وأنا أبرأ بك .. أن تكون واحدا منهم
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ تعديل ليس في محله كان من الأفضل حذف المشاركة أو إيقافي .. لو كان ذلك هو الحل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ .. فأنت أعلي وأقدر .. من أن تنحدر لمصاف أؤلئك الصاعدون إلي الحضيض .. سلام يامن كنت .. صديقي
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 06-04-2014 الساعة 07:01 PM |
#62
|
|||
|
|||
اقتباس:
غفر الله لكم ولنا وللجميع إن شاء الله تعالي . - أنت لا تري ولن تري أبداً إلا ما يتوافق مع هواك فقط . - وهل كل مشاركاتي التي ضد حكم الاخوان كانت تصب في صالح حكم العسكر حتي تكون مشاركاتي التي هي ضد حكم العسكر تصب في صالح الاخوان ؟! أنا لا يعنيني هذا أو ذاك , كما لا يعنيني أي استنتاجات خاطئة لا يوجد لها أي أساس من الصحة . مصر أكبر بكثير جداً من حصرها في حكم فاسد وفاشل سواء كان حكم عسكري أو اخواني ! - أي حكم بخلاف الحكم العسكري والحكم الاخواني . وتأسيس دولة مؤسسات مستقلة وليست تابعة للحاكم ولحاشيته الفاسدة . وقد رأينا ( من يري بعينيه وعقله دون اتباع لهواه ) ما حدث في يناير 2011 وما تلاها من أحداث ( ماسبيرو - محمد محمود - مجلس الوزراء ) أدت إلي سقوط قتــلي وجرحي عددهم ليس بالقليل في محاولة للتخلص من الحكم العسكري . ونري أيضاً ما يحدث حتي الآن نتيجة انتزاع الحكم الاخواني . من يفعلوا هذا لا يستحقوا أن يحكمونا ولا أن يطبل لهم أحد ! ها قد أجبتك عما سألتني عنه . لست عاجزاً عن الاجابة مثلك ومثل مؤيدي مبارك والحكم العسكري ! للمرة الثانية : أي حاكم بخلاف حاكم عسكري أو اخواني . شكراً علي المرور الكريم |
#63
|
||||
|
||||
اقتباس:
للمرة المليون.. العجز هي مشاركاتك المكثفة التي لن تبلغ بها مقصدك .. فالسهم سيرتد علي من أطلقه .. أما أسئلتك فليس فيها مايعجز .. بل هي أبسط مما تتخيل .. تعترضنا .. من ذوي الجماعة الإرهابية وأفاعيها .. يوميا .. وجئت أنت .. لتكمل مشوارهم .. بإحصائيات من مصادر موبوءة .. وهذا ليس بمستغرب .. فأنا مؤمن تماما بأن .. النظرية التي تقنعنا بها شيئ .. والتطبيق الفعلي علي صفحات المنتدي شيئ آخر .. أما من هم مثلي ومثل مؤيدي مبارك والحكم العسكري .. فلا نطلب من المولي عز وجل إلا الثبات علي مبادئنا ولايبتلينا سبحانه وتعالي بما إبتلي به غيرنا
من الرقص علي كل الحبال .. أشكرك وأرجو ألا تستدعيني مرة أخري
__________________
|
#64
|
|||
|
|||
اقتباس:
- أجبتك عما سألتني عنه واعتقدت واهماً بأنني عاجز عن الرد . - الرقص علي كل الحبال ليس من شيمي وسبق وأن تحديتك وتحديت الجميع هنا أن يأتي لي بمشاركة واحدة أيدت فيها الحكم العسكري الفاسد والفاشل . فعجزت أنت ( كما هي عادتك معي ) وغيرك عن إثبات ذلك وستظل عاجز عن هذا إن شاء الله تعالي . - أهلاً بك في كل وقت . وأتمني ولو لمرة واحدة أن أري لك مشاركة فيها حوار ونقاش موضوعي معي . خالص تحياتي |
#65
|
|||
|
|||
متتعبش نفسك أخى الغالى مستر / على
إطرح الموضواعات الرائعة و لا داعى لهذا الجدال العقيم بارك الله فيكم وجزاكم خيراً |
#66
|
|||
|
|||
ياناس انتوا مستنين من واحد كل برنامجة الانتخابى جملة واحدة ( انتوا مش عارفين انتوا نور عنينا ولا اية ) ومن ساعتها بوشة الفقر ما عدناش بنشوف النور دا الا بالكشافات ولسة الصيف مدخلش . افيقوا يرحمكم الله من الغيبوبة . وانتخبوا ال ***
|
#67
|
||||
|
||||
شكرا مستر علي .. علي الحوار .. وكما قلت لك سابقا .. ليس من المهم علي الإطلاق .. أن نتلاقي فكريا .. أو تري في نقاشي وحواري الموضوعية .. أو لا .. لكن المهم أن نحافظ علي الإحترام الذي بيننا .. والحمد لله .. أتركك لموضوعك لأن هناك أفاعي كبيرة .. بدأت تتوافد علي الكأس .. وإستكثرت أن تقف موقف المتفرجين .. بينما تتزاحم علي الكأس .. الديدان الصغيرة ..
