|
#1
|
|||
|
|||
اقتباس:
من كتب الامة الاربعة |
#2
|
|||
|
|||
الشبهات والرد للمرة الثانية
الشبهة الأولي الشبهة الأولي وقد كانت في المشاركة رقم (21) و (22) و (23) و (26) وكانت كالتالي شبهة التشكيك في صحةالبخاري أو تكذيب القرآن في كون النبي سُحر أم لا أن الحديث الشريف الذي ورد في البخاري الذي يدل علي أن النبي سُحر وهو كالتالي روىالبخاريومسلمواللفظللبخاريعنعائشةرضي الله عنها قالت : " سحر رسول الله - صلى الله عليه وسلم- رجل من بنيزريق يقال له لبيد بن الأعصم ، حتى كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يخيل إليهأنه كان يفعل الشيء وما فعله ، حتى إذا كان ذات يوم - أو ذات ليلة - وهو عندي ،لكنه دعا ودعا ، ثم قال : ياعائشةأشعرت أن الله أفتاني فيما استفتيته فيه ، أتاني رجلان فقعد أحدهما عند رأسيوالآخر عند رجليَّ ، فقال أحدهما لصاحبه : ما وجع الرجل ؟ فقال : مطبوب ، قال : منطبه ؟ قال : لبيد بن الأعصم ، قال : في أي شيء ؟ قال : في مشط ومشاطة ، وجف طلعنخلة ذكر ، قال : وأين هو ؟ قال : في بئر ذروان، فأتاها رسول الله - صلىالله عليه وسلم - في ناس من أصحابه ، فجاء فقال : ياعائشةكأن ماءها نقاعة الحناء ، أو كأن رؤوس نخلها رؤوسالشياطين، قلت : يا رسول الله ، أفلا استخرجته ؟ فقال : قد عافاني الله ، فكرهت أن أثوِّر على الناس فيه شراً، فأمر بهافدفنت " . وفي روايةللبخاريعنعائشة: " كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - سُحِر ، حتى كان يُرى أنهيأتي النساء ولا يأتيهن - قال:سفيانوهذا أشد ما يكونمن السحر إذا كان كذا - ، وفي رواية قالت : مكث النبي - صلى الله عليه وسلم - كذاوكذا يخيل إليه أنه يأتي أهله ولا يأتي .... يخالف القرآن الكريم الذي هو متواتر ويقيني ، في نفي السحر عن النبي - صلى الله عليه وسلم - ، فالقرآن نعى على المشركين ووبخهم على نسبتهم إثبات السحرإلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال سبحانه :{وقال الظالمون إن تتبعون إلا رجلامسحورا * انظر كيف ضربوا لك الأمثال فضلوا فلا يستطيعون سبيلا}( الفرقان 8 - 9) ، وقال جل وعلا : {نحن أعلم بما يستمعون بهإذ يستمعون إليك وإذ هم نجوى إذ يقول الظالمون إن تتبعون إلا رجلا مسحورا * انظركيف ضربوا لك الأمثال فضلوا فلا يستطيعون سبيلا} ( الإسراء 47 – 48{ الإجابة وقد كانت في المشاركة رقم (24) و (27) و (28) و (29) هنا يوجد دليل على سوء الفهم ، لأن المشركين لم يريدوا بقولهم :{إن تتبعون إلا رجلا مسحورا } أن النبي - صلى الله عليه وسلم - سُحر فترة يسيرة بحيث لميتعلق سحره بأمور الرسالة والتبليغ ، ثم شفاه الله ، وإنما أرادوا بقولهم ذلك إثباتأن ما يصدُر عنه ما هو إلا خيال وجنون في كل ما يقول وما يفعل ، وفيما يأتي ويذر،وأنه ليس رسولاً ، وأن ما جاء به ليس من الوحي في شيء ، وإنما هو خيال مسحور ،فغرضهم إنكار رسالته - صلى الله عليه وسلم - ، وبالتالي فلا يلزمهم تصديقه ولااتباعه . ولا ريب أن الحال التي ذُكَرت في الحديث عروضها له - صلى الله عليهوسلم - لفترة خاصة ، ليست هي التي زعمها المشركون في شيء ، فلا يصح أن يؤخذ منتكذيب