خالص تحياتي
__________________
|
#68
|
|||
|
|||
اقتباس:
أهلاً بك أ/ خالد عود أحمد إن شاء الله تعالي . وجزاك مثله إن شاء الله تعالي . شكراً علي مرورك الكريم |
#69
|
|||
|
|||
اقتباس:
وشه فقر ؟!! كنت أتمني أن تكون مشاركتك بصورة موضوعية سواء اتفقت أو اختلفت مع الموضوع وبعيداً عن استخدام أوصاف ليست موضوعية . شكراً علي المرور الكريم |
#70
|
|||
|
|||
اقتباس:
عن نفسي , أحترم الجميع هنا كأشخاص . أما الفكر والرؤي فهي محور نقاشي مع الجميع . أتفق مع الفكر كله أو بدرجة ما , أو أختلف معه بدرجة ما , أو أختلف معه تماماً وأستنكره . وأراعي في كل الأحوال ألا أتجاوز أو أتطاول علي أحد . وكنت أتمني منك يا أستاذ أشرف وأنت تؤكد علي ضرورة المحافظة علي ما بيننا من احترام , ألا تصف من تختلف معهم بهذه الأوصاف . فما لا تقبله علي نفسك لا توجهه لغيرك . اجعل نقاشك حول الفكر والرؤي , ولا تجعله حول الشخص وذاته . خالص تحياتي |
#71
|
|||
|
|||
النـــفــــــــــــــاق وجهــــــــــــــــة نــظــــــــــــــــــر نجاد البرعي من حق السيدة فايزة أبوالنجا أن تعلن تأييدها المرشح الرئاسى المحتمل السيد عبدالفتاح السيسى، موظف حكومى متقاعد. من حقها أن تبدى رأيها كما تشاء. يمكن لأى موظف حكومى سابق أن يفعل الأمر نفسه. يبدو الأمر مختلفا عندما يتعلق بموظفى الحكومة رفيعى المستوى، ليس من حقهم إعلان انحيازهم السياسى لأى مرشح. انحياز أعضاء هيئة الوزارة التى ستدير العملية الانتخابية من الكبائر، وهو يلقى ظلالا قوية من الشك حول نزاهة تلك العملية وحيادية الأجهزة القائمة عليها. يجب طرد الوزير الذى يعلن انحيازه دون تأخير من هيئة الوزارة لو تقاعس هو عن الاستقالة. فى الرابع والعشرين من مارس الماضى نقلت الصحف عن رئيس الوزراء إبراهيم محلب قوله: «ستتم إقالة أى وزير يعلن تأييده ترشح السيسى للرئاسة». وزير الشباب حضر هذا اللقاء، واستمع إلى رئيس الوزراء. صحيح أنه بدا مضطربا أثناء الاجتماع، وغادره مسرعا، عندما بلغه خبر حبس شقيقه، بتهمة إهدار المال العام، إلا أن ذلك لا يعد عذرا يبيح له أن يضرب بقرار رئيس الوزراء عرض الحائط. وزير الشباب أعلن تأييده ترشح السيد عبدالفتاح السيسى للرئاسة ورغبته فى أن يكون ضمن حملته الانتخابية. خالد عبدالعزيز ليس وزيرا بلا نفوذ، تحت يد الرجل أكثر من أربعة آلاف مركز شباب. مراكز بناها الشعب بأمواله يسيطر عليها وزير لا يخفى ميله إلى مرشح رئاسى محتمل، تصادف أنه كان قائدا للقوات المسلحة حتى أقل من أسبوع. الأخطر من موقف وزير الشباب، موقف وزيرة الإعلام التى تسيطر على إمبراطورية «ماسبيرو». أعلنت درية شرف الدين دعمها المرشح الرئاسى المحتمل عبدالفتاح السيسى. وفقا للمعلومات المتوافرة فإن المصريين جميعا، بمن سوف يصوتون ضد السيسى، يتحملون قيمة العجز فى ميزانية التليفزيون الذى تديره وزيرة الإعلام، والتى تصل إلى أكثر من اثنى عشر مليار جنيه سنويا. طبعا لا مجال هنا للحديث عن تصريحات وزيرة البيئة ليلى إسكندر التى تؤكد فيها دعمها للسيسى، ولا تصريحات وزير الكهرباء والطاقة محمد شاكر، التى تسير فى الاتجاه نفسه. وزير الكهرباء الذى أظلم شوارع مصر وبيوتها من المفترض أن يبتعد قليلا عن تأييد أى مرشح، فلا أحد يتصور أن ننتخب شخصا يؤيده «أبو الليالى المظلمة». أتصور أن رئيس الوزراء عليه أن يجرى وفورا تعديلا وزاريا محدودا يتم بموجبه إخراج هؤلاء الوزراء الأربعة من الوزارة. سوف يؤدى هذا التعديل إلى التأكيد على أن الانتحابات الرئاسية ستتم بنزاهة وحياد، وأن مراكز الشباب وقنوات التلفزة الرسمية وخدمات الكهرباء والطاقة لن تستخدم لحساب مرشح رئاسى ضد مرشح رئاسى آخر، ولو بحسن نية. التعديل نفسه سوف يتيح لهؤلاء الوزراء أن يسارعوا ألى الانضمام لحملة السيسى إن وافق هو على ذلك، فربما نجحوا- وهم فى حملته- فيما فشلوا فيه وهم فى الوزارة.. إقناع الناس بأن النفاق وجهة نظر. http://www.almasryalyoum.com/news/details/422277 |
#72
|
|||
|
|||
مقال بلال فضل الممنوع من النشر: "الماريشال السيسي" بعد منع صحيفة الشروق نشر مقالة الكاتب الصحفى بلال فضل، نشر أحد المواقع "مدى"، المقال الممنوع تحت عنوان " الماريشال السيسي"، وجاء نصه كالآتى: سواءا كان الأستاذ محمد حسنين هيكل يقوم حقا بإعداد البرنامج الرئاسي للمشير عبد الفتاح السيسي كما نشرت صحيفة (اليوم السابع)، أو كان فقط يحتفظ فقط بدور الخبير الذي لا يبخل بواجب النصيحة كما سبق أن روى، سيبقى لدي في الحالتين سؤال مهم يشغلني بشدة: يا ترى هل روى الأستاذ هيكل للمشير عبد الفتاح السيسي وقائع الحوار الذي دار بينه وبين القائد العسكري الإنجليزي الأشهر برنارد مونتجمري حين زار مصر بمناسبة مرور ربع قرن على معركة العلمين الشهيرة، والتقى هيكل به يومها ودار بينهما حوار طويل أبدى فيه مونتجمري الذي كان يحمل رتبة المشير أو الفيلد ماريشال استغرابه من حصول القائد العام للقوات المسلحة المشير عبد الحكيم عامر على تلك الرتبة بشكل سياسي دون أن يحقق انجازا عسكريا يجعله يستحق تلك الرتبة طبقا لنص كلمات مونتجمري التي يرويها هيكل؟. الواقعة يحكيها الأستاذ هيكل في كتابه الجميل (زيارة جديدة للتاريخ) حيث يقول ـ في صفحة ١٨٠ طبعة دار الشروق ـ أن مونتجمري وصف المشير عبد الحكيم عامر بأنه أصبح ماريشالا سياسيا، ثم قال لهيكل بالنص "ليست هناك حاجة على الإطلاق لـ "ماريشال سياسي"، الماريشالية لا تكون إلا بقيادة الجيوش في الميدان، وليس من أي سبب آخر". يقول هيكل "قلت مقاطعا: قد لا أختلف معك كثيرا، ومع ذلك فلماذا لا تسأله هو الآخر حين تلقاه. فقال: هل أستطيع أن أسأله هذا السؤال فعلا إذا لقيته، وهل يغضبه السؤال؟. وقلت ضاحكا: لا أعرف". ولم يذكر الأستاذ هيكل بعدها هل