القرآن لما زعمه المشركون دليلاً على عدم ثبوت الحديث ، فنحن عندما نؤمن بمادل عليه الحديث لا نكون مصدقين للمشركين ولا موافقين لهم فيما أرادوا ، لأن الذيعناه الحديث غير الذي عناه أولئك الظالمون، وإذا ثبت ذلك لم يكن هناك تصديق ولاموافقة لهم . الإجابة بإسلوب أخر إن المراد بالحديث أنه كان صلى الله عليه وسلم يخيل إليه أنه وطئ زوجاته ولم يكنوطأهن , وهذا كثيراً ما يقع تخيله للإنسان في المنام فلا يبعد أن يخيل إليه فياليقظة . قلت – أي : ابن حجر - : وهذا قد ورد صريحاً في رواية ابن عيينة عندالبخاري ، ولفظه : ( حتى كان يرى ( أي : يظن ) أنه يأتي النساء ولا يأتيهن ) وفيرواية الحميدي : ( أنه يأتي أهله ولا يأتيهم(. قال عياض : فظهر بهذا أن السحرإنما تسلط على جسده وظواهر جوارحه لا على تمييزه ومعتقده ... . والسحر مرض من الأمراض ، وعارض من العلل ، يجوز عليه كأنواع الأمراض مما لا يُنكر ،ولا يَقدح في نبوته . وأما كونه يخيَّل إليه أنه فعل الشيء ولم يفعله : فليس فيهذا ما يُدخل عليه داخلة في شيء من صدقه ؛ لقيام الدليل والإجماع على عصمته من هذا، وإنما هذا فيما يجوز أن يطرأ عليه في أمر دنياه التي لم يُبعث لسببها ، ولافُضِّل من أجلها ، وهو فيها عُرضة للآفات كسائر البشر ، فغير بعيد أنه يخيَّل إليهمِن أمورها ما لا حقيقة له ثم ينجلي عنه كما كان " انتهى " . زاد المعاد" |
#3
|
|||
|
|||
الإجابة بإسلوب أخر
من المعلوم أن الرسول صلى الله عليه وسلم بشر ، فيجوز أن يصيبه ما يصيب البشر من الأوجاع والأمراض وتعدي الخلق عليه وظلمهم إياه كسائر البشر إلي أمثال ذلك مما يتعلق ببعض أمور الدنيا التي لم يبعث لأجلها ، ولا كانت الرسالة من أجلها فإنه عليه الصلاة والسلام لم يعصم من هذه الامور ، وقد كان عليه الصلاة والسلام يصيبه ما يصيب الرسل من أنواع البلاء وغير ذلك ، فغير بعيد أن يصاب بمرض أو اعتداء أحد عليه بسحر ونحوه يخيل إليه بسببه في أمور الدنيا ما لا حقيقة له ، كأن يخيل إليه أنه وطىء زوجاته وهو لم يطأهن ، و حدث انه جاء للرسول صلى الله عليه وسلم احد الصحابه يعوده قائلاً له : (( إنك توعك يا رسول الله فقال : إني أوعك كما يوعك الرجلان منكم )) إلا ان الإصابة أو المرض أو السحر لا يتجاوز ذلك إلي تلقي الوحي عن الله سبحانه وتعالى ولا إلي البلاغ عن ربه إلي الناس لقيام الأدلة من الكتاب والسنة وإجماع سلف الامة على عصمته صلى الله عليه وسلم في تلقي الوحي وإبلاغه وسائر ما يتعلق بشؤون الدين . والذي وقع للرسول صلى الله عليه وسلم من السحر هو نوع من المرض الذي يتعلق بالصفات والعوارض البشرية والذي لا علاقة له بالوحي وبالرسالة التي كلف بإبلاغها ، لذلك يظن البعض أن ما اصاب الرسول صلى الله عليه وسلم من السحر هو نقصاً وعيباً وليس الأمر كما يظنون لأن ما وقع له هو من جنس ما كان يعتريه من الاعراض البشرية كأنواع الامراض والآلام ونحو ذلك ، فالانبياء صلوات الله وسلامه عليهم يعتريهم من ذلك ما يعتري البشر كما قال الله سبحانه وتعالى : (( قالت رسلهم إن نحن إلا بشر مثلكم ولكن الله يمن على من يشاء من عباده)) سورة إبراهيم . واستدل ابن القصار على ان الذي أصابه كان من جنس المرض بقول الرسول في حديث آخر : (( أما أنا فقد شفاني الله )) ويؤيد ذلك حديث ابن عباس عند ابن سعد : (( مرض النبي صلى الله عليه وسلم وأخذ عن النساء والطعام والشراب ، فهبط عليه ملكان )) فتح الباري |