سأل مونتجمري المشير عامر ذلك السؤال الشائك أم لا. الأهم والأخطر أن مونتجمري في حواره مع هيكل لم يكتف بإثارة مسألة حصول المشير عامر على لقب عسكري دون أن يحقق إنجازا عسكريا، بل قرر أن يخوض في قلب ما رآه مشكلة تعاني منها مصر، هي مشكلة العلاقة بين العسكريين والمدنيين، وقد بدأ حديثه بتذكر خلاف حدث بينه وبين ونستون تشرشل رئيس الوزراء البريطاني إبان الحرب العالمية الثانية وأحد أشهر الساسة البريطانيين على مر العصور، راويا أن تشرشل أرسل إليه أثناء اندلاع معركته مع الجيش الألماني بقيادة روميل يطلب منه غاضبا أن يتحرك بالهجوم ولا يكتفي بخوض معركة دفاعية، ليرد مونتجمري عليه ببرقية أملاها على مساعده الجنرال فرانسيس دي جينجاند قال فيها بالنص "إنني أرجو أن يظل رئيس الوزراء في مكانه وأن يترك لي مكاني"، واستشهد مونتجمري بمساعده الجنرال جينجاند الذي كان معه في زيارته لمصر. ثم أضاف مونتجمري قائلا لهيكل "إنني لا أحب الساسة حين يتحولون إلى جنرالات، وأيضا لا أحب الجنرالات حين يتحولون إلى ساسة"، وهنا يروي هيكل "وعلى غير انتظار وحواسي كلها معه، اندفع مونتجمري في عملية اختراق مفاجئة لخطوطي، وسألني: "لماذا يتحول الجنرالات عندكم إلى ساسة؟"، وحاولت أن أكسب وقتا فسألته "أي جنرالات؟"، قال بسرعة "ناصر وزملاؤه". قلت: "إن ناصر ليس جنرالا وآخر رتبة وصل إليها في الجيش هي رتبة الكولونيل فقط"، قال مشددا الهجوم "حسنا، سوف أعدّل سؤالي: لماذا يتحول الكولونيلات إلى ساسة"، قلت "حلمك.. دعني أشرح لك القصة بالتفصيل. ورحت أحدثه عن ظروف مصر ومراحل تطورها، والظروف التي أحاطت بالثورة، وكيف أن الذين قاموا بها مجموعة من شبان الجيش، قاموا بها بوصفهم شبابا وطنيين لا ضباطا في الجيش، بل وكانت مهمتهم الأولى في الثورة هي الاستيلاء على مقاليد الأمور في الجيش لكي يمنعوا الملك من استخدامه ضد ثورة الشعب، ثم يضعونه هم تحت تصرف الثورة الشعبية لتأمين أهدافها، ثم استعرضت ظروف العالم الثالث كله ودور الجيوش فيه باعتبارها المؤسسات الوحيدة القادرة على كفالة الاستمرار في أوقات الأزمات الكبرى". لم يجد مونتجمري تفسير هيكل مقنعا فقال له "إنك لن تستطيع أن تقنعني"، وهنا جاء رد هيكل مفاجئا حيث قال له "إنني لا أحاول إقناعك، وكيف أستطيع أن أقنعك بشيئ أنا نفسي غير مقتنع به، إنني كنت أشرح لك ملابسات حالة، ولم أكن أقنن قاعدة. على وجه اليقين أنا لست من أنصار تدخل العسكريين في السياسة. لا أريد للجنرالات أن يصبحوا ساسة بنفس المقدار الذي لم ترد فيه أنت للساسة أن يصبحوا جنرالات. لكن أمامنا في مصر وفي العالم الثالث كله تقريبا ظاهرة لا بد لها من تفسير، وحين أفسر فإنني لا أبرر. وقلت "على أي حال إنك سوف تقابل الرئيس ناصر، وأقترح أن توجه إليه نفس السؤال. وقال مونتجمري "ألا يغضبه السؤال. قلت "لا أظن". للأسف، أنهى الأستاذ هيكل الفصل الذي تحدث فيه عن مونتجمري دون أن يخبرنا هل قام مونتجمري فعلا بتوجيه أسئلته لعبد الناصر، وكيف كان رد فعل عبد الناصر عليها؟، فهل يجيبنا الآن عن أسئلة أهم على رأسها: هل لا زال غير مقتنع بتدخل العسكريين في السياسة وبخطأ منح رتبة عسكرية لأسباب سياسية كما قال لمونتجمري؟، وإذا كان يرى أن تدخل ناصر ورفاقه في يوليو ١٩٥٢ كان مبررا لمنع استخدام الملك للتصادم مع الشعب، فما هو المبرر الآن في ظل تقدير الشعب للجيش لكي ينتقل قائد الجيش من موقع الحامي إلى موقع الحاكم بكل ما يحمله ذلك من خطورة على تعميق الصراعات السياسية في المجتمع وتجميد التطور الديمقراطي وإعادة مصر إلى عصور الاستبداد المدعوم بإعلام الدولة ومثقفيها وإمكانياتها؟ حتى يجيب الأستاذ هيكل جمهوره على تلك الأسئلة إن أراد، يبقى أن أقول لك أن ما تخوف منه مونتجمري من تدخل العسكريين في السياسة، شهدت مصر آثاره المريرة بعدها بفترة وجيزة، إذ أن زيارة مونتجمري لمصر كانت في الأسبوع الأول من مايو ١٩٦٧، ولست بحاجة لأن أذكرك بما جرى لمصر بفضل سياسات الكولونيل جمال عبد الناصر والماريشال عبد الحكيم عامر بعد ذلك بشهر. حفظ الله مصر. http://al-mashhad.com/News/568218.aspx |
#73
|
|||
|
|||
من هو ... الفرعون
|
#74
|
|||
|
|||
إقرأ الموضوع وستجد الاجابة عما سألت عنه إن شاء الله تعالي . شكراً علي المرور الكريم |
#75
|
|||
|
|||
محمد حليم بركات يكتب : «مبارك» لـ «السيسي» : على الطلاق فلولنا راضيين عليك «الفلول» كلمة شاع استخدامها في السياسة لوصف «بقايا نظام بائد»، سواء كان هذا النظام جيشا مهزوما أو نظاما سياسيا قضي عليه، وتنتشر اليوم في مصر لوصف أعضاء نظام مبارك وحزبه المنحل، إلّا أن للدول الأخرى مصطلحات مختلفة، مثلاً ينتشر مصطلح «أزلام النظام» لوصف أنصار نظام القذافي في ليبيا أو «طحالب» في إشارة لرمزهم اللون الأخضر، والمصطلح السائد في تونس هو «بقايا التجمع». يقصد بفلول النظام الفاسد السابق.. بأنهم تلك الشرذمة النتنة الباقية منه بعد كسر شوكته وخوار قوته وانهزام أعوانه، والمتصفة بخراب الذمة، وغير الصالحة للتقرب إلى الشرفاء زلفى، والتي ما فتئت تعثو في الأرض فساداً ، فهم بحق دعاة فسق قد اقتسموا الغنائم، أفعالهم مهالك وأقوالهم تضليل ، ضُيِّع الفقير فيهم واليتيمُ وابن السبيل. محسن: إزيك يا فندم أخبار حضرتك أخبار صحتك مبارك: أيوه يا محسن ربنا يخليك محسن: نفسنا نشوفك والله يا فندم ونقعد نسمع حضرتك ونتكلم معاك مبارك: إن شاء الله شوفوا ظروفكم 3 أو 4 وتيجوا تقعدو معايا شوية محسن: ياريت يا فندم هو حضرتك مع السيسي ولا مش معاه؟ مبارك: مقدمكيش غيره دلوقتي محسن: طاب يا افندم أنت مطمن على مصر والإخوان موضوعهم انتهى.. خايفين على أولادنا وبيوتنا وعيالنا مبارك: بص أنا حذر جدا في الحكاية دي محسن: من موضوع الإخوان؟ مبارك: أنا حذر جدا محسن: النهادره بريطانيا يا سيادة الريس اعتبرتهم مبارك: أمريكا بتقول مش هنديكم الطيارات غير لما تدخلوا الإخوان يعني عايزين يركعونا محسن: اااه مبارك: حاولوا معايا اركع ومركعتش وتربست معاهم تماما برفض برفض مبارك: أنا كنت برفض على طول محسن: حمدين صباحي مبارك: حمدين صباحي دا مفيش فايدة منه وما ينفعش وإزاي هيبقى رئيس أنا هتجنن محسن: ااااه ياريته زي عبد الناصر لكن مش كويسة مبارك: لالالا سيبك من عبد الناصر.. دا كلام مزيكا بيتمحكوا فيه، طيب عبد الناصر كان ما سكها بإيد من حديد واللي يفتح بقه يروح السجن، بيتمحكوا في عبد الناصر وابن عبد الناصر بيمشي معاه لكن يوم ما هيمسك هيدي الناس بالشلوت، هو في ناس كدا على طول محسن: اااه تعرف يا فندم في ناس كدا عملت توكيلات لحضرتك وجمال مبارك علشان تترشحوا في انتخابات الرئاسية مبارك: هههههه أنا خلاص تعبت، هقولك على حاجة أنا بشتعل بقالى 62 سنة 30 سنة حروب و30 سنة بخدم البلد محسن: بصراحة كان عندك راجل اسمه حبيب العادلى.. الراجل دا مسك البلد مسكة من حديد والأمن بتاعها مبارك: اه طبعا طبعا مسك البلد بيد من حديد لكن دلوقتي كل واحد بيدور على نفسه والبلد تروح في داهية مايجراش حاجة مبارك: انتخب السيسي أحسن انتخاب السيسي هو الوحيد الموجود على المسرح وأصلح واحد محسن: ربنا ينعم عليك بالصحة ونشوف حضرتك على خير مبارك: الله يخليك محسن: شكرا يا سيادة الريس مقتطف من مكالمة الرئيس المخلوع «حسني مبارك» مع «محسن سميكة» المحرر بالمصري اليوم. ها هو كبيرهم الذي علمهم الفساد بعد أن فتح الله عليه وأصبح حراً طليقاً يتبختر في طرقات المستشفيات بعد أن ظل متمارضاً لثلاثة أعوام.. يعود ليفرض على فلوله وصايته على مسامع الجميع وهو يعلم أن هذه المكالمة مذاعة على الهواء مباشرة .. «انتخبوا السيسي مفيش غيره» كنوع من التذكره للسيسي نفسه بأن مبارك شريك أساسي في التخطيط والتدبير الذي وصل به إلى هذا الوضع وأصبح قاب قوسين أو أدنى من الجلوس في مكانه الأسبق.. فضلاً عن شرذمته المنتشرة في مصر والتي أمرها بأن تكون بلطجية للسيسي في الوطن كي يجعله يشعر بالحماية التي فرضها عليه كنوع من دفع فاتورة مسبقة يسطيع مطالبته بمقابلها في أي لحظة. وهكذا أدرك السيسي رويداً رويداً أنه لن يستطيع أن يهرب من ماضيه الأسود الذي يطارده منذ أن لمع نجمه في ٣٠ يونيو الذي ظن أنه من الممكن أن يشتري بـ ٣ يوليو ماضياً مشرفاً ومستقبلاً جديداً يختاره.. وهذا كله بسبب أطماعه وجشعه وكذبه وحنث يمينه.. ولن يستطيع أن يهرب لأنهم هم أصحاب البلد الحقيقيين بعد أن أشتروها بثمنٍ بخس حصلوا عليه من جيوب الغلابة.. فلا مفر منهم وبين مصالح هؤلاء يكون مستقر السيسي ومستودعه. إذا أراد أن يتبرأ السيسي من كل هذا.. فليخرج للجميع ويقول ولو كذباً «لا يشرفني تأييد مبارك وفلوله». |
العلامات المرجعية |
|
|