#4
|
|||
|
|||
الشبهة الثانية التشكيك في صحة الأحاديث والسنة والدعوي بالإكتفاءبالقرآن # لو كان النبي سحر !(استغفر الله) فلماذا لا يكون النبيمسحورا منذ ولاده حتي مماته! اتقوا الله يا اخوان ............... انتم تدافعون عنالبخاري لا اكثر و لا اقل....... # ما وافق كتاب الله فخذوه وما عارضفاضربوا به عرض الحائط
|
#5
|
|||
|
|||
وبطريقة أسهل نقول
أنزل الله فرائضه جملة، وأمر نبيه أن يبين للناس ما نزل إليه، قال الله تعالى: وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ فأقام الله عز وجل نبيه عليه السلام مقام البيان عنه، وأمر الخلق بطاعته، ونهاهم عن معصيته وأمرهم بالانتهاء عما نهاهم عنه، فقال تعالى:وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُواكما حذرهم أن يخالفوا أمر رسول الله فقال تعالى: فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِالآية، وقال: فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ الآية، ثم فرض على الخلق طاعته في نيف وثلاثين موضعا من كتابه. وقيل لهذا المعارض لسنن الرسول: يا جاهل قال الله تعالى: وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَأين تجد في كتاب الله أن الفجر ركعتان، والظهر أربع، والعصر أربع، والمغرب ثلاث، وعشاء الآخرة أربع؟! أين تجد أحكام الصلاة ومواقيتها، وما يصلحها وما يبطلها إلا من تبيين النبي عليه السلام. ومثله الزكاة: أين تجد في كتاب الله: من كل مائتي درهم خمسة دراهم، ومن عشرين دينارا نصف دينار، ومن أربعين شاة شاة، ومن خمس من الإبل شاة، ومن جميع أحكام الزكاة؟! أين تجدها في كتاب الله؟ وكذلك جميع فرائض الله التي فرضها في كتابه لا نعلم الحكم فيه إلا بسنن الرسول عليه السلام. هذا قول العلماء علماء المسلمين، من قال غير هذا خرج عن ملة الإسلام، ودخل في ملة الملحدين، نعوذ بالله من الضلالة بعد الهدى، وقد روي عن نبينا عليه السلام وعن صحابته مثل ذلك. |
#6
|
|||
|
|||
الأسئلة التي لم تجب انت عنها أما الأسئلة التي لم أجد لك إجابة عليها هي :- السؤال الأول : قال تعالى ( إنما حُرّمت عليكم الميتة والدم ...) البقرة : 173 . فهل يحرم اكل السمك - لأنه ميتة - و هل يحرم أكل الكبد والطحال - لأنهما من الدم - ؟ السؤال الثاني: لقد امر الله بقطع يد السارق . فمن أين نقطعها . هل من الكتف أم من المرفق أم منالرسغ ؟ السؤال الثالث : هل يجوز قراءة الفاتحةفي الصلاة ؟ زعمك بأن النبي عليه الصلاة و السلام ليس له سنة ، زعم باطل ،لأن النبي صلى الله عليه و سلم عندما يتكلم في الدين لا ياتي بالحكم من عنده ، وتدبر قوله تعالى ( و ما ينطق عن الهوى . إن هو إلا وحي يوحى ) وهذا في كل الأمورماعدا ما يخص كونه بشر ما تفسير التالي قوله تعالى : (( يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر )) النساء: 59 ، والرد إلى الله هو الرد إلى كتابه، والرد إلى الرسول هو الرد إلى سنته. وكقوله تعالى : (( وأطيعوا الله والرسول واحذروا )) المائدة: 92 ، كما أن الله تعالى بين أن طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم طاعةٌ لله عز وجل في قوله تعالى : (( من يطع الرسول فقد أطاع الله )) النساء: 80 كما أنه سبحانه أمر المسلمين أن يأتمروا بأمر رسول الله ، وينتهوا بنهيه ، في قوله سبحانه : (( وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا واتقوا الله إن الله شديد العقاب )) الحشر: 7 وآيات أخرى كثيرة تدل على وجوب طاعته صلى الله عليه وسلم ، ورد الأمر إليه ، منها قوله تعالى : (( وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة وأطيعوا الرسول لعلكم ترحمون )) النور: 56 وقوله جل شأنه : (( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما )) النساء: 75 وقوله سبحانه : (( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا )) الأحزاب: 86 . هذا بالإضافة إلى الآيات الكريمة التي قرن الله فيها الحكمة مع الكتاب، كقوله تعالى : (( وأنزل الله عليك الكتاب والحكمة وعلمك ما لم تكن تعلم وكان فضل الله عليك عظيما )) النساء: 113 ، فقد ذهب كثير من أهل العلم إلى أن المقصود بالحكمة هو السنة النبوية |
#7
|
|||
|
|||
قال الله تعالى: وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ أين تجد في كتاب الله أن الفجر ركعتان، والظهر أربع، والعصر أربع، والمغرب ثلاث، وعشاء الآخرة أربع؟! أين تجد أحكام الصلاة ومواقيتها، وما يصلحها وما يبطلها إلا من تبيين النبي عليه السلام.
ومثله الزكاة: أين تجد في كتاب الله: من كل مائتي درهم خمسة دراهم، ومن عشرين دينارا نصف دينار، ومن أربعين شاة شاة، ومن خمس من الإبل شاة، ومن جميع أحكام الزكاة؟! أين تجدها في كتاب الله؟ وكذلك جميع فرائض الله التي فرضها في كتابه لا نعلم الحكم فيه إلا بسنن الرسول عليه السلام. هذا قول العلماء علماء المسلمين، من قال غير هذا خرج عن ملة الإسلام، ودخل في ملة الملحدين، نعوذ بالله من الضلالة بعد الهدى، وقد روي عن نبينا عليه السلام وعن صحابته مثل ذلك وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ إذا كنت لا تأخذ بالسنة؛ كيف تؤدي الصلاة؟ أين تجد في كتاب الله أن الفجر ركعتان، والظهر أربع، والعصر أربع، والمغرب ثلاث؟ ليس موجود هذا في القرآن وإنما موجود في السنة. أين تجد أحكام الصلاة، أركان الصلاة، واجباتها؟ هل تجدها في القرآن ولا في السنة؟ في السنة. أين تجد المواقيت؟ تحديد المواقيت؟ القرآن قال: إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا يعني: مفروضة في أوقات، لكن ما هو تحديد الأوقات؟ وأن صلاة الفجر من طلوع الفجر إلى طلوع الشمس، والظهر من زوال الشمس إلى أن يصير ظل كل شيء مثله، والعصر إلى اصفرار الشمس، والمغرب إلى بياض الشفق، لا تجد هذا في القرآن، وإنما تجده في السنة، أين تجد مواقيت الصلاة وما يصلحها وما يبطلها ومبطلات الصلاة؟ تجدها في القرآن ولا في السنة؟ الزكاة أين تجد في كتاب الله أنه يجب ربع العشر في الدراهم؛ في كل مائتي درهم خمسة دراهم، ومن عشرين دينار نصف دينار، وفي الغنم في الأربعين شاة شاة، وفي خمس من الإبل شاة، لا تجد هذا إلا في السنة، وكذلك جميع الفرائض. يقول المؤلف رحمه الله: هذا قول العلماء علماء المسلمين، من قال غير هذا خرج من ملة الإسلام، ودخل في ملة الملحدين، نعوذ بالله من الضلالة بعد الهدى. لا شك أن من أنكر السنة كافر؛ من أنكر السنة وجحدها فهو كافر؛ لأنه مكذب لله، ومن كذب الله كفر، ومن جحد السنة أو لم يعمل بها وقال: لا أعمل بها. واعتقد أنه لا يجوز العمل بها فهو كافر مرتد بإجماع المسلمين. |
#8
|
||||
|
||||
اقتباس:
كلامك جميل مستر خالد
جزاك الله خيرا الموضوع في غاية الاهمية وانا متهيالي المذاهب دي كلها ما هي الا مجرد لفت انتباه لانها لو كانت صحيحة لكان اصحاب رسول الله والرسول (صلي الله عليه وسلم ) عملوا مذاهب من الاول وكان كل شخص اختار مذهب انما المذاهب حاجة هم ابتدعوها حديثا وكان هيبقي مش دين انما ده دين الاسلام دين يقوم على شيئين اسايين (القران الكريم ، والسنة النبوية ) لا نقاش ولا جدال في ذلك واختلال حاجة منهم اختلال في العقيدة ومنها الي الكفر والشرك آخر تعديل بواسطة **(elktra)** ، 14-07-2009 الساعة 11:54 AM |
#9
|
||||
|
||||
جزاك الله خيراااااااا يا استاذ خالد بارك الله فيك
كلام جميل جدااااااااااااا ربنا يكرمك يا رب
__________________
قلب لايحتوي حُبَّ الجهاد ، قلبٌ فارغ .! فبالجهاد كنا أعزة .. حتى ولو كنا لانحمل سيوفا .. |
#10
|
|||
|
|||
اقتباس:
وفيكم بارك الرحمن |
#11
|
||||
|
||||
كان نفسى شارك والله من الاول بس معلش ان شاء الله متاااااااابع
ومعاكم جزاك الله خيرااااااااا
__________________
قلب لايحتوي حُبَّ الجهاد ، قلبٌ فارغ .! فبالجهاد كنا أعزة .. حتى ولو كنا لانحمل سيوفا .. |
#12
|
|||
|
|||
أكيد طبعاً تواجد حضرتك معنا من البداية كان سيحدث نقلة عظيمة في الموضوع وبعدين دا مجرد زيارة منك خلت الموضوع يتثبت فما بالك إذا شاركت وفي إنتظار مشاركاتك القيمة وجزاك الله خيراً
|
#13
|
|||
|
|||
من انت .........انسان مسلم علي مذهب جعفر الصادق........ الرسول(في اعتقادي) لن ولم يخلق الله انسان مثله و سيد الخلق...............هدفي من الحوار ....بسلي وقتي لااكثر ولا اقل
|
#14
|
||||
|
||||
اقتباس:
*ماذا تعنى بمسلم على مذهب جعفر الصادق أى رسالة نزلت عليه
*الرسول(في اعتقادي) لن ولم يخلق الله انسان مثله و سيد الخلق... !!!!!.أفصح عن الاسم من فضلك --- ##فرسولى و حبيبى هو المعصوم سيد العالمين محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم *هدفي من الحوار ....بسلي وقتي لااكثر ولا اقل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ##التسلية هل ستعود علينا بالنفع نحن و إياك و أنا معك فى ذلك الحوار ... و لكن هدفى أعظم ##وهو الوقوف على حقيقة الإيمان بينى و بينك !!!!! من حقك الإجابة و أنا منتظرة .........
__________________
دخول متقطع أرجو الدعـــــاء بظاهـــــــــر الغيب |
#15
|
|||
|
|||
اقتباس:
آخر تعديل بواسطة القاهر ذو الفقار ، 14-07-2009 الساعة 12:00 PM |
العلامات المرجعية |
|
|